أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناس حدهوم أحمد - خوصصة














المزيد.....

خوصصة


ناس حدهوم أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 7876 - 2024 / 2 / 3 - 18:20
المحور: الادب والفن
    


لابد أنك الآن أشفيت غليلك . ربما . فأنا لست متأكدا من ذلك . لقد إختفيت ياسيدتي
وأنت متأكدة من ندمي الشاهد علي وعليك في آن .
الزمن مضى بسرعة فائقة
لم يترك لنا سوى الذكريات وبلل الدموع بالنسيان
فقد أكون أنا مكتفيا بكل هذا الإهتمام والحنين . وهذا تعويض إكرامي في طبيعتي
/ فمن الحب ما قتل / كما يقال
الحب هو الشيء الوحيد الذي أعطيتنيه وقبلته منك
وأعترف بأنك كنت معي مختلفة كليا عن كل النساء .
وأنك ذكية وتتقنين الكشف عن خفايا وخبايا الرجل الذي أحببته ..

هو ذا الموضوع الشائك للحب
فالمرأة التي تحب لا بد أن تكون مرتبكة وحائرة بين العماء
والشراسة .
وإذا ما خسرت المرأة المعركة ( بين قوسين )
تصبح حتما قد إختارت الشراسة لتنتقم لعجزها وليس لشراستها
فتنتقم ولو رمزيا .
قد تكونين ياسيدتي متميزة
لكنني كنت دائما أتقن سر اللعبة
مدركا حكمة الفرق بين الجنسين الدكر والأنثى
وبهذه الطريقة جاء الندم شاهدا وليس أكثر .



#ناس_حدهوم_أحمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاكمة الغائب المطلق
- عنفوان القدر - سيرة -06
- عنفوان القدر - سيرة - 05
- عنفوان القدر - 04
- الصدى
- عنفوان - سيرة - 03
- شاشة العالم
- عنفوان - سيرة - 02
- العالقون
- سيرة الشوق
- عنفوان القدر - سيرة - 1
- السؤال وعلامته الإستفهامية
- عبثية الحضور والغياب
- رواية
- لغة العين
- نداء إنساني . ورثاء
- مثل الصفعة
- مثل البحر
- معادلة الممكن
- تماثل


المزيد.....




- ما أبرز الرسائل والمخرجات عن القمة الصينية الأمريكية؟
- توفيا أثناء تأدية عملهما.. رحيل المصورين ماجد هلال وكيرلس صل ...
- وزيرة الثقافة الفرنسية تمثل ماكرون في افتتاح المتحف المصري ا ...
- صالون الجزائر الدولي للكتاب يفتح أبوابه أمام الزائرين
- العبودية الناعمة ووهم الحرية في عصر العلمنة الحديث
- كلاكيت: الذكاء الاصطناعي في السينما
- صدر حديثا. رواية للقطط نصيب معلوم
- أمستردام.. أكبر مهرجان وثائقي يتبنى المقاطعة ويرفض اعتماد صن ...
- كاتب نيجيري حائز نوبل للآداب يؤكد أن الولايات المتحدة ألغت ت ...
- إقبال كبير من الشباب الأتراك على تعلم اللغة الألمانية


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ناس حدهوم أحمد - خوصصة