مقالات مندلاوية في 20 كلمة

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7766 - 2023 / 10 / 16 - 15:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

# من أهداف مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات طبع ما تجود به أقلام مندلاوية أصيلة،وغيرهم من الكتّاب والباحثين والشعراء الكرام،من كتب وكراسات ونشرات ثقافية وعلمية؛دعماً للنهوض بالفكر والثقافة والآداب الأصيلة لقضائنا الجميل مندلي.
وبعد طبع عدد من الإصدارات المندلاوية وسيجدها القارئ الكريم في ذيل هذا الإصدار والتي بلغ تعدادها (79) إصداراً ثقافياً عدا مجلة (مرايا مندلي) البالغ تسلسلها (15)عدداً ؛وذلك بجهود فردية مع أسرتي.
واليوم يسرُّ المركز والقائمين عليه أن يقومَ بطبع مجموعة مقالات منوعة منتخبة (كوكتيل) مقالات مندلاوية خالصة،

ومنشورة في وسائل الإعلام المختلفة تحتوي هذه المجموعة على 20 قصة قصيدرة،كالاآتي:
1- تكية حاجي بكتاش في مندلي - ص 8
2- جولة في الجامع الكبير في مندلي - 13
3- قافلة الحاج شهباز و سرور أهالي مندلي - ص 17
4- السوق الكبير في مندلي - ص 21
5- زهرة النرجس في ربيع مندلي - ص 26
6- رحلة نوروزية الى ربى مندلي - ص 29
7- المسيحيون الذين خدموا مندلي - ص 37
8- أعشى قيس على ضفاف سرجو – ص 45
9- القانوني المخضرم عبد الجبار ناجي – 51
10- أول يوم من شهر رمضان في مندلي - 62
ثم ينتهي بنبذة عن الكاتب، ثم قائمة بإصدارات المركز،ثم الفهرست.
والله ولي التوفيق و منه العون و السداد..

مع خالص تحياتي احمد الحمد المندلاوي
مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات
21/9/2023م – مندلي

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل