أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اريان علي احمد - الفلسفة السياسية وعلاقتها بنظام الحكم في الاقليم الكردي














المزيد.....

الفلسفة السياسية وعلاقتها بنظام الحكم في الاقليم الكردي


اريان علي احمد

الحوار المتمدن-العدد: 7746 - 2023 / 9 / 26 - 22:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعتبر الفلسفة السياسية فرعا هاما من فروع الفلسفة المنهجية التي تدرس السياسة والعمل السياسي، ووفقا لهذه الفلسفة يجد الإنسان وجوده في المجال السياسي والحياة السياسية والاجتماعية وتستند الفلسفة السياسية المناقشة في القضايا الجوهرية على منظور الركائز الأربع الأساسية للدولة . السلطة . القوة . السيادة . الدولة . القوة قبل الإشارة إلى دور القوة ، من المهم أن نشير بإيجاز إلى المعرفة والقوة، "الغرض من القوة والمعرفة هو تحقيق العدالة والصالح العام والأخلاق والسلوك المقبول مثل الصدق والنزاهة". والولاء عندما نتحدث عن السلطة، يجب أن نكون على دراية بعدة أبعاد مختلفة.من حيث أنواع القوة. أي يجب أن نميز بين أنواع السلطة ونرى أيها أكثر ملاءمة للشؤون السياسية للدولة. أما منطق القوة، وهو الذي يعمل على أساس منطق القوة السياسية، أي وفق الهدف الذي أنشئت السلطة من أجله. وفق المبادئ العقلانية وأسس القوة. بذلك هيكل السلطة، يشير إلى البنية التحتية للسلطة السياسية لأولئك الذين يعملون ضمنهم. "كيف ومن أين جاء هذا النوع من القوة الناتجة منذ عقد من الزمن. فإن القوة هي موضوع للفلسفة السياسية، وبدون هذا العامل لا نستطيع تحديد شكل القوة والدولة، لأن النقطة الأساسية للدولة والحكم هي القوة وما يسمى بشكل ونموذج القوة السياسية لم تستمد قوتها من الجوهر الحقيقي للقوة المادية والروحية والقانون المدني، لأنه يمكننا القول أن الحكم الإقليمي يرتبط بشكل أو بآخر بالفلسفة السياسية. مصدر الثقافة السياسية المتقدمة0 لنتمعن في واقع الحال للمنطقة إقليم كردستان فان النتيجة مخيبة للامال كون النظام لايعترف الا بشرعيته والنظام الإقليمي لا علاقة له بالفلسفة السياسية ومن مدركات الأمور ان العودة الى الماضي الذهبي للثوار إحدى الصفات الأساسية للسلطات الحالية الكلاسيكية المنقوشة جبرا في عقول الامة وعلى هذا النقش يمكن للسلطة التواجد بصفة دائمية في السلطة وهذا يمتد من اول يوم الحياة الى اخر يوم موتهم و يتوارث بعد ذلك السلطة ابنائهم واقاربهم واصدقائهم المقربين وحتى الخدم الراكعين والساجدين لهم . وهذا ناتج لا علاقة لها بالروح وجوهر السلطة. الفلسفة السياسية والديمقراطية وحاليا يمكن تعريف نموذج الحالي للسلطة بنموذج الرغبة وهذا الواقع تطبق في الدولة العارقفية الحالية أيضا وبشكل كلاسيكي طبقي مذهبي عرقي اخر. عند التمعن في النظم السياسية ودور الأحزاب في كيفية إدارة النظام السياسي نرى هناك نظم نظام الأحزاب التنافسية منها الأنظمة الحزبية التنافسية و نظام الحزبين: في هذا النظام يوجد حزبان فقط في البلاد يتنافسان مع بعضهما البعض و نظام التعددية الحزبية يوجد في هذا النظام ثلاثة أحزاب أو أكثر. وبحسب هذا التصنيف فإن إقليم كوردستان هو نظام متعدد الأحزاب ، الجوهر عكس ذلك والبحث والتدقيق والكتابة في موضوع الأحزاب طويلة جدا واكثر الباحثين يتقدمون خطوة ويتراجعون خطوات عدة عندما يتصادمون مع مفهوم الفكر الثوري الكردي لكل من داخل قوقعة من جيل الثوريين والمساس بهم مساس بمسيرة الكفاح المستمر . ومن الواضح أن ما يسمى بالأحزاب أصبحت تشكل عبئاً خطيراً وإجهاضاً لكل إرادة الفرد والحرية السياسية والحكم الرشيد. حل أم بديل...! أين تبدأ عملية التغيير؟ وفي حين أن التغلب على هذا الوضع يمكن أن تكون إحدى الجهات الفاعلة في الأحزاب السياسية، فإن الأحزاب السياسية على نموذج جديد يختلف عن هذه الأحزاب المزعومة التي أصبحت آفة على الحياة السياسية والاقتصادية في المنطقة وتحاول تعبئتها وتنظيم الانتفاضات والانتفاضات. الحركات. “إذا كنا نتوقع هذا التغيير في النظرة السياسية لهذه النخب الحزبية، فهو توقع عقيم لأن العقلية السياسية لهذه النخب الحزبية صغيرة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الصمود في وجه صدمة مثل هذا التغيير، والمصالح الاقتصادية كبيرة جدًا لدرجة أنه من المستحيل أن تقودنا إلى هذا الرأي وأخيرا يجب على الدولة ككيان سياسي أن تبني نفسها على عدد من المؤسسات ويجب إدارة هذه المؤسسات وفق نظام قادر في نهاية المطاف على الحفاظ على هذه المؤسسات وتوسيعها وتنميتها ثانيا، نظام التواصل المعرفي الذي تقوم به الدولة إن البناء هو فن الحكم والإدارة، أي إدارة جميع العلاقات التي تنشأ بين المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.وهذا مايسمى مبادئ الدولة . من نتائج انهيار الدولة ومؤسساتها انهيار النظام السياسي العام والبناء على تركة النظام السابق لابد من التشبث بالنظم الفعالة والابتعاد عن المفاهيم والشعارات البراقة والاخذ بها عند الإدارة



#اريان_علي_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كركوك مابين القلب والقدس والتأميم وصراع القوى السياسية البرج ...
- الحلول الجوهرية .الديمقراطية . التقسيم .العنف وعقدة العراق
- أيدولوجية العالم الثاني في المجتمع المتجمد
- الدولار تاريخ القوة المهيمنة على الاقتصاد العالمي ...
- معاهدة -لوزان- المطرقة الحديدية الجاهزة على رأس الكردي
- مفهوم القوة في العقد الحالي
- الذكر والأنثى أم المرأة والرجل
- الجيوبولتيك ما بعد الحداثة والسيطرة على العالم الحديث
- عندما يتحول الحب الى (عقاب) في مجتمع الاحباب
- الفساد والشيطان الاخرس وعلاقتهما بالشجرة الفاسدة
- صراع المثقف مابين الفشل والانتصار في الزمن الحالي
- من جنة ( يوتوبيا ) ألمدينة الفاضلة إلى جحيم ( ديستوبيا ) الو ...
- المجتمع المدني
- الدكتاتورية منتج شعبي
- الجاسوسية. المخابرات الامريكية .( الجزء الثاني )
- الجاسوسية عبر التاريخ والدول ( الجزء الاول )
- سوسيولوجيا مفهوم القوة. الجزء الثاني
- سوسيولوجيا مفهوم القوة. الجزء الاول
- النظام الفيدرالي والاختلافات مع النظام الكونفدرالي
- لماذا نموت ما هو الجواب العلمي على هذا السؤال؟


المزيد.....




- خوف في الفاشر، وقوات الدعم السريع تستعد لاجتياح المدينة
- مصرع شخص وإصابة 23 في تدهور حافلة بشمال ولاية ميريلاند الأمر ...
- الجيش الإسرائيلي: استهدفنا مركز قيادة لحماس داخل موقع للأونر ...
- وسط اتهامه بتعطيل الصفقة مع حماس.. نتنياهو يتعهد بمواجهة الض ...
- قناة -14- العبرية: إطلاق عدد من الصواريخ من سوريا باتجاه جنو ...
- أكثر من تهديد.. جنرال أمريكي سابق يحدد سببا لوقف دول الناتو ...
- كيف ينظر الداخل الفلسطيني لقرار إغلاق مكاتب الجزيرة؟
- في بيانها الختامي.. قمة التعاون الإسلامي تدعو لمعاقبة إسرائي ...
- الاحتلال يرتكب مجازر جديدة بغزة ويقصف مدرسة تؤوي نازحين
- خبير عسكري: المقاومة حولت محور نتساريم إلى منطقة استنزاف لجي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اريان علي احمد - الفلسفة السياسية وعلاقتها بنظام الحكم في الاقليم الكردي