أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - “التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفوع الثمن-3















المزيد.....

“التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفوع الثمن-3


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7952 - 2024 / 4 / 19 - 09:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(5)
دفع الانسحاب المخزي الامريكي من افغانستان في 13 اب 2021 وسقوط نظام الفساد فيها بسرعة البرق, بل وقبل استكمال الانسحاب, وسقوط الشعب الافغاني مرة اخرى بيد عصابة طالبان القادمة من كهوف عصر فجر الاسلام, الى قيام حربين واسعتي النطاق في العالم, وفي اخطر الامكنة فيه, في قلب اوروبا وفي الشرق الاوسط مع احتمالات اشتعال حرب صينية- تايوانية!
الاولى هي الحرب الروسية الاوكرانية التي اندلعت في 24 شباط 2022 والثانية الهجوم الايراني- الحمساوي على اسرائيل في 7 اكتوبر 2023.
وهكذا نشهد كل عام حدث كبير في زمن ولاية بايدن.
ان الهزيمة المدبرة التي لحقت بامريكا في افغانستان قد ادت الى دفع الاخرين على التجروء على حلفاء امريكا بعد ان ايقنوا ان ادارة بايدن ضعيفة جدا!.
لقد ارادات امريكا من اشعال حرب اوكرانيا ان تضعف اوروبا وروسيا معا في حرب لانهاية لها حتى اخر اوكراني وان تكون بديلا مع اخرين كمصدر للغاز عن روسيا, وان تحاول تفكيك الاتحاد الروسي وتاليب العالم واوربا عليه وعزل روسيا وحصارها وفرض عقوبات رهيبة ضدها.
لم تكن مطالب الروس كبيرة, كانوا يريدون فقط التعهد بعدم ضم اوكرانيا لحلف الناتو!
وهل كان ذلك امرا جللا وخطيرا!
ان كانت امريكا لم تسمح لكوبا بان تنضم لحلف وارسو السابق ولا ان تكون مقرا لسلاح نووي سوفيتي فكيف يمكن لروسيا ان تسمح بذلك لاوكرانيا مع الناتو!
مع ان اوكرانيا هي دولة انشئها لينين ومنح القرم لها خروشوف! وتم صرف اموال طائلة على اوكرانيا خلال العهد السوفيتي!
ويبدو الان بعد اكثر من عامين من الحرب ان رهان بايدن قد خسر مرة اخرى.
اما الحرب في الشرق الاوسط فقد وجدت ايران مهندسة هجوم حماس, ان الوقت مثالي لها لشن هجوم جديد على اسرائيل تستطيع تحقيق اهداف خطيرة من خلاله بعد ان تلمست ضعف ادارة بايدن فايران لديها مستشعرات خطيرة عن الاصدقاء والخصوم ولاتتصرف دون ان تلتقط اشارات منهم عكس الغبي صدام حسين!
واهم تلك الاهداف:
1. منع التطبيع السعودي الاسرائيلي.
2. منع تشكيل الممر الاقتصادي من الهند الى الامارات الى السعودية الى اسرائيل.
3. منع تشكل حلف عربي اسرائيل مستقبلا يكون ضد التوسع الايراني.
4. استمرار الصراع العربي- الاسرائيلي مفتوحا حتى تحقق ايران كل اهدافها باحتلال اراضي العرب واستعمارهم من اجل استمرار رفع شعار فلسطين لتبرير وجود فيلق القدس! العاطل عن العمل!
5. انقاذ المتطرف نتنياهو من ازمته في الداخل الاسرائيلي بعد حصول مايشبه الثورة ضده.
وقد ساعد عدم وجود رئيس للكونكرس الامريكي واستمرار الحرب الروسية الاوكرانية وضعف الادارة الامريكية على ذلك.

واصبح الدين العام الامريكي يتزايد كل 100 يوم بمقدار ترليون دولار وهذا امر لم يحدث في تاريخ امريكا!

(6)
تمكن برزاني من زيارة امريكا في اذار 2024! واثار ذلك سخط الاطار الايراني!
ان زيارة مسوول في اقليم دولة دون ان يزورها رئيس وزراء او رئيس تلك الدولة هو استضغار واستهتار بكل الاعراف الدولية وبتلك الدولة!
ليس اقليم كردستان مهما لامريكا مطلقا ولكن الاموال الطائلة التي تمنح للوبي الكردي في امريكا من اجل شراء الموقف الامريكي في بلد فاسد طولا وعرضا هي من حققت ذلك.
وقد اثمرت اموال قليلة من الاقليم في الحصول على اموال طائلة من العراق! عبر الابتزاز الامريكي!
وكان من الاولى ان تدفع لامريكا بمقدار مايدفعه برزاني لشراء الموقف الامريكي!
وكان ذلك انجاز اعلامي فارغ لبرزاني يستطيع به مواجهة خصومه في المركز مع انه يعلم اكثر من سواه ان امريكا والغرب خذلوا الاقليم وصمتوا عن ضربات ايران, فالاقليم ليس من ضمن اولويات امريكا والغرب!
ولكن الاكراد يعملون بدفع اموال طائلة للرشاوي وانتهاز الفرص لتحقيق انجازات اعلامية لاقيمة لها!

حاول الاطار الفارسي بكل السبل حصول السوداني على دعوة لزيارة امريكا, من اجل تامين شرعية وجود نظام الانقلاب الايراني المدبر الذي جاء بالقتل والدسائس والموامرات والصواريخ الايرانية.
وكذلك تجنب الحرج بعد زيارة برزاني قبله! وهي زيارة مستهترة لاتتقيد بالقانون والدستور العراقي في صلاحيات الاقليم!
وقد دفع السوداني اموالا طائلة عراقية الى شركات ولوبيات لتحقيق تلك الزيارة المدفوعة الثمن مع الاستجابة لكل شروط امريكا!

وبينما انتقد الاطار زيارة الكاظمي لامريكا فانه هلل لزيارة السوداني واعتبره رجلا مهما جدا في امريكا لان سيارات كانت تحمل الرمل والملح واقفة قرب فندقه! وان هناك صبات كما في العراق!
وقد قدم الاطار كل التنازلات من اجل تحقيق ذلك في اطار تقوية سلطته الغاشمة امام العراقيين والعرب والعالم!

لقد بدا السوداني عهده برحلته لالمانيا وغير من الدول الاوربية في اطار خداع العراقيين كعادة كل من وصل للسلطة بان لديه برنامج اقتصادي كامل مدعوم غربيا وان لديه علاقات مع الغرب وعادة يبداون بالمانيا!
وبعد عام ونصف لم يقبض الناس الا الوعود الزائفة! والنهب والفساد المتزايد والقمع الاشد! التي تم تقنيينه بقوانين جائرة او باستخدام قوانين صدام بشكل انتقائي.

(7)
فبينما يعاقب القانون رقم 111 لسنة 1969 النافذ والمهمل, كل الطغم الحاكمة واحزابها ومليشياتها بتهم واضحة لالبس بها بالخيانة العظمى والتامر مع الاجنبي فانهم اخذوا من القانون الفقرات التي تعاقب الناس ان اهانوا رئيس الدولة! او موظفيها!
وبهذا القانون النافذ يجب محاكمة كل الطغم الحاكمة واوباشها فردا فردا يوما ما!
ومن اجل مشاكسة امريكا بعد ان رفضت طلبات الاطار لتوجيه دعوة للسوداني لزيارة امريكا, قرروا ان يدفعوا السوداني لزيارة بشار الاسد وبوتين!
فماذا كانت نتائج تلك الزيارات على مصالح العراق او على اقتصاده او على قواته المسلحة!؟
الجواب لاشيء!
بينما ستحصل ايران على سيخوي 35 المتطورة وتكنلوجيات متطورة وصواريخ فرط صوتية ومنظومات اس 400 , فان سوداني لم يتحدث عن اي صفقة مع الروس ولا حتى قطع غيار للطائرات الروسية العاطلة في العراق حيث تم بيع قطع غيارها لايران والتجار الاكراد!
وكان هذا الامر يجري حتى في عهد صدام في فترة الحصار وتشكل الاقليم الكردي كشافطة لكل مقدرات العراق!
وفي فترة الحصار اعدم صدام ضباط كبار بسبب بيعهم قطع غيار طائرات وغيرها للتجار الاكراد لنقلها لايران! فما بالك الان!
ان كانوا قد سجلوا عتاد وسلاح هائل ( اغلبه لم يكن موجودا) في الموصل قبل سقوطها ومليار دولار في مصارف الموصل نصفه لم يكن موجودا لسرقته!
واستوردوا من ايران عتاد وسلاح فضائي باسعار خرافية فكيف الان!
ومن الجدير بالذكر مثلا, انه تم استيراد لواء مدرع كامل على الورق وتم تدميره على الورق ولم يكن موجودا وتم سرقة الاموال!
هذا مايحصل في دولة العتاكة والسفلة في امر لم يحدث في التاريخ!
ان هولاء الضباط العتاكة يجب اعدامهم ككلاب مصابة بداء الكلب لايرجى شفاءوه وامام الكل! ومااكثرهم!
عدا نهب الرواتب وسرقة الجنود والطعام والمعدات والعتاد والنثريات! ورواتب الفضائيين!
لقد اصبح دينهم هو الفساد كما تحولت الراسمالية الى مرحلتها الاخيرة مرحلة الفساد والارهاب والحروب!
المتطابقة مع مرحلة الاسلام السياسي الاجرامي!

