أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - عزيز الخزرجي - مع قرب نهاية العام 2023م : العالم في خطر !















المزيد.....

مع قرب نهاية العام 2023م : العالم في خطر !


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7811 - 2023 / 11 / 30 - 20:43
المحور: الصناعة والزراعة
    


كيف يعيش ألعالم ألخطر !؟
ملاحظة : الموضوع أدناه : فقرة من البيان الكوني لعام 2024م و الذي سيصدر قريباً إن شاء الله .. يرجى دراسته من قبل المعنيين, لأنها تتعلق بمصيرنا في الوجود .. فإمّا أن نكون أو لا نكون؟

نقطة اللا عودة" في مسار العمل المناخي: الوقت ينفد أمام جهود تجنب ارتفاع كارثي في درجة حرارة الكوكب! والأنبعاثات المتنوعة من الغازات و السموم و الفايروسات و المبكروبات و زيادة التصحر والتي جميعها لها أسباب منشأها هذا البشر الظالم الجاهل الذي يُحركه عفاريت الجّن والأنس, وحقاً كان [... ظلوماً جهولاً].

إن المناخ والبيئة تزدادان في درجة الحرارة و التّلوث و التصحر و قلة الأخضرار و كثرة السواد و قلة الأنتاج ناهيك عن جودته, بحيث لم تعد الفواكه و الخضر كما كانت في السابق للأسباب التي أشرنا لها!

حيث لم يسفر الانخفاض المؤقت في انبعاثات الكربون، من جراء عمليات الإغلاق العالمية- التي تمّ فرضها لوقف انتشار فيروس كورونا - عن إبطاء التقدم المستمر في تغيّر المناخ.

و قد حذر تقرير مناخي، نُشر يوم الخميس، من أن تركيزات غازات الاحتباس الحراري وصلت إلى مستويات قياسية، وأن الكوكب في طريقه نحو ارتفاع في درجة الحرارة، بشكل خطير.

وفقا للتقرير التاريخي (متحدون في العلوم" لعام 2021، والذي شاركت في إعداده وكالات متعددة) لا توجد أيّ علامة على أن العالم سيصبح أكثر اخضرارا"، حيث تتسارع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بعد التحسن المؤقت الذي حدث في عام 2020 و 2021م، بسبب انتشار فيروس كـوفيد-19 الذي حجم من تحرك الناس و الفعاليات الصناعية و إستخدام العجلات.

و قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في رسالة مصورة:
[لقد وصلنا إلى نقطة اللا عودة فيما يتعلّق بالحاجة إلى العمل المناخي. إن الاضطراب الذي يلحق بمناخنا وكوكبنا أسوأ بالفعل مما كنا نظن، وهو يتحرك بشكل أسرع مما كنا نتوقع] و أضاف أن [هذا التقرير يظهر مدى بعدنا عن المسار الصحيح]، الذي حدّده اتفاق باريس للمناخ.

عالمنا في خطر :
وفقا للعلماء، يؤدي ارتفاع درجات الحرارة العالمية، بالفعل، إلى تأجيج الظواهر المناخية المتطرفة، والمدمرة، في جميع أنحاء العالم، مصحوب بتأثيرات متصاعدة على الاقتصادات والمجتمعات. على سبيل المثال، فقد ضاعت المليارات من ساعات العمل بسبب الحرارة المفرطة.

وقال الأمين العام:
[كوارث الطقس التي تحدث الآن أكثر بخمسة أضعاف من عدد الكوارث التي كانت تحدث في عام 1970، وهي أكثر تكلفة بسبع مرات، حتى أكثر البلدان المتقدمة أصبحت معرضة للخطر].

واستشهد السيد غوتيريش بإعصار إيدا، الذي ضرب مدينة نيو أورلينز الأمريكية، مؤخرا، وأسفر عن قطع الكهرباء عن أكثر من مليون شخص في المدينة، وأحدث شللا في مدينة نيويورك، بسبب الأمطار الغزيرة، التي حطمت الرقم القياسي، و أودت بحياة 50 شخصا، على الأقل، في المنطقة.

"لم يكن من الممكن حدوث هذه الكوارث لولا تغير المناخ الذي يسببه الإنسان. تتزايد الحرائق، ذات التكلفة الباهظة، والفيضانات، والظواهر الجوية المتطرفة في كل مكان".

وقد حذر الأمين العام أيضاً ؛ من [أن هذه التغييرات هي مجرد بداية لمخاطر أسوأ تأتي في المستقبل].

يزيد تغير المناخ من مخاطر حدوث الجفاف و التّصحر و السخونة ممّا يُؤدّي إلى نشوب الحرائق.

مستقبل قاتم :
يعكس التقرير بعض بيانات و تحذيرات الخبراء في العام الماضي منها :
[كان متوسط درجة الحرارة العالمية، على مدى السنوات الخمس الماضية، من بين أعلى المعدلات المسجلة، و هناك احتمال متزايد بأنّ درجات الحرارة ستتجاوز مؤقتا، خلال السنوات الخمس المقبلة، عتبة 1.5 درجة مئوية، المتفق عليها دوليا] كحد أعلى.

و قد رسم تقرير (متحدون في العلوم) صورة قاتمة: فحتى مع العمل الطموح لإبطاء انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ستستمر مستويات سطح البحر في الارتفاع، الأمر الذي يشكل تهديدا للجزر المنخفضة وسكان السواحل، في جميع أنحاء العالم, هذه من الجهة الأخرى.

وحذر الأمين العام للأمم المتحدة؛ من أن الوقت ينفد و أضاف قائلا:

[يتعين علينا أن نتحرك الآن لمنع حدوث المزيد من الضرر الذي لا يمكن إصلاحه. يجب أن يمثل مؤتمر الأطراف 26، في شهر تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، نقطة التحول التي ننشدها. بحلول ذلك الوقت، يتعين على جميع البلدان الالتزام بتحقيق هدف الوصول بالانبعاثات إلى مستوى الصفر، بحلول منتصف القرن الحالي، وتقديم استراتيجيات طويلة الأجل، واضحة المعالم، وذات مصداقية لتحقيق ذلك الهدف].

من المقرر عقد مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ للعام القادم 2023م،
و المعروف أيضا باسم COP26، في مدينة غلاسكو الاسكتلندية، نهاية العام الميلادي المقبل, و من المتوقع أن يحدد الاجتماع المحوري مسار العمل المناخي للعقد القادم.

المشلكة إن النشاط البشري يحرك الاحترار العالمي (بشكل رئيسي لا لبس فيه) و بمعدل غير مسبوق!

وقال السيد أنطونيو غوتيريش: [يجب أن نؤمّن، بشكل عاجل، حدوث نقلة نوعية بشأن التكيف والمرونة، حتى تتمكن المجتمعات الضعيفة من إدارة هذه المخاطر (المناخية) المتزايدة ... أتوقع أن تتم معالجة كل هذه القضايا وحلها في COP26. إن مستقبلنا على المحك].

وقال البروفيسور بيتيري تالاس، الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية : "سمعنا طوال فترة الجائحة أنه يتحتم علينا إعادة البناء بشكل أفضل، بهدف وضع البشرية على مسار أكثر استدامة، و لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ على المجتمعات و الاقتصادات.

إن هذا التقرير يظهر أننا، حتى الآن في عام 2023م، لا نسير في الاتجاه الصحيح.

ويستشهد تقرير (متحدون في العلوم) أيضا باستنتاجات أحدث تقرير للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، والذي يفيد بأن حجم التغيرات الأخيرة، عبر النظام المناخي ككل، غير مسبوق، على مدار فترة من عدة قرون إلى عدة آلاف من السنين. ومن الواضح أن التأثير البشري أدى إلى تدفئة الغلاف الجوي والمحيطات والأرض بشكل كبير.

فآلأعاصير التي ضربت تايلند و المناطق الحدودية بين الهند و بنغلادش و سونامي و غيرها تسببت في دمار واسع النطاق على الصعد المختلفة.

استنتاجات بارزة :
استمرت تركيزات غازات الدفيئة الرئيسية - ثاني أكسيد الكربون و الميثان و أكسيد النيتروز في الزيادة خلال الأعوام 2020 و 2021 و 2023م.

وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، فإن تقليل غاز الميثان في الغلاف الجوي، على المدى القصير، يمكن أن يدعم تعهدات 193 دولة عضوة في اتفاق باريس. لا يقلل هذا الإجراء من الحاجة إلى إجراء تخفيضات قوية و سريعة و مستدامة في ثاني أكسيد الكربون و غيره من غازات الدفيئة.

و في الوقت نفسه، يحذر برنامج (الأمم المتحدة للبيئة) من أنه بعد خمس سنوات من اعتماد اتفاق باريس، فإن فجوة الانبعاثات (الفرق بين الحجم الذي تتجه إلى أن تكون فيه، والحجم الذي يشير العلم إلى أنه ينبغي أن تكون فيه، بحلول عام 2030م ) كبيرة كما كانت دائما.

على الرغم من أن العدد المتزايد من البلدان التي تلتزم بأهداف صافي الانبعاثات الصفرية يعد أمرا مشجعا، ولكي تظل قابلة للتنفيذ وذات مصداقية، فإن هذه الأهداف تحتاج، بشكل عاجل، إلى أن يتم عكسها في السياسة، على المدى القريب، وفي إجراءات أكثر طموحا، بشكل ملحوظ، وفقا لبرنامج (الأمم المتحدة للبيئة).

الهواء الملوث المتصاعد من محطات توليد الطاقة يساهم بشكل فعال في الاحتباس الحراري و بآلتالي تلوث البيئة و تكثير الجفاف.

مستقبل أكثر احتراراً !
و رجح التقرير أن يكون متوسط درجة الحرارة العالمية السنوية أكثر دفئا بنسبة 1 درجة مئوية، على الأقل، من مستويات ما قبل الصناعة (الفترة بين 1850-1900م)، خلال السنوات الخمس المقبلة، ومن المرجح جدا أن تكون في نطاق 0.9 إلى 1.8 درجة مئوية.

هناك أيضا احتمال بنسبة 40% أن يكون متوسط درجة الحرارة، في إحدى السنوات الخمس المقبلة، أكثر دفئاً، بمقدار 1.5 درجة مئوية، على الأقل، من مستويات ما قبل العصر الصناعي. ومع ذلك، فمن غير المرجح أن يتجاوز متوسط درجة الحرارة لغاية 2025م عتبة 1.5 درجة مئوية, و هذه تعتبر كارثة على الأرض و السكان و الأحياء.

كما يحذر التقرير من أن المناطق المرتفعة، والساحل، من المرجح أن تكون أكثر رطوبة في السنوات الخمس المقبلة.

و هناك جهود حثيثة تُبذل لتحسين حماية السواحل من الفيضانات التي تسببها العواصف و ارتفاع مستوى سطح البحر بسبب تغير المناخ.

ارتفاع مستوى سطح البحر أمر لا مفر منه :
ارتفعت مستويات البحار العالمية 20 سم في الفترة بين عامي 1900 -2018، و تسارع معدل ارتفاعها في الفترة بين عامي 2006 - 2018.

حتى إذا تمّ تقليل الانبعاثات اللازمة للحد من الاحترار إلى أقل من 2 درجة مئوية، فمن المرجح أن يرتفع متوسط مستوى سطح البحر العالمي بمقدار 0.3 - 0.6 متر بحلول عام 2100م، و يمكن أن يرتفع بمعدل 0.3 - 3.1 متر بحلول عام 2300.

تشير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى أن التكيف مع الارتفاع سيكون ضروريا، لا سيما على طول السواحل المنخفضة و الجزر الصغيرة و الدلتا و المدن الساحليّة.

تعد وسائل النقل المختلفة سبباً رئيسياً في تلوث الهواء.

صحة العالم أيضا في خطر :
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن ارتفاع درجات الحرارة مرتبط بصحة الناس و سلامتهم و بزيادة الوفيات الناجمة عن الحرارة والعجز المرتبط بالعمل، مع فقدان ما يزيد عن 103 مليارات ساعة عمل محتملة، على مستوى العالم، في عام 2020م، مقارنة مع الساعات المفقودة في عام 2000م.

علاوة على ذلك، فإن عدوى كوفيد-19 و الحروب المختلفة والمخاطر المناخية مثل موجات الحر و حرائق الغابات و سوء نوعية الهواء، تتضافر كلها لتهدّد صحة الإنسان في جميع أنحاء العالم خصوصا الدول الآسيوية والأوربية، ممّا يعرض الفئات الضعيفة من السكان للخطر، بشكل خاص.

وفقاً لوكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة؛ يجب أن تتماشى جهود التعافي من فيروس كوفيد-19 مع الاستراتيجيات الوطنية بشأن تغير المناخ وجودة الهواء و تكثير المساحات الزراعية و الغابات، للتقليل من المخاطر الناجمة عن الأخطار المناخية المتواترة، واكتساب الفوائد الصحية المشتركة.

تقرير متحدون في العلوم لعام 2021م و 2022م، الثالث في هذه السلسلة، يتم تنسيقه بواسطة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بمساهمات من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومنظمة الصحة العالمية، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، ومشروع (الكربون) العالمي، والبرنامج العالمي لأبحاث المناخ ومكتب الأرصاد الجوية (المملكة المتحدة). ويقدم التقرير أحدث البيانات والنتائج العلمية المتعلقة بتغير المناخ لتوجيه السياسات والإجراءات العالمية.

خلاصة ما يهمنا أكثر ؛ هو أن العراق و البلاد المحيطة به ستتأثّر أكثر و أكثر من غيرها بمتقلبات المناخ و إرتفاع درجات الحرارة و إنحصار المساحات الزراعية و زيادة التصحر .. نتيجة لشحة المياة التي منها يصبح كل شيئ حي و موت الحيوانات و الاحياء المختلفة كآلأسماك و الجاموس و الطيور و غيرها من المؤثّرات التي سببها هذا البشر الظالم المستغل المنافق أولا و أخيراً .

ممّا يفرض على الحكومات المعنية : الأهتمام بهذا الجانب من خلال 3 محاور :
الأول : تصفية الأوضاع و تحسين الحياة المعيشية و الطبية و التعليمية .
ألثاني: تأمين مصادر المياة السطحية أو الجوفية لأن الماء أساس كل حي.
الثالث: زراعة و تكثير الأشجار و البساتين حتى داخل المدن و أطرافها و ذلك بتقديم مساعدات مالية مع شروط مدروسة أهمها :
تزويد الفلاحيين و المعنين في مناطقهم خصوصا المدن و القرى الزراعية بآلنباتات و المشاتل خصوصاً (أشجار النخيل(الفسائل) و الجوز و اللوز و الفستق و التين) مع التسهيلات المطلوبة إلى جانب عقد يتم بموجبه إعطاء كل مزارع مثلاً 10 ملايين دينار إضافية لكل شجرة تُزرع و تبقى حية بعد عشر سنوات من زراعتها .
ملاحظة أخطر من الموضوع أعلاه :
(هذه المبادئ و غيرها من البحوث و القوانين التي عرضناها على مدى عقود و ليس عقدين فقط و توجّناها من خلال الفلسفة الكونية العزيزية؛ تستند عليها حياة الناس و أساس الحضارة و الدولة الفاضلة المطلوبة .. لكن المشكلة الكبيرة و الخطيرة التي تواجهنا هي :
أنّ الحُكّام و الأحزاب المتحاصصة لقوت الفقراء لا تملك فلسفة ولا تفهم ولا تعرف الطريق و فوقها لا تسمح بأن ندليهم عليه .. و هنا تكمن المخاطر الكبرى بسبب هذا الجهل المركب و الذي يُؤشّر لفناء بلادنا و كما تشير وقائعها الآن .. لذا تبعات كفرهم هذا ستقع عليهم و من كفر فعليه كفره و لا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا مقتاً و لا يزيد الكافرين كفرهم إلا خساراً .. و لله الأمر.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسم الله قاصم الجباريين :
- إدانة نقدية للطبقة السياسية الحاكمة :
- ألفيلسوف الشهيد روجيه غارودي :
- تأثيرالثقافة على تشكيل الأتجاهات الفكرية :
- خبرٌ و صور من القطب الشماليّ :
- اسعادة و المستقبل بات في عدم :
- ألنظرية المعرفية الكونيّة (1)
- نظرية المعرفة الكونيّة أو (معرفة المعرفة الكونيّة)(1)
- أربعة عوامل ستفشل الأنتخابات :
- شهادة كبرى ضد الفاسدين :
- تعليق بمستوى مقال :
- ألمشروع الكوني لتغيير العالم :
- مشروعنا الكونيّ لتغيير العالم :
- شارك برؤيتك الكونية لتغيير العالم :
- هل حقّاً العمالة محظورة !؟
- من هالمال حمل جمال
- من هالمال حمل جمال !؟
- فساد علني بلا حياء أمام العالم
- كيف تصنع المجتمعات المتطورة - الذكية ؟ القسم الثاني
- فساد جديد للبنك المركزي العراقي :


المزيد.....




- -خدعة- تكشف -خيانة- أمريكي حاول بيع أسرار لروسيا
- بريطانيا تعلن تفاصيل أول زيارة -ملكية- لأوكرانيا منذ الغزو ا ...
- محققون من الجنائية الدولية حصلوا على شهادات من طواقم طبية في ...
- مقتل 6 جنود وإصابة 11 في هجوم جديد للقاعدة بجنوب اليمن
- لقاء بكين.. حماس وفتح تؤكدان على الوحدة ومواجهة العدوان
- زيارة إلى ديربورن أول مدينة ذات أغلبية عربية في الولايات الم ...
- الرئيس الصيني يزور فرنسا في أول جولة أوروبية منذ جائحة كورون ...
- مطالبات لنيويورك تايمز بسحب تقرير يتهم حماس بالعنف الجنسي
- 3 بيانات توضح ما بحثه بايدن مع السيسي وأمير قطر بشأن غزة
- عالم أزهري: حديث زاهي حواس بشأن عدم تواجد الأنبياء موسى وإبر ...


المزيد.....

- كيف استفادت روسيا من العقوبات الاقتصادية الأمريكية لصالح تطو ... / سناء عبد القادر مصطفى
- مشروع الجزيرة والرأسمالية الطفيلية الإسلامية الرثة (رطاس) / صديق عبد الهادي
- الديمغرافية التاريخية: دراسة حالة المغرب الوطاسي. / فخرالدين القاسمي
- التغذية والغذاء خلال الفترة الوطاسية: مباحث في المجتمع والفل ... / فخرالدين القاسمي
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي- الجزء ا ... / محمد مدحت مصطفى
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي-الجزء ال ... / محمد مدحت مصطفى
- مراجعة في بحوث نحل العسل ومنتجاته في العراق / منتصر الحسناوي
- حتمية التصنيع في مصر / إلهامي الميرغني
- تبادل حرّ أم تبادل لا متكافئ : -إتّفاق التّبادل الحرّ الشّام ... / عبدالله بنسعد
- تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الطريقة الرشيدة للتنمية ا ... / احمد موكرياني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - عزيز الخزرجي - مع قرب نهاية العام 2023م : العالم في خطر !