أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السعيد عبدالغني - أنا آخر الهاربات قصيدة ل ليزا سهير مجاج- ترجمة السعيد عبدالغني














المزيد.....

أنا آخر الهاربات قصيدة ل ليزا سهير مجاج- ترجمة السعيد عبدالغني


السعيد عبدالغني
شاعر

(Elsaied Abdelghani)


الحوار المتمدن-العدد: 7905 - 2024 / 3 / 3 - 17:44
المحور: الادب والفن
    


أنا المرأة التي تتذكر الياسمين والجهنمية
البارزين في جهة أخرى للحجر الأبيض المتكسر.
أنا ربة المزرعة العاملة
التي خصّبت بأيديها المشققة هذه التربة.
أنا الكاتبة التي كلماتها المعتِمة أجنحة طائر،
مقصوصة وحليقة بالكامل.
أنا آخر الهاربات، والضالة في عودِها؛
أنا الحلم والسكون والحريصة دوما على الحداد.
ليزا سهير مجاج، ترجمة السعيد عبدالغني



#السعيد_عبدالغني (هاشتاغ)       Elsaied_Abdelghani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحصان ربما ابن آخر أرض يصل إليها- السعيد عبدالغني
- أنبل مظهر ثقافي للجوع هو العنف،وغلاوبر روتشا
- علوم آخر الزمان في الهندوسية والعصور الأربعة 1
- لم الجنون سؤال أخلاقي؟ - السعيد عبدالغني
- لماذا تهتم الفلسفة بالجنون؟ - السعيد عبدالغني
- رأسي والواقع غابتان متشابكتان - السعيد عبدالغني
- أنت غائب لازلت تشم وردة ميتة في طفولتك
- أنا ذرة فقط تنقرض
- الربات الفنية ١ سعاد حسني
- أنت مهندس هذا الضباب الذي تهت فيه -
- الإنسان مرآة أمية - السعيد عبدالغني
- لنا صليب واحد أيها الناس - السعيد عبدالغني
- أشعل الإنسان الشمع - السعيد عبدالغني
- أنت أضحية البيولوجيا حتى تعرف الشعر - السعيد عبدالغني
- الأعداء الأبديون ل آدم زاغاييفسكي ترجمة السعيد عبدالغني
- حتى لا يختنق غنوصك - السعيد عبدالغني
- ديك المركز - السعيد عبدالغني
- كل الذوات التي تقترن بي - السعيد عبدالغني
- المرآة كهوينا
- قيود الغيب جاهزة دوما


المزيد.....




- مستقبل السعودية..فنانة تتخيل بصور الذكاء الاصطناعي شكل الممل ...
- عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟
- في عيد الأضحى.. شريف منير -يذبح بطيخة- ليذكر بألوان علم فلسط ...
- ممثل مصري يشارك في مسلسل مع إسرائيليين.. وتعليق من نقيب المم ...
- فنانة مصرية تبكي على الهواء في أول لقاء يجمعها بشقيقتها
- فيلم -Inside Out 2- يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية مح ...
- أحدث المسلسلات والأفلام على المنصات الإلكترونية في العيد
- السعودية: الوصول لـ20 مليون مستفيد ومستمع لترجمة خطبة عيد ال ...
- ولاد رزق 3 وقاضية أفشة يتصدر إرادات شباك التذاكر وعصابة الما ...
- -معطف الريح لم يعمل-!.. إعلام عبري يقدم رواية جديدة عن مقتل ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - السعيد عبدالغني - أنا آخر الهاربات قصيدة ل ليزا سهير مجاج- ترجمة السعيد عبدالغني