أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد الحمد المندلاوي - بائعة التنهدات الروحية..














المزيد.....

بائعة التنهدات الروحية..


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7858 - 2024 / 1 / 16 - 14:53
المحور: حقوق الانسان
    


# هذه قصيدة ترجمة من اللغة الكوردية:
رِازةيل فرووشم،كى ســينيط رِازم
طشتى سةر موهرة و ثــرِ لة نيازم
خالَوو رِيضةرمط سينيد لةى رِازة
فـرة سةنطينـة و..... رِمانـة ئـازم
رِازةيل فرووشم،كى ســينيط رِازم
*رازفرووش*
بيــــــلا بزانــيم رِازةيــلى ضةسة
ئى رِازفرووشــة رِةنــطى قومضةسة
خالَوو رِيضةرمـط ، ثرِسيارى كرد
دى ئى رِازفـرووش هالـى بـةضةسة
بيــــــلا بزانــيم رِازةيـلى ضةسة
*رازفرووش*

م يـة رِازي توام،ثــرِ بووط لة ناز
لة بوو بوراق و شـةونم، بـوية ساز
ديريد وةى رِازة، ئةى رِوي جوانـم
ئةطـةر نةيريدن ..كار نةيرم لة رِاز
م يـة رِازي توام،ثــرِ بووط لة ناز
*رازفرووش*
ئى رِازة ديريـــد، لة جوورى بوية
طولَةيل بضنيد لة سةر هةفت كوية
حمريـن بيلة جــى... ئةرا ثشتـكوة
قـايم خوةد بطـر لة عةقـلَ و سوية
ئى رِازة ديريــــد لة جوورى بوية
*رازفرووش*


ية لةيرا نى ية .. ئـى رِاز و دادة
مةر ها لاى شيرين، ودلَد فةرهادة
بضووة بان ئةلبورز... وكنـار سينا
تةثةيـلى نةجــدو، ديـدار ســادة
ية لةيرا نى يـة .. ئـى رِاز و دادة
*رازفرووش*
كةشكوولأ بنةشان و،رةخت دةوريشى
بـة نـاو دةريـا و، لــة زةوى نةنيشي
فيـر لةيــلا كة و، زولفــةيل شيرين
ئى رِاز بايـــــةت، جـةورى بكيشي
كةشكوولأ بنةشان، ورةخت دةوريشى
*رازفرووش*


بـجم :لة سـةحرا ،لة سـاي باخةيل
كةشكوولَد ثرِ كة، لة نالَة وداخةيل
ئـى رِاز تنـــة.... خوةى جةهانطيرة
رِوشنايى دةيطن،وة طشت ضراخةيل
بـجم :لة سـةحرا،لة سـاي بـاخةيل
*رازفرووش*
بةلَكـي وةى جوورة.. بوينيدن رِازد
يةكــةو بطرين، و بكيشـــى نازد
لة كنار جوويط،لة سايةى داريط
بنيشيـد ئـازا و، طيـــان بايطة ئازد
بةلَكـي وةى جوورة...بوينيدن رِازد
*رازفرووش*


ض خوةشــة ديريد!! رِازى لة زنةى
جوور سندةبـاد ....ت هايدة منةى
نــة جوور ئةنعام, دةرِوينى ضوولَة
ئةرِا قةســاوةى ، بيَ خةوةر بةنةى
ض خوةشــة ديريد!! رِازى لة زنةى
*رازفرووش*
رِازةطـةم هـا بان ئاسو و،جاي بةرز
دايم تازةسـة و،بيَ حةد و بيَ مةرز
ية ض رِازيطـة دنيــــــا طردة وةر
بـووطن ئـي رِازة هـا ليستةيل فةرز
رِازةطـةم ها بان ئاسؤ و،جاي بةرز
*رازفرووش*
بةغدا: 12/8/2009م


1. نشرت في مجلة كول سوو الكوردية – موقع شفق في 1/4/2010م.
2. قرأت في كلية اللغات – القسم الكوردي – جامعة بغداد في 18/8/2010م.
3. نشرت ترجمتها الى العربية في الحوار المتمدن– العدد4280 في19/11/2013م.
4. قرأت في المركز الثقافي الفيلي بمناسبة أعياد نوروز بغداد في 28/3/2014م.
5. قرأت في برنامج (هزاروته) في قناة الإشراق الفضائية عام 2014م.
6. قرأت في قاعة الإتحاد الوطني الكوردستاني – بمناسبة الاعلان عن رابطة الفنانين والمثقفين الكورد خارج الإقليم ببغداد في 18/1/2014م.



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قافلة شهداء مندليج الياء 2024م
- بابا كُلاب 1
- بقايا جسد
- رحيق من مندلي ..
- نظرات على مندو علي
- شاعر من قره لوس باوك ماجد
- السياحة في الفصاحة..
- بندانيك مدينة عمرها6 آلاف سنة
- غزارة التأليف و ربوع مندلي
- من الزهيرات - مندلي
- حقًّا إن السكنى في المدينة تضرّ...-!!
- انتفاضة الوثبة وطلاب الحقوق من مندلي
- الطب البلدي التجبير
- الامام ادريس الشافعي ..
- قطاف من الروح و السحاب والثلج
- ليالي يلدا....ا
- السفيرة هوره للغناء الكردي
- شيءٌ من تاريخ المجلس النيابي في العراق
- وسام الابداع و غزير النتاج
- النائب عز الدين أبو عدنان ..


المزيد.....




- -هند رجب تطارد الجيش الإسرائيلي-.. بيرو تفتح تحقيقا ضد جندي ...
- اليونيسف: دخول 107 شاحنات لغزة أمر لا يكفي مطلقا إزاء الوضع ...
- زيني يغضب عائلات الأسرى بإسرائيل ومظاهرات تطالب بصفقة تبادل ...
- الأمم المتحدة تعلن خطة من 5 مراحل لإغاثة فلسطينيي غزة
- رئيس جهاز الشاباك المُعين يعارض صفقات الأسرى ويعتبر الصراع م ...
- الأمن السوري يلقي القبض على قيادي سابق متورط بجرائم حرب في ا ...
- الأمين العام للأمم المتحدة يعلن عن خطة أممية لإغاثة الفلسطين ...
- الأونروا: المساعدات الواصلة لغزة -قطرة في محيط-
- الأونروا: غزة تحتاج 500-600 شاحنة مساعدات يوميا والكميات الو ...
- الآلاف يتظاهرون في طرابلس مطالبين بإسقاط كافة الأجسام السياس ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد الحمد المندلاوي - بائعة التنهدات الروحية..