أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - إمارة دانشمند في ذاكرة التاريخ.















المزيد.....

إمارة دانشمند في ذاكرة التاريخ.


ديار الهرمزي

الحوار المتمدن-العدد: 7743 - 2023 / 9 / 23 - 09:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تاريخ هو كنز المعلومات والأحداث.
تاريخ هو كنز الثقافات والأديان والحضارات.
تاريخ هو كنز الأفكار. تاريخ هو مجموعة من الفلسفة الإنسانية والاجتماعية والدينية.
تاريخ كنز الأساطير الشعوب.
تاريخ كنز القصص.
تاريخ هو ذاكرة التطور.
تاريخ هو العلم والمعرفة والفكر.
كلما اقرا تاريخ اكشف معلومات جديدة منها دولة دانشمنديون.
من هم دانشمنديون؟
متى أسست دولتهم؟
من أسس هذه الدولة؟
أين كانت دولتهم؟
ما هي لغتهم الاصلية؟
كم من السنين حكموا؟


الدانشمنديون هي عائلة تركمانية حكمت في المناطق الشمالية والشرقية للأناضول في القرن الحادي عشر والثاني عشر.
وتمركزوا بشكل أساسي حول سيفاس  وتوكات ونيكسار، ثم امتدوا غرباً حتى وصلوا  أنقرة  وكاستامونو وجنوباً حتى ملاطية.
وقد كان الدانشمنديون في تنافس مع سلاجقة الروم والذين سيطروا على أراضي كثيرة كانت تحيط بهم.
كما قاموا بحروب واسعة النطاق ضد  الصليبيين.
كلمة دانشمند تعني العالم.

غازي بن دانشمند أو دانشماند أحمد غازي (ولد عام 1085) كان قائدًا تركمانيًا سلجوقيًا وأسس لاحقًا أول الإمارات الدنشمندية.

كان كُمشتَكين بن دانشمند أول قائد تركي مسلم يحقق انتصارات كبرى على الصليبيين بعد سيطرتهم الخاطفة على مناطق الساحل الشامي وفلسطين.

ينحدر هذا القائد من بني دانشمند، فوالده طايلو كان زعيما ومستشارا  لواحدة من كبرى القبائل التركمانية التي استقرت بعد هجرات متوالية من وسط آسيا في مناطق أذربيجان وأرّان على حدود الأناضول.

.الإمارة الدانشمندية في 1084-1177م).

أن إمارة الدانشمندية كانت واحدة من أهم الإمارات الإسلامية التركية التي سطع نجمها داخل الأناضول،
حيث تفوقت منذ البداية بشكل ملحوظ على سائر الإمارات التركية الأخرى المعاصرة لها داخل الأناضول كإمارة بني منكوجك، وإمارة بني سلدق. وتطرقت الدراسة إلى التعرف على أصل الدانشمنديين، وبداية ظهورهم حيث إنهم ظهروا لأول مرة سنة 1071م عندما حاز الأمير أحمد دانشمند على قبول ورضا السلطان السلجوقي ألب أرسلان لما أظهره من فطنة ودراية وفراسة وحسن تدبير في المهام التي كلفه بها، فمنحه السلطان ألب أرسلان ولايات كتوقات وسيواس ونيكسار وغيرها وتسلم الأمير دانشمند منشوراً يتضمن اعترافاً من السلطان بحكم كل ولاية. وكشفت الدراسة عن علاقة الإمارة الدانشمندية بالدولة الزنكية والتي تعود إلى سنة 1138م عندما قام عماد الدين زنكي ابن آق سنقر بإنفاذ الرسائل إلى بعض حكام القوى الإسلامية في بلاد الجزيزة والأناضول يطلب منهم مساعدته ضد القوات البيزنطية التي فرضت حصاراً على مدينة شيرز.
ارتبط الدانشمنديون بعلاقات قوية بالزنكيين في عهد الأمير عماد الدين زنكي وابنه نور الدين محمود، لتحقيق نوع من توازن القوي بين هؤلاء وجيرانهم السلاجقة في الأناضول.

ترتَّب على مقتل سُليمان بن قُتلُمُش حرمان آسيا الصُغرى من رجُلٍ قويٍّ يتزعَّم السلاجقة ممَّا جعل البلاد في حال فوضى واضطرابٍ وانقسام.

فعندما شاع خبر الوفاة استغلَّ حُكَّام وأُمراء المُدُن والأطراف ذلك واستقلُّوا بِإقطاعاتهم، ونشأ نزاعٌ بين الأُمراء السلاجقة بِسبب التنافس على العرش الشاغر.

ظهر ملكشاه في هذا الجو المُضطرب بِمظهر المُوحِّد لِلأُسر السَلْجُوقيَّة، لِأنَّهُ كان يعُدُّ نفسه سُلطانًا على كُل السلاجقة بِمُختلف فُرُوعهم في الشرق والغرب، فرتَّب شُؤون حلب وأنطاكية والرُّها والأناضول.

فمنح حلب لِحاجبه  قسيم الدولة آق سنقر التُركُماني مُؤسس
 السُلالة الزنكيَّة.

  وعيَّن أحد قادته وهو مُؤيِّد الدين ياغي سيان التُركي أميرًا على أنطاكية بعد أن تسلَّمها من الحسن بن طاهر وزير سُليمان.

ومنح الرُّها لِقائدٍ تُركيٍّ آخر هو بوزان.

وعيَّن الأمير «برسق» حاكمًا على أملاك السلاجقة في آسيا الصُغرى.

ثُمَّ عاد إلى عاصمة مُلكه أصفهان مُصطحبًا معه وليُّ عهد سُليمان قلج أرسلان داود، وكان آنذاك في الحادية عشرة من عُمره.

وظلَّ هذا الأخير شبه أسير في العاصمة السَلْجُوقيَّة حتَّى سنة 485هـ المُوافقة لِسنة 1092م عندما أخلى سبيله السُلطان  بركياروق بن ملكشاه والذي خلف والده بعد وفاته.

 وخلال فترة الأعوام الستة التي شَغَر خلالها عرش سلاجقة الروم تنازعت في الأناضول عدَّة قوى لِتُوسِّع من نطاق نُفُوذها هي: الروم والطامعين في استرداد مُلكهم المفقود، والأُمراء الدانشمنديون الطامعون في تثبيت مُمتلكاتهم والتوسُّع على حساب جيرانهم، والأُمراء التُرك في المنطقة.

ولم يتمكَّن الروم من استرداد أيِّ مدينةٍ من المُسلمين باستثناء سيزيكوس، ويُمكن القول بِأنَّ الحُدُود البيزنطيَّة آنذاك لم تكن تتجاوز المدن والساحل الغربي لِآسيا الصُغرى، بِالإضافة لِبعض المُدُن المعزولة على ساحل بحر الأسود مثل سينوپ وطرابزون.

 وتوسَّع الدانشمنديُّون بِاتجاه الغرب، واستقرُّوا في سيواس وقيصريَّة وبعد مُدُن البنطس. واستغلَّ الأمير غازي بن الدانشمند الفراغ السياسي لدى السلاجقة، فاستقلَّ بما تحت حُكمه، كما استولى على مدينة قسطموني من البيزنطيين.

يرجع تأسيسهم إلى غازي بن الدانشمند. ولا توجد معلومات حوله ومعظم ماكتب حوله بعد فترة طويلة من موته.

وقد منح قائد الدانشميين سنة 1134 لقب ملك من قبل  الخليفة العباسي  المسترشد بالله بعد نجاحاتهم العسكرية.

وضع الدانشمنديون نفسهم على الخارطة السياسية في الأناضول مستفيدين من انتصار  السلاجقة في معركة ملاذكرد على الإمبراطورية البيزنطية سنة 1071.

وبعد وفاة السلطان  سليمان بن قتلمش  استفاد دانشمند غازي من خلافات البيت السلجوقي سنة 1086 ليأسس لحكمه في الأناضول.

في سنة 1100 نجح الدانشمنديون في أسر  بوهيموند الأول والذي بقي في الأسر حتى سنة 1103.

كما نجحوا في التصدي لحملة سنة 1101 بالاشتراك مع السلاجقة.

وفي 1116 ساعد الدانشمنديون السلطان ركن الدين مسعود بأن يصبح سلطان السلجوقيين.

وفي 1130 قتلوا بوهيموند الأول في معركة معه بعد أن قدم لمساعدة مملكة أرمينيا الصغرى.

غازي بن كمشتكين و انقسام سلطنة سلاجقة الروم جعلت وفاة قلج أرسلان الموقف في آسيا الصُغرى غير مستقر، إذ إنَّ أكبر أولاده الأربعة وهو ملكشاه أضحى أسيرًا في يد السُلطان  مُحمَّد  بعد معركة الخابور، بينما استولت أرملته على ملاطية والأقاليم الشرقيَّة بِمُساعدة الأمير أيدبر الذي اعترف بِسيادة طُغرُل أرسلان أصغر أولاد قلج أرسلان على بلاد الروم.

أمَّا الأخوان الآخران وهُما مسعود وعرب، فقد عاش الأوَّل في بلاد الدانشمنديين في حين استقرَّ الآخر في قونية.

 عاد ملكشاه بن قلج أرسلان إلى وطنه خلال أوائل سنة 503هـ  المُوافقة لِمُنتصف سنة 1109م، فدخل قونية وحاول إعادة الأُمُور إلى نصابها ولم شتات سلاجقة الروم، فقتل ابن عمٍّ لهُ كان قد نازعه على السُلطة، واستقام لهُ أمر الدولة.

 ثُمَّ حاول العمل على استعادة مُمتلكات والده، غير أنَّ أخاه مسعوداً ثار عليه وتعاون مع الأمير الدانشمندي غازي بن كمشتكين أحمد -الذي هو حماه ضدَّ أخيه ملكشاه، فهزما الأخير ثُمَّ قبض عليه مسعودٌ وقتله.

 استقرَّ مسعود في قونية بعد أن قتل أخاه، وحكم منها الشطر الجنوبي من آسيا الصُغرى المُمتد من نهر صقارية حتَّى جبال طوروس تحت وصاية حميه الأمير غازي الدانشمندي.

وحكم الأخ الثالث لِمسعود -وهو عرب- أنقرة وقسطموني، في حين استقرَّ الأخ الرابع -وهو طُغرُل أرسلان- في ملاطية تحت وصاية والدته وزوجها بُلُك الأرتقي.

وهكذا تقلَّصت دولة سلاجقة الروم وانقسمت إلى ثلاث إمارات صغيرة حول قونية تحت حماية الدانشمنديين الذين كانت لهم الكلمة العُليا والهيمنة السياسيَّة على كافَّة التُرك في بلاد الأناضول.

ركَّز مسعود اهتمامه بعد جُلُوسه على عرش سلاجقة الروم في قونية في تثبيت أقدامه في إمارته الصغيرة، وضم الإمارات التُركيَّة الصغيرة المُنتشرة في قلب الأناضول تمهيدًا لإعادة الوحدة السياسيَّة لِدولته ولِلمُسلمين في تلك البلاد، وهو الهدف المُستقبلي الذي وضعه نصب عينيه. فراح يُهدَّد وادي مندريس، وقطع الطريق المُؤدي إلى أنطالية على البيزنطيين.
واستعاد مُقاطعة
 فريجيا ومدينة لاذيق ولم يعد لِلروم طريقٌ إلى الشرق سوى طريق البحر، ثُمَّ راح يبتلع الإمارات التُركيَّة الصغيرة المُنتشرة حول إمارته، فسيطر على عددٍ منها ووسَّع من حُدُود دولته.

 لم يهدأ مسعودٌ بِانتصاراته تلك، إذ أثار انقسام السلطنة بينه وبين إخوته التنازع فيما بينهم، بحيثُ أصبح كُلٌ منهم يُريدُ التوسُّع على حساب الآخر.

جاءت الضربة الأولى لِمسعود من أخيه طُغرُل أرسلان صاحب ملاطية الذي ما انفكَّ يُغيرُ على سواحل أضنة وسائر بلاد قيليقية، ونجح في الاستيلاء على بعضها من بينها البستان، ممَّا أثار إزعاج مسعود.

انفجرت النزاعات بين الإخوة في سنة 518هـ المُوافقة لِسنة 1124م على إثر مقتل بُلُك الأرتقي وهو يُحاصر قلعة منبج  لِلقضاء على ثورة قامت فيها ضدَّ حُكمه.

إذ استغلَّ الأمير غازي بن كمشتكين أحمد الدانشمندي هذه الحادثة وأغار على ملاطية واستولى عليها بِمُساعدة صهره مسعود، ولمَّا طالب بها الأخير بوصفها من مُمتلكات السلاجقة، رفض أن يُعيدها إليه.

 وخرج طُغرُل أرسلان من المدينة، والتمس مُساعدة الصليبيين -الذين كانوا يُحاصرون آنذاك مدينة حلب- غير أنَّهُ لم يلق التأييد منهم، عندئذٍ قرَّر التخلِّي عن ملاطية وابتعد عن مسرح الأحداث.

أثار التعاون بين مسعود والأمير الدانشمندي ضدَّ طُغرُل أرسلان حفيظة أخيه عرب وقد استشاط غضبًا لِخسارة ملاطية، ولِما آلت إليه أوضاع بني سَلْجُوق من تفرُّقٍ وتشرذم، وضياع أملاكهم، فعقد العزم على مُحاربة أخيه مسعود الذي اتهمه بِالخيانة، والجُلُوس مكانه على العرش، وإعادة توحيد سلاجقة الروم تحت سُلطانه.

وفي سنة 520هـ  المُوافقة لِسنة 1126م، زحف عرب على رأس جيشٍ كبير إلى مدينة قونية لِلاستيلاء عليها، وانضمَّ إليه بعض أُمراء المُسلمين في الأناضول الذين خشوا من طُمُوحات مسعود وحميه.

واضطرَّ مسعود إلى الاستعانة بِالبيزنطيين كي يصد أخاه، فلجأ الأخير إلى طوروس الأوَّل أمير الأرمن في قيليقية، وأقنعهُ بِمُساعدته، فهاجم قونية في سنة 521هـ المُوافقة لِسنة 1127م، وخاض معركتين ضدَّ أخيه وحميه، فحقَّق انتصارًا جُزئيًّا، لكنَّهُ هُزم في نهاية المطاف، فالتجأ إلى القُسطنطينيَّة حيثُ أمضى بقيَّة حياته.

هكذا خلا الجو لِمسعود بعد نزاعٍ أُسريٍّ دام ثلاثة أعوام، تعرَّضت السلطنة خلاله إلى التصدُّع والوهن، فسارت في ركاب الدانشمنديين.

وظلَّ مسعود يحكم تحت جناح حميه غازي القوي حتَّى وفاة هذا الأخير سنة 529هـ المُوافقة لِسنة 1135م.

شنَّ قلج أرسلان الثاني هُجُومًا عنيفًا على ملاطية في سنة 573هـ المُوافقة لِسنة 1177م، وضرب عليها حصارًا مُركَّزًا مُستغلًّا الصراعات السياسيَّة الداخليَّة التي كانت قد نشبت داخل الإمارة، ودام الحصار السَلْجُوقي لِلمدينة مُدَّة أربعة أشهر تعرَّض السُكَّان خلالها لِلضيق بِفعل تناقص القوت وحُلُول فصل الشتاء، وعجز الأمير الدانشمندي ناصر الدين مُحمَّد عن التخفيف من هذه الضائقة، كما أخفق في صد القُوَّات السَلْجُوقيَّة، وخشي من ثورة الأُمراء عليه، لِذلك أرسل إلى قلج أرسلان يعرض عليه تسليم المدينة مُقابل السماح لهُ بِالنجاة بِنفسه. وافق السُلطان على ذلك، فخرج ناصر الدين مُحمَّد إلى حصن زياد القريب من ملاطية.

ودخل قلج أرسلان إلى المدينة يوم 29 ربيع الآخر 573هـ المُوافق فيه 25 تشرين الأوَّل (أكتوبر) 1177م. وبِذلك سقطت آخر إمارة دانشمنديَّة، ولم يعد في بلاد الأناضول من دولةٍ إسلاميَّةٍ سوى دولة سلاجقة الروم.

المصادر:-


 Encyclopædia Britannica | Danishmend dynasty (بالإنجليزية)

ابن الأثير، علي بن مُحمَّد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري (1382هـ - 1963م). التاريخ الباهر في الدولة الأتابكيَّة في الموصل. القاهرة - مصر: دار الكُتُب الحديثة. ص. 7 - 8.

 طقُّوش، مُحمَّد سُهيل  (1423هـ - 2002م). 
تاريخ سلاجقة الروم في آسيا الصُغرى 470 - 704هـ / 1077 - 1304م 

^ "Turkmen Ruling Dynasties in Asia Minor".

^ طقُّوش، مُحمَّد سُهيل  (1423هـ - 2002م).
 تاريخ سلاجقة الروم في آسيا الصُغرى 470 - 704هـ / 1077 - 1304م  

طقُّوش، مُحمَّد سُهيل  (1423هـ - 2002م).
 تاريخ سلاجقة الروم في آسيا الصُغرى 470 - 704هـ / 1077 - 1304م 

^ طقُّوش، مُحمَّد سُهيل (1423هـ - 
2002م). 
تاريخ سلاجقة الروم في آسيا الصُغرى 470 - 704هـ / 1077 - 1304م 

بوابة الدولة السلجوقية

بوابة تركيا

بوابة دول

أضاف Mr.Ibrahembot آخر تعديل قبل 17 ساعات

صفحات ذات صلة

ركن الدين مسعود

سلطان سلاجقة الروم من 1116 حتى وفاته 1156

قلج أرسلان الأول

ثالث حكام سلاجقة الروم

قلج أرسلان الثاني

سلطان سلاجقة الروم (1155-1192)



#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كركوك والاعيب السياسيين ومتاجرة بالدماء الفقراء.
- ديار الهرمزي مركز الإعلام التركماني العراقي
- قبيلة قرة ناز وتاريخ عريق
- الدولة الاشكانية تاريخ وتحدي ثم السقوط
- گوتيون و ركود الحضاري
- قبيلة قرة غول / قرة قول الأصالة والبطولة
- قبيلة قايي العزيمة والإصرار لقهر الأشرار.
- قبيلة بيات تاريخ وبطولات مؤسس الدول والإمبراطوريات
- الياقوت تاريخ ومعاناة.
- ما هو التأريخ التاريخ؟
- هل كل من يقتل يعتبر شهيد ؟
- خانية سيبيريا تاريخ من الماضي
- قشقاي الاثنية المنسية في إيران
- أتراك أهسكا تأريخ مليئة بالأحداث
- قرة قويونلو/ الخروف الابيض نهوض و سقوط
- قرية تركلان إحدى أقدم مكان سكنها الإنسان في بلاد الرافدين
- بيشير القرية التي لم تنصفها التاريخ
- تازة خورماتو جوهرة كركوك
- طوزخورماتو إحدى كنوز التاريخ
- كفري مدينة الاطلال والاثار


المزيد.....




- بايدن لـCNN: لن نورد أسلحة لإسرائيل إذا دخلوا رفح.. ولم يتجا ...
- بصور أقمار صناعية.. كم تبعد المساعدات الإنسانية عن غزة؟
- سفير إسرائيل بـUN يرد على تصريحات بايدن لـCNN
- -حماس??بايدن -.. بن غفير يهاجم بايدن ولابيد يعلق: إذا لم يطر ...
- تعرف على التاريخ المثير للجدل لنقل الشعلة الأولمبية
- -كان قرارا كارثيا-ـ غضب في بايرن إزاء طاقم التحكيم أمام الري ...
- العرض العسكري.. روسيا تحيي الذكرى الـ79 للنصر على النازية (ف ...
- مواطنون روس ينظمون مسيرة -الفوج الخالد- في لبنان ومصر (فيديو ...
- أنقرة: تركيا الدولة الأولى في تقديم المساعدات الإنسانية لغزة ...
- لابيد يدعو نتنياهو إلى إقالة بن غفير


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ديار الهرمزي - إمارة دانشمند في ذاكرة التاريخ.