من تبعات زلزال طوفان الأقصي

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 7809 - 2023 / 11 / 28 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من مدونتي 28-11-2023

مختارات ومقتطفات من الآراء المتداولة في مواقع التواصل الاجتماعي :
1 -
الاحتفال بالانتصار في الجحور ! :
من تويتر :
مصر فوق الجميع💥🇪🇬 أيمن المظ
نتنياهو المهزوم يتجول فى غزة هو و جنوده ! .. وابوعبيدة والسنوار المنتصرين ! بيحتفلوا بالنصر فى جحورهم رغم وجود هدنه
-------
2 -
تويتر : 26-11-2023
بندر الشايع🇸🇦
@bandershaya
اذا كان نتيناهو يسرح ويمرح في غزة و حماس تسميه انتصار ! اومال الخسارة عندهم شكلها ايه🤣
------
3 -
الشيخ مصطفي راشد - بالفيسبوك 26-11-2023 - :
الاكثر حقارة واجرام من حكومة اسرائيل : حماس .. لخطفها طفلة 4 سنوات
هل تعلموا أن حكومة اسرائيل بها 7 وزراء عرب وأن 36 ألف فلسطينى و14 الف عربى مجندين بالجيش الأسرائيلى
---
4 -
ضاحي خلفان ( قائد سابق - ونائب قائد شرطة خليجي ) - تويتر :
7 اكتوبر - طوفان الأقصي , لا يفهمه الا الأذكياء :
15000 ألف شهيد من غوة , بينهم 7 آلاف طفل . 7 ىلاف مفقود , 45 % من مساكن غزة هدمت
وكم كانت فرحة غزة بالافراج عن 150 أسير , فرحة مذهلة ؟؟؟
كبعا عندما تكون في مكانة خالد مشعل واسماعيل هنية , لا يكون تفكيرك الا بمثل هذه المعادلة الصعبة .
---تعليق : صلاح محسن /
هكذا تفكير كل الجماعات الاسلامية ذوات الميليشيات , بكل انواعها وبكل درجات الصلعمة عندها .
---
5 -
من الفيسبوك - 27-11-2023 / صفحة محمد عبد المجيد ( صحفي مصري - نرويجي ) :
لا ينضم للدعوة السلفية إلا مهبول . في حاجة لعلاج نفسي مكثف . يعقبه مئة جلدة . بخيرزانة مليئة بالمسامير!
من الفيسبوك أيضاً .. يوم 25-11-2023
محمد عبد المجيد / سألني: كيف عرفتَ أن خللا عقليا أصابه؟ قلت لاعتقاده أن الله خلق الجنّة لمن وجدوا أنفسهم، مصادفة، من أتباع دين واحد!
-----
6 -
كاتب المقال ( صلاح محسن ) :
انتصار في الأوهام .. والموهومون بانتصار
هل تتذكروا من أسموا أنفسهم " دول الصمود والتصدي " جميع تلك الدول قادها من تاجروا علي شعوبهم بتلك الشعارات , الي الدمار والخراب ..
-----
7 -
رد من قاريء " أحمد الخمار , ( الخمار , قاريء يقظ , ولعل الكاتبة هي الخمارة - و المخمورة , بأوهام اسمها " انتصار !! ) تلك الكاتبة تمثل نموذج من العقليات الصمودية التصديوية :
مقتطف من تعليق القاريء :
" ... تقول كاتبة النص وتريد إقناعنا بأن غزة انتصرت . فهل الإنتصار على العدو هو القتل لأطفالنا ونسائنا وشيوخنا والعزل من المدنيين ؟ هل الإنتصار على العدو هو خراب ودمار بيوتنا ومؤسساتنا ومستشفياتنا وتحويل المدينة إلى ركام ؟ . ليس للإنسان من عدو إلا نفسه . كما قال الفيلسوف الألماني المعروف " نيتشه " .. الخ ؟
الرد السابق جاء بالفيسبوك , علي كاتبة تدعي " ف . د " مقالها بعنوان " هل انتصرت غزّة ؟ " - الحوار المتمدن يوم 24-11-2023 . وفي تقديرها ان حماس قد انتصرت..!
------
8 -
معجزة أنفاق حماس 👳😖 :
إكتشاف آثاري فرعوني جديد - مدينة تحت الأرض .. ( ليست أنفاقية حمساوية ) بل من عصر الفراعنة .. منذ قبل التاريخ , قبل اختراع آلات الحفر الحديثة ..
. في تونا الجبل غرب النيل. ملوي المنيا - حوالي 240 جنوب القاهرة :
https://www.facebook.com/share/v/tdL4j6gkyXPUKyQF/?mibextid=tUvUA8
-------
9 -
رأي قاريء , في كارثة غزة وحرب اسرائيل ضد حماس - وشعب غزة , تحت القصف وجنازير الدبابات - ( يبدو انه يهودي من الناطقين بالعربية / لا بأس .. نسمع ونشوف رأيه إيه . له تعليقان ننشرهما هنا متتالين ) .. ما قاله , جاء كتعليق علي مقال لأحد الأخوة الكتاب الكرام :
تسلسل: 1
2023 / 11 / 3
اسم صاحب التعليق : بارباروسا آكيم ( هو كاتب أيضاً وله مقالات بموقع الحوار ) ..
في الحقيقة ما يحصل في غزة
لو راجعنا سجل الأحداث في غزة سنجد ان منظمة لباس قامت بهجوم على طريقة يا خيول الله اركبي و قتلت و سحلت في مشهد هو اعادة اجترار للتاريخ الصلعمي
الآن بغض النظر عن ماهية اسرائيل و التوراة الخ الخ
و لكن طالما ان العدو هو الإخوان المسلمين
فهذا الشيء لوحده كافي في اعطاء الزخم لهذه الحرب الى المنتهى على الأقل من وجهة نظري
أخي .. حتى تعرف ماهي حماس
خلال ٢٠ سنة من عمر سيطرتها على غزة
قامت حماس بالإثراء من تجارة الأنفاق و تقاسمت البانزين مع المستشفيات لتوليد الكهرباء للأنفاق
مليارات الدولارات تم استثمارها في بناء خرسانة الأنفاق و شبكات التهوية
اخي .. هنية اصبح مليونير من وراء تجارة الأنفاق
تخيل بأنه عمل حفلة لابنته ب ٢مليون دولار
اولاده كلهم رجال أعمال و لهم اسهم يضاربون فيها في البورصة العالمية

اخي .. هذه تجارة يسترزق منها هو و بقية قادة لباس
فاسرائيل سواء كانت موجودة او غير موجودة فهذه النماذج ستبقى ترافقنا الى زمن قادم مع الأسف
و ارهاب حماس لم يقتصر على اسرائيل فقط بل كان قد عبر الى مصر في الفترة الماضية
تحياتي
---- وتعليق آخر لنفس القاريء - نري فيه أغرب التداخلات والملابسات والتشابكات - التي تكاد لا تصدق - في قضية الحرب في غزة , بين حماس - الفلسطينيين - وبين الاسرائيليين :
التسلسل: 11
2023 / 11 / 4
اسم القاريء - صاحب التعليق : بارباروسا آكيم ( وهو أيضاً - كما ذكرنا - كاتب , وله مقالات, بموقع بالحوار المتمدن ) :
اليوم حينما انظر الى الجيش الإسرائيلي و ارى ان معظم الضباط الذين سقطوا في الهجوم هم دروز آخرهم هذا المدعو حبابة او شيء من هذا القبيل
و حينما ارى ان فرقة جولاني فيها كتيبة من بدو النقب ( مسلمين )
يعني فرقة مهمامات خاصة تنفذ عمليات ضد حماس هم مسلمين
طيب لو كانت الدولة في اسرائيل تسير بآيات التوراة فلماذا اذا يدعو لها اليهود الارثوذكس بالفناء ؟
مثل المجموعة التي كان يقودها شلومو هلبرنتس و هو يهودي متطرف حاول الهرب الى ايران لأن اسرائيل من وجهة نظره دولة علمانية كافرة
و هو يرى خامنائي يطبق الشرائع افضل من اسرائيل الكافرة
عدا هذا اخي بالنسبة لحماس هي تريد خلافة من المحيط الى المحيط
طبعا الناس قد تسخر من هذا الكلام
و تقول كيف هذا ؟
اقول لهم انتم اذا لا تعرفون مامعنى اخوان مسلمين
اذكركم اذا بما قاله محمود الزهار بأن فلسطين ليست الا مسواك اسنان و هدفنا هو اكبر من مجرد فلسطين
و بناءا عليه فأنا مع القوى العلمانية و مع القضاء على حركة المقاومة الإسلامية لباس

لينك المقال , الذي جاء عليه التعليقان السابقان ل " بارباروسا آكيم - , وعنوانه " أديان بشعة انتجت واقع بشع " :
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=810064&r=0&cid=0&u=&i=2572&q=
-----
10 -
من يتألمون لأجل شعب غزة .. وبحق .. لا يدعون للسير خلف زعامة وقيادة الدواعش الحمساويين ودواعش عمائم ايران
بل يدعون قطر لاجبار رئيس حماس المتسبب في الكارثة بسؤ تقديراته , وحماقة سياسته , و مقاومة هوجاء رعناء .. الي تسليم الأسري واعتزال السياسة هو وجماعته وميلشياته . وطلب محاكمة دولية لكل من " نتنياهو" رئيس اسرائيل , و " هنية " و " مشعل " زعيمي منظمة حماس . علي الجرائم ضد الانسانية التي ارتُكِبَت في حق المدنيين .
-----

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل