أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - مكسيم العراقي - الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة الوطنية -2















المزيد.....

الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة الوطنية -2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7919 - 2024 / 3 / 17 - 18:44
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


سنبحث هنا مايلي:
5-- الاهداف والوسائل الايرانية في العراق
6-- أي تغيير سلمي في العراق هو محض خيال!
7-- نموذج لما ورد في دستور الفساد والخراب والتجسس ومن قانون ادارة الدولة وقد خرقوا اهم بنوده!



(5)
الاهداف والوسائل الايرانية في العراق:
1. الهدف الايراني الاول هو السيطرة على العراق والامة العربية ونهبها واخضاعها واستعبادها وكل ماتصل له ايديها والوسائل كثيرة تعتمد اولا على استغلال كل المقدسات والاول منها هو الله لذا قامت بانتاج حزب الله وربع الله وانصار الله واستغلال الائمة بجيش المهدي وكتائب الامام علي الخ, وفلسطين عبر دعم كل المنظمات الارهابية السنية, والمقاومة ضد المحتلين مع انها اي ايران هي من سهلت دخول المحتلين لافغانستان والعراق ومن ثم بدات باخراج المحتلين!, يعني ان تستاجر شخص قوي لينفذ عملية قتل شخص اخر ذكي وقوي - لاتقدر عليه- ثم تقتل هذا الشخص القوي الغبي او تزيحه جانيا لانه غبي -لتستولي على املاك واموال طائلة!
2. صناعة المليشيات في العراق والاستثمار في ذلك لمدة طويلة لتعيد ناتج الاستثمار مع ارباح وفيرة جدا!!
3. التحالف مع بعض قادة الحركة الكردية تاريخيا للعمل ضد العراق في كل عهود إيران وعهود العراق! وقد انقلبت ايران عليهم بعد ان حققت اهدافها منهم.
4. استغلال قادة السنة وبدا الامر في عهد الشاه عندما حاولت القيام بانقلاب عبد الغني الراوي , ووجدت ان قيام نظام اسلامي اخونجي في العراق هو افضل لها من نظام بعثي قومي قوي, وقد بدات ايران بعد عام 2003 بالتحالف مع بعض قادة السنة بعد ترويضهم والعفو عن مشاركتهم في اعمال الارهاب!
5. قتل كل عناصر الامة العراقية القيادية والفاعلة من طيارين وقادة وضباط امن وجيش وعلماء واكاديميين ومنع تكون تلك الطبقة مجددا!
6. تولية الفاسدين و الجهلاء والاغبياء والمتامرين وشرعنة النهب والسرقة والفساد والإجرام عبر قوانين ومنها حتى قوانين العفو وقوانين العفو عن الفاسدين الكبار!
7. تغليف كل عمل وضيع بغلاف ديني طائفي, ونبش الأحقاد التاريخية في كل مناسبة من اجل استمرار الفتنة الطائفية والقومية! للسيطرة على العراق والمنطقة.
8. نشر الخرافة والجهل والغباء والممارسات الدينية المنحطة التي توقف الحياة وتستنزف الأموال بحيث حولت بعض العراقيين لخدم لإيران لاطعامهم ومشربهم ونومهم وحتى الكهرباء مجانية في فنادقهم.
9. ان يدفع العراق اموالا طائلة وفق عقود شبه وهمية سرية مع ايران مثل عقود الغاز والمشتقات والكهرباء والمستشارين العسكريين للحرس الثوري وعددهم الان 3 الاف! للتجسس على العراق استعدادا لضم العراق لبلاد فارس! وعقود مبهمة عن خدمات استشارية! وشراء العراق كل منتجات ايران الرديئة والمسرطنة!
10. صناعة حرب اهلية مستدامة في العراق كغطاء للنهب والفساد, وقتل العراقيين عبر فتح الحدود ودعم الارهاب وقتل القوات المسلحة لمنع تشكل دولة حقيقية فيما مضى, عبر جيش المهدي او المليشيات الاخرى التي تناسلت منه!
11. إخراج القوات الامريكية سابقا والان دون اكتمال وجود جيش فاعل ومسلح جيدا وخالى من الدمج والمليشيات والبيشمركة والفاسدين من أجل تحقيق الانكسار والهزيمة ليتم انشاء الحشد الفارسي الضمانة الوحيدة للنظام القائم كما قال ابو مهدي المهندس!
12. منع أي دولة من ان تاتي بجيشها لقتال الارهاب في حرب داعش, من اجل تدمير الجيش العراقي القائم انذاك والدليل ان جهاز مكافحة الارهاب قدم أكثر من 11 الف شهيد وجريح ومعوق ولم يتم تعويضهم لحد الان! ولم يتم منحهم قطع أراضي أو اية امتيازات والجيش الذي قدم من عام 2003 ما يزيد عن 100 ألف شهيد و400 الف جريح وتلك الارقام يتم التكتم عليها ليكون النصر نصر فارسي لابو مهدي المهندس وقاسم سليماني في تهريج وتضليل لاحد له!
13. الدجل في التاريخ القريب والبعيد لنشر الفكر الإجرامي المضلل عبر الادعاء بأن النصر ضد داعش هو نصر المجرم قاسم سليماني وابو مهدي المهندس وانه نصر ايران, وكل ذلك دجل لانه لولا الجيش العراقي ومكافحة الإرهاب والشرطة الاتحادية والقصف الامريكي المركز والفرنسي لما تحرر العراق من داعش!
14. الانقلاب على العملية الدستورية فكلما خسرت عصابات ايران الانتخابات -ولايسمح اي نظام ديمقراطي لاولئك الجواسيس بالاشتراك باي انتخابات لكون ذلك ضد الدستور- قاموا عبر الاعيبهم - والقضاء الذي هو تحت سيطرتهم وارهابهم- بقلب المعادلة لصالحهم في انتهاك واضح للدستور والقانون والديمقراطية وهم مدعومون من الغرب وامريكا ودول الجوار!
15. تعيين اقرباء ومحاسيب الأحزاب بالملايين قسم منهم فضائيين من أجل ارهاق الدولة في بطالة مقنعة لاانتاج فيها ومن اجل اغراض انتخابية حقيرة.
16. صنع طبقة وضيعة واسعة النطاق من حلفاء النظام القائم لأغراض انتخابية وارتكازية ممن يحصل على اموال طائلة مسروقة من الشعب العراق من جماعة رفحا والسجناء وشهداء الأحزاب التجسسية والمفصولين والفارين من الخدمة العسكرية واغلب هولاء هم افاقون لصوص!
17. الاستدانة من الخارج ووصل المبلغ الى 140 مليار دولار والمبلغ في تزايد والعراق والهدف تركيع وبيع العراق كما فعل برزاني عندما باع ابار نفطية في شمال العراق للأتراك! في وقت الازمة الاقتصادية وانخفاض أسعار النفط!
18. تجنيس أعداد مهولة من الفرس والاكراد والباكستانيين لاحداث تغيير ديموغرافي في العراق والسيطرة على مناطق شاسعة في العراق لايدخلها أحد ومنها شمال العراق كله وجرف الصخر وديالى والبقية تأتي فيما بعد, والقسم الآخر لدى حزب العمال التركي وغيره.
19. تحول المليشيات الفارسية الى احزاب والى دول ومشاريع ووزارات و ارقام خرافية ومؤسسات اعلامية وقمعية مثل امن الحشد الذي تحول إلى اداة لقمع الشعب وقتل الوطنيين!
20. اعلان القادة الفرس ان العراق قد أصبح خاضعا للعراق عبر القول ان الامن القومي العراقي هو جزء من الأمن القومي الفارسي! وأن التحالفات والحكومات في العراق يجب ان تخضع لتلك المصلحة الفارسية!
21. صناعة جيوش من المعممين والحزبويين والعصوبيين والاعلاميين والعشائريين والمليشياويين والعصابات والمافيات وأحزاب ومليشيات متناسلة والوسطاء والدلالين والدلالات والوسطاء- أن وجود تلك النسب المهولة مع اضمحلال طبقة العلماء والعمال والفلاحين والمثقفين والوطنيين والمنتجين الآخرين هو مؤشر خطير على مستوى الانحطاط الذي بلغه العراق! وهو وسيلة لتأبيد النظام الحاكم!

(6)
اي تغيير سلمي في العراق هو محض خيال!
لقد أعلنت المليشيات الايرانية ان اي انتخابات يخسروها هي انتخابات مزورة! وانهم سيرفعون السلاح ضدها.
ان وجود اي نظام وطني, يمثل الشعب العراقي, ياتي ديمقراطيا ولا تكون لهم الكلمة العليا يستدعي منهم محاربته انطلاقا من إيران وربما من شمال العراق ايضا.
وأعمال دعم الارهاب وتدمير البنية التحتية ومنها خطوط الكهرباء – مثلما قامت بها العصابات الفارسية بعد خسارتها انتخابات عام 2021! ماثلة أمامنا.
وقد اعتبرت إيران بعد انتخابات اكتوبر 2021, ان تحالف مقتدى مع برزاني وحلبوسي هو ضد الامن القومي الايراني! وراحت تهدد الاطراف الثلاثة بمنتهى الاستهتار والارهاب…
واعتبرت كذلك ان استبعاد الإطار الفارسي من السلطة خط احمر ايراني, فالسلطة لا غيرها هي هدف إيراني دائم , سلطة وتمدد إلى اللانهاية!
وأعمال القتل والتهجير والتعويق وجرح عشرات الاف من الثوار في ثورة أكتوبر 2019 وقبلها وبعدها! ماثلة أمامنا!
الاحتلال الفارسي واضح وعناصره واضحة والحلف الفارسي مع قيادات كردية واضح الى الحد الذي قال فيه بعض قادة اقليم الشمال عندما هزل وضعف النظام الذي ساهموا فيه: ان البيشمركة ستتدخل في حالة حدوث أي عمل ثوري ضد النظام القائم.
وان الدستور الحالي الإجرامي هو الوحيد المقبول من برزاني وغيره لانه الضامن الوحيد لتفكيك العراق ومنح برزاني الفرصة للانفصال عندما تحين الساعة وهذا حدث عام 2017 عندما كان العراق يخوض معركته ضد داعش!
لقد سمحت إيران بوجود البيشمركة في الدستور في تبييت مستقبلي لاقامة الحشد الفارسي وسمحت للحكومات العراقية بمنح الاموال للبنان والاردن وغيرهما حتى تشفط ايران اضعاف تلك الأموال, فالعملية مجرد مساوات ودعارة سياسية بامتياز!
إن التحالف مع الفاسدين السنة هو من اجل حرية عمل الفاسدين الشيعة وربطهم كلهم في دائرة إيران.
وان الفساد والنهب والتخريب في العراق, قد جاء لكي يشفى غليل متطرفوا الفرس حتى يحكموا قبضتهم على العراق وفق مخططاتهم الإجرامية التاريخية!
ان التخطيط الفارسي في العراق هو عمل من أعمال الدعارة السياسية تحت غطاء مقدس وان كل تاريخهم من عام 1980 إلى الآن وقبل ذلك, هو تاريخ حقد وكراهية وغل ضد بلد لا يعترفون اصلا به ولا بوجوده هم ومعهم مسعود برزاني وعصابته, عندما قال ان العراق بلد مفتعل!
الحل الوحيد للعراق هو التهيوء لمعركة تحرير شرسة تطيح بالاحتلال الفارسي البرزاني وتعيد العراق لاهله بمساعدة كل القوى العالمية والعربية والكردية التحررية والإقليمية!
وهذا الامر لن يحدث إلا عندما يتزايد وعي العراقيين وعندما تفلس الدولة بفعل انهيار أسعار النفط وزيادة البطالة و السكان وقلة الموارد المائية والزراعية والصناعية وغيرها.
ان افلاس العراق مسألة وقت, عندما تنهار أسعار النفط وعندما يستغني العالم عن النفط وهو ما يحصل وبسرعة أكبر من المتوقع!
إن مهمة تحرير العراق والاقتصاص من خونته و طرد كل مزدوج جنسية يتآمر على العراق, ومطاردة كل والقتلة والجواسيس واللصوص في كل العالم و إعادة كل الأموال المنهوبة هي مهمة هذا الجيل والأجيال المقبلة وان مهمة تحرير العراق من رواسب الفكر الديني والطائفي والعشائري والقومي هي مهمة مقدسة, وان تحرير العراق من المرجعيات الفارسية وغيرها وفكرها المتعفن مع كل فكر ديني متعفن اخر هي مهمات لاتقبل التأجيل لان نتاج تلك المؤسسات هو خراب فكري وقيمي واخلاقي واقتصادي وامني ووطني.


(7)
نموذج لما ورد في دستور الفساد والخراب ومن قانون ادارة الدولة وقد خرقوا اهم بنوده!

المادة 62 من الدستور توجب على الحكومة تقديم الحسابات الختامية إلى البرلمان قبل إقرار الموازنة.
المادة 8 من قانون الادارة المالية رقم 6 لسنة 2019 فأوجبت على وزارة المالية والتخطيط تقديم مشروع قانون الموازنة العامة إلى مجلس الوزراء، مطلع شهر أيلول من كل عام.
المادة 11 من القانون أعلاه، أوجبت أيضاً الإدارة المالية على مجلس الوزراء بعد استلام الموازنة أن تقدمها إلى البرلمان بعد مناقشتها منتصف شهر تشرين الأول.
القانون المشار إليه ان تقديم الحسابات الختامية للسنة السابقة واعتمادها من البرلمان في حالة تأخر تشريع الموازنة.
من الدستور
المادة (١١٢)
اولا:- تقوم الحكومة الاتحادية بإدارة النفط والغاز المستخرج من الحقول الحالية مع حكومات الاقاليم والمحافظات المنتجة على ان توزع وارداتها بشكل منصف يتناسب مع التوزيع السكاني في جميع انحاء البلاد، مع تحديد حصة لمدة محددة للأقاليم المتضررة والتي حرمت منها بصورة مجحفة من قبل النظام السابق والتي تضررت بعد ذلك بما يؤمن التنمية المتوازنة للمناطق المختلفة من البلاد ،وينظم ذلك بقانون .
ثانيا:- تقوم الحكومة الاتحادية وحكومات الاقاليم والمحافظات المنتجة معا برسم السياسات الاستراتيجية اللازمة لتطوير ثروة النفط والغاز بما يحقق اعلى منفعة للشعب العراقي معتمدة احدث تقنيات مبادئ السوق وتشجيع الاستثمار .
المادة (١٠٦)
تؤسس بقانون هيئة عامة لمراقبة تخصيص الواردات الاتحادية وتتكون الهيئة من خبراء الحكومة الاتحادية والاقاليم والمحافظات وممثلين عنها وتضطلع بالمسؤوليات الاتية :
اولا:- التحقق من عدالة توزيع المنح والمساعدات والقروض الدولية بموجب استحقاق الاقاليم والمحافظات غير المنتظمة في اقليم .
ثانيا:- التحقق من الاستخدام الامثل للموارد المالية الاتحادية واقتسامها .
ثالثا:- ضمان الشفافية والعدالة عند تخصيص الاموال لحكومات الاقاليم أو المحافظات غير المنتظمة في اقليم وفقا للنسب المقررة .
المادة (١٠٨)
يجوز استحداث هيئات مستقلة أخرى حسب الحاجة والضرورة بقانون .
المادة (١٢٧)
لا يجوز لرئيس الجمهورية ورئيس واعضاء مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب ونائبيه واعضاء المجلس واعضاء السلطة القضائية واصحاب الدرجات الخاصة ان يستغلوا نفوذهم في ان يشتروا أو يستأجروا شيئا من اموال الدولة أو ان يؤجروا أو يبيعوا لها شيئا من اموالهم أو ان يقاضوها عليها أو ان يبرموا مع الدولة عقدا بوصفهم ملتزمين أو موردين او مقاولين .

المادة (117)
تختص السلطات االتحادية باالختصاصات الحصرية اآلتالية:
اولا :ـ رسم السياسة الخارجية والتمثيل الدبلوماسي.... بيد الاكراد
ثانيا :ـ وضع سياسة الامن الوطني وتنفيذها، بما في ذلك انشاء قوات مسلحة وادارتها، لتأمين حماية وضمان امن ً حدود العراق، والدفاع عنه ...
هناك بيشمركة وحشد فارسي وامن وطني فارسي وجيش وشرطة تعبانة وتدار بشكل فاسد ولايتم تامين السلاح والعتاد والصناعة العسكرية المطلوبة! اي انه لاضمان لامن العراق قد حدث
. ثالثا :ـ رسم السياسة المالية، والكمركية، واصدار العملة، وتنظيم السياسة التجارية عبر حدود االقاليم والمحافظات في ً العراق، ووضع الميزانية العامة للدولة، ورسم السياسة النقدية وانشاء البنك المركزي، وادارته.
رابعا :ـ تنظيم أمور المقاييس والمكاييل واالوزان. ً
خامسا :ـ تنظيم امور الجنسية والتجنس واالقامة وحق اللجوء السياسي. ً
سادسا :ـ تنظيم سياسة الترددات البثية والبريد. ً
سابعا :ـ وضع مشروع الموازنة العامة واالستثمارية. ً
ثامنا :ـ تخطيط السياسات المتعلقة بمصادر المياه من خارج العراق، وضمان مناسيب تدفق المياه اليه وتوزيعها العادل ً للقوانين واالعراف الدولية داخل العراق ، وفقا . ً
تاسعا :ـ االحصاء والتعداد العام للسكان.
(المادة )118

) النفط والغاز هو ملك كل الشعب العراقي في كل االقاليم والمحافظات.
المادة )77:) يمارس مجلس الوزراء الصالحيات اآلتية: اوالً :ـ تخطيط وتنفيذ السياسة العامة للدولة، والخطط العامة، واالشراف على عمل الوزارات، والجهات غير المرتبطة بوزارة. ثانيا :ـ اقتراح مشروعات القوانين. ً ثالثا :ـ اصدار االنظمة والتعليمات والقرارات، بهدف تنفيذ القوانين. ً رابعا :ـ اعداد مشروع الموازنة العامة والحساب الختامي وخطط التنمية. ً خامسا :ـ التوصية الى مجلس النواب، بالموافقة على تعيين وكالء الوزارات والسفراء واصحاب الدرجات الخاصة، ً ورئيس اركان الجيش ومعاونيه، ومن هم بمنصب قائد فرقة فما فوق، ورئيس جهاز المخابرات الوطني، ورؤوساء االجهزة االمنية. سادسا :ـ التفاوض بشأن المعاهدات واالتفاقيات الدولية، والتوقيع عليها، او من يخوله
المادة )59) اوالً :ـ يُقدم مجلس الوزراء مشروع قانون الموازنة العامة والحساب الختامي الى مجلس النواب القراره. ثانيا :ـ لمجلس النواب، اجراء المناقلة بين أبواب وفصول الموازنة العامة، وتخفيض مجمل مبالغها، وله عند ً الضرورة ان يقترح على مجلس الوزراء زيادة اجمالي مبالغ النفقات



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -1
- حرب شمال العراق في آذار 1974, الوقائع والدروس-2
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة ا ...
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-1
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- الاقتصاد العلمي والاقتصاد الاسلامي واقتصاد اقتصادنا!
- نحو اسقاط الشرعية الدولية عن النظام العراقي الحاكم!
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- فقرات اساسية في ميثاق وطني مقترح كاساس لدستور وطني ديمقراطي ...
- تحية حب وتقديس للمراة العراقية الباسلة في عيدها الاغر!
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- وعاد مصفى بيجي اخيرا بعد ان تاه في الظلمات!!
- خبايا الصفقة الاستعمارية الاجرامية الايرانية لبيع الغاز للعر ...
- الموازنة الثلاثية للأعوام 23-24-25, سرقات وتخريب مبرمج وخرق ...


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - مكسيم العراقي - الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة الوطنية -2