أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2















المزيد.....

الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7931 - 2024 / 3 / 29 - 11:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(4)
ماهي الاسس التي استند لها صانع القرار الغربي في دفع الاسلام السياسي للسلطة؟

بعد دراسة الخصائص العامة للاسلام كموسسة واحزاب ومليشيات وفكر, عول الغرب والمخابرات الغربية على التعامل مع هولاء من اجل تدمير تلك الدول وشفط اكبر مايمكن شفطه من اموال وتامين المصالح الغربية وغض الطرف عن الفساد والارهاب المنتج من تلك المؤسسات ونواتجها العرضية.
ومايهمنا الان هو دور الدين ورجاله واحزابه, وماانتجته من مليشيات ومافيات وعصابات في تدمير العراق واستخدام هذا النمط في تدمير دول باكملها وتركها عرضة لما سمي بالربيع العربي او الفوضى الخلاقة, وهو في الواقع كان الربيع السلفي والرهبري! الذي انتظروه طويلا حتى جاء بتاييد غربي امريكي اسرائيلي.
وبالمناسبة لم يعد احد من صانعي ذلك الربيع, يتحدث عنه! وعن اسمه, بعد ان ادى دوره المرسوم له في وصول الاسلامويين للسلطة وفشل بعضهم في ذلك لوجود الموسسة العسكرية القوية التي لم ينجحوا في اضعافها او تدميرها كمال حصل في العراق على يد الامريكان واوباشهم الاسلامويون.
وتدمير مقومات البلاد وتحقيق الانهيار الامني والسياسي والاقتصادي فيها! تمهيدا لمرحلة الاستعمار الفارسي والتركي للعرب!
كان ذلك المصطلح هو في سياق جملة من المصطلحات التامرية المخادعة التي مررت عبر التاريخ من اجل غايات سياسية ومارب خطيرة.

يستند الدين والدين السياسي على ثوابت وقواعد تتناقض تماما مع الدولة الوطنية ومع التقدم ومع الوحدة الوطنية وعناصر القوة المختلفة للوطن والدولة!. والحرية الانسانية والشخصية والسياسية! ومن القواعد الرئيسية تلك والتي تمثل احجار الزاوية في ذلك الفكر والسلوك والمنهج:

1. لاايمان بالوطن او الدولة:
فالولاء الديني هو لقوى عابرة لحدود الوطن والدولة وبالتالي يمكن ان تكون ادوات لتامر خارجي بغطاء ديني وهذا مايحدث الان في المنطقة من استكلاب فارسي-عثماني بغطاء ديني طائفي يتخذ من صراع السنة مع الشيعة عبر التاريخ سندا له وهو صراع على السلطة وليس على المبادي!
ولكن الادهى هو تفاهم وتعاون منقطع النظير بين ايران وتركيا من اجل الاستحواذ على الدول العربية وهذا يعكس عدم وجود اي ايمان حقيقي لهم لا في الدين ولا في الطائفة الا بشكل ظاهري لاقيمة حقيقية له من اجل تحقيق اهدافهم العدوانية.

2. سهولة التكفير لديهم, وناس تكفر ناس, وما ينتج عنه من حروب اهلية طاحنة وتدمير مريع, ورواج سوق التكفير في الاوساط الدينية ماضيا وحاضرا ومستقبلا.
لم يحدث التكفير بين الطوائف فقط بل بين الطائفة الواحدة وبين المسلمين وغير المسلمين وبين المسلمين او الاسلام السياسي والغرب الذي انتجه, وبين العلمانيين بحيث اصبحت العلمانية مرادفا للكفر مما دعى بعض العلمانيين الى استبدال المصطلح بالمدنية! بعد ان ذهلوا من حجم غسل الادمغة والعقول وشدة فعاليته, الذي تمارسه الموسسات الدينية والحزبوية والمليشياوية على جمهور واسع من الجهلاء والمغفلين يجري زيادة اعدادهم باضطراد مقابل تقليص اعداد الفئات الواعية التي يتم تصفيتها او طردها او تشريدها وفق برنامج معد سابقا.
مع ملاحظة ان التكفير هو حكم بالابادة الشاملة المريعة ونهب مريع للمتلكات ولاعراض الطرف المكفر!

3. انتاج متوالي للكوارث من اجل السيطرة والنهب والتخريب وخدمة اعداء العرب والمسلمين!:
لم تكن الحرب العراقية الايرانية الا نتاجا لفكرة تصدير الثورة والتدخل الايراني الصارخ في العراق ودعم الانشطة الارهابية لحزب الدعوة العميل والحرب الاعلامية الفارسية ضد العراق وكل ذلك مخالف لاتفاقية الجزائر التي لاتجيز لاي طرف التدخل في الشوون الداخلية لاي طرف.
وهذا مادعا صدام لالغائها بعد ان الغتها ايران واقعا!

وماكان سقوط الموصل مثلا كنموذج هنا الا عملا مبرمجا من ايران والمالكي والاحزاب الاسلامية وكانت الغاية منه تركيع المناطق الغربية التي كانت تعتبر السد الوحيد امام الامبراطوية الفارسية في العراق حتى ظهرت ثورة اكتوبر عام 2019 التي اذهلت الفرس في ان الجنوب العراقي الان هو السد المنيع امام المخططات الفارسية الفاشية الاسلامية.
انظر من استفاد من سقوط الموصل واعرف من هو المتسبب فلقد تم انهاء النظام الديمقراطي وهو اصلا كان هزيلا وتم انتاج الحرس الثوري الايراني فرع العراق وتم بيع كل معدات وعتاد ايران ومنه ماتم سرقته من العراق بعد السقوط للعراق مجددا باثمان باهضة جدا وقسم كبير منه رديء وتالف او لايعمل مع الاسلحة العراقية.
وتم تدمير الجيش الجديد ومحاولة الحاق العار به! وتم تعزيز القبضة الفولاذية الفارسية على العراق وتم منع اي جهد دولي من قتال داعش بقوات مقاتلة!, بقرار ايراني بمنع مشاركة اي قوات مسلحة اجنبية في القتال لسبب معروف لاعلاقة له بمصالح العراق!
وهكذا تم الحاق اذى فادح بالعراق وبجيشه الذي تحمل وحده وزر معركة مدينة الموصل الفاصلة فقط بحدود 10 الاف شهيد ولايتم ذكر هذا العدد لغايات فارسية كردية من اجل اعلاء شان الحشد الفارسي والبيشمركة مقابل الجيش والشرطة ومكافحة الارهاب! ولم يتم معاقبة اي متسبب في سقوط الموصل بقرار رهبري لان فتح تلك الملفات لايخدم من صنعها!!.

بدات المؤامرة من اخراج القوات الامريكية نهاية عام 2011 دون خلق جيش قوي مستقل حيادي وهذا كان يقض مضاجع الفرس فلا هم ابقوا على الوجود الامريكي ولاهم انتجوا جيشا قويا, بل جيشا اشبعوه فسادا من فاسديهم ومن دمجهم.
والان تم مضاعفة الحشد الفارسي مع ميزانيته واصبح فالح الفياض اقوى من رئيس الحكومة يزور روسيا وتركيا وغيرها وبعقد الصفقات والاتفاقات ومن جانب اخر بلعت شركات الحشد ماتبقى من الاقتصاد العراقي واصبح كل رجال الاعمال والتجار شركاء صغار عند الحشد ويتمدد الحشد حتى على باقي الاجهزة الامنية!

4. حلية نهب اموال الدولة لانها مجهولة المالك!!!
وبما ان رجال الدين لايعترفون بالدولة لذا فان اموال الدولة التي هي اموال المجتمع يجب نهبها لتدمير الدولة ووفق ذلك صدرت فتاوي باطنية وظاهرية تم بموجبها نهب منظم لكل ماتصل له ايدي رجال الدين او خدمهم او من سار على ركبهم الى الحد الذي يقدر فيه ان ماسرق من العراق من عام 2013 لحد الان هو اكثر من 500 مليار دولار اي النسبة الاعلى من موازنات العراق مع ديون ضخمة قد تتجاوز ناتج بيع النفط السنوي!

5. الة شفط الاموال الضخمة التي لاتتوقف وتمنع احداث اي تطور حقيقي في اي مجال
وصل الامر الى اصدار فتاوي تحلل نهب كل شي من اجل ان يدفع الناهب الخمس منه او الزكاة لرجال الدين اما العراق واقتصاده فالى الجحيم, كل النهب المنظم للبلد وتدمير اقتصاده وثقافته يراد منه ان يركع العراق لالف عام قادم وبالتالي ضمه بسلاسة للامبراطورية الفارسية او العثمانية الجديدة التي تقودها عمائم الدجل والشعوذه الفارسية الجديدة.
وعلى الرغم من الاموال الطائلة التي يدفعها دافعي الضرائب الدينية ( الخمس والزكاة والتبرعات) الان انه تم منح اموال طائلة لرجال الدين من مخصصات الاوقاف! تعادل او تزيد عن مخصصات وزارات باكملها! مع واردات الاضرحة والاستثمارات الدينية وكلها تذهب لجيوب مجهولة! ولاتخدم الدولة او المجتمع وكلما زاد التجهيل زادت تلك الاموال!.
وترسل تلك الاموال لخدمة الاقتصاد الغربي وهذا يفسر مع ارباح شركات النفط الغربية العاملة في العراق, صمت المجتمع الدولي عن هذا النظام والاعتراف الامريكي الباطني والظاهري بهذا النظام الانقلابي.

6. نظرية الافقار المستمر الدينية
الافقار بتدمير الصناعة والزراعة والثقافة والعلم والتعليم هدف ديني مركزي ديني قديم ويكفي ان نعود الى الفتاوي الدينية السابقة التي كانت تحرم الدخول للمدراس ومن ثم تحريم دخول الاناث للمدارس! وفتاوي منع العمل في الجيش والدولة! وهي موجودة ومعروفة, والغاية هي الحفاظ على اتباع يدفعون الاموال للموسسات الدينية خوفا من النار وطمعا بالجنة ودافع الضرائب الدينية يجب ان يكون جاهلا سهل الانقياد غير مستخدم لدماغه لان في استخدامه خطر ماحق لتلك الموسسات.
كانت غايته خلق اتباع فقراء مهمشون اغبياء يعملون لمصلحة الاقطاعي حليف رجل الدين وكلاهما يشفطان نتاج عمل الناس واحد باسم القوة او العشيرة والاخر باسم الله.

7. تشكيل المليشيات الاجرامية الفاشية بمباركة من الموسسات الدينية وبفتاوي منها
وكان دور تلك المليشيات هو كما قال ابو مهدي المهندس هو للدفاع عن النظام السياسي القائم على حكم رجال الدين وليس للدفاع عن البلاد.
ان الدستور الذي يمنع تشكيل المليشيات قد تم تجاهله والادهى ان ولاء اغلب او كل تلك المليشيات هو لايران وهو امر عادي وطبيعي بالنسبة له ولايحمل اي تناقض فكري او نفسي مع معتقداتهم! وقد تحولت تلك المليشيات الى ادوات للقتل والنهب والتخريب والخطف باوامر مباشرة من خلف الحدود.

8. التعاون الديني او الطائفي عبر التاريخ مع الغزاة
انظر كيف تعاون الطوسي وابن العلمقي مع المغول لتدمير العراق والمنطقة وكيف تعاونت الاحزاب الدينية مع امريكا لغزو العراق ثم انتجوا اجيالا جديدة من المليشيات ضربت الامريكان من اجل التفرد بغنيمة العراق!
ويمكن البحث عن نماذج اخرى في التاريخ! والمفارقة ان اولئك الذين تعاونوا مع امريكا يتهمون المتظاهرين الشباب الثوار الاحرار بانهم اولاد سفارات! مع ان اولاد السفارات الفارسية والامريكية هي الطبقة الدينية الحاكمة الان في العراق.

9. سيطرة رجال الدين الفرس والاعاجم على الموسسات الدينية في بلد عربي اصيل او بلدان اخرى
كان ذلك دائما مبعثا لاستخدام ايران تلك العلاقات في سبيل تدعيم سيطرتها الاقتصادية والسياسية عبر تلك السيطرة الدينية.
والمفارقة ان هولاء الذين يعتبرون قمة في العلم الديني لم يسبق ان سمعهم الشعب يتحدثون بالعربية او قرا لهم كتاب نافع حول الوطن والدولة اما اشمئزازهم من العراقيين والعرب واعتبار انفسهم طبقة عالية المستوى فهذا امر معروف.
كان محمد وعلي والحسين يخطبون في الناس ويتقدمون الصفوف في القتال ولكن نخبة الاعاجم من العمائم ابتعدت عن ذلك وفضلت ان تكون مثل الله لايرى ولايسمع ولايتكلم بل ينطق باسمه الاخرون!
لابل ان تلك النخب تحولت الى تجمعات خطيرة في المدن المقدسة لمزدوجي الجنسية وللاجانب من اقرباء ومحاسيب النخبة وتم تدمير ممنهج للمكونات الاجتماعية هناك.
والمفارقة ان كبار رجال الموسسات الدينية كانوا موالين للاتراك! وبعد دخول الانكليز ابدلوا الموضوع الى الموالين لايران! كرد على المشاكل التي انتجوها ضدهم!

10. انتاج متواصل للبطالة المقنعة التي تنتج الجهل والظلم والعدوان والتخريب وسفك الدماء
لانملك اليوم احصائية عن عدد رجال الدين الذي تزايدوا بشكل بعد عام 2003 ولكنهم يشكلون الان طبقة واسعة تتزايد وتعتبر مفخرة للاسلام السياسي ودور هولاء في المجتمع هو كدور الفايروسات والجراثيم التي تتكاثر لتدمير الجسم البشري ولاتشكل اي نفع له ولاتنتج ورائها الا الخراب والدماء والفتن والسرقة والنهب.
وكلما زادت تلك الطبقة قلت طبقة العمال والفلاحين والمفكرين والعلماء فالعلاقة عكسية هنا, وزادت طبقة العكل والشراويل المخربة في المجتمع والعلاقة هنا طردية والحلف غير المقدس بين رجال الدين ورجال العشائر والاقطاع هي علاقة ايجابية طردية وتلك العلاقة تمثل خطرا داهما على المجتمع والعدل والتقدم.
ومع انتاج تلك الطبقة يتم انتاج طبقات ضخمة في خدمتهم من الاعلاميين والمليشياويين والوسطاء والقواويد والتجار والمافيات! مع اضمحلال طبقة العمال والفلاحين والجنود المكلفين او الاحتياط! بينما تشيخ الموسسات العسكرية عبر منع الدماء الجديدة من تقويتها!

11. افراغ البلاد من اي عناصر للقوة العسكرية او الاقتصادية او العلمية او الثقافية
الهدف الوحيد لذلك هو مخططات مستقبلية لالحاق العراق ودول اخرى بايران او تركيا! اما تحت امرة ولي امر المسملين الفارسي او السلطان اردوغان والقوات المسلحة والاقتصاد والثقافة الجيدة هي السد المنيع امام ذلك!..



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1
- نظرية صناعة الالهة
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-3
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-2
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!
- الحزب الديمقراطي الامريكي واحداث التاريخ الكبرى ودور الماسون ...
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-3
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -9
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -8
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -7
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-2
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-1
- الاستيلاء على معدات وسلاح وعتاد الجيش ومعسكراته ومطاراته واض ...
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -6
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -5
- كيف تحدد اسعار النفط لايران, من يحكم العراق؟-2
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -4
- كيف تحدد اسعار النفط لايران من يحكم العراق؟-1
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -3
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -2


المزيد.....




- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2