|
هل تدعم فرنسا واسبانيا حل الحكم الذاتي في نزاع الصحراء المغربية ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7905 - 2024 / 3 / 3 - 14:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
سؤال وجيه ، لأنه سيعري على حقيقة موقف الجمهورية الفرنسية ، وموقف الدولة الاسبانية ، من نزاع الصحراء الغربية الذي يخضع للمساومة وللابتزاز .. سيما وان النظامين المغربي والجزائري يُكيّفان أي تحرك بالمنطقة ، بالتجاوب او بالتعبير الصريح في دعم مواقفه ، مما جعل نزاع الصراع الغربية ، صراع نظامين متعارضين ، وصراع كل من يؤيد احد النظامين المغربي اوالجزائري . فتفسير تحركات فرنسية او اسبانية ، متناقضة ، وتحصل ضمن حسابات دقيقة ، للضغط على النظامين ، من اجل الابتزاز ، وفي نفس الوقت استغلال هذه المواقف في المزيد من تركيع النظامين ، وفي المزيد من النهب الاقتصادي لثروات شعوب المنطقة المفقرة .. ، يعني ان الستاتيكو المخيم منذ سنة 1991 ، سيستمر ، وكأن الصراع تفجر بالأمس القريب . فهل تؤيد الجمهورية الفرنسية ، والدولة الاسبانية حل الحكم الذاتي الذي اقترحه النظام المغربي في ابريل 2007 ، ام ان لكل نظام ( فرنسي واسباني ) مصالحه الخاصة التي تنتهي بالإعراب عن مواقف متناقضة ، لكنها في صلبها هي مواقف واحدة ، تعارض بالكل أطروحة مغربية الصحراء ؟ عندما تغضب الجزائر من زيارة رئيس الحكومة الاسبانية للمغرب ، ويغضب المغرب من لقاء لرئيس الحكومة الاسبانية مع الجزائر ، وبالضبط مع الرئيس عبدالمجيد تبون ، او عند الادلاء بتصريح هنا وهناك ، من دون النظر الى القضية من زاوية أيديولوجية ، يكون مصير الصراع قد توضح ، ليس بصراع الحدود ، بل تكشّف انه صراع وجود ، أي صراع حضاري ينطلق من الإرث الأيديولوجي لكلا النظامين المتصارعين . فهل تؤيد فرنسا أطروحة مغربية الصحراء ، وهل فعلا ان تصريح ومواقف Pedro Sanchez ، هو مع مغربية الصحراء ، من خلال ( تدعيمه ) حل الحكم الذاتي لنزاع منذ سنة 1975 ؟ . وبالرجوع الى ميكانيزمات تصريف الصراع بالمنطقة ، وتحليل مواقف الأطراف الداخلة في هذا الصراع بصور مختلفة ، سنخرج بخلاصة ونتيجة ، ان لا فرنسا ، ولا رئيس الحكومة الاسبانية ، يؤيدون أطروحة مغربية الصحراء . وانّ المواقف المعبر عنها لا تعدو ان تكون فقط مواقف للتجميل ، من جهة للحفاظ على المصالح العليا للنظامين الفرنسي والاسباني ، ومن جهة لاستمرار النزيف في اقتصاديات كل من المغرب والجزائر ، بما يجعل النظامين المغربي الجزائري ، رهينة بيد الدولتين الفرنسية والاسبانية . ان الجمهورية الفرنسية ، والدولة الاسبانية ، لن يعترفا ابدا بمغربية الصحراء ، لان الاعتراف بها سينهي ويغلق بابا للتسوق والارتزاق ، والاستمرار في نهب ثروات البلدين ، بدعوى موقفهما مع مغربية الصحراء ، او بدعوى معارضتهما لمغربيتها ، من خلال تصريحات هنا هناك . فعندما يكون الرئيس Emanuel Macron مثلا ، او احد السياسيين من وزن وزير الخارجية الفرنسي بالرباط ، يعطي من خلال تصريح للأعلام ، وطبيعي ان التصريح يحمل إشارات قبول ، وأكرر قبول حل الحكم الذاتي لنزاع الصحراء ، تغضب الجزائر ، لأنها فهمت التصريح بالمعادي لأطروحتها ، ويفرح النظام المغربي لان التصريح اعترف بأطروحة مغربية الصحراء ، من خلال الاعتراف بحل الحكم الذاتي . في حين التصريح الفرنسي في الرباط او بالجزائر العاصمة ، هو مع المصالح الاستراتيجية لفرنسا ، وليس مع مواقف النظام المغربي ، ومواقف النظام الجزائري .. وطبعا فالتصريح يأتي ضمن سياسة الاتحاد الأوروبي ، الذي يصوغ قرارات تستجيب لفلسفة الثقافة الغربية ، التي تعتبر كل ما هو ليس أوروبي او غربي ، هو معادي للفلسفة الغربية ، خاصة عندما تكون الأنظمة تلوح بالحضارة وبالإرث الأيديولوجي الذي يخيف الحضارة الغربية ، كاثوليكية كانت او بروتستانية ، او حضارة ملحدة او لا دينية ، تتعارض مع الحضارة التي يلوح بها نظام من الأنظمة السياسية . اذن . هل الدولة الفرنسية ، وهنا نشير الى الحضارة الغربية في صورها المختلفة ، هي مع أطروحة مغربية الصحراء ؟ . وهل يمكن انتظار يوم ما ، تخرج فيه فرنسا الحضارة من جبتها ووصايتها ، وتعترف بمغربية الصحراء ؟ . وطبعا انه نفس السؤال نطرحه من الموقف الاسباني الحقيقي من نزاع الصحراء الغربية . فهل اسبانيا الدولة والحضارة والارث الأيديولوجي الثقيل ، تعترف او ستعترف بمغربية الصحراء ؟ . وهنا المقصود الدولة الاسبانية الكاثوليكية ، ولا نقصد تصريح Pedro Sanchez ، او Jose Louis Zapatero ، بالاعتراف الميكيافيلي بمغربية الصحراء . ومثل ان السياسة الفرنسية في القضايا الجيو استراتيجية ، والجيوبوليتيكية ، هي من اختصاص المحافظين بقصر الاليزيه Le palais de l’Elysée ، فكذلك ان التقرير في القضايا الجيو استراتيجية ، والجيوبوليتيكية ، هي من اختصاص المحافظين الاسبان ، بالقصر الملكي الاسباني ، الذي يرأسه الملك Phillip 6 ، الذي يعطيه الدستور ، وتعطيه الثقافة الاسبانية في ارثها الأيديولوجي ، سلطات تعلو على سلطات الحكومة المنتخبة .. وهذا يدفع بنا كمحللين ، ان نطرح السؤال او نتساءل . هل في فرنسا وفي اسبانية ما يسمى عندنا بحكومة الظل ، او " البنية السرية " التي تحكم خارج نصوص ومنطوق الدستور ؟ . وهنا نصل الى السؤال او التساؤل . هل مواقف الرئيس الفرنسي ، حتى قبل تأزم العلاقة بينه وبين الملك محمد السادس من ملف الصحراء ، منبعها الرئيس الفرنسي ، او ان منبعها ومصدرها فرنسا العميقة ، خاصة عندما رفض الرئيس Emanuel Macron ، الاعتراف بمغربية الصحراء ، وتجاهل التجاهل المطلق حل الحكم الذاتي الذي خرج به الملك في ابريل 2007 ؟ . ومثل فرنسا العميقة . هل كان للملك محمد السادس ان يخرج من تلقاء نفسه بحل الحكم الذاتي ، وبعده الاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، واصدر ظهيرا وقع فيه بخط يده على هذا الاعتراف الذي نشره بالجريدة الرسمية عدد 6539 / يناير 2017 ؟ ام ان الواقف وراء جميع خرجات الملك ، تبقى الدولة العميقة ، او ما سماها بعضهم ب " البنية السرية " ؟ . ففرنسا تتصرف في القضايا الاستراتيجية ، من خلال اللوبي الفرنسي ، وليس من قبل الشعب الفرنسي ، مثل ان تصرف الملك محمد السادس ، يأتي ضمن دولة المخزن ، دولة الطقوس والأصول العلوية . كذلك فتصرف رئيس الوزراء الاسباني ، الأحادي الجانب ، رغم انه جاء من خارج الحكومة المنتخبة ، فموقفه ما كان ان يحصل ، من دون تضمين القرار ، بالاعتراف بحل الحكم الذاتي ، في جدول اعمال المجالس الدستورية الحكومية .. لكن رئيس الحكومة الاسبانية ، التي هي حكومة أحزاب صوت عليها الشعب ، لجأ لتبرير قراره ، بالرجوع الى اكبر سلطة دستورية ، وطقوسية ، هي قصر الملك الاسباني Phillip 6 ، الذي يعطيه الدستور ، وتعطيه الطقوس سلطات غير متوفرة ، مصدرها القصر ، والكنسية الكاثوليكية ، وهي شخصية ثقافية تحرص على الثقافة الاسبانية الاصيلة ، عند البث في القضايا الجيواستراتيجية ، والجيوبوليتيكية ، وهنا لعب الإرث الطقوسي الحضاري الاسباني ، ومن خلال الملك طبعا ، الدور الأساسي الذي اجهض انفصال إقليم " كتالونية " La Catalogne ، رغم ان مشروع انفصال إقليم " كتالونية " ، كان وراءه انتخاب عبر استفتاء شعبي جماهيري .. فشخص الملك الممثل للطقوس الثقافية الاسبانية ، اجهض انفصال إقليم " كتالونية " ، والانتصار لصالح وحدة الدولة / الاتحادات الاسبانية ، ووحدة شعوبها .. وطبعا فان تصرف القصر الاسباني ، ادخل أوربة في سبات من النوم / التضامن ، لان التضامن ليس تضامن الشعوب الغربية التي تُستعمل في الحركية السياسية ، وبواسطة الاستفتاءات . لكنه كان تضامن اللوبي الخفي الذي يمارس الحكم والسلطة ، رغم ان فريق الحكم مصوت عليه من قبل الشعب .. فاللوبي والثقافة والحضارة الغربية ، هي التي تحكم ، وهي الحاكم الحقيقي والدولة الحقيقية ، لن يقبل باستقلال كاتالونية ، ليصبح غدا إقليم من الأقاليم في دولة غربية ما يهدد بالانفصال .. أذن . ان تصرف Pedro Sanchez عندما توجه الى القصر الاسباني الطقوسي ، كان تصرفا دستوريا ، وتصرفا طقوسيا ثقافيا ، والاّ لكان لأحزاب الحكومة موقف اخر ، ينتهي بالانسحاب من الحكومة ، وبتنظيم انتخابات سابقة لأوانها . وقد ظهر هذا الإرث الأيديولوجي للدولة العميقة الاسبانية ، عندما فاز Sanchez ، في الانتخابات التشريعية الأخيرة ، وطبعا كان Sanchez رئيس الحكومة ، وبقي بعد الانتخابات رئيس ثاني مرة أخرى للحكومة .. ولنذهب بعيدا في التحليل والتفسير . هل يعقل ان يتخذ Sanchez ، قرار الاعتراف بحل الحكم الذاتي ، لوحده ، ومن دون المرور من مجلس الحكومة ، لو لم يكن من قدم التغطية السياسية لتصرف Sanchez ، الملك Phillip6 ، المحاط بالمحافظين الاسبان ذوي الثقافة والأصول الاسبانية الكاثوليكية ؟ لكن اللغز المحير ، هو في نوع الحجج التي يكون Sanchez ، قد تجادلها مع الملك ومع المحافظين بالقصر الملكي ، واقنعت الملك الذي لم يتردد في القبول بها ، ومساندتها من وراء الظل .. فالصراحة في النقاش او التحاور بين Sanchez والملك والمحافظين بالقصر ، سيكون صريحا ، في تقييم النتائج التي ستسفر على هكذا خطوة ، قد تكون محل انتقاد من قبل الاتحاد الأوروبي ، ومن قبل الولايات المتحدة الامريكية ، ومن قبل مجلس الامن ، ومن القضاء الأوروبي الذي حكم مرات بعدم مغربية الصحراء .. الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، وفي تصرفه ، ينافق الملك محمد السادس ، حين يرمي إشارات لخلط الأوضاع ، تخفي نوايا فرنسا الحقيقية . لكنه عندما يقوم بفتح دكان لحزبه بمدينة الداخلية ، واعتبار هذا الدكان بمثابة اعتراف بمغربية الصحراء ، ويعارض اعتراف Trump بمغربية الصحراء .. هنا تكون السياسة الفرنسية ، والدهاء السياسي الفرنسي ، قد افتضح وتعرى ، امام المثقفين والكتاب المغاربة ، وامام المشتغلين بالشأن العام المغربي ، والمشتغلين بالشأن العام للأنظمة السياسية التي تحكم جغرافية شمال افريقيا . ففرنسا لا تعترف ولن تعترف ابدا بأطروحة مغربية الصحراء ، لكنها ومن خلال اعتمادها لجبهة البوليساريو كحركة كفاح مسلح ، وحركة تحرير ، حيث للبوليساريو مكاتب بباريس وبالمدن الفرنسية ، ونفس الشيء بالنسبة لدول الاتحاد الأوروبي .. ، وحين استقبال إبراهيم غالي رئيس الجمهورية الصحراوية في العديد من المحطات ، كاستقباله كرئيس بعاصمة الاتحاد الأوروبي Bruxelles .. ، هنا تظهر المواقف الحقيقية للاتحاد الأوروبية ، وتظهر المواقف الحقيقية لفرنسا الطقوس وليس لفرنسا المدنية .. في انها لا ولن تعترف ابدا لا بحل الحكم الذاتي ، ولا بمغربية الصحراء .. بل سنجد فرنسا العضو الدائم بمجلس الامن ، وصاحبة حق النقض / الفيتو ، تصوت على القرارات التي يخرج بها مجلس الامن ، الداعية الى الاستفتاء وتقرير المصير . فما تقوم به فرنسا بعد قرار مجلس الامن ، هي تعطيل تنزيل القرار ، اذا كان سيضر علاقاتها مع النظام المغربي ، او ان تكون القرارات مصوغة بالذهاب الى عزل الصحراء الذي سيسبب في سقوط النظام الملكي .. ففرق بين الاعتراف بمغربية الصحراء ، وبين عدم الاعتراف بها ، حين تصوت على قرار يدعو الى تقرير المصير، والاستفتاء لتحديد الوضع القانوني للصحراء .. وتعطيل تنزيل تلك القرارات لإظهار حب الصداقة والامتنان الذي تكنه فرنسا للنظام المغربي ، وليس للشعب المغربي .. ويعلم الله كيف سيكون موقف فرنسا ، بعد تأزيم العلاقة بين الرئيس Emanuel Macron ، وبين الملك محمد السادس .. فالدورة المقبلة لمجلس الامن في ابريل القادم ، قد تحمل في طياتها بعض المفاجئات ، وقد تكون مثل سابقاتها من القرارات المُتّخدة ، مكرسة للستاتيكو .. الى اجل غير مسمى . ومثل فرنسا التي لا تعترف بمغربية الصحراء ، وتختبئ وراء مجلس الامن ، ووراء الجمعية العامة للأمم المتحدة ، التي تبحث النزاع ضمن اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، فكذلك الرئيس Pedro Sanchez في قرارة نفسه وفي دواخله ، لا يعترف بمغربية الصحراء . وهو اذْ اعترف بحل الحكم الذاتي ، فله اليقين ، بان هذا الاعتراف لن يشكل قيمة مضافة لمغربية الصحراء ، ولن يؤثر على موقف الدولة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية ، وهو عدم الاعتراف بمغربيتها ، ولن يؤثر على مواقف مجلس الامن ، ومواقف اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، كما لن يؤثر على موقف قضاء الاتحاد الأوروبي ، محكمة العدل الأوروبية التي بها قضاة ومحامون اسبان ، ولن يؤثر على موقف الاتحاد الأوروبي الذي لا يعترف بمغربية الصحراء . فذكاء Sanchez ثعلب المفاوضات ، هو مع موقف المجتمع الدولي ، أي المشروعية الدولية ، التي لا تعترف بمغربية الصحراء ، لكنه حقق مكاسب لإسبانيا بالاتفاقيات في مجال الاستثمارات ، وفي مجال الحدود المهددة بالغزو البشري من المغرب . وبما ان اسبانية تتخذ قراراتها الجيواستراتيجية ، والجيوبوليتيكية ، بالتقيد بنصوص وبثقافة الاتحاد الأوروبي الغربية ، فاعتراف Sanchez الأحادي يصبح خارج المعادلة ، عندما تنتصر دول الاتحاد لقرارات الاتحاد ، على قرارات دول الاتحاد . وبما ان الاتحاد الأوروبي هو ضد مغربية الصحراء ، ويدعو في قراراته الى التمسك بالمشروعية الدولية .. وبما ان قرار Sanchez ، لا يمكن ان يعلو على قرار الاتحاد الأوروبي ، فرئيس الحكومة الاسبانية ، هو ضد مغربية الصحراء ، ومع طقوس والارث الأيديولوجي المسيحي للدولة الحضارية الطقوسية الاسبانية ، الذي لن تعترف ابدا بمغربية الصحراء ، طالما ان الاعتراف سيكون في صالح نظام طقوسي تقليداني ، امبراطوري .. لعابه لا يزال يجري لاستعادة سبتة ومليلية ، والجزر الجعفرية ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
برنامج حركة 3 مارس / إحدى وخمسين سنة مرت على ثورة فشلت من يو
...
-
الثورة المغربية . يوم ثار الثوار المغارية
-
الملك محمد السادس الغائب
-
ثمانية وأربعين سنة مرت على انشاء الجمهورية العربية الصحراوية
...
-
هل تبخر والى الابد ، مشروع الدويْلة الفلسطينية المنزوعة السل
...
-
نزاع الصحراء الغربية بين الجمهورية الموريتانية والنظام المزا
...
-
نزاع الصحراء الغربية والقضاء الأوروبي
-
الخطاب الأيديولوجي السياسي
-
جمهورية دبلن ايرلندة تستقبل الجمهورية العربية الصحراوية
-
عندما خرج الشعب يتظاهر من اجل كرامته وحقوقه وبالدولة الديمقر
...
-
الكتلة التاريخية الجماهيرية ، قنطرة الوصول لبناء الدولة الدي
...
-
اشكال القهر والحكم في النظام السياسي العربي
-
المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، السيد - ستيفان د
...
-
اعوجاج في نزاع الصحراء الغربية
-
الملك ودعوة إرحل
-
هل ستندلع حرب أمريكية إسرائيلية مع الجمهورية الإيرانية
-
بين محكمة العدل الدولية ، والمحكمة الجنائية الدولية
-
النظام المخزني السلطاني يتودد ويستعطف الدولة الموريتانية
-
في دولة الملك ، ودولة أصدقاء الملك ، ودولة اعز أصدقاء الملك
...
-
الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غتريس
المزيد.....
-
أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م
...
-
-بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7
...
-
صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
-
تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن
...
-
مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا
...
-
شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند
...
-
مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
-
-تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم
...
-
انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط
...
-
بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة
...
المزيد.....
-
في يوم العمَّال العالمي!
/ ادم عربي
-
الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي
/ رسلان جادالله عامر
-
7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة
/ زهير الصباغ
-
العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني
/ حميد الكفائي
-
جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|