(8)
ثم نسق الاطار واستجاب للشروط الامريكية في دفع اموال طائلة كخاوات لبرزاني وخارج اطار قانون الموازنة وقرار المحكمة الاتحادية من اجل تحقيق الزيارة.
ثم اوهموا الامريكان من اجل ان يرفعوا يدهم من العراق, عن تطبيق اتفاقية الاطار الستراتيجي في حقول التعليم والصناعة والاستثمار واعلان شراكة ستراتيجية زائفة تذكروها الان, حتى تنسحب امريكا تماما ليدخلوا ايران من الشباك لتكون بديلا عن امريكا!
ويتواجد الان في العراق 3 الاف مستشار او ارهابي من الحرس الثوري يدفع العراق رواتبهم ويتجسسون على كل شاردة وواردة في البلاد تمهيدا لتحقيق انقلاب شامل كما فعل الحوثي في اليمن!

وعقدت صفقة عسكرية بائسة لطائرات هليكوبتر غير مقاتلة نوع بيل! مع امريكا ( ليست اباتشي مثلا ولا طائرات نقل كبيرة مثل شينوك) بقيمة متدنية راح يطبل زبابيك النظام لها في بلد يفتقر للدفاع الجوي والقوة الجوية وطيران الجيش الفاعل والصناعة العسكرية وهو محاط بدول مدججة بالسلاح وتخترق ايران وتركيا ارضه وسماءه بكل استهتار!
مع اتفاقات في مجال الطاقة وتشجيع الاستثمار في استثمار الغاز! ومد خطوط انابيب غاز ومحطة بحرية! ومن المتوقع ان يتم العمل خلال عامين!
امريكا تعمل لمنع استيراد الغاز الايراني!؟
انها حقا مسرحية فلا ايران تسمح بهذا ولاامريكا قادرة على العمل في بيئة الحرس الثوري!

اما الطائرات العراقية الحربية فقد استهلكت وتعطل اغلبها بسبب غباء الصفقات التي لاتاخذ بالحسبان وجود قطع الغيار وتدريب كادر عراقي لاعمال الصيانة بدلا من الشركات, لان الشركات تاخذ سنويا مبالغ طائلة تتناصفها مع الطغم الحاكمة!
اضافة الى استخدام تلك الطائرات المتهور دون الحاجة اغلب الاوقات, من قبل انكشارية الجيش!
اذا يقود تلك الطائرات على الاغلب المسنون من الضباط الطيارين في نزهات او تنقلات او ضربات ب الاف 16 بدلا من الطائرات المسيرة!
ليس مهما للنظام القائم خسارة سلاح العراق ولاصيانته ولا جلب قطع غيار!
ويتنقل مثلا وزير الدفاع ورئيس اركان الجيش وغيرهم لزيارة المواقع العسكرية وتصوير كل مواقع الجيش وضباطه ومنتسبيه ونشرها علانية! لتعريف الاعداء بقدرات وامكنة ومنتسبي الجيش في عمل تجسسي خطير!
انهم يتنقلون بطائرات سي 130 الكبيرة بدلا من طائرات اصغر لاتكلف ادامتها مثل ماتكلف تلك الطائرات!
انها دولة تعمل على انهاء الجيش العراقي سرا وعلانية من اجل فتح الباب امام الاحتلال الفارسي واحتلال برزاني!

وكان السوداني ذاته قد سحب قانون الخدمة الالزامية وقدم 3 مليار دولار للحشد الشعبي بدلا من رقم اقل لتطبيق تلك الخدمة التي ستقوي الجيش, ان كانوا يريدون محاربة الارهاب وتحقيق الاستقرار!
ولم يقدم للجيش لاسلاح ولاعتاد ولا مصنع خلال فترة تولي الاطار الفارسي الحكم!
بل لايتم ضخ دماء جديدة فيه وكل من يرى افلام زيارات المرتزقة لوحدات الجيش يجد انه جيش هرم لايتم استبدال كبار السن فيه الا نادرا!
لجيش تعداده 300 الف وشرطة فاشلة تعدادها مليون يجب ان يتم استبدال مانسبته 5% من العدد سنويا!
ان فرضنا ان فترة نشاط المنتسب هي 20 عاما!
اي كان يجب ضخ 15 الف عسكري جديد كل عام و50 الفا للشرطة!
مع ان العراق لايحتاج الى كل تلك الشرطة بل اقل من نصفها فيما يحتاج الى مضاعفة جيشه وتشكيل فرق مدرعة واستيراد طائرات كثيرة والبدء بصناعة المسيرات وغير ذلك والحصول على اقمار صناعية وتشكيل دفاع جوي فعال واتصالات فعالة, للوقوف بوجه الاطماع التاريخية لايران وتركيا!
واعادة الخدمة الالزامية واستخدام بعضها للعمل والبناء في شركات الدولة للبناء والزراعة والصناعة والتعليم وحماية الحدود والامن الداخلي!
لن يتحقق كل ذلك بوجود اوباش ايران وبرزاني في السلطة! ووجود الدعم الامريكي الاوربي لنظام الفساد والارهاب الحاكم الذي يمنح جزءا كبيرا من نفط العراق لشركاتهم ويتم تحويل اغلب اموال النفط المسروقة لتلك الدول!
وهذا هو سبب الدعم الدولي للنظام الاجرب الحاكم!
ان مهمة القضاء على هذا النظام هي مهمة الشعب العراقي وقواته الوطنية وجزء من الحشد الشعبي الوطني غير المرتبط بايران وبالتاكيد كل جنود وضباط صف الجيش والشرطة وافراد الحشد ومقاتليه العاديين عدا كبار القادة المرتبطين بايران والحاملين لجنسيتها الذين صهرتهم ايران وجعلتهم عبيدا اوباشا لها!

تنويه:
ورد في الموضوع السابق ان السوداني ولد في بغداد والحقيقة انه ولد في العمارة.
وورد ان اوباما كان الرئيس السابع والاربعون والحقيقة انه كان الرئيس الرابع والاربعون!
لذا اقتضى التنويه عن هذا الخطا المطبعي!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو ...
- “التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدف ...
- من تداعيات المسرحية الايرانية- الامريكية!
- المسرحية الكوميدية للهجوم الايراني على اسرائيل! وفضيحة قدرات ...
- واشنطن تستقبل رئيس حكومة الانقلاب الايراني والحرس الثوري في ...
- سيتمخض جبل العمائم ليلد فارا..حول التهديد الايراني بضرب اسرا ...
- في اطار مخططات اضعاف الجيش.. ايران تقرر تقليص اجواء العراق ل ...
- في اطار مخططات اضعاف الجيش.. ايران تقرر تقليص اجواء العراق ل ...
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -6
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -5
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -4
- تراجيديا سقوط الانظمة العربية التقدمية-1
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -3
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -2
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -1
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-6
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-5
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-4
- عنوان الموضوع: الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاع ...
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - “التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفوع الثمن-3