أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( معاناة مع أب صوفى / وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ )















المزيد.....

عن ( معاناة مع أب صوفى / وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7879 - 2024 / 2 / 6 - 16:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
أنا قرآنى وأقدر أقول انى قرأت معظم ما تنشره واقتعت به وتغيرت حياتى للافضل ، وأصبحت أحترم ونفسى وعقلى . المشكلة فى والدى . هو شيخ صوفى له مريدون ، وهو يقوم الليل يقرآ الأوراد ويتوسل بالأولياء ، ويحرص على زيارة الموالد يقابل مريديه . إستغراقه فى التصوف هو الذى جعلنى أبحث عن حقيقة التصوف فقرأت لك موسوعة التصوف كلها وكتاب السيد البدوى وشاهدت حلقاتك عن أثر التصوف فى الانحلال الخلقى . ووالدى عنده كتب التصوف ومنها كتب ابن عربى والغزالى والشعرانى . ولما قرأت لك اندهشت هل يوجد هذا الكفر فى كتبهم ، لم أصدق ان هذا موجود فى كتبهم ، فرجعت لها وقرأت الموجود فيها . عرضت هذا على والدى وهو أصلا خريج كلية أصول الدين ويفتخر بأنه كان من المقربين لشيخ الأزهر السابق عبد الحليم محمود المشهور بالتصوف وأخذ العهد عليه . والدى غضب واتهمنى بالكفر وهددنى بأن يتبرأ منى ، وقال إننا لا نفهم ما يكتبه أعلام الصوفية فهو فوق مداركنا ، ولا يمكن أن نعرفه إلا إذا كنا نؤمن به . الان كلما نظرت لوالدى وتصميمه على ما هو فيه أخشى أن يموت وهو على هذا الاعتقاد . أستشهد له بالقرآن الكريم فيزداد غضبه . هل أواصل معه أم أتركه فى حاله ؟
الاجابة
أولا :
1 ـ إتركه مع دينه ومصيره ، ولكن تعامل معه بإحسان .
2 ـ حالة والدك تذكرنا ب ( آزر ) والد ابراهيم . هى حالة معظم المتدينين المحترفين بدين أرضى يقدس البشر والحجر . هؤلاء يصلون الى إستغراق فى الكفر يستحيل معها هدايتهم ، ويجعلهم يكرهون ما أنزل الله جل وعلا ، بل ويستمرئون الكذب حتى يوم لقاء الرحمن جل وعلا فيقسمون له إنهم ما كانوا مشركين ، ويحلفون باسمه جل وعلا كذبا .
ثانيا :
ونعطى تفصيلا :
1 ـ البداية : الإعراض عن القرآن الكريم ( ذكر الرحمن ) فيعيّن الله جل وعلا بديلا ، والبديل هو شيطان يقترن به ( قرين ) يسيطر على نفسه أو قلبه يصُدُّه عن القرآن الكريم سبيل الله ، ويقلب له الحق باطلا والباطل حقا ، ويجعله يعتقد إنه على الهدى . كل هذا فى الدنيا لا يرى هذا القرين الشيطان القرين البرزخى . ثم يوم القيامة يراه فيندم . قال جل وعلا : ( وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (36) وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنْ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (37) حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (38) وَلَنْ يَنفَعَكُمْ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ (39) الزخرف ) النتيجة أنه لا فائدة منهم ، يقول جل وعلا فى الآية التالية للنبى محمد عليه السلام ولنا : ( أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (40) الزخرف ).
2 ـ الفيصل هنا هو القرآن الفرقان الذى يفرق بين الحق والباطل والذى يزهق الباطل . تدبر قوله جل وعلا : ( وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً (81) وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً (82) الاسراء )
3 ـ عن حالة هذا الشخص عندما يسمع القرآن الكريم : نرجو تدبر قوله جل وعلا :
3 / 1 : ( وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً (45) وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً (46) الاسراء )
3 / 2 : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً (57) الكهف)
3 / 3 : ( وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لا يَسْمَعُوا وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (198) الأعراف )
2 / 4 : ( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ (22) وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوا وَهُمْ مُعْرِضُونَ (23) الانفال )
4 ـ الذى يشاء الهداية يهديه الله جل وعلا ، والذى يشاء الضلالة يزين له قرينه الشيطانى سوء عمله ، وبالتالى لا تحزن عليه . تدبّر قوله جل وعلا :
4 / 1 : ( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) فاطر )
4 / 2 : ( إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ) (56) القصص ).
5 ـ هؤلاء متمسكون بدين أرضى مؤسس على وحى شيطانى مفترى بأحاديث ومنامات ، يؤمنون بها ويستمر إيمانهم بهم بعد الدنيا الى يوم القيامة حيث لقاء الرحمن جل وعلا ، يصل تعمقهم الى درجة الكذب على الله جل وعلا . أرجو أن تتدبر قوله جل وعلا عما سيحدث يوم القيامة فى حضور الرحمن جل وعلا :
5 / 1 : ( وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمْ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنْ قَالُوا وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ (23) انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (24) الأنعام )
5 / 2 : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُمْ مِنْكُمْ وَلا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (14) أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (15) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ (16) لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنْ اللَّهِ شَيْئاً أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (17) يَوْمَ يَبْعَثُهُمْ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَى شَيْءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمْ الْكَاذِبُونَ (18) المجادلة ). هذا عن الصحابة المنافقين .!
أخيرا
نحمد الله جل وعلا ونشكره على نعمة الهداية . أليس كذلك ؟!!
السؤال الثانى :
ما معنى بضنين في قوله سبحانه ( وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ( 24 ) التكوير ) ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ قال جل وعلا عن القرآن الكريم : ( إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) التكوير ) هذه أوصاف الروح جبريل . بعدها : ( وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ (22) هذا عن خاتم النبيين عليه وعليهم السلام ، ردا على إتهام الكافرين له بالجنون . بعدها : ( وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ (23) أى رأى الروح جبربل حين تم طبع الكتاب الالهى فى قلب النبى محمد . وهو نفس ما جاء فى أوائل سورة النجم : ( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) ). نرجع لسورة التكوير : بعدها عن النبى محمد (وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ( 24 ) أى ليس بخيلا ضنينا بالوحى القرآنى . بعدها عن القرآن الكريم : ( وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ (26) إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ (27) التكوير )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( إستغراب زكريا / الايمان بالنبى / صعاليك الانترنت وأسئلة ...
- القاموس القرآنى : ( بصر ) ومشتقاتها
- عن ( البطش / ملك / فاطر )
- القاموس القرآنى : سكن / مساكن / سكينة
- ( الحلال والحرام فى بيع الخمر / المادة وجودا وعدما / موت الخ ...
- خاتمة كتاب ( ماهية الدولة الاسلامية ) : شهادة على مصر فى هذا ...
- عن ( الجن / صحف ابراهيم وموسى والقرآن والانجيل )
- عن ( وَنَرَاهُ قَرِيباً / الحلق أو التقصير فى مناسك الحج )
- إقتلاع الخوف فى تجربة شخصية : ( 2 ): الايمان بحتميات القضاء ...
- عن ( أسير غيرعربي / الذرية ذكورا وإناثا / قلائد الهدى / خروج ...
- عن ( الشذوذ العادى ومع الزوجة، ذكر الله جل وعلا فى الحمّام ، ...
- كتاب ( ماهية الدولة الاسلامية ). الباب الخامس : كيف نقيم دول ...
- عن ( الخمر وسكر ، واستحلال الخمر)
- عن ( زواج يتامى النساء / زواج السنى من شيعية / العنت الجنسى ...
- الثقافة الإسلامية للتغيير الاصلاحى : قهر الخوف بالتقوى
- عن : ( رسالة من السعودية / خمر الدنيا وخمر الجنة )
- الثقافة الدينية للتغيير الاصلاحى : حتى يغيّروا ما بأنفسهم
- عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )
- عن جماعة الدعوة والتبليغ
- القاموس القرآنى : بارك وقدّس


المزيد.....




- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف هدف حيوي صهيوني ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن قصفها هدفا حيويا في إيلات ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف هدف حيوي إسرائيل ...
- استقالة -مدوّية- لموظفة يهودية بإدراة بايدن لدعمه إسرائيل
- المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان: منع الرموز الدينية بالمدارس ...
- -إف بي آي- يستجوب -مؤرخا يهوديا-!
- الفيلسوف الإيطالي أندريا زوك: الحرب على غزة وصمة عار والإسلا ...
- الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تعلق على اتهام وزير الداخلية الإ ...
- دولة إسلامية أكبر مستثمر في جمهورية تتارستان الروسية
- بناء أول كنيسة للمسيحيين الأرثوذكس الإثيوبيين في الإمارات


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( معاناة مع أب صوفى / وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ )