أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن نبو - الاسلام والعبودية















المزيد.....

الاسلام والعبودية


حسن نبو

الحوار المتمدن-العدد: 7814 - 2023 / 12 / 3 - 16:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عرفت معظم الشعوب القديمة العبودية كالرومان واليونان والمصريين وشعوب بلاد مابين النهريين وفارس والهنود والصينيين .. . وعندما ظهر الاسلام كانت العبودية منتشرة بين القبائل العربية . فهل وضع الاسلام حدا للعبودية وأرسى مبدأ المساواة الكاملة بين افراد الجنس البشري ام سمح بابقاء العبودية ؟
يقول علماء المسلمون ان الاسلام جاء لتخليص الانسان من جميع انواع العبودية الا العبودية لله ، ولكن رغم ذلك لم يقض الاسلام على استعباد الانسان للانسان ، ويبرر علماء ومشايخ وفقهاء المسلمون ان عدم قضاء الاسلام على العبودية كان له اسبابه ومن هذه الاسباب : عدم جاهزية المجتمع الاسلامي في بدايات الاسلام لقبول فكرة الالغاء الكلي لظاهرة العبودية وعدم جاهزية العبيد نفسيا واجتماعيا واقتصاديا لتحمل تبعات تحررهم من العبودية ، ولذاك لجأ الاسلام الى تأجيل فكرة القضاء الكلي على ظاهرة العبودية وبدأ بمعالجتها بشكل تدريجي ليتم تصفية المجتمع الاسلامي من العبيد في نهاية المطاف ، فلجأ الى تقليص ظاهرة العبودية في المجتمع الاسلامي من خلال تجفيف العديد من منابع العبودية وابقاء منبع واحد ، حيث سمح فقط بتحويل اسرى المعارك الى عبيد ولم يسمح باسترقاق اي شخص من الاعداء اذا لم يكن مشاركا في المعركة الدائرة بين المسلمين وبين غيرهم ، وحرم المنابع الاخرى للعبودية كبيع اي شخص احد اولاده او اكثر لشخص اخر مقابل دين له بذمته عجز عن استرداده ، كما حرم ان يأخذ الفائز في لعبة القمار احد اولاد الخاسر او اكثر ويجعله عبدا له او يجعلهم عبيدا له . وحرم ايضا استرقاق المجرمين والجناة كعقاب على الجرائم التي ارتكبوها . كما قضى على ظاهرة ا الاستعباد عن طريق الاختطاف . ونظر الاسلام الى العبيد على انه انسان له من الحقوق ما لأي انسان آخر ، وفرض على مالكي العبيد ان يحسنوا معاملة العبيد والجواري في المأكل والمشرب والملبس ومنعهم من الاقدام على ضرب العبيد والاماء ، كما منع ان يقول احدهم لعبده يا عبدي ولأمته يا امتي ، وشجع على تحرير العبيد والاماء من خلال جعل العتق من اعمال الخير وكفارة لمن يضرب عبده او امته وكذلك كفارة للقتل الخطأ والظهار والحنث في اليمين والافطار العمد في رمضان ، كما سمح ان يفدي المسلمون اسرى الكفار الذين اسروهم في المعارك  بأسرى المسلمين لدى العدو ، كما سمح ايضا ان يشتري العبد نفسه من سيده بالمكاتبة ، اي مقابل مال يدفعه لمالكه على اقساط حتى يكتمل ثمنه فيعتقه سيده ، وحرم لمس النساء المقاتلات عند اسرهن الى ان تذهب كل واحدة مع سيدها ، ومنع المسلمين من شراء النساء من خارج بلاد المسلمين وجعلهن جواري، اما اذا كن جواري قبل ان يشتريهن فيجوز للمسلمين شراءهن .
واخيرا جعل الاسلام العتق مبدأً من مبادئه وأمر المسلمين قبل وفاتهم بعتق العبيد الذين يملكونهم .

ولكن بالمقابل يقول فريق آخر ان الاسلام لم يسعى الى تحرير العبيد والقضاء على العبودية قضاء كليا ، بل لم يكن القضاء على ظاهرة العبودية من اهدافه لاعاجلا ولا آجلا . وليس صحيحا ان المجتمع في ذلك الوقت لم يكن مؤهلا لتقبل فكرة الغاء العبودية الغاء كليا، كما انه ليس صحيحا ان العبيد كانوا سيرفضون فكرة تحررهم من العبودية اذا كانت الشريعة الاسلامية طالبت بتحررهم دون اي تأخير . وهل يجوز ابقاء استعباد انسان لإنسان بحجة عدم جاهزية المجتمع ؟ وهل جاء الاسلام ليرضي المجتمع ويبقي العلاقات الخاطئة فيه ؟ أليس المطلوب هو محاربة الامراض والعيوب الموجودة في المجتمع ؟ وهل هناك مرض اخطر من استعباد الانسان للانسان؟
ويضيف هذا الفريق : ان كل ماامر به الاسلام هو حسن معاملة العبيد وعتق بعضهم في مناسبات معينة كما ورد ذكره ، وان ادعاء المسلمين بأن الاسلام جفف كل منابع العبودية ماعدا منبع واحد الذي هو منبع الاسر في الحروب هو ادعاء غير صحيح بدليل ان اغلب المستعبدين في المجتمع الاسلامي كانوا من النساء والاطفال وهؤلاء لم يكونوا من المقاتلين ورغم ذلك تم استعبادهم ، وقد برر الفقهاء استعبادهم بسبب كفرهم . وقد ادى ابقاء ظاهرة العبودية الى ارتفاع عدد العبيد في المجتمع الاسلامي بالمقارنة مع عددهم في المجتمع العربي في فترة ماقبل الاسلام .
كان للنبي وصحابته جواري وعبيد ، وكانوا يشترون الاماء من اسواق النخاسة لكي يستمتعوا بهن ، وكانوا يعاينون الجواري قبل شراءهن عن طريق مد ايديهم الى صدورهن واردافهن والمناطق الخطرة فيهن للتأكد من جمالهن وفيما اذا كن يصلحن للمضاجعة ام لا .
رويت عن النبي احاديث عديدة تتضمن وضع قيود على عتق العبيد بدلا من التشجيع على اعتاقهم ، وعلى سبيل المثال فقد كفر النبي العبد الهارب من سيده وعدم قبول صلاته حتى يرجع الى سيده ( 1 ) . كما انه لم يسمح للعبد ان يتزوج دون اذن سيده( 2 ) فالعبد ظل عبدا والجارية ظلت جارية حتى وان اسلما .
جاء في كتب التراث الاسلامي: ان النبي اعترض على عتق الرقيق في مناسبات عديدة ، ففي صحيح البخاري ان رجلا من بني عذرة اعتق عبدا له بعد مماته، فقال النبي من يشتريه مني؟  فاشتراه نعيم بن عبدالله، فأخذ ثمنه فدفعه اليه ( 3 ). وورد ايضا ان رجلا اعتق ستة مملوكين له عند موته لم يكن له مال غيره فدعا بهم رسول الله فجزأهم اثلاثا فأعتق اثنين وارق اربعة وقال لمالكهم قولا شديدا ( 4 ) . وفي تفسير القرطبي ( 5 ) جاء في حديث متفق عليه ان النبي لام زوجته ميمونة بنت الحارث على عتقها جارية دون اذنه ، فقال لها : اما انك لو اعطيتها اخوالك كان اعظم لأجرك ، اي انك لو وهبتها لاخوالك من بني هلال لكان ذلك افضل واكثر ثوابا لما فيه من الصدقة .
وعن انس بن مالك قال : كانت اماء عمر بن الخطاب يخدمننا وهن كاشفات الشعر وعاريات الصدور( 6 ) .
وفي طبقات ابن سعد ان عمر بن الخطاب كان يطوف في المدينة فإذا رأى أمة متحجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ( 7 ) . وقال انس : مرت بعمر بن الخطاب جارية متحجبة فعلاها بالدرة وقال لها : يالكاع أتتشبهين بالحرائر؟!( 8 ) . وعن ابن عباس ان النبي قال : اذا اراد الرجل ان يشتري جارية فلابأس ان يفحصها ( 9 ) .
كانت الجارية في عهد النبي لاتستر جسمها الا مابين السرة والركبة حتى وهي تصلي ، وكن يعرضن للبيع عاريات الصدور وسط الاسواق ايام الخلافة الاسلامية كي يعاين الرجال اجسادهن ومن ثم شراءهن للمتعة الجنسية دون وجود عقد نكاح .

كانت تجارة العبيد في المجتمع الاسلامي تجري على نطاق واسع ، وقد ورد في كتاب " الابادة الملثمة" للكاتب السنغالي "تديان ندياي" المنشور باللغة الفرنسية سنة 2008 : ان المسلمين نقلوا اكثر من (17) مليون افريقي الى العالم الاسلامي من مناطق السودان الحالي ومشارف الحبشة واريتريا ، وان العرب المسلمين استعبدوا اسياد مصر وشعوبا اخرى من بلاد النوبة والصومال والموزامبيق وغيرها عن طريق الهجمات الشرسة من قبل القوات العربية الاسلامية ، وكان يتم نقلهم الى الجزيرة العربية وغيرها من المناطق الخاضعة للحكم الاسلامي برا وبحرا . ويضيف الكاتب السنغالي : ان استعباد المسلمين لسكان افريقيا استمر الى ان وضع الاستعمار الاوروبي حدا نهائيا لتجارة الرقيق .
ويستطرد الكاتب السنغالي قائلا : في الوقت الذي ندد المفكرون والفلاسفة والساسة في بلاد الغرب وعلى نطاق واسع بتجارة العبيد التي مارسها اجدادهم واعتبروها نقطة سوداء في تاريخهم ، سيطر الصمت في العالم الاسلامي حول هذه المسألة ، اذ لم يستنكر اي مفكر عربي مسلم ،او اي مفكر مسلم غير عربي هذا العمل الشائن الذي قام به المسلمون تجاه الشعوب الافريقية .
عندما ابلغ حاكم الحجاز قرار الحكومة التركية الصادر سنة 1924 القاضي بحظر الرقيق الى محافظ مكة اصدر الاخير فتوى استنكر فيها هذا القرار لمخالفته الشريعة الاسلامية وكفَّر الاتراك ودعا الى محاربهم .

وبالمقارنة بين تجارة العبيد عبر الاطلسي وبين تجارة العبيد لدى المسلمين يمكن القول : ان تجارة العبيد عبر الاطلسي استمرت من القرن السادس عشر الى القرن التاسع عشر ، ويوجد اليوم حوالي "70" مليون من سلالة العبيد في الغرب بشقيه الامريكي والاوروبي يعيشون متساوين في الحقوق والواجبات مع اصحاب البشرة البيضاء ، وقد أصبح واحد من هذه السلالة(باراك اوباما) رئيسا للولايات المتحدة لفترتين رئاسيتين . اما في العالم الاسلامي الذي استمرت فيه العبودية 1400 سنة دون توقف لاتوجد اي سلالة للعبيد الذين كانوا يعيشون في الدولة الاسلامية بأعداد كبيرة بسبب قيام مالكي العبيد بإخصاء العبيد الذين كانوا يستعبدونهم طيلة اربعة عشر قرن من الزمن .

جاء في بحث للمفكر اليمني " حسين الوادعي" : ان العبيد لدى غير المسلمين كان يتم استعبادهم من اجل استغلالهم كخدم في المنازل او المزارع او المقالع . اما لدى المسلمين فكان يتم استغلال العبيد ليس من اجل استخدامهم في الخدمة المنزلية والاعمال الشاقة خارج المنزل فحسب ، بل لاستخدامهم في الخدمة العسكرية ايضا او مايسمى بالعبودية العسكرية ، فكان المسلمون يشترون او يخطفون الاطفال ذوي البنية القوية ويدربونهم عسكريا لاستخدامهم في الحروب لجلب الغنائم لأسيادهم وقد عرف هؤلاء باسم " المماليك". وبسبب كثرة عددهم في الجيش وصل الكثيرون منهم رتب عسكرية عالية وأصبحوا مهمين في الجيش خلال عهد الدولة العباسية وتمكنوا من حكم مناطق واسعة كانت تابعة للخلافة العباسية كالشام ومصر واحزاء من العراق والجزيرة العربية لمدة قرنين ونصف (من 1250 حتى1517) . تعود اصول المماليك الى اسيا الوسطى ، ومن ابرز سلاطينهم " عزالدين ايبك" و" قطز " و " المنصور قلاوون " . كما اسس الجراكسة دولة لهم من خلال" سيف الدولة برقون "سنة 1382 بسبب استعانة "المنصور قلاوون" بهم كثيرا في جيشه ، وكان يطلق عليهم اسم مماليك البرج او الحصن ، انتهى حكم المماليك بعد احتلال العثمانيين لسوريا ومصر في بداية القرن السادس عشر .
ويضيف الوادعي : كان المسلمون يستخدمون الجواري في المتعة الجنسية ، فكانوا يشترون الفتيات او يخطفونهن او يأسرونهن في الحروب وبستمتعون بهن جنسيا . ويضيف :  كذلك ابتكر المسلمون العبودية القنية وهي استخدام الفتيات المستعبدات في الموسيقى والغناء والرقص وكانوا يطلقون عليهم اسم " القيان" ، وقد ازدهر هذا النوع من العبودية في ظل الخلافتين الاموية والعباسية وكذلك في الاندلس ، وكن يتمتعن بثقافة عالية في مجال الشعر والمرويات الى جانب الغناء والعزف والرقص .

ويستكمل الوادعي قائلا : ان القضاء على العبودية وتجارة العبيد لم يتم في العالم الاسلامي بموجب فتاوى من رجال الدين حرموا بموجبها العبودية وتجارة العبيد ، بل تم القضاء على العبودية وتجارة العبيد انطلاقا من اوروبا الغربية وامريكا تحت تأثير انتشار حركة التنوير التي ظهرت في الغرب . فبعد القضاء على العبودية وتجارة العبيد لجا الغرب الى الضغط على الدول الاخرى في العالم ومنها الدول الاسلامية للقيام بإلغاء العبودية وتجارة العبيد ، وقد ادى هذا الضغط الى تحريم كل من العبودية وتجارة العبيد في جميع انحاء العالم واعتبارهما جريمة ضد الانسانية تستوجب المعاقبة .
كانت الدول الاسلامية آخر من الغت العبودية وتجارة العبيد . ورغم امتثال الدول الاسلامية لفكرة الغاء العبودية وتجارة الرقيق ظلت الفكرة حية داخل الثقافة الاسلامية وتم الاستمرار في تدريس فقه العبيد كأحد فروع الفقه الاسلامي في الدراسات الدينية في غالبية الدول الاسلامية ، ومازال يوجد شيوخ ورجال دين يطالبون بالابقاء على مؤسسة العبودية في الاسلام باعتبار ان هذه المؤسسة مبنية على اسس شرعية ، ولازال يوجد من يعتبر ان السبي حكم إلهي ومن يعترض عليه يعتبر خارجا من ملة الاسلام وكافرا (   ) .
ولهذا لم ينتقد السلفيون سبي داعش للنساء الايزيديات بل انتقدوها بسبب الاستعجال في تطبيق الاسلام . كما ان الازهر انتقدت داعش فقط بسبب خروجها عن القانون وليس لأن سبيها للنساء الايزيديات مخالف للشريعة الاسلامية .

الهوامش :
( 1 ) نص الحديث " اذا ابق العبد من مواليه فقد كفر حتي يرجع اليهم .
رواه مسلم ، رقم الحديث / 68
( 2 ) ورد في المغني لابن قدامه /كتاب النكاح .
( 3 ) صحيح البخاري حديث رقم/3403 وصحيح مسلم حديث رقم /997
 ( 4 ) الراوي عمر بن حصين . اخرجه مسلم . رقم الحديث / 1668
( 5 ) حديث متفق عليه . ورد في صحيح مسلم وفي صحيح البخاري وفي فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني .
( 6 ) إسناده حسن ورد في سنن البيهقي برقم / 3223
( 7 ) ورد في طبقات ابن سعد ج 7 ص 127
( 8 ) اسناده صحيح . ورد في الينن الكبرى للبيهقي / ج2 ص 320
( 9 ) ورد في المبسوط للسرخسي وفي السنن الكبرى للبيهقي / باب : الرجل يريد شراء جارية فلينظر الى ماليس منها بعورة   



#حسن_نبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا شيئ سوى الفراغ
- انت وهو
- الفلسطينيون والقرار الخاطئ القاتل
- حكايات التراث
- سوريا نحو المزيد من التدهور
- نقد بعض المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالعبيد
- كيف تحولت الحقيقة الى احدي نوتردام
- مابعد سقوط الأنظمة الدكتاتورية
- المعنون اكثر شعبية ولكن ..
- نقض فكرة تبرير بقاء الشيطان حيا الى يوم الحساب
- اهمية الفلسفة باختصار
- دموع الحسرة
- لابد من تطوير الشورى
- هل فهمنا؟
- من مبررات تعدد الزوجات
- الربيع لن يأتي بغتة
- الف واربعمائة عام
- احلام
- احلام
- الاسلام والمسلمون


المزيد.....




- هيئات فلسطينية تعلن استشهاد رئيس قسم العظام بمستشفى الشفاء ف ...
- الجهاد الاسلامي وحماس تدينان قتل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية ...
- ماذا نعرف عن -المقاومة الإسلامية في البحرين- التي أعلنت مسؤو ...
- مالي تعلن مقتل قيادي بارز في تنظيم الدولة الإسلامية
- لأول مرة.. -المقاومة الإسلامية في البحرين- تعلن ضرب هدف داخل ...
- إسرائيل تمدد المهلة الحكومية لخطة تجنيد اليهود المتزمتين
- عدد يهود العالم أقل مما كان عليه عشية الحرب العالمية الثانية ...
- كاتب يهودي يسخر من تصوير ترامب ولايته الرئاسية المقبلة بأنها ...
- المقاومة الإسلامية: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات وهدفا حيويا ...
- “ثبتها فورًا للعيال” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد لمتابعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن نبو - الاسلام والعبودية