السياسة الألمانية في رفض إدانة جرائم إسرائيل

القناعة العنصرية المترسخة لدى الألمان بتفاوت القيمة الأنسانية للأثنيات والأعراق، التي يجري التبرؤ منها علنا، تبرز نفسها على نحو جلي في الموقف من عمليات الأبادة التي ينفذها أحفاد ضحايا الأبادة السابقين بحق الفلسطينيين، هنا أيضا حياة الفلسطيني لا تساوي حياة الإسرائيلي.
عنصرية متجذرة، ترتدي هذه المرة قناع التعاطف مع الضحايا السابقين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد رشيد غويلب
المانيا واوربا واميركا ليست عشيرة وتنحاز لليهود واسرائيل ضد العرب لنزعة عنصرية او بل هي معنية بامرين اولهما انها لاتسمح للسلفيات باشعال حرب دينية او عرقية تقوم بها السلفية من ايران بادوات مثل حماس وجهاد وحزب الله، لتكون ايران او قبلها صدام امبراطورية ، والثانية ان حل القضية الفلسطينية هو حل اقامة دولة فلسطين ديمقراطية علمانية وليس اقامة دولة تترأسها حماس او الجهاد الاسلامي او احدى ادوات التطرف الديني او القومي ضد اليهود. ما يعطل هذا الحل هو حماس واصحابها كما هو يريده ويخطط له اليمين الصهيوني بادامة حماس واصحابها لتغييب القضية الفلسطينية وجعلها سلفية ..المانيا مثل كل الدول الديمقراطية تعي هذا الامر جيدا وهي تقف مع اقامة دولة ديمقراطية في فلسطين..وليس دولة حماس واية الله فيها
ان كل ماتكتبوه وتنشروه من تحريض ضد الدول الديمقراطية في العالم يلتقي مع تجهيل القارئ العربي ةتحريضه ضد الغرب انه عنصري وانه ضد العرب ..وهو في ايديولوجيتكم واجب ستاليني لمجابهة الرأسمالية ..ولكنكم هنا لاتقومون الا باذية شعوبنا ودفعها اكثر نحو السلفية ..وجعل مصيرها بيد بوتين واية الله. والسلفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-لمانيا مثل كل الدول الديمقراطية تعي هذا الامر جيدا وهي تقف مع اقامة دولة ديمقراطية في فلسطين..وليس دولة حماس واية الله فيها-
هكذا يكتب صاحب التعليق تسلسل 2، لماذا إذن لم تضغط ألمانيا أو أي من بلدان الغرب على أسرائيل بعد أتفاق أوسلو لإقامة الدولة الفلسطينية الديمقراطية، ويومها لم تكن لا حماس ولا الجهاد قد ظهرت الى الوجود وكان الشعب الفلسطيني موحدا خلف قائده ياسر عرفات الذي أبرم أتفاق أوسلو مع رابين الذي قتل على يد إرهابي صهيوني؟ ولماذا لم اضغط على أسرائيل وتمنعها من أقامة المستوطنات الصهيونية التي تنتهك الأتفاق في المناطق التي يفترض أن تقوم عليها الدولة
الفلسطينية؟ ولماذا وقفت متفرجة على حصار عرفات الحائز على جائزة نوبل للسلام لعدم قمعه الأنتفاضة الفلسطينية ضد المستوطنات، ذلك الحصار الذي أنتهى بقتل عرفات مسموما، بعد عترافه
ومنطمة التحرير رسميا بأسرائيل؟
الأكاذيب لا تغير من الواقع شيئا مهما حاول المناهضون للحقيقة طمسها وخداع الناس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل القيادات الفلسطينية منذ امين الحسيني الى حماس تقود منظمات ديكتاتورية تستعبد الفلسطينيين كما هو حال البعثيين والخمينويين
هل تسمح هذه القيادات الارهابية الفاسدة للشعب الفلسطيني ان يكون احزابا ديمقراطية علمانية مستقلة
الديمقراطية والعلمانية الشرطان الضروريان للوصول للسلام
وملاحظة
اوسلو منحت الحكم الذاتي لا اكثر وهذا ما وقع عليه الفلسطينيون
واوسلو قسمت الضفة الغربية الى ثلاث مناطق ا و ب و ج ولم تنص على ايقاف الاستيطان وهذا ما وقع عليه الفلسطينيون
هذه قيادات لعوبة وتغش شعبها
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طلسم لا استطيع حله ولا اعتقد ان احدا قادرا على حله وازالة فايروس متوارث من الستالينية والسوفياتية لايكتب ولايتنفس شيوعيونابغير معاداة الحضارة الاوربية والديمقراطية والحقوق الليبرالية.عاداها السوفيت انها رأسمالية لتغطي على حكمهم القمعي الديكتاتوري ولكن خلقت لنا طبقة مصابة بفيروسها لاهم لها سوى التجييش والعداء لاوربا بما ورثوه من الجلادين
خذ ما نشره اعلاه كاتب المقال عن المانيا - ولكن الواقع يقول إن السياسة الرسمية الألمانية، - تعد حياة الفلسطينيين أقل أهمية من نضيرتها الإسرائيلية، وهذه رؤية عنصرية بامتياز.
طيب اذا كان شولتز وميركل عنصريان فكيف جلبت ميركل مليون لاجيئ سوري ال المانيا ؟ هل هناك تصورا اكثر شناعة مما كتبه؟ تم حشو ادمغة شعوبنا على يد الشيوعيين ( حتى قبل السلفيين) بمفاهيم العداء والكره للحضارة الاوربية وحجبه.يكتب ان ميركل خاطبت الكنيست عام 2006 ان اسرائيل هي احدى اسباب قيام الدولة الالمانية ..والكاتب يعيش ربما في المانيا..لماذ لايستطيع ان يوضح للقارئ العربي ماقصدته ميركل ..اليس هو وضع مادة في دستورها الاتحادي اقامة دولة ديمقراطية وتحريم العنصرية والنازية ..لماذا لا يذكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل اسبوعين زرت برلين ورأيت اثنين من احيائها العربي ( نيوكولن) والتركي ( كرويسبيرغ) يشكل الالمان تقريبا نصف سكانها او ربما اقل ....اين العنصرية ياكاذب ومتأدلج ضد الحضارة بالستالينية وفكر القمع والتشويه..لو كنت صاحب دارا وكنت عنصريا ضد العرب هل تسمح الاحدهم ان يدخل دارك..وميركل جلبت مليون عربي للجوء الى بيتها
وهل نسي العالم كيف انقذ كلينتون والغرب بما فيهم المانيا سكان سيراييفو المسلمين من مذابح الصرب وكيف اوقفوا ولليوم نظام ميلاسوفيج بذبح الالبان المسلمين في كوسوفو ..يرددون عن بوتين انهم قصفوا بلغراد ولا يذكرون ان القضية لايقافه عن ذبح الالوف..لو كانت لهم عنصرية لماذا هرعوا لانقاذهم لاغغضو الطرف ..انها مبادئ هذه الامم حماية الاقليات ومحاربة التطرف الديني والقومي..ووقوفهم اليوم لجانب اسرائيل ليس لانهم ضد القضية الفلسطينية بل لوقوفهم ضد تطرف السلفية الحماسية الاخونجية والايرانية ..انها دولا تقف ضد السلفية وليست ضد فلسطين واذا اعتبرنا ان السلفية هي ايضا اهم خطرا على شعوبنا فنحن واياهم نتشارك بنفس الاسس الحضارية ونفس القيم وهي التوجه ان ماتروجوه هو تسميم لشعوبنا ضد قيم الحضارة ومفاهيمها

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عام 1998 وبوساطة كلينتون ودعم اوربا والعالم تم حصر عرفات ورابين لتوقيع اتفاق الدولة واخر يوم هرب عرفات من التوقيع بحجة قضية عودة اللاجئين عام 48 الى مدنهم ولازال الامر لليوم مجهولا لا كلينتون ولا رابين ولا العرب ولا العجم يستطيع ان يعرف لماذا رفض عرفات قيام الدولة ؟
عام 2001 قامت القاعدة بعملية 11 سبتمبر باسم القضية الفلسطينية وتم خلق احواء للعرب والمسلمين انهم خطرا وانهم لايؤمنون باية حضارة ولاقضية شعوبهم ولا حتى القضية الفلسطينية
اميركا تتبنى رسميا حل الدولتين وكافة رؤساء اميركا كلينتون وبوش واوباما ولم ينجح المتطرف ترامب ان يغيرها وبايدن قبل يومين اعلنها على الملأ انه مع حل الدولتين
لم يسأل أي عربي نفسه كيف يرى العالم حل الدولتين ؟ هل هو بجعل حماس بعون اية الله تبني صواريخ وتطلقها من دولة فلسطين لتحرير القدس من دنس اليهود ؟ العالم لن يسمح بذلك فهو يريد دولة متحضرة تؤمن بالتعايش والديمقراطية والتنمية وهو نفس الامر مع دولنا العربية ..لا اية الله ولا حماس ولا اسد ولا ميليشيات سليماني في العراق ولا بوتين ولا السلفية العربية ولا القومجية ولا الستالينجية ..يريدوه فمن يرفض ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب التعليق 2 جاهل كعادته بحقائق التاريخ والسياسة ،ومع ذلك ينصب نفسه كأستاذ ،يريد أن يعلمنا ،وهو الذي بحاجة الى الجلوس في مقعد التلاميذ .
مرة ثانية ،أحييك أستاذ عبد الله عطية شناوة ،على إعطاء الدروس المجانية في تاريخ قضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي،للذي أغلق عقله ،إن كان له عقل أساسا.
يقول الجاهل ،إن أمريكا وأوربا وألمانيا ،ضد السلفيات والحروب الدينية. إذن ماذا نقول حول إعتراف هيلاري كلينتون ،بأن أمريكا كانت وراء تأسيس داعش ؟

