عصمان فارس
الحوار المتمدن-العدد: 7730 - 2023 / 9 / 10 - 13:47
المحور:
الادب والفن
لاتسرق بيتي وتحرق ارضي ولاتكتب على باب بيتي هذا من فضل ربي اذا اردت ان نعيش سوية ونعيش شراكة كاملة ونتساوى في الحقوق والواجبات ، مقارنة مابين المسرح وحقول الالغام الارضية وقتل وتفجير الناس ،لقد سمعت عن رجل في الدانمارك كان يعاني من مرض جسدي أو عقلي ، وقام بزيارة الطبيب. سأله الطبيب هل تذهب الى المسرح؟ الرجل لم يذهب إلى المسرح من قبل. ولكن بعد هذه الزيارة الأولى مباشرة ، أخذ ماله وحجز تذاكر لستين عرض مسرحي برنامجًا مختلفًا. ماذا كان هناك في هذه التجربة التي جعلت الرجل يجب أن يرى ٦٠عرضًا مسرحيآ؟ نحن لا نعرف. ولكن كان هناك شيء ما.وقد تغييرت حياته،وعن رواية الكاتبة السويدية سلمى لاغير لوف : كانت هناك إمرأة عجوز تسكن في بيت خشبي وسط الغابة ،ولم تكن سعيدة العيش بسبب الاشرار ،وكانت تؤمن بموعظة إن الكبريت والنار سيدمران الرعية بأكملها، ومع ذلك لم تفكر العجوز بالهجرة وإخلاء بيتها وترك الغابات الخضراء والتخلي عن ارض الاباء والاجداد، والحنين الى الاوطان.
#عصمان_فارس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