أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاتن عامر خاطر - كيف تسللت إسرائيل إلى فلسطين















المزيد.....

كيف تسللت إسرائيل إلى فلسطين


فاتن عامر خاطر

الحوار المتمدن-العدد: 7856 - 2024 / 1 / 14 - 10:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جذور الصهيونية في الأراض الفلسطيينية

في مطلع التسعينيات عرض فيلم قائمة شندلر Schindler s list، ليكشف القضية التي نحن بصددها الآن (أسر الأمة العربية) الأسر الذي تجسد في الأرض والدولة الفلسطينية والمواطن الفلسطيني، الفيلم الذي يلعب على مشاعر الجمهور فاز ب 45 جائزة عالمية منها 7 أوسكار ورشح ل 50 جائزة أخرى.
يكمن هذا الإحتفاء في إظهار العنصرية المغلفة بغلاف التعاطف بالقضايا الإنسانية التي لا يمكن أن تقاس إلا بمنطق واحد لا يتجزأ لصالح فئة دون أخرى أو قضية دون أخرى، وكذلك يعكس حالة إضعاف الأمة العربية في شتى المجالات كالفن، العلم وغيره.
أصبحت قضية الدولة الفلسطينية والصراع القائم على أرض فلسطين قضية الإنسانية وليست قضية أمة تتمثل في شعب صامد بكل طوائفه وتوجهاته، لا يمكن تجاهله أو تجاوزه حال الحديث عن قضايا الإنسانية، كذلك هي إنعكاساً لحال الأمة العربية بشكل واقعي في التخاذل وعدم القدرة على وجود حلول حقيقية ولو جزئية لحل مأساة الشعب الفلسطيني الذي يعد بقاءه حتى الآن معجزة بكل المقاييس، معجزة تجاوزت الصراع السياسي أو صراع الأديان أو المصالح، لا يمكن استمرار شعب في حرب غير متكافئة لمدة 72 عاما، حرب إبادة وإذلال، صمد فيها رجال ونساء وأطفال وشيوخ بما يسمى الإيمان والإرادة، يحاول المجتمع الصهيوني تجاوزها بأدوات شتى منها الإعلام والخطاب الموجه المباشر والغير مباشر والرمزي بمثل هذه الأفلام.
حصد فيلم قائمة شندلر ملايين الدولارات والعديد من الجوائز بالرغم من مستواه الضعيف قياساً بمستوى الأفلام السينمائية العظيمة، وبرغم ذلك ظهر الفيلم بمستوى معقولاً لم نرى فيلماً في العالم العربي بنفس الجودة الضعيفة يتبنى أي قضية وليست حتى القضية الفلسطينية بشكل يحترم عقلية المشاهد، والعمل الجاد على تلك القضية بمنظور إبداعي يظهر عادتاً من النظرة للقضية أو المعنى أوالفكرة المطروحة، باستخدام كافة الإمكانيات كما فعل المخرج سبيلبرج الذي يفتخر بإعلان تبنيه للصهيونية والدفاع عنها وتكريس أعماله لذلك؟!.
استغل سبيلبرج مهاراته التقنية فحصد الملايين وفي المقابل تبرع أيضاً بالملايين دعماً للصهيونية، فبحسب تسريبات ويكيليكس تبرعت مؤسسة رايتيوس بيرسون العائدة ل ستيفن سبيلبرج(1) بمليون دولار لإسرائيل على خلفية حربها على لبنان عام 2006.
يوجه الألمان نحو ما يقرب من 30 مليار سنوياً كتعويضات لليهود على اعتبار أنهم تضرروا مادياً ومعنوياً من الحكم النازي (2)، القضية التي يطرحها فيلم قائمة شندلر من خلال وجود شخصية مزعومة لتاجر يسمى شندلر- بغض النظر عن وجودها التاريخي من عدمه- أنقذ نحو ما يقرب من 1100 يهودي من محرقة النازية إبان الحرب العالمية الثانية التي استمرت في الفترة من 1939-1945 أي قبل ثلاث أعوام على عام النكبة .1948

عام النكبة 1948
عام النكبة 1948 الذي تم فيه إبادة قرى فلسيطينية كاملة على يد اليهود الصهاينة، حيث بلغ عدد الشهداء من الشعب الفلسطيني نحو مائة ألف شهيد (داخل وخارج فلسطين) منذ ذلك العام حتى أخر تقرير صدر لمركز الإحصاء الفلسطيني لعام 2020، كما بلغ عدد الشهداء منذ بداية إنتفاضة الأقصى 10 آلاف و 853 شهيدا حتى 2019 ، فيما سجلت منذ عام 1967 مليون حالة اعتقال، وتجاوز عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية في التقارير الأخيرة 5000 أسير، من المؤكد أننا بصدد الحديث عن 1100 قائمة طويلة تضم أسماء الشهداء والأسارى الفلسطينيين و1100 فيلما، ربما نستطع إنقاذ ما تبقى من إنسانية، وهل من الممكن أن تعترف بريطانيا يوما ما بالجرائم التي ارتكتبتها في حق فلسطين بزرع المحتل الصهيوني في قلب الأمة العربية عامة، والدولة الفلسطينية خاصة وما نتج عنه من جرائم ضد الإنسانية.

جذور الصهيونية ونشأتها
"توصف فلسفة إسرائيل السياسية عادة بلفظة "صهيونية" وهي فكرة دينية وتاريخية ، تزعم بأن السكان اليهود في العالم لهم حق المطالبة بتلك الأرض في الشرق الأوسط التي شغلها واستقر فيها العرب الفلسطينيون طيلة ما يزيد عن الألف سنة، وترجع الجذور الدينية للفكرة الصهيونية إلى سلسلة من الأساطير التوراتية التي تزعم أن اليهود هم شعب الله المختار، وأن تشتتهم على زمن الإمبراطوية الرومانية ليس إلا أمراً مؤقتاً، وأن مجئ المسيح المنتظرسوف يؤذن ببدء إعادة تجمع اليهود في فلسطين، أرض أجدادهم" (3).



(1)
"أخذت الفكرة الصهيونية بالتكون والتشكل كحركة حديثة تهدف إلى الغزو السياسي اليهودي لفلسطين خلال عقود الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، حيث كان ما لا يقل عن 90 بالمائة من مجمل السكان اليهود في العالم يعيشون في أوروبا وروسيا، وبدأت حركة نزوح جماعي، لكي تستمر خلال القرن العشرين، وصل اليهود المهاجرين إلى فرنسا وألمانيا وبريطانيا عندما أوشكت ألمانيا أن تتحدى سيطرة بريطانيا وتسلطها على جزء كبير من العالم" (4).
بدأت فرنسا وألمانيا وبريطانيا أئنذاك التلويح بفكرة الوطنية لتخفيف الضغط الناتج عن الأزمات الإقتصادية من خلال تضخيم عدو، وكان هذا العدو هو الأجانب، والأجانب هم الوافدون كمهاجرين.
"في أعقاب الحرب العالمية الأولى تسلمت بريطانيا زمام السيطرة على فلسطين... وفي عام 1917، وقبل أن يبسط البريطانيون سيطرتهم على المنطقة، دعى وايزمان إلى المشاركة في محادثات سرية مع الحكومة البريطانية، وأدت هذه المحادثات والمفاوضات إلى صدور "تصريح بلفور"، حيث أعرب التصريح عن أمرين معاً: (1) الدعم البريطاني للاستيطان اليهودي في فلسطين. (2) القبول الصهيوني بالسيطرة البريطانية على فلسطين، ووعد التصريح ب "وطن قومي لليهود"... خيم ظل العداء للسامية على تصريح بلفور، وهذا العداء بوصفه شريكاً للصهيونية وليس قطبها المعارض، كما تمنى له الصهيونيون أن يكون، أما اللورد بلفور، الوزير البريطاني الذى جرى التصريح باسمه، فقد تزعم حملة متحمسة لإدخال قانون الأجانب عام 1903 إلى بريطانيا- وكان القانون المذكور يهدف عن سابق تصور وتصميم إلى الحد من تدفق الهجرة اليهودية على اليهودية" (5)
الدخول والتوغل في الأراضي الفلسطينية
يوضح السيد ثروت عكاشة في كتابه مذاكرتي في السياسة والأدب:"في عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية كنت مبعوثاً إلى فلسطين في دورة تدريبية راقية على الأسلحة الحديثة في إحدى مدارس الجيش البريطاني قرب دير سنيد. وهناك لمست ما كانت تصنعه حكومة الإنتداب البريطاني من تمكين للصهاينة في البلاد وتنظيم لهجرتهم إليها. ولكي تكفل لهم جواً أمناً أمعنت الحكومة في تجريد الفلسطينين من أسلحتهم حتى المدى والخناجر، كما أغمضت العين عما يهرب إلى العصابات الصهاينة من سلاح، بل وساهمت- تمهيداً للمعركة المقبلة- في تدريب ضباطهم على القتل والنسف والتدميركما مضت تعينهم على الإستيلاء على أراضي فلسطين وإجبار الأهالي على التنازل عنها. وهنا أحب أن أزيح الستارعن شائعة روج لها المغرضون ألصقت ظلماً بالفلسطينيين وهى التنازل عن أرضهم اختيارا، فلقد قيل إنهم باعوا ما يملكون من أرض في فلسطين للصهاينة للإنفاق على ملذاتهم وشهواتهم، والحقيقة إنهم اضطروا للتنازل عن تراب أرضهم تحت ضغط حكومة الإنتداب حين جعلت هذه الأراضي أرض بناء، ورفعت بذلك ما يحصل عليها من ضرائب لم يقو الأهالي على أدائها فنزلوا عن أرضهم صاغرين للحكومة التي نزلت هى الأخرى عنها للغاصبين إما هبات وإما باسعار رمزية. والغريب أنه حتى صدور التقسيم كان اليهود لا يملكون أكثر من ست بالمائة من أرض فلسطين. وإمعاناً في تدبير المؤمراة بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية حالت بريطانيا بين الجيوش العربية وبين الدخول إلى فلسطين قبل أن تجلو عنها القوات البريطانية الجلاء الأخير، على حين أنهم أباحوا للصهاينة أن يتوغلوا في البلدان العربية الفلسطينية كيف شاؤوا بلدا بعد بلد. وليزيدوا الأمر تعقيداً أباحوا من ناحية أخرى للعرب أن يدخلوا فلسطين بعد جلائهم عنها مزودين بعض الدول العربية بالأسلحة ليثيروها حرباً مستعمرة بين الصهاينة والعرب، ويكون لهم من ورائها مغنم يبغونه، الأمر الذي جعل العرب يتوهمون أن الإنجليز يساندونهم. ولم تغادر قوات الإحتلال فلسطين إلا بعد أن اطمأنت الإطمئنان كله إلى رسوخ أقدام العصابات الصهيونية في الأرض المغتصبة، وبعد أن نالت من الصهاينة أنفسهم اعتداءات متكررة، لم تستطع قمعها، هذا إلى ما كان من عجزها – كما تزعم – من فض الإشتباكات التي طالما وقعت بين العرب والدخلاء. فلقد كان للصهاينة اعتداءات لا يقرها نظام ولا ترضها حضارة، منها ذلك الإعتداء على قرية دير ياسين بالقرب من القدس الذي أتت فيه عصابة إرجون زفاي ليومي بقيادة الإرهابي مناحم بيجين على القرية جمعاء فلم يتركوا امرأة ولا رجلاً ولا شيخاً ولا رضيعاً إلا ذبحوه وخلفوا القرية محتشدة بجثث القتلى. ومثل ما فعلوه في دير ياسين فعلوا مثله في كفر قاسم وفي يافا ثم في الحي العربي من حيفا وغيرها"(6).
ساهمت الصحف والإعلام العالمي في تكريس الجرائم الواقعة في العالم العربي وفي حق الشعب الفلسطيني إما من خلال نشر معلومات مزيفة وواقع غير حقيقي أومن خلال حجب وتزييف المعلومات والصور التي تكشف ممارسات الإستعمار البريطاني والإحتلال الصهيوني على الأراضي الفلسطينية ذلك ما كشفته وأكدته العديد من المصادر والوثائق التاريخية.
اشتدت الرقابة على الصحافة، كما أغلقت بعض الصحف الوفدية، وقدم محمد صبري أبوعلم زعيم المعارضة بمجلس الشيوخ استجواباً عن مصادرة الصحف، واستعرض نص المادة 15 من الدستور الخاصة بالصحافة وقانون المطبوعات، وبين أن النيابة والبوليس ورجال الإدارة يقتحمون حرم الصحافة لدرجة أنهم أحرقوا في فجر 6 مارس 1946 عشرين ألف نسخة من الوفد المصري... كما أغلقت الوفد المصري لنشرها في مقالها الإفتتاحي ما يحرض على الإضراب باعتباره وسيلة للاحتجاج ضد الإمبريالية في مصر وفلسطين"(7)
(2)
" استغلت الحركة الصهيونية الحرب العالمية الثانية والاضطهادات التي تعرض لها اليهود في الدعوة في أوربا وأمريكا لضرورة رفع الظلم عنهم بتأييد هجرتهم إلى فلسطين وإنشائهم لدولة مستقلة...كان نشاط اليهود في الدعاية للتقسيم ولإقامة الدولة اليهودية في أرض الميعاد نشاطا ضخما لا يتصوره العقل. لم تكن الصحافة وحدها هى التي تنشر خطب الخطباء المؤيدين للصهيونية وتلخص في إيجاز يكاد يكون مخلاً خطب العرب المؤيدين بوجهة نظرهم. بل حشد اليهود أسباب الدعاية جميعها"(8)
على جانب أخر رفض الكثير من القادة والساسة وكذلك الشعوب العربية قرارت التقسيم، لكن الأمة العربية أئنذاك كانت تعاني ضعفاً وإنهاكاً جراء الاحتلال الذي سيطر على جميع مقداراتها بل وإرادتها وخصوصاً الاحتلال البريطاني الذي يبدو بأنه كان يهدف لزرع الصهيونية في قلب الأمة العربية لتظل محتلة وأسيرة لأزمنة عديدة لا تستطع خلالها نيل حريتها الواقعية ودورها الحق في التقدم والقيادة.
إذ "كان الخطر الصهيوني قد قام بالفعل خلال الفترة من 1922- 1937، ومن ثم تغير التركيبة السكانية في ظل الإقليم الواحد، فإن ذلك الخطر سيكون أشد وأعظم إذا ما أفرزت للدولة اليهودية قطعة من فلسطين وترك لها أمر استقبال المهاجرين بغير قيود، وأن تسلح نفسها بأسلحة متطورة. وأنه لن يكون أمام هذه الدولة لاستيعاب هجرات أكبر من حجمها إلا أن تتوسع على حساب الجزء الذي يتبقى للعرب في فلسطين وربما على حساب البلاد المجاورة أيضا"(9).
يمثل هذا الاحتلال والتوسع الصهيوني إحتلال الأرض والفرد-لمواطن معا، فالفرد-المواطن الذي بإمكانه حماية أرضه-وطنه في ظل ظروف وضغوط وحروب إبادة يعاني ثلاث حالات إما الموت-الشهادة تحت نيران الصهيونية أو التشريد والتهجير أو الأسر والتي تقضي القوانين والأعراف والمواثيق الدولية عدم مشروعيته بل تجاوز كل القيم الإنسانية في احتجاز مواطنين في ظروف غير أدامية لمدد طويلة تصل لعشرات السنين لكسر إراداتهم في محاولة الدفاع عن حياتهم ضد الإعتداءات المتواصلة وكذلك تشريد أسرهم ووقف دورة الحياة الإنسانية في النماء والإستمرارية يعد بذلك ضرباً من الإبادة المقنعة، وما يحدث الآن منذ السابع من أكتوبر هو تكرار لخطة الإبادة والتوسع الصهيونية التي تجاوزت حتى الإجرام، إلى متى يصمت العالم على جرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.


• المصادر:
1) خالد ربيع السيد، "قائمة شيندلر Schindler s list وأكذوبة سبيلبيرج حول أوسكار شيندلر"، الصباح الجديد، 10 يوليو 2020، على الرابط: http://newsabah.com/newspaper/240278
2) المصدر السابق.
3) جون روز، إسرائيل الدولة الخاطفة، بيروت، دار الحمراء للطباعة والنشر، 1990، ص47.
4) المصدر السابق ص 47، 49.
5) المصدر السابق ص 54، 55.
6) ثروت عكاشة، مذاكراتي في السياسة والثقافة، القاهرة، دار الشروق، 2000، ص40، 41.
7) د. لطيفة محمد سالم، الصحافة والحركة الوطنية المصرية 1945- 1952 من ملفات الخارجية البريطانية، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1987، ص 19، 20.
8) عصام الدين حواس، الحكم الذاتي لشعب فلسطين، دراسات قومية العدد 13، مركز النيل للاعلام، القاهرة، 1981، ص 67.
9) المصدر السابق ص73.



#فاتن_عامر_خاطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب السياسي في المرحلة الراهنة
- المايسترو- فنان الشعب وخالد الذكر سيد درويش
- الدول التي فشلت في كسب رأس المال الإجتماعي كيف تحقق التنمية ...
- اللعب...قاهر الخجل
- قصة قصيرة ( بريد القراء )
- ( أكثر مما ينبغى ) نثر شعرى
- قصة قصيرة ( حكاية الصبية التى كانت تنام عند طرف البحر )
- ( الفن والإنسان )
- ( صبية وسائق وبلطجى )
- قصة قصيرة بعنوان ( القاتلة الحسناء )


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاتن عامر خاطر - كيف تسللت إسرائيل إلى فلسطين