أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - بدايات كتابة الرواية عند الشعراء هارون هاشم رشيد في رواية -سنوات العذاب















المزيد.....

بدايات كتابة الرواية عند الشعراء هارون هاشم رشيد في رواية -سنوات العذاب


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7709 - 2023 / 8 / 20 - 10:25
المحور: الادب والفن
    


بدايات كتابة الرواية عند الشعراء
هارون هاشم رشيد في رواية
"سنوات العذاب"
ما يحسب للأدب الفلسطيني أنه أرّخ لما جرى في فلسطين، إن كان في أيام الانتداب الإنجليزي أم ما بعده وقيام دولة الاحتلال، فمن يطلع عليه سيجد مواقف وأحداث متعلق بتلك الحقبة، وكيف كانت عليه أحوال الفلسطيني وكيف قاوم ولماذا هجر وطنه وكيف هاجر وما ترتب على الهجرة من مآسي وأوجاع واكبت رحيله، وهذا ما يعطي الأدب قيمة معرفية تضاف إلى القيمة الأدبية والجمالية.
في الوقت الحاضر يدور الحديث عن مجموعة كبيرة من الشعراء توجهوا إلى كتابة الرواية، حتى أن مكانتهم الروائية تفوقت على كونهم شعراء، لكن للإنصاف نقول إن "هارون هاشم رشيد" هو من الشعراء الأوائل الذي كتبوا الرواية، فعندما اصدر رواية "سنوات العذاب" في عام 1970، فهذا يعني أنه كتبها قبل هذا التاريخ، وهو بهذا يكون من الشعراء الذين اتجهوا نحو الرواية قبل ما يزيد على الخمسين عاما، وهذه المبادرة تحسب له، فرغم أن الشعر كان هو الرائج في الستينات والسبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، إلا انه كتب الرواية، وكأنه شعر أن هناك شح في الإنتاج الروائي الفلسطيني، فعمل تعبئة ذلك النقص من هنا جاءت هذه الرواية.
الرواية تتناول أحوال الفلسطيني قبل الهجرة، وأثناءها وما بعدها، حتى بروز العمل الفدائي الذي يعد أطهر ظاهرة فلسطينية وعربية، وكيف تعامل معه الشعب الفلسطيني، والسارد جعل الأحداث تأتي من خلال الطفلة "منى" التي كانت بعمر اربع سنوات، إلى أن أصبحت شابة، وهذا الأمر يستوقف القارئ متسائلا: فكيف لرجل وشاعر يتقمص دور طفلة/فتاة لتروي الأحداث، ونجيب على هذا السؤال بأن السارد أراد أن يأخذ القارئ إلى حقيقة المأساة الفلسطينية، وكيف أن الهجر تعد جريمة إنسانية ووطنه وقومية.
المكان
المكان يعد جزءا أساسيا من مكونات ما هو فلسطيني، من هنا نجد غالبية الأدباء يتناولونه بالذكر ويتوقفون عنده، في رواية "سنوات العذاب" نجد الحديث عن "يافا" التي عاشت فيها "منى" أجمل أيامها مع أسرتها قبل الهجرة: "كنت في الرابعة من عمري، ألعب الاستغماية أمام بيتنا مع بنات جيراننا في حي المنشية في يافا" ص5، فالمكان متعلق بالطفولة، والذاكرة مرتبطة بالطفولة، والشباب مرتبط بها أيضا، من هنا نجد استمرار حضور "يافا" في الرواية، لأنها تمثل الأيام الجميلة والحرة ، بينما الواقع يمثل الجوع والعذاب والفرقة والموت والقتل والتشرد، فعندما يُذكر المكان، يُراد به التعلق بالفرح/بالأمل/بالسعادة/بالحياة السوية، هكذا يتعاطى الفلسطيني مع المكان، فهو لا يقحمه في النص الأدبي إقحاما، بل يأتي ضمن سياق أدبي وبصورة تخدم فكرة النص وجمالية تقديمه.
من هنا تحدثنا "منى" عن هذه العلاقة بقولها: "بيتنا ما أجمله... إنه معي... في عيني أحمله كأجمل صورة جملتها في حياتي، كنت أحس عنما أعود إليه بعد أي زيارة خارجية بأنني التقي بصدر أمي وبحنانها وبدفئها" ص7، إذن المكان هو جنة الفلسطيني، وهو من يخلصه من العذاب، لا يتوانى عن ذكرته واستحضاره أينما كان وحل، فبعد الهجرة تتساءل الطفلة "منى" عن حال المكان: "لماذا تأخرت يا أبي... أين الشيكولاته؟ أبي كيف عنبتنا، هل سقيت الورد، أبي هل ولدت بقرتنا مسعدة..؟ وماذا أسميت ولدها" ص82و83، نلاحظ أن المكان عامر بالحياة، وليس مجرد مكان، وإذا ما قارناه مع المكان الجديد وما فيه من ألم وضيق وشدة تكون التساؤلات التالية منطقية ومبررة: "من أكون..؟ وإلى متى سأظل في هذا المعسكر..؟ وأين ذهب جدي..؟ ولماذا لا أعود إلى يافا..؟ ومن الذي صنع مأساتي..؟ وماذا سيكون مصيري لو أصيبت أمي.. ماذا لو اختفت كما اختفى أبي..؟ وكما اختفى جدي" ص85و86، إذا ما توقفنا عند هذه التساؤلات سنجد السبب وراء جعل السارد يأتي من خلال طفلة، فالسارد أراد إيصال فكرة ألم الهجرة وما أحدثته من أثر نفسي وجسدي على الفلسطيني، وبما أن المتحدثة طفلة فهذا يجعل المتلقي ينحاز لها ويتعاطف معها، وبهذا يتم إيصال فكرة الرواية إلى القارئ.
وتأكيدا للعلاقة الوطيدة بين الفلسطيني والمكان، تحدثنا "منى" عن علاقتها بخان يونس، عن المكان الجديد الذي سكنته، فتقدمته بهذا الشكل: "خان يونس... مدينتي الحبيبة... طريقي إلى أبي.. ماذا جرى لها..؟ ماذا أصابها..؟ إنها بعد حادثة المركز تبدو مكلومة مطعونة...هدها الذهول وحطمتها الكارثة" ص104، نلاحظ أن الحنان حاضرا في تقديم "خان يونس" وكأن الساردة تريد تعويض (النقص) الذي أصابها بعد أن فقدت "يافا" لهذا وصفتها بالحبيبة، وبما أن "خان يونس" تتألم كما تألمت يافا، وهذا جعلها تتبناها بصورة كاملة.
الهجرة وأسبابها وآثرها
الهجرة كانت أكبر مصيبة حلت على الفلسطيني، فهناك أثارا مادية تتمثل في ترك أرضه، وبيته، ومصدر رزقه وعمله، وآثار نفسية تعلقه بحبه للمكان الذي تواجد فيه، والألفة التي وجدها من ساكنيه، وبما أن هناك قسوة وشدة وألم واكب عملية الهجر، وهذا ما جعلها تمثل والوجع الدائم والمستمر.
بداية الهجرة جاءت على لسان الأب الذي خاطب زوجته وعائلته قائلا: "لقد قررنا أن تُرحل النساء والأطفال حتى لا تتكرر مأساة دير ياسين" ص8، فالخوف من القتل هو الباعث على الهجرة، لكن الفلسطيني كان يعتقد أنها هجرة مؤقتة، قصيرة، لأن هناك جيوش عربية آتية، والمقاومة الفلسطينية ما زالت مستمرة: "سترحلون.. هذا شيء محتم...ولكن ستعودون هذا شيء محتم أيضا إن شاء الله" ص10، هذا كان في بداية الهجرة، أما أثناءها فقد تعرض الفلسطيني للجوع والعطش والتعب والخوف: "وأنا لا أقول أنني عرفت الشبع هذا منذ غادرت يافا... أبدا ... أكذب إذا قلت ذلك ... كنا نمشي مسافات لنجد الماء، لم يكن في المعسكر ماء ... ولا غذاء" ص72 ، مثل هذه الرحلة تجعل البيت، المدينة، الوطن هو الملاذ والمخلص لما يمر به المهاجر، من هنا تمسك الفلسطيني بوطنه يمثل الجنة التي تركها، وإذا ما توقفنا عند حديث المهاجرين من السوريين والعراقيين عن الهجرة وكيف ينظرون إلى مدنهم وبيوتهم التي تركوها نصل إلى حقيقة ما جاء في الرواية.
الاحتلال
تتناول الرواية أفعال الاحتلال وكيف أنهم متوحشين في تعاملهم مع الفلسطيني، فحتى أثناء هجرتهم طاردوهم وعملوا على قتلهم وإبادتهم، تحدثنا "منى" عما حدث في بئر السبع بقولها: "وفجأة عكر سكون الليل أزيز طائرة تحوم في سماء المدينة، وقامت أمي وأطفأت المصباح، وغرقنا في ظلام ثم شدتني إليها وضمتني تحت لحافها وأسند جدي ظهره إلى الحائط وخيم صمت قاتل فيه ترقب... ورعب.. وبدأ صوت الطائرة يعلو شيئا فشيئا وأخذ يقترب أكثر فأكثر.. وضاع سمعي...لم اعد اسمع إلا أزيز الطائرة ينخر عظامي كل شيء فيّ كان يسمعها لم أعد أسمع صوت أمي أو صوت جدي وهما يحوقلان ويبسملان ويتممان بآيات من القرآن وأخرجنا من هذا كله صوت كعصف الريح لكنه أقوى.. وأرهب، وأحسسنا كأنه ينقض علينا...ثم دوى انفجار هائل، وتوالى القصف وتوالت الانفجارات ومات السكون أغرقه الهديرا للامتناهي، وردمته تحت أمواج الضجيج الذي شمل المدينة كلها وظلت الطائرة تروح وتجيء وتضرب" ص21، هكذا تعامل الصهاينة مع المهاجرين، فهم كانوا يسعون لتفريغ الأرض ممن فيها، بصرف النظر عن الطرق أو الوسائل لذلك، مشروع أم غير مشروعة، فكانوا يثيرون الذعر بين الناس من خلال أعمالهم الهمجية: "وليست دير ياسين أول ما صنعت أيديهم.. لقد ذبحوا جيرانهم في يافا.. في حيف" ص34، ولاحقت الأهالي العزل أثناء رحيلهم: "لاحقتنا الطائرات اليهودية.. كانت تتعمد التجمعات الشعبية وتتجنب التجمعات العسكرية.. كانت تخاف الاقتراب من المدافع العسكرية" ص36، وهذا يؤكد أن الصهاينة كانوا يسعون لتفريغ الأرض وتهجير من فيها، وما ضربهم لتجمعات الأهالي إلا أن هناك نهج دموي يسري في عروق هؤلاء القتلة.
لم يتوقف العدوان على المواطنين حتى بعد إقامة دولة الاحتلال، فقد استمرت في قتل الفلسطينيين حيث كانوا، تحدثنا "منى" عن غزة في عام 1955 وكيف تم ضربها: "هاجم اليهود بئر المال والمحطة في غزة.. وقتلوا .. ونسفوا.. وأتلفوا.. شهدت نقطة البوليس عند أول غزة مأساة أخرى.. احتراق شاحنة بكل ما فيها ومن فيها من الرجال على أيدي اليهود.. احترقوا جميعا" ص93، نلاحظ أن القتل مقرون بالصهاينة، فلا يتم ذكرهم إلا كان الموت معهم، وأثناء العدوان الثلاثي على مصر وغزة لم تقل وحشية المحتلين عن السابق، تصف لنا الساردة مشاهد الموت والدمار بقولها: "والطائرات رائحة غادية.. تقذف بالدمار والموت تطارد الآمنين العزل من نساء... وأطفال... وشيوخ.
أصابت المدرسة ... وأحرقت مخزن التموين.. ودمرت خزان المياه.. وألقت بتسع قذائف تابعتها برشاش من الرصاص على بلوك k." ص119، نلاحظ أن الموت يلاحق الناس والدمار يلاحق العمران، فهناك عداء أزلي بين الصهاينة وبين ما هو حي، ما هو جميل، لهذا يقتلون الناس ويخربون ويدمرون المدارس، خزانات المياه، البيوت.
وبعد أن احتلوا غزة أثناء عدوانهم عام 1965 فعلوا العجائب فيها، يحدثنا احد الناجين من مذبحة غزة عما جرى فيها بقوله: "وطالبوا منا أن ندور بوجوهنا إلى جدار القلعة الكبير.. وفي لحظة... أطلقوا علينا النار مرة واحدة.. لا أدري كيف تم كل ذلك، لقد سقطت مع الذين سقطوا ولكنني لم أصب... وتظاهرت بالموت ومر اليهود يقلبون الجثث، ويكررون ضربها بالنار... ولكثرة القتلى لم يكتشفوني.. أفلت منهم" ص134، إذن المجازر نهج صهيوني متبع منذ ما قبل الكيان وحتى الآن، فتاريخهم حافل بالمجازر وقتل الأبرياء على مدار الخمسة والسبعين سنة الماضية، وما جاء في "سنوات العذاب" إلا تأكيدا لنهجهم البربري.

المقاومة
لم يقف الفلسطيني مكتوف الأيدي أمام الهجمة الصهيونية، بل وقف أمامها بكل ما يملك من سلاح، تحدثنا "منى" عن أبيها مخاطبا زوجته فاطمة: "فاطمة الأمر خطير... الناس يرحلون عبر البحر وأنا دبرت الأمر لرحيلكما... وسأبقى بجوار بيارتنا وأرضنا أقاتل حتى تأتي النجدات" ص9، وفعلا بقى يدافع عن أرضه وحتى استشهد هو رفاقه وهم يدافعون. ولم تقتصر المقاومة على يافا فحسب، بل كانت هناك مجموعات من المقاتلين موجودة على مداخل كل القرى والبلدات الفلسطينية: "كنا كلما اقتربنا من قرية أوقفنا مسلحوها... سكان القرى جميعا كانوا يقفون على أبواب قراهم بالسلاح" ص13، هذا ما شاهدته "منى" بعينها، لكن هناك شهادة أخرى من احد المقاتلين تحدث فيها عن المقاومة في بئر السبع: "كيف ضاعت بئر السبع.. كيف سقطت.. مدفع واحد لو ظل يضرب لو لم تنفذ ذخيرته ... لو .. لو لتغير كل شيء لقد سكتت النار ونفذت الذخيرة وضاع كل شيء .. كل شيء" ص30، إذن المقاومة الفلسطينية استمرت تقاتل حتى آخر رصاصة، ولم تفرض في الأرض إلا بعد أن فقدت مصادر القوة لديها.
العمل الفدائي
أبل ظاهرة عربية معاصرة كانت العمل الفدائي، حيث كان يمثل الفدائي نبي الأمة ومحررها من الاحتلال وصانع مجدها وعزها، لهذا تعامل الشعب مع الفدائي بروح الأمل والمخلص تحدثنا "لطيفة" عن العمل الفدائي: "اصطدم اليهود مع الفدائيين عند الخروبي.. وتمكن الفدائيون من ثلاثة جنود اليهود وقد أصيب أحد الفدائيين" ص159، وبعد أن يتم اسر الفدائي المصاب يتعامل معه الطاقم الطبي في المشفى بهذا الشكل: "أطعميه يا لطيفة.. لا تبخلي عليه بشيء.. أعطيه كل مخصصاتنا في الأكل.. كل مخصصاتنا في الدواء. نحن لا نريد أن نأكل أو نشرب أو نعالج.. هو أحق منا بكل هذا"ص162و163، بهذه الروح تعامل الفلسطيني مع الفدائي فقدمه على نفسه حيث وجد يقوم يمنع هذه الجرائم: "من اجل ألا يبقر بطن امرأة.. من اجل ألا يعتدى على شرف.. من اجل ألا ييتم طفل وألا ترمل أم.. وألا يشرد شعب" ص178، ويعمل من أجل هذه الأهداف: "من اجل هذا كله من أجل أن يكون لنا وطن.. وأن يكون لنا بيت أصبح الشاب الراقد في غرقة 14 فدائيا" ص178، فالفدائي كان منارة الأمة وطريقها نحو الحرية والكرامة، وما انتساب الممرضة "لطيفة" إلى الفدائيين إلا تأكيدا لإيمانها بنهج الحرية والكرامة: " أخيرا تحققت أمنيتها والتقت بحبيبها على طريق واحد.. ربما -ريقا مفروشا بالشوك والدم والصخور.. ولكنه طريق واحد.. طريق إلى النور.. إلى الأمل.. إلى القمة" ص208، من هنا يمكننا القول إن الرواية أرخت لمسيرة الفلسطيني من النكبة وحتى ظهور العمل الفدائي وما أحدثه من نقلة نوعية في مسيرة الفلسطيني نحو التقدم من وطنه.
الرواية من منشورات عالم الكتب، القاهر، جمهورية مصر العربية، الطبعة الأولى 1970.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجديد في رواية قطعة من السماء هيا عماد
- أثر السواد على السارد في رواية -حر انفرادي- محمد عزام
- فقدان المكان عند يونس عطاري
- التجديد في كتاب -فهم الدين، بحث تنويري- سعادة أبو عراق
- البحر في ديوان -أوراد تدخّن أورادها- خليل إبراهيم حسونة
- العلاقات الجسدية في رواية غزة 87 يسري الغول
- مشاكل الفلسطيني في كتاب -الوطنية والمواطنة- أيمن عودة
- رواية النجوم تحاكم القمر حنا مينه
- محاكاة الواقع في رواية -خنجر سليمان- صبحي فحماوي
- مسيرة آلام الفلسطيني في قصة -أم محمود أم الشهداء-
- مجموعة أم الشهداء الحالة النفسية في قصة -جسدي بين صبرا وبسمة ...
- الجديد في كتاب -غسان كنفاني، جذور العبقرية وتجلياتها الإبداع ...
- تمجيد الله في ومضة -أسقيتني- مأمون السعد
- ومضة -سقيتني- مأمون السعد
- مناقشة ديوان على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت- للشاعر الفلسطي ...
- طبيعة الصراع الفلسطيني الصهيوني في -رواية بيت للرجم بيت للصل ...
- المعاصرة والتراث في رواية -الحلاج يأتي في الليل- عزت الغزاوي
- لغة الشاعر في ديوان -منازل أهلي- حبيب الزيودي
- تقديم الألم في قصيدة -يا شيخ اثًقَلكَ السراب منير إبراهيم
- ديوان معلقة جلجامش على أبواب أوراك شاكر مطلق


المزيد.....




- المدارس العتيقة في المغرب.. منارات علمية تنهل من عبق التاريخ ...
- تردد قناة بطوط كيدز الجديد 2024 على نايل سات أفلام وأغاني لل ...
- مصر.. نسرين طافش تصالح بـ-4 ملايين جنيه-
- الفنان عبد الجليل الرازم يسكن القدس وتسكنه
- أسعدى وضحكي أطفالك على القط والفار..تردد قناة توم وجيري 2024 ...
- منصة إلكترونية أردنية لدحض الرواية الإسرائيلية في الغرب.. تع ...
- “نزلها الان” تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 2024 لمشاه ...
- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - بدايات كتابة الرواية عند الشعراء هارون هاشم رشيد في رواية -سنوات العذاب