احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 7777 - 2023 / 10 / 27 - 21:56
المحور:
الادب والفن
# وصلني من الاخ الأديب سلام صفر سايه خان الثره لوسي هذا النص الأنيق:
حينما كانت تراني تُتمتم بالكلام أُفسر ذلك كما اشاء ثم أحاور نفسي أنها ربما تريدني ان اقبل نحوها فأتقدم خطوة وأعود خطوات بعدها الفكرة تعكسها الرأي، دعّك عنها ربما تسُبك حتى يشتد مع التوجس لكنني لم أنثني يكادُ أن أكون على يقين بأني أحبها كيفما كانت تراني وان بيني وبينها معرفة سابقه في عالم الأرواح قبل خلق الملائكه لذا كنت أناديها بنداء هادرٍ أنكِ لي وانا لك فلا تبددي فيكِ أحلامي فلا حياة من دونك بل ببعدكِ انا أولا بالعدم كنتُ أريد ان أجلس معها على طاولة واحده نذلل كل صعاب بالأخذ والرد لا بتحريك الشفاه لكن يا للأسف مضينا على نفس النمط نهدر معًا كل الفرص حتى في الوقت الضائع الى ان حدث أمرً يقصم ظهر البعير فعدت مجروح الفؤاد أخفي كلُ حنين رغم اننا كنا معاً كثيراً نلائم بعضنا .
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