أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف شواني - حوار ادبي















المزيد.....

حوار ادبي


يوسف شواني
شاعر ومترجم

(Yousif Shwany)


الحوار المتمدن-العدد: 7711 - 2023 / 8 / 22 - 01:04
المحور: الادب والفن
    


الشاعر والمترجم العراقي يوسف شواني
حاوره حمزة فيصل المردان

بدءا حدثنا عن سيرتك الذاتية بالتفصيل ؟
شاعر ومترجم من كركوك مواليد عام 1975، اكتبُ باللغتين الكردية والعربية على حد سواء لدي سبعة اصدارات شعرية لحد الان، احدها باللغة الكردية بعنوان ( الرجاء الاخير ) وست مجموعات شعرية باللغة العربية وهي انوثة مدينة و اناهيد وبمحاذاة الغواية و غوص في مدائن العشق و رحيق الحاسة العاشقة و وطن قيد العثور فضلا عن مجموعتين شعريتين جاهزتين للطبع سأقوم بنشرها قريبا ..
ترجمت العديد من النصوص الشعرية الكردية الى العربية لعشرات الشعراء الكرد ونشرتها في العديد من الصحف المحلية والعربية والمواقع الالكترونية الرصينة كما ترجمت عددا من الروايات الكردية الى العربية، صدرت العام الماضي رواية ( احلام كژال ) لجلال قادر وبعضها لم تصدر الى الان، قلعة دمدم لعرب شاميلوف و فندق اوروبا لفرهاد بيربال و كتاب ( لا شيء، مذكرات امرأة ) لكوجر ابو بكر وحراس الله لعطا محمد وانتظر الوقت والمكان المناسب لنشرها .
كما صدر لي كتابين سياسيين عن تاريخ الاحزاب الكردستانية ترجمتهما لمركز الدراسات الاستراتيجية في اربيل اضافة الى كتاب طبي ايضا بعنوان الوجيز في امراض القلب للدكتور شوان امين..
كما ترجمت العام الماضي تاريخ الموسيقى الكردية لمحمد حمة باقي بطلب من الاكاديمية الكردية في حكومة اقليم كوردستان وانتظر اصداره قريبا ..
وحاليا على وشك الانتهاء من ترجمة كتاب جوالو الليل للروائي الكردي ميران ابراهم ..
نلت خلال مسيرتي العديد من الشهادات التقديرية وجوائز الابداع كما كتب عن تجربتي الادبية عدد من النقاد العراقيين والعرب الكبار امثال د. يوحنا ميرزا الخامس وعلوان السلمان وعدنان ابو اندلس ونجاة خوشناو وغيرهم .
بعيدا عن الادب انا مهندس في هيئة استثمار كركوك وامارس عملي الهندسي بشكل يومي كما انني اعمل في مجال المنظمات الانسانية ايضا NGO، رئيس منظمة برَو للحقوق والتنمية كما لدي شهادة في القانون ايضا اي انني عضو في اتحاد ادباء العراق و عضو في نقابة المهندسين و عضو في نقابة الحقوقيين ايضا ..

كركوك بها لفيف من الادباء من اعراق مختلفة كيف يكون التفاهم معهم
ضعنا في الصورة ؟
الحقيقة هناك تفاهم نسبي بين الادباء من المكونات جميعا وعلاقات اجتماعية لا تصل الى مستوى الطموح ونسعى دائما الى ترسيخها ولكن مع الاسف السياسة تنعكس على كل المجالات ومنها الادب ايضا وهذا مؤسف جدا وهناك الكثير من اشباه الادباء الذين تسللوا الى الساحة الادبية تحت مسميات مختلفة واثروا سلبا على الواقع الثقافي عموما، كما لا تخلو المدينة عبر العصور من الادباء الحقيقيين اصحاب الفكر النيّر والمبدأ السام والكلمة الصادقة، هؤلاء يمثلون كركوك بكل اعراقها المختلفة ..
لكن علينا ان نكون واقعيين وصادقين، الادب في ازمة حقيقية على مستوى العراق وفي كركوك على وجه الخصوص اختلط الحابل بالنابل لذلك فان الصراعات غير المشروعة بين الادباء وصلت الى حدود غير مقبولة اضافة الى محاولة النيل من الاخر بشتى الوسائل تسببت كل ذلك في تراجع الادب بشكل ملحوظ وادى الى تشتت الافكار الابداعية فالأديب يحتاج الى دعم معنوي متواصل وحرية في العمل من اجل بث رسالة انسانية بأسلوب مختلف وكل ذلك غير متاح لحد الان ولكن هناك من يخلق هذه الاجواء بنفسه وهذا ما اعمل عليه في الوقت الحاضر ..

بمن تأثر الشاعر يوسف شواني اكثر، بالشعراء العرب ام الكرد لقربهم منه قرب لنا الحدث ؟
انا تأثرت بالشعراء الكرد لان الكردية لغتي الام وكبرت في منزل كان يحتوي على مكتبة كبيرة تضم معظم دواوين الشعر الكردي وقرأت جميعها بل حفظت آلاف الابيات منها قبل ان ابدأ حياتي الجامعية ومن هؤلاء الشعراء نالي ووفايي و بيكس و گوران و هيمن وشيركو بيكس وغيرهم وبعد ان نضجت اكثر وتعلمت اللغة العربية بدأت بقراءة محمود درويش و نزار قباني واخرين ولكن لم اقرأ الشعر العربي القديم الا في حدود المناهج الدراسية، وحاليا اكتب باللغتين بنفس المستوى دون ان أتأثر بأحد ووجدت اسلوبي الخاص ونضجت ادبيا بما يكفي ليكون لدي مسار مختلف و رؤية للمستقبل تجعلني منفردا في عملي الادبي ..

هل بين الاجيال الادبية في شمال العراق هوة ام هم في بودقة واحدة يجمعهم الابداع وتفكيرهم واحد ؟
الهوة موجودة في كل مكان دون شك ولا يمكن التغاضي عنها وحتى في كوردستان ايضا وكركوك بشكل اخص وسببها في الغالب سياسي فتوجهات الادباء الحزبية المتنوعة حتى بين الاجيال الادبية السابقة خلقت حالة من التباعد واثرت سلبا على الواقع الادبي كما لا ننسى ان الاعلام يلعب دورا سلبيا في هذا الصدد و يسلط الضوء بطريقة غير مهنية في الكثير من الاحيان ويتعامل مع الادباء بطريقة سياسية وحزبية وقومية بحتة خلقت حالة من الانقسام والتقوقع بين المكونات فالأديب الحقيقي مهمش اعلاميا من كل الجهات وحتى من قبل الجهات الرسمية ايضا فالمحسوبية قائمة والفساد عنوان عريض في العراق واقليم كوردستان لا يمكن تجاهله في كل المجالات وفي كل المدن ولكن مع ذلك لدينا ادباء يجمعهم الابداع ويخلدوا في ذاكرة المدن على مر العصور .

كيف تقرأ التطور السريع في كتابة قصيدة النثر وهل هو تطور صحي ، ولماذا؟
تطور قصيدة النثر اذا كان وفق المعايير الادبية المعروفة فهو صحي ويثري الادب ولكن المشكلة تكمن في النصوص الدخيلة على الشعر واشباه الشعراء المهيمنين على الوسط الادبي سواء في صفحات التواصل الاجتماعي ام المدعومين اعلاميا وحزبيا وحكوميا واقصد من الكرد والعرب دون استثناء، هؤلاء ساهموا في تشويه بنية قصيدة النثر المتميزة بإيقاعها الخاص وعمق المعنى والمجاز والتكثيف و غيرها كما لا ننسى الدور السلبي الذي لعبته بعض دور النشر من خلال طباعة كتب لا ترتقي الى مستوى الادب في غياب الرقابة وحاجة الدور الى التمويل وتراجع الاقبال على الكتب مما تسبب كل ذلك في تراجع قصيدة النثر ظاهريا من وجهة نظر البعض ولكن الحقيقة انها في تطور ايجابي ومازالت تخطو خطوات واثقة الى قلوب الناس والقارئ الذكي يستطيع ان يميز بين قصيدة النثر الحقيقية والمزيفة بسهولة .
هل تستطيع ان تقارن بين شاعر كردي وشاعر عربي من نفس الجيل وما هي اجمل قصيدة كردية من وجهة نظرك ؟
احبّ الشعراء الكرد الى قلبي گوران و هيمن وهما من اعمدة التجديد في الشعر الكردي واجمل قصيدة كردية من وجهة نظري ( انين الفراق ) لهيمن مركرياني وهي قصيدة طويلة تمزج بين فراق الحب وفراق الوطن كتبها الشاعر بروحه ووجدانه وابجديته خلال فترة غربته في العراق هربا من النظام الايراني واستنبطت منها العديد من الاغاني الكردية الرائعة والتي بقيت خالدة في ذاكرة الناس ..
هذا الشاعر الكبير يصل الى مستوى العالمية ويمكننا مقارنته بنزار قباني او محمود درويش عند العرب وهو من نفس الجيل تقريبا اذ عاصرهم لفترة ولكنه رحل قبلهم.

ماذا اضاف التحول الجديد في كتابة النص الابداعي سواء نص شعري او نثري او سردي....الخ للشاعر يوسف شواني وكيف ترجمه على الواقع المعاش ؟
في الحقيقة لا استطيع ان اقيم نفسي لذلك اترك هذا السؤال للنقاد المحايدين اولا ومن ثم للقراء المتميزين لكن يمكنني ان اوضح لك رسالتي في الادب لا سيما ان الشعر ولد معي دون ارادتي لذلك اعبر عن ما يجري في خلجاتي بكل امانة و ما اكتبه لا يمثلني فقط بل يمثل معاناة الانسانية عموما و احاول ان اتقمص كل الادوار من اجل نقل الافكار التي اعتقد انها مكبوتة في عقول و قلوب الناس واضعها في نصوص شعرية ليصل الى العالم بأسرع ما يمكن ..
اما في الترجمة فرسالتي مختلفة وهي تعريف العالم العربي بالأدب الكردي الرفيع لذلك احاول جاهدا ترجمة كل نص ابداعي كردي الى العربية لأخدم بذلك الادب الكردي والعربي على حد سواء كما اسعى الى التقارب الثقافي بين الشعبين وبث روح التعايش و التسامح و هذا بحد ذاته عمل انساني ويحتاج الى جهد كبير خصصت له وقتا يوميا من خلال الترجمة خصوصا ..

لو طلب منك ان تغادر كركوك لأي محافظة عراقية تتجه وكيف ؟
لم افكر في مغادرة كركوك ابدا و لكن لو تم ذلك دون ارادتي كما حدث مع آلاف الكرد في حملات الترحيل القسري سابقا التي طالت المدينة في الازمنة والانظمة السابقة، سأختار مدينة يعيش فيها كل اصناف البشر، احبّ التنوع الانساني والثقافي وهذا ما وجدته في اوروبا إذ لا تجد مدينة منعزلة او يعيش فيها فئة واحدة ، كل المدن مكتظة بالسكان المختلفين ثقافيا وعرقيا و دينيا والمعيار الحقيقي لديهم هو العمل والانسانية ولكن في حدود العراق كما ورد في سؤالك سأختار مدينة اربيل لأنها اقرب مدينة الى كركوك كما انها تحولت الى مدينة عالمية ايضا نوعا ما وتتسم بالتنوع الانساني والثقافي واصبحت عنوانا للتعايش المشترك ويطبق فيها القانون بشكل صارم ويمكن لأي انسان ان يجد نفسه فيها كما يمكنني اتنسم منها عطر كركوك وأقف على قلعتها و أتأمل فيها معالم مدينتي في خيالي الشعري ..

كيف تستطيع ان توصل لنا فكرة ما قرأتها باللغة الكردية وهل تنقلها كما هي ام للترجمة امور نجهلها تجعلك تعطي نص مقارب للنص الاصلي ام ماذا ؟

اختيار النصوص قبل الترجمة هو مفتاح النجاح، انا اتقن العربية كما اتقن لغتي الام لذلك استطيع نقل النصوص الى العربية كما هي في الكردية دون تشويه للنص او تغيير ملحوظ الا في حدود الاطر المسموحة و هناك نصوص لا اقترب منها البتة لأنها غير قابلة للترجمة وخصوصا في الشعر الكلاسيكي الكردي وعندما يصادفني اعتذر عن ترجمتها فورا كما انني لا اترجم النصوص التي لا استسيغها ايضا لان الترجمة عملية تحويلية معقدة تحتاج الى مجموعة عوامل متممة من اجل ايصال نص المصدر الى الهدف بطريقة فنية دون المس بالمعنى المقصود ، و الترجمة تحتاج الى معرفة في ثقافة و تراث وفولكلور اللغتين و يجب ان يكون المترجم ضالعا في التفاصيل اليومية لهما وعاش تفاصيلهما فترة من الزمن ليتمكن من نقل الافكار والصور و الكلمات و العبارات بأمانة تامة …

هل الاجواء المنقسمة في جغرافية العراق لها تأثير مختلف من منطقة الى اخرى اضرب لنا امثلة من محيطك الان؟

نعم لكل جغرافية في العراق جمالها الخلاب لكن الحقيقة ان كركوك مدينة متواضعة من هذه الناحية ولا يوجد فيها متنفس ترفيهي او جمالي يأخذك الى سحر الالهام ولكن موقعها الملاصق لمدينتي اربيل وسليمانية يسنح لساكنيه برحلات متنوعة احيانا ادبية او شخصية و عائلية في احيان اخرى تجعلنا نستمتع بالطبيعة الساحرة والاجواء المميزة والرائعة بين الجبال الشاهقة و الينابيع الجارية التي ترفد افكارنا وعقولنا بالمزيد من الالهام الطبيعي والحقيقة اننا نحتاج الى هذا التغيير دائما حتى نستمر في مشوارنا الادبي بتجدد و بخطى واثقة ..
يتميز معظم الشعراء الكرد بنصوصهم التي تحمل معها عبق الطبيعة والوصف والجمال فاللغة الكردية ثرية بالكلمات المتعلقة بجغرافية كردستان فمثلا هناك آلاف الكلمات المرادفة في وصف الجبال و الينابيع والورود وغيرها فضلا عن الالوان البراقة التي تتخلل النصوص الكردية والتي تضفي المزيد من الجمال عليها كما لا يخلو الادب الكردي من الحزن والنحيب بسبب المآسي التاريخية المتكررة التي حلت بالشعب الكردي امام انظار العالم وهذا واضح في الشعر و الرواية و حتى الموسيقى النابعة من ناي الراعي تحمل معها انين خاص حينما يعزف وحيدا وسط التضاريس الجبلية والوديان العميقة لذلك فان الطبيعة تؤثر على النصوص بشكل مباشر و غير مباشر ..



#يوسف_شواني (هاشتاغ)       Yousif_Shwany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب العابر
- ومضات نابضة بالحب
- الحواس العاشقة
- هايكوات
- ( لماذا تراجع دور اقليم كوردستان في العراق )
- ميلاد الحب
- نبض عكس السير
- نسير كما تريد اقدامنا
- انت هنا
- الترجمة بين الاجتهاد و الالتزام بالنص
- في لقاء عابر
- لغز جديد
- رحلة الحب
- نون السراب
- قصيدة فاقعة
- تأملات زائفة
- شرود قاتم
- في دهاليز الطريق
- التحليق
- رقعة الشطرنج


المزيد.....




- ملف -القندورة والملحفة- الجزائري بقائمة اليونسكو للتراث غير ...
- صور| طلبة المدارس يتوافدون على معرض العراق الدولي للكتاب: خط ...
- عيد البربارة: من هي القديسة التي ولدت في بعلبك و-هربت مع بنا ...
- تعزية إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان مصطفى الزعري.
- صور| السوداني يفتتح الدورة الخامسة لمعرض العراق الدولي للكتا ...
- السوداني: الثقافة العراقية أولوية ودعم المثقفين مسؤوليتنا
- رقصة مميزة لفنانة روسية على بحيرة متجمدة (فيديو)
- اليونسكو تبحث إدراج الحنة وصابون نابلس وحلب في قائمة التراث ...
- متحف هيروشيما للفن يوثّق 35 عاماً من التعبير البصري الياباني ...
- -الذي لا يحب جمال عبد الناصر- وأبرز الإصدارات للقاهرة للكتاب ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف شواني - حوار ادبي