أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - الشخصية المحمدية..في سطور 2













المزيد.....

الشخصية المحمدية..في سطور 2


فارس الكيخوه
(Fares Al Kehwa)


الحوار المتمدن-العدد: 7925 - 2024 / 3 / 23 - 19:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


** إن " لا اله الا الله " هي من مخترعات محمد ،لأن إله اليهود هو اله خاص بهم .أما الإله الأعظم العام الشامل، يعرفه محمد لا غيره،فهو إذن بهذا المعنى من تصوراته التي لم يسبقه أحد إليها. وإن معنى " لا اله الا الله" أنها تجعل الناس كلهم مستعبدين لاله واحد لا شريك له. فنفعها لا يعود إلا لهم،ولكن هل وصل محمد إلى هذه المرتبة العليا بالتفكير أم تلقاها من غيره بالتلقين؟
** أن غاية محمد من الدعوة أو النبوة لم تكن بدينية محضة،بدليل أنه قبل الجزية من غير العرب من أهل الكتاب والمجوس، إذ لا ريب أن أخذ الجزية وتركهم على ما هم عليه من الكفر والضلال ينافي دعوته أنه أرسل لدعوة كافة الناس إلى عبادة الإله واحد لا شريك له.إنما الغاية هي احداث نهضة عربية دينية اجتماعية،ولا شك أن مثل هذه النهضة تحتاج في سيرها إلى المال ،ففتح لهم هذا المورد على مصراعيه سواء من الجزية أو غيرها ،على أن يبقى هؤلاء تحت حماية المسلمين..
** "كيف بك يا سراقة إذا تسورت بسواري كسرى "؟ قالها محمد لسراقة بن مالك..هذه كانت غاية محمد من الدعوة إلى الله ،غزو بلاد فارس واغتنام أموال كسرى.وكذلك صرح بها لقومه" اعطوني يدا،تملكون بها العرب وتدين لكم العجم"...وقالها وهو يدعو القبائل في مكة لدعوته،إذ قال لقبيلة بكر بن وائل إلى مكة للحج.قال لهم." افتجعلون لله عليكم إن هو ابقاكم حتى تنزلوا منازلهم (فارس),وتستنكحوا نساءهم،وتستعبدوا أبناءهم. ..
** بعد الهجرة إلى يثرب.حصلت له تلك القوة ،فصار يدعو أهل الجزيرة وفي إحدى يديه القرآن وفي الأخرى السيف،لا يقبل منهم عذراً ولا جزية إلا الإسلام،فكان يدعوهم إليه فإن أسلموا فيها وإلا سل عليهم السيف فلا يغمده حتى يسلموا…
** الشرك بالله لا يضر الله شيئاً،كما أنه لا يضر الناس مضرة مادية وإن كان عبثا مزريا بهم.ولو كان الشرك بالله يضر الناس مضرة مادية لهلك اليوم أهل العراق الذين أعادوا الوثنية بعبادتهم أهل القبور التي في القبب المسماة بالعتبات المقدسة،فإن الوثنية التي كتبها محمد بسيفه وقرانه قد عادت وبشكل أشنع وأفظع مما كانت عليه في الجاهلية،ومع ذلك ترى أهل العراق يسرحون ويمرحون كما لو كانوا يعبدون الله وحده لا شريك له.

تابعوني والمزيد من الشخصية المحمدية في سطور.
تحياتي.



#فارس_الكيخوه (هاشتاغ)       Fares_Al_Kehwa#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشخصية المحمدية...في سطور 1.
- تفاسير القرآن كلها.....باطلة.
- محمد ومحاولة استمالة اليهود والنصارى إلى دينه الجديد..
- الدين لا يخاطب العقول.
- احتمالان إثنان....
- الأديان.. بشرية الصنع والاستيراد والتصدير.
- الصراع الفلسطيني الاسرائيلي وغاية الله.
- بماذا تفتخرون! بالضبط ؟
- هل التواتر والعنعنات تفيد البحث والعلم ؟
- حرية الفكر والتعبير وهل تقف عند الأديان ؟؟؟
- حوار الأديان... حوار الإخوة الأعداء.
- طالبان أفغانستان تفتح أبوابها للاجئين المسلمين
- دعوني اقص عليكم هذه القصة.
- أمة لا تستحي..
- تجربتي في إسطنبول.
- الجامع الكبير ام الكنيسة الكبيرة ؟
- ماذا لو ادعيت أنا...... النبوة؟
- زلزال من الله !
- وعودة أخرى مع أقوال الدكتور علي الوردي....
- من أقوال الدكتور علي الوردي.


المزيد.....




- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...
- TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - الشخصية المحمدية..في سطور 2