أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - نظرية صناعة الالهة













المزيد.....

نظرية صناعة الالهة


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7929 - 2024 / 3 / 27 - 00:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


-خريتْ علَى هاللحيَة الجايفَة خْريتْ
مِطي سَواكْ الأستعمارْ ورْضيتْ
مَتْگلي علَى يا مَبْدأ افْتيتْ
صارَتْ فَتْوِتَكْ بَسْ للمِطايَة
يا آيَة الله شلونْ آيَة..!
وتعتز بِحْدَيِدْ وبعْبايَة
(عبدالحسين ابو شبع)

-أنا محاط بمجموعة كهنة يرددون باستمرار بأن الدنيا ليست دارهم، ومع ذلك يضعون أيديهم على كل شيء يستطيعون الوصول إليه.
- القائد هو تاجر الامل
(نابليون)
-لا شئ يخالف الدين ورجاله أكثر من المنطق والعقل.
(فولتير)
-الدين عباره عن وهم.
(سيجموند فرويد)
-الإيمان الراسخ هو عدو للحقيقة أكثر من الكذب.
(فريدريك نيتشه)
-كل الأديان هى نصب تذكارية للخرافات والجهل والوحشية.
(بارون دي هولباغ)


(1)
يقدّر وجود حوالي 200 مليار مجرة في الكون المرئي (observable Universe)؛ لكننا غير قادرين على رؤيتها لأن تلسكوبات الانسان (غير المؤمن) ليست حساسة بالدرجة الكافية لرصدها.
المجرة هي تجمعات هائلة الحجم تحتوي على مليارات النجوم والكواكب والأقمار والكويكبات والنيازك، وتحتوي كذلك على غبار كوني ومادة مظلمة، وبقايا نجمية، وتتخللها مجالات مغناطيسية مروعة.
تتراوح أحجام المجرات وأعداد النجوم فيها بين بضعة آلاف في المجرات القزمة، إلى مائة ترليون نجم في المجرات العملاقة، وكلها باختلاف أحجامها تتخذ من مركز ثقل المجرة مداراً لها. وتُصنف المجرات بناءً على شكلها المرئي إلى ثلاث فئات رئيسة هي: الإهليجية، والحلزونية، وغير المنتظمة.
يُعتقد أن الكثير من المجرات تحوي ثقباً أسوداً هائلاً في نواتها النشطة، ودرب التبانة مثال على ذلك لوجود الثقب الأسود الهائل المسمى بـ«الرامي أ» في مركزها، وهو ذو كتلة أكبر من كتلة شمسنا بأربعة ملايين مرة.
حتى شهر مايو عام 2015 تعتبر المجرة إي جي أس-زد أس 8-1 أبعد مجرة على الإطلاق بمسافة تبعد عنّا حوالي 13.1 مليار سنة ضوئية، وبكتلة تقدر بـ15% من كتلة درب التبانة.
وعمر الكون يقدر ب 13.6 مليار سنة.
وعرض الكون يقدر ب 90 مليار سنة ضوئية.
وعمر الارض يقدر ب 4.54 مليار سنة.
والانسان المعاصر ظهر قبل 200 الف سنة.
في الارض وفي هذا الجزء الصغير جدا من الكون ظهر الانسان وظهرت معه الاديان ولكن في وقت متاخر من عمر الانسان.
ظهرت اول رسالة للاله قبل 3.25 الف سنة, واعتبرت ان المجموعة التي تومن بتلك الرسالة هي شعب الله المختار!
والثانية قبل حوالي الفي عام وخصت المومنين بها بصفات مميزة اخرى.
والثالثة والاخيرة قبل حوالي 1400 سنة وجعلت الامة التي امنت بها بانهم خير امة اخرجت للناس!

المشكلة ان تلك المقدمات لاتتسق مع العقل الانساني, عن حكمة بناء مثل تلك المنظومة الكونية المرعبة! الفارغة التي تجري فيها احداثا اكثر رعبا!
وعن تاخر الرسالات لعهد قريب!
وعن فهم الالهه ذاتها للكون:
بان الارض مسطحة والشمس والقمر يدوران حولها وان الله خلق النهار والليل وعَلَق النجوم لتنير لنا الليل وان النيازك هي رجوم للشياطين وان ملائكة تسوق الغيوم بامر الله!
وان الشمس تغيب في عين حمئة, وانها تشرق من جديد بناءا على سجودها لله عند نهاية كل يوم عمل.
وان الارض واقفة على قرن ثور وتحته ترتيبات تشعر الانسان بالرعب مما قد يحصل.
وان الله يمسك السماء لئلا تقع على الارض.

نظرة الالهة للكون هي نظرة شخص عاش على الارض ولم يغادر الكرة الارضية ولم يكن لديه اي وسائل علمية للمعرفة! لاتلسكوب ولاحاسبات وقرر ان مواعيد العبادات تتعلق بالشمس والقمر التي يراها الانسان البسيط.
كما ان الحيوانات التي ذكرت في الرسالات هي حيوانات راها رجل قديم في منطقة الشرق الاوسط وليس في مكان اخر!
وان الكثير من قصص الرسالات وانبياءها ماخوذة من اساطير الاولين وان الانبياء الذين ذكرتهم الرسالة الاولى لايوجد اي دليل علمي على وجودهم او اي اثر!
الخ

(2)
نظرية صناعة الالهة, هي نظرية الوساطة الدائمة, شكلها الظاهر عبودية الناس والكهنة لاله يشبه الانسان ولكنه ذو قدرات خارقة.
ومع ذلك فهو يطلب احيانا قرضا حسنا من الناس ويطالب بحصته من الغنائم وهو يجلس على كرسي ويرفع كرسيه بعض الملائكة لمقاومة الجاذبية الارضية! وهو لم يلد ولم يولد, اي جاء من العدم كامل مكتمل الاركان والقدرات.
وهو ليس الخالق الاوحد بل خير الخالقين, وهو المكار الافضل فهو خير الماكرين!
كما امر بقتل المخالفين ببشاعة وان تقطع اطرافهم من خلاف او يرجمون او يصلبون الخ
وان الزاني والزانية يجب رجمهما حتى الموت! ولم يكتب في رسالته ان الناس يجب ان يشبعوا طعاما وعلما وادبا وجنسا قبل ان يتم تطبيق تلك العقوبات المرعبة!
وان الرجل يمكن ان يمتلك الاف النساء ويستعبد المراة في المنزل لانه مفضل عند الاله الرجولي فهي ناقصة عقل ودين وتحتاج لشاهدة اخرى لكي تدلي بشهادة تعادل شهادة رجل واحد.
والاله يسعى لنشر رسالته ليس عبر اعطاء دليل مادي ملموس لكي يومن به الناس بل ان الطريق لذلك هو الارهاب والاغراء المتلازمين ولكن المشكلة ان الجائزة مؤجله الى الحياة الاخرى وليست في هذه الحياة.
فهذه الحياة هي امتحان للبشر ماعدا الكهنة, ويجب ان لايسعد الانسان بفن ونحت وموسيقى وحب وجنس وعدل للجميع بل ان كل ذلك متاح في الاخرة من انهار خمر ولبن وعسل وكواعب اترابا وولدان مخلدون!
فالناس في نظر الاله هم على درجات وفضل بعضهم عن بعضهم منذ الولادة كما فضل البعض على البعض الاخر في الخلقة واللون والصحة والثراء والعقل والبيئة الخ.
وهو انزل بعض النسخ من كتبه تمتاز بالتناقض والاخطاء التاريخية والاملائية وعبارات التوحش والعدوان والابادة وقد رفض الاله شرب الخمر ولكنه سمح بشرب بول البعير ورفض الحب والجنس المتفق عليه ولكنه سمح بالعبودية والقنانة والاغتصاب وامر بقتل كل مخالف لتعاليمه ونهب ممتلكاته واغتصاب نساءه.
كما امر بقطع اعضاء السارق ولكنه سمح بسرقة المخالفين لتعاليمه او ممن يحمل الشك في قلبه ويحتاج الى برهان ساطع على الوهية الاله!

(3)
وفي جوهر تلك النظرية عبودية الاله المزيف الصامت للكهنة!!!
لقد اصبح الكاهن الوسيط خالقا للاله لاعبدا له!!!
تلك النظرية عمادها وعمودها الفقري الوساطة بين البشر والالهه! خدمة لمصالح الكهنة!
-كلما كان الاله جبارا وقاسيا وكلما اسبغت عليه صفات البطش والانتقام والعذاب الدائم....
كلما رضخ الناس لوساطة الكاهن من اجل الخلاص!!!
-وكلما رضخ الناس بارهاب الاله ووعيده ووعده بالجنة زادت اموال الكاهن ونزواته وشهواته وسلطاته.
ليس غريبا ان نرى فانتازيا الاله واساطير الكهنة التي تصوره بشكل ينسجم تماما مع سايكلوجية الكاهن الصانع لتحقيق اكبر قدر من المنفعة والسلطة وتلك الاساطير متغيرة ومستمرة ودائمة وتتغير من عصر لاخر غير ان جوهرهما واحد ويحمل وسيلتين لاثالث لهما الترهيب والترغيب!.
لقد انتهينا في واقع الامر الى ان الكاهن هو من صنع الاله وشكله حسب مقتضيات المصلحة.
لقد اصبح الاله المزيف في واقع الامر عبدا عند الكاهن!!!!
وقد تطورت تلك النظرية واصبح احتلال واستعباد بلدان اخرى ينطلق من تعاليم الالهه التي نزلت على فئة من الناس دون غيرهم ولم تتطور تلك التعاليم ولم ينزل فيها تجديد على الرغم من تغير الناس والتاريخ والوعي!
ومن عجائب الصدف ان المعجزات انتهت عند ظهور الكاميرات التي توثق كل حدث في العالم.
ثم انقسم الكهنة حسب مصالحهم وكل يدعي انه المخلص الوحيد للاله وتعاليمه وان الاخرين مزيفون!
كاننا في مزاد او بازار تجاري يقع تحت رحمة الاحتكار والمزايدات والسمسرة وتضارب المصالح.

(4)
في بلاد الخراب التي تربى فيها الجميع على دفع الخاوة للكاهن او رجل الدولة او السياسي او شيخ العشيرة او رجل العصابة او المليشيا....
يعمل كل الناس تقريبا وسطاءا لكسب رزقهم!- فالوساطة هي نموذجهم الذي يحتذون به...
وجوهرها ان الجميع يسرق الجميع بالقوة او المروة والاخطر فيها انها اصبحت عرفا وثقافة!! متاصلة..
- رجل الدين وسيط بين الناس والله
- السياسي وسيط بين رجال الاعمال ودوائر الدولة
-شيخ العشيرة وسيط بين عشيرته والعشائر الاخرى
- عضو الحزب وسيط بين الناس والحكومة
- موظف الدولة وسيط بين الناس والمدير
- العلاس وسيط بين الناس والعصابات
- تاجر المخدرات وسيط بين الناس ودول الجوار
-رجل المليشيا حارس لنظام الوسطاء وفي خدمة من يدفع اكثر منهم
- الطبيب وسيط بين المرضى والمختبرات والصيدليات
- المحامي وسيط بين القاضي والناس.... الخ
الوساطة اصبحت فن وابداع وتالق وطريق حياة!!!....

(5)
كلما زادت الاموال المنهوبة من خلال تلك الوساطات كلما تشعبت وتعمقت وتمددت نظرية الوساطة.
واصبحت تحتاج الى صنع الهة جدد ومراسيم جديدة وشعائر خرافية متجددة واحتفالات لايعرف لها اصلا من فرع مادامت تحقق عوائد ضخمة اقتصادية وسياسية وطائفية وعرقية لمن صنعها واطلقها.
في النهاية اصبح الاله يقوم باداء دول الجلاد المرعب او الرحيم المعطاء بثمن!
سيكون جلادا ان لم يتم تنفيذ مطالب وحقوق الكاهن وسيكون رحيما ان تم ارضاء الكاهن.
وباسم الاله يتحدث الكاهن كانه قد شهد ولادة الاله ومخاضاته العسيرة حتى انتج لنا تعاليمه!
والوسيط اصبح خالقا للاله لاعبدا له.
وثمن الخلاص من جهنم ودخول الجنة الموعودة هو اموال طائلة تجبى لشيطان على الارض يرتدي ملابس غريبة قديمة فلكلورية تعطي المهابة المطلوبة لشخص اسمه رجل الدين وواجبه جبي الاموال لنفسه اولا وتدمير حياة الناس الطبيعية وتقدمهم ثانيا بنشر الجهل والتخلف والمرض والفاقة والعوز حتى يكون هو القاضي والجلاد والطبيب والمهندس والمحامي – المُخَلص لهم باعمال ارهابية وبقراءة الادعية الصفراء والخزعبلات والخرافات التي هي عدة عمله!...وقبل كل شيء وساطته المحكمة مع اله لايراه ولايسمعه ولايكلم احدا سواه!.
ذلك الاله ممنوع عليه ان يلتقي او يكلم او يوحي لاحد غير الكاهن!!!!- والا فسدت العملية كلها ولم تعد هناك حاجة للكاهن!!!
تلك هي نظرية احتكار الاله العبد
الامر الاخر ان الاله يجب ان يحتجز عند الكاهن والا فان تواصل مع الناس, كشف كذب الكاهن!

(6)
عندما تجد ان هناك مجتمعا لاوجود للوسطاء فيه فاعلم انه مجتمع متطور متحرر كل الافاق مفتوحة امامه
وعندما تجد مجتمعا الكل في وسطاء للكل فاعلم انه مجتمع الشيطان, يخنق نفسه رويدا رويدا او بسرعة.
الدرب الوحيد للخلاص هو انهاء مجتمع الوساطة بكل اشكاله...
هذا لن يكون الا بتقديس العمل والحب والحياة والمتع والسلم وتدنيس الملكية الخاصة غير محددة الابعاد الفاسدة التي هي منبع كل الشرور في الحياة..
مهما كان المال قليلا لايجمعه الانسان بمثل شراسة الجشعين الا كانعكاس لحياة الانسان القلقة من المستقبل ومن الفاقة والعوز والجوع في عصور لم يكن هناك ضمان لشي...
ولكن تلك الملكية اتسعت وزادت عن حدها لحد انها اصبحت وسيلة للسلطة, ووسيلة لدرا شرور الاخرين وفي النهاية كانت اساليب جمع المال قد اصبحت قذرة بشكل لايصدق...بل اصبح الغني عبدا للمال وليس سيدا له!.
مجتمع يضمن للجميع المساواة والحرية والعمل والرفاهية واللامن والتامين الشامل للحياة, هو الخطوة الاولى لانهاء قانون الوساطة سيء الصيت.. وانهاء سيطرة الالهه الغاشمة المزيفة.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-3
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-2
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!
- الحزب الديمقراطي الامريكي واحداث التاريخ الكبرى ودور الماسون ...
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-3
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -9
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -8
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -7
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-2
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-1
- الاستيلاء على معدات وسلاح وعتاد الجيش ومعسكراته ومطاراته واض ...
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -6
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -5
- كيف تحدد اسعار النفط لايران, من يحكم العراق؟-2
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -4
- كيف تحدد اسعار النفط لايران من يحكم العراق؟-1
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -3
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -2
- الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة ا ...
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -1


المزيد.....




- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - نظرية صناعة الالهة