أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - منطقية الأسئلة














المزيد.....

منطقية الأسئلة


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 7898 - 2024 / 2 / 25 - 15:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û Pengê/57
شنكَى: صباح الخير شنكَى.
بنكَى: صباح النور بنكَى.
شنكَى: كيفك أختي وشو أخبارك؟
بنكَى: بصراحة لا اعلم أن كنتُ بصحة جيدة أم لا. فهناك مئات الأسئلة التي تراودني ولا أجد لها اجابات منطقية ومعقولة، والأضرب من كل هذا كلما سألتها اجد أجابات مختلفة وغير مقنعة.
شنكَى: مع وجود كل هذا الفضاء الزاخر بالمعلومات لم تجدي اجابات معقولة ومنطقية لأسئلتكي، طيب لماذا لا تسأليها لأشخاص سياسيين، قيادات احزاب، كُتاب، مثقفي الطبقة العليا والوسطى ولا ننسى الادنى أيضاً.
بنكَى: حاولت كثيرا ولازلت احاول والاجابات لم تقنعني وترضي شكوكي مع كل ماذكرتهم، ربما هم انفسهم مافكروا بهذه الاسئلة أو موحابيين يفكروا خدمة لمصالحهم الشخصية.
شنكَى: تحدثي اختي. أطرحي أسئلتك هنا فعلى الأقل لا تضل حسرة بقلبك. وربما تجدين هدوءا في عقلك لبعض الوقت.
بنكَى: تماماً اختي وسأبدأ بأهمها:
- لماذا تم أستبعاد السيد مسعود البرزاني من المشهد السياسي، علما كان يستطيع أن يكون قائدا لكوردستان مجتمعة. أي للأجزاء الأربعة. اصبح قائدا لحزبه مع مسؤوليات ومهمات قليلة حتى لم نعد نجده بالاعلام كثيرا.
- لماذا قتل السيد مشعل التمو بالتوقيت الذي كنا بحاجة اليه واصبح يشكل رقماً صعباً للدفاع عن الكورد وقضيتهم في سوريا.
- هناك من يقول ويدعي مقتل السيد أسماعيل عمر ابو شيار بالتوقيت الذي أصبح مناضلاً حقيقياً ومثالاً يحتذى به بين الشعب الكوردي في روجافايي كوردستان. والذي كان له دور بأمور كثيرة بالماضي.
- لماذا قتل السيد معشوق الخزنوي والذي استطاع ان يؤثر بالشباب الكوردي وربطهم بقضاياهم الوطنية والروحية. والذي قاد ثورة بالمنطقة، وبذاك التوقيت.
- لماذا ننتقد كل هذه الأحزاب، القيادات، الكتاب والمثقفين ولا نجد لهم اذان صاغية للشعب. يعملون أذن من طين واذن من عجين. مع كل هذه الترندات التي تثير الشارع الكوردي لانجد من يتحمل المسؤولية ويخرج للشارع شارحاً ماحدث وماسيحدث. تعبنا من أقوالهم التي تقول فعلنا كذا وقمنا بكذا بالماضي، متناسيين ان الحاضر نتائج افعالهم الماضية.
شنكَى: اي والله معك حق خوهى، فعلاً أسئلة تستوجب اجابات معينة ودقيقة.
بنكَى: فعلاً خوهى فلدي نظرة تحليلية للموضوع عن طريق مناقشات فردية وجمعية والتي تسهل الفهم مثلاً :
أليس اولى بنا البحث عن نتائج الوضع الراهن، ولما ألت أليه. ان لا نتوقع الايجابية من كل من يدعيها.
اليس اولى بنا تشكيل مركز دراسات للبت بالموضوع والبحث عنه وكل من يتحمل مسؤوليته.
منذ متى كان الشعب بهذا الوضع المتخاذل، ومع هذا اصبح اغلبهم منافقاً. فتجد بعض مدعي السياسة يضربون على جميع الاوتارفقط للاستفادة المادية ، لاننسى مدعي الادب والثقافة ايضا.
شنكَى: شو راح يساووا بكل هالمصاري اختي .
بنكَى: حسب المثل الكوردي . يجمع الرجل المال لعشيق زوجته. وتجمع المرأة لضرتها. يلا اختي ماتروح للغريب بتضل بالعيلة نفسها..
اخ خوهى وين كنا وين صرنا، كنا بالوطن والشهادة اصبحنا بالمال السياسي.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمس الحرية
- تريندات أخر فترة
- مشاهد حقيقية
- النفخ والتشابه الكبيير
- القضية بين حانا ومانا
- أوضاع الشعب!!
- جواسيسٌ على القضية
- اغتصاب النهج والشارع !!
- كواليس الأحزاب والهيئات
- المراة تُكسر المرأة
- علمتني الحياة
- ثورة الفكر القومي وبناء الذات.
- مكَرفون المناسبات!!
- شعوب مبعثرة ومفككة
- خطف أم أختطافْ
- منية الحركة والأحزاب
- الأنفجار الخدمي أو العقلاني
- أسلوب أللا سياسيين
- منزلنا مُنهار بأمتياز
- تكريس الفشل


المزيد.....




- -مازلت أسمع أصواتكم-.. نانسي عجرم تشارك متابعيها لحظات من حف ...
- قطر: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران أنتج -زخما- لاستئناف ...
- البرلمان الإيراني يمهّد لقطع التعاون مع الوكالة الدولية للطا ...
- الحكم الثاني على القيادي الطلابي معاذ الشرقاوي بالسجن عشر س ...
- كيف انتهت مواجهة الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟
- أطفال سيفورا ـ الهوس بمستحضرات العناية بالبشرة رغم المخاطر
- الجيش الإسرائيلي يقتل المزيد من الفلسطينيين المحاصرين والجائ ...
- البرلمان الإيراني يوافق على مشروع قانون لتعليق التعاون مع ال ...
- ضبابية موقف ترامب بشأن الالتزام ببند الدفاع المشترك يلقي بظل ...
- مدينة تبريز موطن الأذريين شمالي غربي إيران


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - منطقية الأسئلة