وعن إقامة الدولة الفلسطينية.
لماذا أغتيل إسحاق رابين 1995!!؟
أليس هذا يعني أن الذي يرفض إقامة دولة فلسطين ،ليس هم الفلسطينيون ،بل الإسرائيليون؟
إكذب ،فالكذب لا ينطلي إلا على الحمير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين الاكاذيب يا استاذ عبد الله .. لك رأيك ولي رأيي ودعنا نختلف اجتهادا وقلت لكم مع السلامة ودعنا نفترق..اليك ماحدث في مفاوضات ام
انسحب عرفات من اتفاق عام 2000 مع باراك .. وقال الامير بندر سفير السعودية في اميركا - ان الاتسحاب ليس فقط تراجيديا بل جريمة - واتهم الوزير الفلسطيني نبيل عمر المرافق لعرفات بانه قطع فجأة المفاوضات وطلب منا الرحيل فورا اما كلينتون فقد كتب-
I regret that in 2000 Arafat missed the opportunity to bring that nation into being and pray for the day when the dreams of the Palestinian people for a state and a better life will be realized in a just and lasting peace.-
اني أأسف في عام 2000 قد ضيع عرفات الفرصة لجلب القضية (أقامة الدولة الفلسطينية) الى
الكينونة وسأصلي لذلك اليوم الذي سيتحقق فيه حلم الشعب الفلسطيني باقامة دولته وبحياة افضل في سلم وعدل دائم
اثناء المفاوضات خرجت مظاهرات سميت الحجارة الثانية تندد بعرفات قام بها السلفية مطالبين بالقدس وكامل الارض الفلسطينية لعام 48
اين الكذب ..انا طرحت رأيي باكاذيبكم ان ميركل والغرب عنصري ..انكم متخلفون ياسيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اود ان اتابع حول الفرق بين الاكاذيب والاراء .. الرأي غير خاضع ان يكون كذبا او حقيقة بل هو وجهة نظر وليس تدوينا لتاريخ كي يكون كاذبا او صادقا
رأيكم حول عنصرية الغرب هو عكس رأيي ان الغرب متحضر ويمثل اعلى قيم ماكانت الانسانية تحلم به على مدى تاريخها فهو خلاصة لاعظم مفكري وفلاسفة العالم منذ اليونان وفلاسفة العرب واوربا
السؤال هو كيفية تكوين الاراء.. اني اتهم الايديولوجيات بلفط عقل معتنقيها وجعله يصف هذه الحضارة الليبرالية انها متعصبة او عنصرية ..انها الصورة التي ترسمها في عقل معتنقيها وليس الواقع المعاش والمرئي والملموس، فالايديولوجيات دوما متعصبة ( وهذه احدى ميزاتها) فتأتي الاراء منها
الستاليتية ارادت حجب حضارة الغرب ووصفتها باوصاف يرددها لليوم المتخلفون المؤدلجون العرب ومنها مثلا انها عنصرية ..غير انسانية..كاذبة ..استغلالية ..الخ مما وضعه قاموس السوفيت وترسخ في عقولهم على مدى عقود واصبح مرضا مزمنا حتى بعد انحلاله ...ومنه ارائهم المعادية للحضارة الغربية ..التي علمت العالم احترام الانسان وحرية الرأي والديمقراطية ومحاسبة الحكام وحرية الاعلام ...ماذا علم السوفيت غير القمع والحجب عنها

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول صاحب التعليق الغير مؤدلج ههههه في ت10
(الستاليتية ارادت حجب حضارة الغرب ووصفتها باوصاف يرددها لليوم المتخلفون المؤدلجون العرب ومنها مثلا انها عنصرية ..غير انسانية..كاذبة ..استغلالية .)

محترف التزوير وخلط الأوراق ،يتهم كل من ينتقد السياسات العنصرية واللاإنسانية والإستغلالية للغرب الإمبريالي ،بأنه ضد حضارة الغرب، هكذا بالمطلق.
لا يحبيبي ،أنت ظلامي جاهل مزور ومتخلف. فنحن لسنا ضد الحضارة،سواء أكانت غربية أو مريخية. لأن الحضارة ،ببساطة تعني أن تكون إنسانيا ، لا عنصريا واستغلاليا ، وعلى العكس من ذلك ، فمن يمارس العنصرية والإستغلال ،ومن يتستر عليها هو العنصري الهمجي المتخلف البدائي، وضد كل حضارة ،حتى وإن تجمل بأفضل المساحيق.

نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا ،مارسه البيض المتحضرون ،ودعمه الغرب المتحضر ،فهل يعني هذا أنهم كانوا متحضرين!!
هل يستطيع الظلامي الجاهل ،أن ينكر عنصرية هؤلاء العنصريين ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الماركسي المتشيع في ت رقم11: الحضارة ،ببساطة تعني أن تكون إنسانيا ، لا عنصريا واستغلاليا ، وعلى العكس من ذلك ، فمن يمارس العنصرية والإستغلال ،ومن يتستر عليها هو العنصري الهمجي المتخلف البدائي، وضد كل حضارة ،حتى وإن تجمل بأفضل المساحيق.

وماذا تسمي النظام الفارسي الصفوي الذي تنافق وتقاتل دفاعاً عنه؟ هل التوسع ونشر العصابات المسلحة في خمسة مناطق عربية (العراق وسوريا ولبنان وغزة واليمن) لتقويضها جميعاً املا في
ظمها مستقبلا الى امبرياليته الاسلامية الشيعية الفارسية يسمى تحضراً؟

اليست هذه امبريالية وعنصرية وفكر متخلف بدائي؟ هل هذه حضارة ام نقمة؟
هل هذه انسانية؟
الاستعمار الغربي كان اقصر استعمار حدث في التاريخ ، وبالحقيقة كان تحريراً للشعوب التي كانت ترزح تحت حكم الامبراطوريات القديمة مثل العثمانية والفارسية .
من الذي وحد الهند وجعلها دولة واحدة بعد ان كانت مستعمرات اقطاعية صغيرة يحكمها مجرمون من كل حدب وصوب؟ من فرس مسلمين الى مغول صينيين الى غيرهم من القتلة الاستغلاليين.
تعليقاتك تظهر مدى العداء الذي تضمره لكل ما هو غربي وبدون اساس منطقي .
انها عنصرية غير مبررة على الاطلاق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لتذهب أنت وإيران ومسيحيتك وصهيونيتك وإسلامك الى الجحيم، أيها المنبوذ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد