أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 122 ــ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 122 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7943 - 2024 / 4 / 10 - 16:11
المحور: الادب والفن
    


ما لجرحٍ بميِّتٍ إيلامُ.
أنا لا أحب الضعيف، المسكين، بل أكرهه، وأكره المسكنة
ما لجرحٍ بميِّتٍ إيلامُ.
لديك العقل، المخ، لديك القدرة على التفكير، استخدم هذا العقل لتنتصر على نفسك.
لماذا تقبل هؤلاء الصغار أن يعبثوا بك، بكيانك ووجودك.
تسلح بالعقل، املاءه بالفكر الفلسفي، بعلم الاجتماع والتاريخ، بالمدارس العلمية.
لا تبق مثل الريشة، حتى لا يعبث بك كائن من يكون.
أنت سيد نفسك منذ اللحظة التي ولدت فيها، وابق سيدًا، انيقًا كريمًا، رافضًا الظلم والإهانة والقهر.
لا تنحن لأحد، كلهم يراهنون على ضعفك، جهلك، ويريدون التسلق على ظهرك.
كن قويًا، لا ترهن عقلك لأي جهة كانت، مهما علا شأنها، واحترم مقامك ككائن له قيمة إنسانية ومعنوية.

مفهوم الحرية
نحتاج إلى إعادة قراءة مفهوم الحرية، ماذا هو، ما هو، أبعاده، في أي حد يقع، ولماذا لا نقبض عليه؟
الشر، الحرب، التراتبية الاجتماعية يرافق العبودية على طول الخط منذ فجر التاريخ وإلى اليوم.
هل الحرية خلطة عامة، حالة متفردة، لا إجابة على هذه الأسئلة الإشكالية؟
قراءة مفهوم العبودية أسهل بمئة مليون مرة من قراءة مفهوم الحرية.
هل سيتجاوز الإنسان العبودية وينتقل إلى الحرية؟
أشك بهذا.
العبودية راسخة في وجدان الناس، جل ما يريدونه من هذه الحياة:
هو الأمن والاستقرار، وتأمين متطلبات الحياة الغريزية

فرحي بعيد المسلمين مشروط
سأفرح بعيد المسلمين إذا انقلبوا على تاريخهم، وذاكرتهم القديمة، واندمجوا بعصرهم.
إذا تحرروا من جهلهم، وانكسارتهم، وبدأوا يفكرون في تنظيم حياتهم وفق قيم العصر.

الإنسان بريء قبل ولادة المفهوم
نولد أبرياء، بسطاء لا نعرف أي شيء، ثم تأتي المفاهيم القديمة لتدخل إلى عقلنا من خلال الثقافة السائدة، وبهذه الثقافة يتحول الإنسان إلى كائن نمطي يكمل مسيرة المجتمع دون مراجعة.
يتعامل مع المفاهيم السائدة على أنها الحقيقة، بهذا يتحول الفرد بشكل تلقائي إلى كائن ممتثل يلبي شروط المجتمع.
إذا شذ الطفل عن سلوك ومفاهيم المجتمع يضرب ويعنف ليدجن إلى أن يصبح مثل الجميع

كتبت هذا النص قبل أربع سنوات:
مسكينة الدولة المعاصرة، سواء الولايات المتحدة أو فرنسا أو بريطانيا أو روسيا والصين وتركيا وألمانيا، خاصة بعد 11 ايلول. الفأر يأكل عشاءهم. وعم يتعرضوا لهجوم إرهابي ساحق من دولة، كورونا، ولا يستطيعون إيقافه عند حده.
وهذه الدول المسكينة تملك، خارج، القوة والجبروت والتكنولوجية المتطورة، والمال بالتراليونات الدولارات، وأجهزة المخابرات والمخبرين وأجهزة التنصت العالية الدقة. والأقمار الصناعية وطائرات التجسس بدون طيار والشرطة، والمؤسسات والجيش وأقنية الإعلام العالمية، والأسلحة المتطورة وغيرها، وهناك تنسيق بينهم عالي المستوى.
ومع هذا يدخل هذا الإرهابي، كورونا، من ثقب إبرة، ويفجر نفسه في فرنسا وبريطانيا وامريكا وروسيا ومصر وسوريا والعراق والسعودية والصين، ويسحق الناس ويدمرهم في بيوتهم في أرقى العواصم العالمية.
صحيح أن هناك 68 دولة تحارب دولة، كورونا، بيد أن هذه الأخيرة قدها وقدود، ترد الصاع صاعين على 70 جبهة أو أكثر، ليس مهمًا.
كورونا يتصدى لجميع جيوش الدول المتطورة، وطيرانهم وصواريخهم ويفجر نفسه فيهم، ويقاتل بالأسلحة وبدون أسلحة.
وبدلا من أن تعلن هذه، ال" كورونا" الأحكام العرفية، تلجأ فرنسا والصين والهند والولايات المتحدة وأوروبا وروسيا، غيرهم إلى أخذ المهام بدلًا عنه، وتجبر الناس في هذا العالم كله المكوث في سجنهم.
دول الحلفاء هزموا هتلر وأقوى جيوش العالم واليوم عاجزين، لا يستطيعون فعل شيء أمام إرهاب كورونا.
إننا في ظل نظام دولي عاهر وكذاب، ومهزلة ومسخرة، دول وشعوب ومؤسسات وأوطان.
ما يحدث شيء مقزز ومعيب جدًا.
غدًا، الإفلاس سيطال أغلب الشركات والمعامل والدول، وسيتقدم روكفلر وروتشيلد ومردوخ إلى البورصة، ويشتري هذا العالم كله، ويتبرز الجميع.

الحب ألم مضاعف
ما يمنحه الحب في إنكساره من ألم هو مضاعف ما يمنحه من فرح.
لا يمكن معرفة الحب إلا في الفراق، إلا في الافتراق وطوي صفحة كانت مستمرة وتغير كما تغير الريح وجهتها.
والحبيب في الحب هو موضوع يتجلى في الذات.
في الفراق إمتلاء بهذا الوجود، بوح في هذا الفضاء السرمدي الغامض والغريب.
إنه قبض للإغتراب
كل تجارب الحب المكسورة صرخة وجع صامت في أودية الحياة العميقة التي لا قرار لها ولا استقرار.
يتحول الحبيب في الافتراق إلى إله، إلى كائن من نوع غريب، إلى رمز للحياة والوجود الجميل.
في صورته الجميلة حزن لا يمكن القبض عليه وأمل في اللأمل
وكل الآهات التي تطلقها الروح ترتد عليه كصدى صوت لا تسمعها الريح أو الصمت.

الشهوة يقظة تقرع العقل
ولدت الشهوة في جسد الإنسان لتحوله إلى كائن حر، متمرد، صقر في الفضاء، عاشق دائم للحياة والجمال، في داخله جني مثير دائمًا، ودافع قوي في البحث عن المتواري.
وتجعل هذا الكائن، الإنسان متساميًا.
تدفعه المعرفة بالآخر إلى الإثارة كشيء مملوء بالحبور والفرح.
ويتحول وجه المرأة إلى كون متلألئ.
ويسبح الفيض في الجسد ويحوله إلى ملعب للرغبة والبحث عن الاكتشاف عن كل ما هو جديد.

الإشباع
الإشباع العطفي هو المدخل إلى السعادة في الحياة، لهذا نرى أغلبنا يعيش حزينًا دون قدرة على الخروج من الواقع لحرمانه من هذا الإشباع.
وأغلب الاختلالات النفسية التي يعيشها الناس في بلادنا هو نتاج هذه التجربة المأزومة المهزومة.
يقولون:
عمر وينقضي.
لهذا نرى أغلب أغانينا فيها حسرة ولوعة والم، موواويل حزينة، وبكاء على الغياب والفقد، الذي في جوهره ضياع الحبيب.

الصمت
يبقى الصمت له هيبة عظيمة ووقار.
الصمت لغة متعالية، لغز لا يمكن الوصول إليه. إنه مفتاح الحياة في خلودها، يمكننا اللجوء إليه عندما نحب أو نتأمل أو نفارق الأحبة أو نبكي أو نرسم أو نفكر أو نكتب أو نحزن ذلك الحزن الذي يمزق شرايين القلب والروح.

سبب الانقسام هو غياب الديمقراطية
ليس السنة ولا الطوائف هما السبب فيما يحدث في سوريا. لا سياسة في سوريا منذ العام 1963 وإلى اليوم، وخاصة بعد مجيء حافظ الأسد.
بغياب السياسة والأحزاب السياسية والقوى الوطنية والفعاليات الاجتماعية والمجتمع المدني سنصل إلى هنا والديمقراطية، إلى هذا التمزق.
في ليبيا لا يوجد أقليات ومع هذا هناك قتال مستمر.
من يضبط المجتمع والدولة هي المعارضة السياسية الفاعلة. علينا أن لا نجلد أنفسنا ونلقي اللوم على هذا أو ذاك.
هيمنة الخارج، الولايات المتحدة وروسيا، ودولهما الأقليمية والعربية والسلطة الحاكمة، ومنظماتهما المسلحة أرخت بظلالها على خراب ودمار بلدنا.

الرموز
ما يحرك الكائن، الإنسان هي الرموز. وهذه الآخيرة، تشير إلى تحول أو انتقال البشرية من شكل إلى آخر، تبعًا لتطور المجتمع والدولة، وأشكال بناء العلاقات.
وأكثر الرموز الفاعلة في حياتنا هو المقدس.
ففي السابق كان المقدس يلتف حول الدين أو المفاهيم القابعة في ما وراء الطبيعة، أما اليوم، وبعد دخول العلمنة كل مجالات الحياة، جرى توظيف مفهوم المقدس بما يتناسب ويتناغم مع العلمنة.
جرى تحول في مفهوم المقدس، كبديل عن الدين، ودخلت مصطلحات جديدة: كمفهوم الوطن، وحدود الوطن، القناعات والمبادئ. حتى شكل الأخلاق أضحى له تقييم وبعد وانتماء إلى المقدس.
ففي دفاعنا عن حقنا في الحرية، كشكل مقدس، تحملنا السجن، ورفضنا شروط السجان. وهان علينا العذاب والقهر، بالرغم من الخسائر الكبيرة التي حدثت لنا.
السؤال:
هل المقدس، وهم أم حقيقة، أم شكل من أشكال التوازن النفسي في هذه الحضارة الظالمة؟

إسرائيل ديك المشرق كله
اسرائيل لم تعد تشتري تنازلات العرب, معارضة وسلطة, بقشرة بصلة.
بخس الحكام بمكانة بلادهم, شعوب بلادهم. وافرغوا كل القيم والمبادئ والسياسة من محتواها لصالح بقاء الحاكم, الفرد, المتسلط, إلى أنه تحول هو ذاته, إلى مجرد مومياء, يباع ويشترى بسوق النخاسة. وثمنه لا يساوي سعر جلد حذائه.

الصوت وعلاقته بنا
إن الصوت الذي تدلي به يوما, الصوت الذي تنتظره مدة طويلة من الزمن, ينفصل عنك بمجرد أن يخرج منك. فأنا, أنت من تلك الفئات التي لا يعني صوتي, صوتك, لهم شيئا, سواء خرج مني أو منك أو بقي. إنه تنازل, تزكية لاستمرار القائم بما هو قائم. فأنا لا أمثل أحد, ولا يوجد من يمثلني. وزمني بعيد.. بعيد. إنه أقرب إلى سراب, بل السراب عينه.

أبي في لحظة موتي
تنعدم الرؤية في هذه اللحظات وتتكثف. الوقت والمكان فاصل كبير. على مبعدة صغيرة ودعت والدي ومعلمي.
ذلك الرجل الحنون المملوء بالأمل والفرح. ثمة أشياء لا يمكن أن يعلقها الزمن في جعبته. الحدث كسقوط نيزك ضخم, أو هروب نجم كبير, جرم سماوي من مكان إلى آخر. يمكنك أن تتشوفه في لحظة وقوعه, بيد أنه ينتسى بعد سقوطه.
كان مطأطأ الرأس, عيناه مغرورقتان بالدموع, يبكي لمرأى الموت القريب مني, من طفلتي, منه ومن أمي. رفع يده خفية, وبإشارة صغيرة منه عرفت أنه يشجعني, يقول لي:
ـ يا ابنتي سيلفا، إن الموت هو لحظة انتقال الوعي والمعرفة من ضفة إلى ضفة اخرى، من المجهول إلى المعلوم, بيد أن ما أثارني هو عيناه الهازئتان المتألقتان اللتان تنظران إلى المدى البعيد.

جلس تحت شجرة الكينا الخضراء
يتحرك, يمشي خلسة تحت صمت الصباح الراعش, يختلس الرؤى قبل أن يشقشق الضوء الأحمر الشفيف المائل للبرتقالي عن نيته في الانكشاف.
يحمل كرسيه القديم, ويضعه تحت جدع شجرة الكينا العملاقة المجاورة لباب بيته. يصغي إلى حفيف أوراقها وهي تتناغم مع نسيم الصباح الرطب عند ذروة تباعد الليل والنهار عن بعضهم.
كان يشرب قهوته الصباحية بهدوء ويتأمل الطيور وزقزقة العصافير ويسمع إلى فيروز ويفكر في خلود هذا الكون وتناقضاته

السياسة
السياسة كمفهوم عام, فاعل جدي لا يحتمل المزاج أوالسخرية أو الغناء أو الضحك.
هل هناك من يضحك مع الوحش؟
لهذا نرى أغلب حكام العالم, وخاصة في منطقتنا, يكشرين عن أنيابهم, يكذبون, يتفنون بالكلمات, يراوغون. ويضمرون الحقد والكره في أعماق أنفسهم. باختصار هم كائنات لا تمت للكائنات بأي صفة إلا الشكل.

ايمانك بالله لا يعطيك حصانة أو حق أن تضع نفسك فوق البشر وتتصرف كأنك صاحب فضل علينا. ايمانك شأن داخلي بينك وبين من تعتقد به بعيدا عني.
الايمان بأي قضية هي مسؤولية يتوجب على من يحملها أن يتمتع بالفضيلة والتواضع وأن يكون ناكرًا للذات, بعيدا عن الانانية وعشق الذات.

تلك الرائحة
الرائحة تمد الإنسان بالذاكرة وتربطه بالمكان. ومن لا يملك ملكة الشم لا يستطيع أن يرتبط بالأرض.
الشم هو مدخل وعلاقة بكل ما يتعلق بوجودنا.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات 121
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 120 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 119
- هواجس في الثقافة مقنطفات 118
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 117 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 116 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 115 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 114 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 113
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 112 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 111
- هواجس في الثقافة مقتطفات 110
- هواجس في الثقافة بعض المقتطفات 109
- هواجس في الثقافة مقتطفات 108
- هواجس في الثقافة مقتطفات 107
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 106 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات ـ 105 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ
- هواجس ثقافية مقتطفات 103
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 102 ـ


المزيد.....




- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- تطهير المصطلحات.. في قاموس الشأن الفلسطيني!
- رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا ...
- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...
- أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب ...
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...
- موسيقى الراب في إيران: -قد تتحول إلى هدف في اللحظة التي تتجا ...
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 122 ــ