رجل بألف رجل

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7942 - 2024 / 4 / 9 - 13:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لا يستبعد ابدا عن مليشيات الارهاب العميلة لايران الشر ان تتقمص دور داعش وتقتل الناس من اجل ارعابهم واعطاء صورة للرأي العام ان الوضع الامني يحتاج الى وجودهم العفن ...؟!

الاخوة في الحشد الشعبي اتركوا المالكي والعامري والخزعلي وابو فدك وبقية الانذال الحقراء العملاء الخونة ....!

هؤلاء لا يسعون الا الى التخريب ولا هم لهم سوى المكاسب والمناصب فهم ابعد ما يكون عن الوطن المواطن ....؟!

_______||||||_______

كالاسد وقف (اقصد بكلامي مصطاف التيمي) امام المجرم الخرف السارق العميل هادي العامري ... احد شيوخ بني تميم في ديالى الشيخ مصطاف التميمي ....!

بعد فاجعة المقدادية التي قتل فيها اكثر من ثلاثة عشر شهيد من بني تميم لم يكن هذا الشيخ المغوار كسائر الشيوخ الذين امتهنوا الذل والتمسح باحذية الاحزاب ...؟!

حمل الاحزاب الاسلامية والتيارات المليشاوية المدعومة من ايران الشر والارهاب كل ما يحصل في ديالى وانهم السبب في كل ما يحصل لبلادنا المنهوب المسلوب ...؟!

حفظ الله الشيخ الجليل وابعد عنه كل مكروه انه ارحم الراحمين ...!

________||||||________

رجل بالف رجل (اقصد بهذا الكلام الاستاذ فائق الشيخ علي) قليل بحقه كل مدح وثناء عارض البعث وصدام طويلا وصارع المرض واعتبره اختبار الهي لابد منه ... وقف بوجه المليشيات القتلة وعراها ولم يبقي لهم اي حجة الا وفندها واوصل سمعتهم للحضيض ...؟!

وها هو كالاسد يطل علينا مع عدنان الطائي في الحق يقال مع المرض البائن عليه وصحته المترديه خرج وهو يردد الوطن ثم الوطن ثم الوطن ...؟!

نعم اختلف معه واختلافي يعود لجوهر القضية وهي ان العراق لابد ان يمزق ويقسم لينعم اهله بالسلام الدائم ... لكن هذا لا يعني ان اتهجم عليه واصفه بابشع الوصف كما يفعل الولائي الحاقد ... نعم نشترك بمعادة ايران وذيولها ... كثر الله امثاله وانعم عليه بالصحة والعافية انه ارحم الراحمين ...!

________|||||_______

هي الاحزاب الاسلامية والتيارات الدينية والمراجع الفقهية سواء كانت سنية ام شيعية شعدها غير هالطائفية ... قابل واحدهم يبني مستشفيات ومدارس وجامعات ومطارات وصرع علمية لا راح يبني حسينية ومسجد ويخرب كل شيء الله يلعن المذاهب والاديان اللي تخرب الانسان والاوطان ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل