أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -5















المزيد.....

الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -5


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7942 - 2024 / 4 / 9 - 09:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


18— مقدمة عامة
19-- مقدمة عن حركات مايس 1941 في العراق (اعلان الحرب ضد بريطانيا, وكانت كارثة على العراق بكل المقاييس) ودور مفتي فلسطين امين الحسيني الخطير فيها!

(18)
سنتطرق هنا الى دور مفتي فلسطين امين الحسيني في حركات مايس العراقية الكارثية!
بعد ان تطرقنا الى دور فلسطينين في خذلان الملك الهاشمي في معركة جدة! ومن قبل ذلك التاثيرات الخطيرة الفلسطينية في الدول العربية!

وفيما يتعلق بالاردن فان سكان العشوائيات من المحرومين يمثلون خطرا كبيرا على امن الاردن المستقبلي مع سيطرة رجال الدين والعشائر عليهم مع تزايد الفاقة بسبب محدودية موارد الاردن وموقعه وسط الذئاب الفارسية الزاحفة المدججه بالسلاح والمال العراقي الخرافي السائب!وخذلان العرب, ونتائج حرب اوكرانيا وحرب ايران الحمساوية التي تجر المنطقة لخراب خطير!

ان الاجهزة الايرانية قادرة بشكل او باخر على اختراق هولاء بالمال العراقي السائب.
بل هي قادرة عبر رشوة ضباط امن وغيرهم على تمرير المخدرات والممنوعات كمرحلة اولى ثم تنفيذ مخطط شامل للاطاحة بالنظام!
في هذه المقالة سنتطرق لدور رجل دين كبير فلسطيني في تخريب العراق وفق شعارات القومية العربية المتحالفة مع الدين!
قبل ان تختطفه ايران وتركيا!
وبعدها تحول الدين على يد الاخوان وجماعة الخميني – الفرع الشيعي للاخوان – الى الاجهاز على الدول العربية خدمة لاسرائيل والغرب تحت شعارات الدين المزيف!

ومن جانب اخر فان منع تنفيذ مشروع انبوب النفط العراقي الاردني وهو لصالح امن العراق ومصالح الاردن يهدف بالاساس الى منع استقلال العراق عن مضيق هرمز وباب المندب المسيطر عليه ايرانيا!
مع ان السفن المتجه بالنفط لاوروبا وامريكا سيكون من الاسهل والارخص عليها التحميل من العقبة او من موانيء سورية او لبنانية!
وهذا سيحقق سبق للنفط العراقي على النفط الايراني وغيره!
ولكن صدام الغبي فضل في نهاية الحرب العراقية الايرانية مد انبوب نفط عبر السعودية بدلا من الاردن!
وهو الان تحت سيطرة السعودية وقد بني باموال عراقية طائلة ولااحد يسال عنه من قبل طغمة الفساد والارهاب والحاكمة!

من جانب اخر....تعاني ايران بعد ضرب قنصليتها في دمشق من ازمة تاريخية, فهي لابد لها من ان ترد ومن جانب اخر تخشى اتساع المواجهة والحرب مع اسرائيل فتكون في مرمى امريكا والغرب.
هذا التحليل يدعمه دعوة النظام لرئيس اركان الجيش الايراني بالصراخ والتهديد الاجوف ضد امريكا واسرائيل وتصريح ابو فدك المحمداوي رئيس اركان الحشد الشعبي الفارسي في العراق بانه ينتظر اوامر المرشد!
وهو يذهب الى ايران ليستلم الاوامر بينما يبصق على شياع السوداني القائد العام جدا للقوات المسلحة العراقية بمرتبة مدير عام.
وقيام حسن نصر الله ببيع تذاكر السفر للقدس! حتما وان التحرير قادم حيث سيقوم المجاهدون بامتلاك بساتين الزيتون والعقارات والاراضي وبناء الملاهي والحانات وصالات القمار وقصور المجاهدين للعيش عيشة السلاطين تحت شعار تحرير فلسطين بعد ان فلشوا كل الدول العربية ان كانت في طريق فلسطين او بعيدة عنها!
اذ يبدو ان مفاتيح الجنة التي كان يوزعها الخميني خلال الحرب العراقية الايرانية قد نفذت! وحاء عصر تذاكر السفر للقدس one way!
كما هي السلطة للاسلامويين تذكرة باتجاه واحد, يصلون لها باعتبارهم ديمقراطيون اقحاح من يوم ولدتهم امهاتهم ثم يبقون فيها ويرفعون شعار المافيات ( مانطيهه)!

وقد طماننا السيد نصر الله عن ان الرد الايراني قادم! عجبا كيف يمكن لدولة ضربت سفارتها ان لاترد!
ان ذلك يشي بازمة نفسية وفكرية واخلاقية يعاني منها نظام الملالي والموامنة الماسونية! وقد اشبعنا عبد اللهيان تهديدات جوفاء لاسرائيل دون اي عمل فيما تستمر اسرائيل في ابادة قيادات واعضاء حزب الله والله صامت عن ذلك!
كل ذلك الصراخ يشي بفقدان الوزن الايراني القائم على التهديدات الفارغة بعد ان شبع الولي الفقيه من البكاء وصلوات الميت! على ابناءه البررة!
واصبحت المسالة مورقة للنظام ولمعنويات قياداته وقواعده البائسة الجائعة!
لقد داب اركان نظام الولي السفيه على التهديدات الجوفاء التي ترتد عليهم, كما حصل عندما كانوا يهددون العراق قبل الحرب العراقية الايرانية بالويل والثبور وعظائم الامور حتى دفعوا صدام الى الحاق الهزيمة التاريخية المذلة وجعل كبيرهم يتجرع كاس السم.
زهاهم الان يلعبون نفس اللعبة مع اسرائيل والعرب!
والا من اعطى ايران الحق في الزحف على البلدان العربية وتشكيل مليشياتها من اجل القدس زورا ونفاقا, وان كان, فمايمنعها من شن الحرب على اسرائيل وقد قاتل العرب اسرائيل في الكثير من الحروب!!
اما ان الامر مدبر مع امريكا واسرائيل لتدمير العرب تحت راية فلسطين!, ومن يحتل الاحواز العربية واربعة بلدان عربية ويهدمها, كيف يكون محررا لارض صغيرة مثل فلسطين!

(19)
بتاثير من امين الحسيني مفتي فلسطين الذي كان يجتمع بالعقداء الاربعة!! وغيرهم , ومن السفير الالماني في العراق وبعد وصول رشيد عالي الكيلاني للسلطة, تم دفع الجيش العراقي الضعيف للصدام مع بريطانيا بعد ان وقع هناك تحالف ضمني مع المانيا النازية!
ودفع العراق برمته للحرب مع بريطانيا في احلك ايام الامبراطورية البريطانية, من اجل تحرير الامة العربية عبر التحالف مع النازيين الالمان والفاشست الايطاليين! بتدمير العراق!
تلك المغامرات الصبيانية القومية الفاشلة ستكرر في تاريخ العراق لان ورائها عقل مريض حتى وان قورن بعقل رجل صحراوي في بيئة قاسية كما هو ابن سعود احد دهاة العرب والتاريخ!
ولو كان بن سعود يحكم العراق لكان مصيره غير مصيره اليوم!

كانت المانيا النازية تحقق الانتصارات في اوروبا ولايقف بوجهها شيء! وكانت بريطانيا تقاتل لوحدها قتالا مستميتا شجاعا من اجل البقاء!
ادت تلك المغامرة الصبيانة الفاشلة من دعاة القومية العربية , الى مايلي:
1. تدمير الجيش العراقي الجديد تماما بسرعة قياسية! الذي دام بناءه حتى ذلك الوقت مايقرب من العشرين عاما مع اموال طائلة, في اطار بلد محدود الامكانيات انذاك, وترك البلاد بلا حامي!
2. رغبت بريطانيا في حل الجيش ولكن نوري السعيد رفض ذلك الطلب بشدة, وتم تقليص الجيش كثيرا واضعاف قدراته.
3. اعادة احتلال العراق من قبل بريطانيا مجددا.
4. نشوء التمرد البرزاني في شمال الوطن بعد ضعف الجيش وهذا الامر يحدث مررا في التاريخ العراقي الحديث!
5. خسائر كبيرة اقتصادية وسياسية وعسكرية مني بها العراق.
6. اعدام العقداء الاربعة وضباط في الجيش وسجن وتشريد اعداد كبيرة من العراقيين.
7. تدمير فوزي القاوقجي بعد انسحابه من العراق, المنشئات النفطية العراقية غرب العراق في رحلة فراره الى سوريا!!

بالطبع لااحد من القوميين يذكر ماادت اليه تلك الحركة من كوارث, ولكنهم كانوا يتذكرون تلك الحركة بوصفها مثالا رائعا عن بطولة حركة القومية العربية التي قادها افذاذ لديهم موهبة الصدام وتحقيق الهزائم في كل اتجاه ثم الفرار بسرعة تاركين الشعب والجيش لمصيره.
واصدروا كتبا كثيرة عن الموضوع ومنه كتاب فاضل البراك الذي اعدمه صدام (دور الجيش العراقي في حكومة الدفاع الوطني والحرب مع بريطانيا 1941.)

دون محاولة الاقتراب حتى من مناقشة بعضا من نتائج تلك الحركة!
وهذا الامر يتكرر كثيرا في العقل العروبي القومي او العقل الكردي القومي كذلك!

دعم اليهود الحلفاء في الحرب العالمية الثانية, مما ادى لى صناعة دولة اسرائيل فيما بعد ودعمها باستمرار, وبدلا من ان يدعم العراق الحلفاء ليكون احد المنتصرين ويحظى بدعم تاريخي من الحلفاء فانه فعل العكس!
وقد فر العقداء الاربعة من بغداد ولما تدخل بعد القوات البريطانية لها! حيث دامت الحرب ثلاثين يوما من 1 الى 30 مايس 1941!
وهذا الامر يتكرر كما حصل بفرار صدام وقادته من بغداد! عام 2003!

ومن سخرية الاقدار ان الحزب الشيوعي العراقي انذاك قد دعم الحركة تلك وبعد فشلها وقيام المانيا النازية بغزو الاتحاد السوفيتي في 22 حزيران 1941 ( بعد اسابيع من فشل الحركات ) عاد الحزب الشيوعي الى دعم بريطانيا وهي تقف مع الاتحاد السوفيتي ضد النازية مما ادى الى السماح للحزب بمتسع جيد من الحرية السياسية, ولما انتهت الحرب وبدات الحرب الباردة لم يستطع الحزب الوقوف الى جانب المصالح الوطنية بل انضم الى مصالح الكتلة الشرقية وادى ذلك الى مطاردة الحزب واعدام قادته عام 1949!

وعاد الانكليز بعد ظهور التمرد البرزاني عام 1945 الى اعادة تقوية الجيش للوقوف بوجهه.
لقد أستمرت الحركة التي قادها المله مصطفى البرزاني حتى عام 1945 فعندها قررت الحكومة العراقية في بغداد القضاء عليها، ووقعت اشتباكات مسلحة مابين الطرفين مابين شهر آب لغاية شهر تشرين الأول 1945 حيث إستطاعت القوات العراقية من إلحاق الهزيمة بالبرزاني وتمكنت قوات الجيش العراقي من دخول قرية بارزان وطاردت المسلحين الأكراد إلى قرية كاني رش القريبة من الحدود التركية.تبعت هذه العمليات حركة بارزان الثالثة وحركة بارزان الرابعة في نهاية عام1947!

وهكذا بينما ينتظر القوميون العرب اي ضعف في الامبراطورية البريطانية التي صنعت دولهم (مع انها اخلت بالكثير من وعودها لهم) ليتحالفوا مع اعدائها وبالتالي يخربون كل دولة اصبحت دولة قائمة وناجحة, فان القوميون الاكراد ينتظرون مثل ذلك الصدام لفصل شمال العراق!
وهذه الملهاة تتكرر عبر التاريخ وقد جر القوميون العرب والاكراد بذلك الولايات على العراق!
وكل قياداتهم تاتمر بامرة العواطف وليس بامرة المصالح القومية او الوطنية للعرب والاكراد, والا كان يمكن بناء دولة متطورة لو توفرت قيادات متوازنة من الطرفين ولكنها جميعا خاضعة للايديولجيا التي لاتتغير والى عقد نفسية ورغبات ملحة في السلطة والمال والثراء والمغامرات!
كان ذلك درسا خطيرا لكل مدعي القومية العربية, ان وضع العراق الخاص جدا بسبب حدوده مع تركيا وايران الطامعتان في العراق ووجود الحركة الكردية يحتم عليه عدم التهور في دعم القضية القومية العربية لحد افناء العراق وان يتخذ من الغرب بريطانيا وامريكا حلفاء لدعم وجود واستقرار العراق بوجه المخاطر المحدقة به.
لكن صدام حسين كمنتج من ذلك الفكر العاطفي الغبي الذي تسيره اوهام البطولات الزائفة والقوة الفارغة عاد مرة اخرى الى تكرار تلك المغامرات بحرب كان يمكن تجنبها مع ايران وبعملية غزو الكويت عام 1990.
كان القوميون يدعون للوحدة العربية ولكنهم ضد الوحدة الوطنية وتلك نكته سمجة.
ومن صفات القوميين والان مايسمى بمحور المقاومة الايراني هو غض الطرف عن الحديث حول الخسائر! ومقارنتها بالمكاسب!
فصدام بعد ان خرج مهزوما وجيش العراق محطما من مغامرته في الكويت القى خطابا قال فيه لقد انتصرتم ايها العراقيون! وان القسطنطينية لم تسقط في المحاولة الاولى!
وهكذا تحولت القدس والنضال التاريخ من اجلها باتجاه الكويت!
الان يبوق المقاومون عن انجازات المحور وحماس ولكنهم ينسون الابادة التامة لشعب غزة وتدميرها, وتشريد اهالي جنوب لبنان! وتدميرها, والناءج الكارثية على مصر والاردن من تلك الحرب! وباقي الامة العربية!
وبعد سحب الفرقة 98 من جنوب غزة هناك احتمال بغزو جنوب لبنان!
وهكذا يثبت المقاومون انهم اداة وسبب لتدمير واحتلال الامة العربية! واعطاء العدو المبررات لسحق العرب واحتلال ارضهم!
انهم مجرد بشر يلعبون القمار ليس باموالهم ولكن بحياة واموال ومستقبل الامة والنتائج دائما فاشلة في خدمة واضخة للمشروع الاسرائيلي والغربي والامريكي!
والا من اعطاكم الحق في المقامرة بحياة الناس الذين يخضعون لحكمكم بالقسر والارض تحتهم, واساسا فان حماس منتج اسرائيلي مدعوم من قطر وايران بموافقة امريكية اسرائيلية!

لقد باع القوميون الكويت بالمجان عام 1963 بعد نجاح انقلابهم المدعوم ناصريا وامريكيا نزولا عن رغبة عبد الناصر الذي كان يتحسب من قوة العراق كما كان ناصر مرحبا باقامة دويلات الخليج التي كان لها القدح المعلى في تدمير الانظمة العربية التقدمية بعد ذلك.
لعب مفتى فلسطين دورا خطيرا في تلك الحركة, وفي دفع العراق للصدام مع بريطانيا و الوقوف الى جانب المانيا النازية التي ارتكبت قبل حركة مايس اعمال ابادة شاملة ضد الشعوب التي استعمرتها او ضد اليهود في المانيا في محاولة فاشلة من اجل تحقيق استقلال العرب بمساعدتهم!
وكان ذلك المخطط لاينم فقط عن الغباء بل عن الاستهانة بكل دماء الشعوب المقهورة تحت الاقدام النازية!
اما الطرف الاخر في تلك اللعبة فهو فوزي القاوقجي الذي كان ينشط من اجل تحرير العرب وقد عاد للعراق بعد حركة مايس مع متطوعين وفر بسرعة الى سوريا بعد ان خرب المنشئات النفطية العراقية للنفط العراقي في طريقه, تحت حجج انها تغذي بريطانيا!!!
مع ان مرور النفط العراقي عبر سوريا والى حيفا كان لمصلحة العراق في الحصول على عوائد النفط وكذلك تلك الدول التي يمر منها الخط حيث تاخذ اجور المرور!
ومازال العراق بعد عام 1982 بلا خط ينقل النفط الخام الى البحر المتوسط ومايمثله ذلك من خطر على الاقتصاد العراقي في حالة غلق مضيق هرمز.
ومازال موضوع الخط العراقي الاردني في الادراج بعد سنوات طويلة من الاخذ والرد بعد ان رفضته ايران ولية العراق لان ذلك يعزز قوة العراق امام اي تهديد ايراني للملاحة في الخليج العربي وباب المندب.
لو كان هناك خط ينقل النفط عبر الاردن لاستفادت الاردن بمقدار جيد من المال يعينها في مواجهة التهديد الايراني الوشيك القائم ضدها وضد كل العرب!
صدر عن دور امين الحسيني في حركات مايس كتب واحدها :
(محمد أمين الحسيني ودوره في أحداث مايس 1941 - العميد الركن صباح علي غالب 1990) المصدر:
محمد أمين الحسيني ودوره في أحداث مايس 1941 - العميد الركن صباح علي غالب- 1990م : سرمد حاتم شكر : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -4
- تراجيديا سقوط الانظمة العربية التقدمية-1
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -3
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -2
- الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -1
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-6
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-5
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-4
- عنوان الموضوع: الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاع ...
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-2
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1
- نظرية صناعة الالهة
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-3
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-2
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!
- الحزب الديمقراطي الامريكي واحداث التاريخ الكبرى ودور الماسون ...
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-3
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -9
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -8
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -7


المزيد.....




- فيضانات قاتلة تجتاح البوسنة والهرسك.. ونشر الجيش في المناطق ...
- -طيران الإمارات- تحظر أجهزة -البيجر والووكي توكي- على متن طا ...
- فرنسا تنظر في طلب إفراج مشروط عن أقدم سجين عربي في العالم (ص ...
- الصحة اللبنانية تعلن مقتل 25 شخصا وجرح 127 جراء الغارات الإس ...
- -كأنما ضُربت بقنبلة ذرية-، شهادة جرّاح بريطاني تطوّع للعمل ف ...
- مراسل RT: معظم الأسلحة المضبوطة في أوغليدار مصنوعة في الولاي ...
- فرنسا تنظر في طلب إفراج مشروط عن أقدم سجين عربي في العالم (ص ...
- مشاهد خاصة بـRT لقصف إسرائيلي طال برج البراجنة في ضاحية بيرو ...
- مياه الأمطار تدمر سدا في إقليم ألتاي الروسي
- العلم الروسي يرفرف على أسطح مباني مدينة أوغليدار المحررة


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -5