أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر عجمايا - للأنسانية وللتاريخ أقول:














المزيد.....

للأنسانية وللتاريخ أقول:


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 7698 - 2023 / 8 / 9 - 18:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


للأنسانية والتاريخ أقول:
باتت الدول الرأسمالية أكثر دكتاتورية قمعية لشعوبها وخراب بلدانها من جميع مناحي الحياة، أجتماعياً وسياسياً وأقتصادياً ونفسياً..
ادعوا جميع المواطنين في بلدان الشرق الأوسط وخاصة في العراق وسوريا، من جميع مكوناتها القومية والأثنية، التشبث بأرضها ومعالجة وضعها بكل الطرق والوسائل المتاحة وبأي ثمن كان.. فالهروب من الواقع المؤلم وحتى الدامي، هو الأستسلام لواقع أجتماعي ونفسي وأقتصادي كونه أكثر أيلاماً وأكثر دموياً، حالياً ومستقبلياً..
من له عيون فليقرأ، ومن له أذنان فليسمع..
أنا متغرب من العراق منذ 8-تموز- 1995، ومستقر في أستراليا منذ 3-تشرين الثاني-1998، لكنني في سنة 2023 أعتبرها كارثة على البشرية جمعاء وخاصة في الغرب الرأسمالي المدمر، في أستثمار القنبلة الفكرية المؤدلجة، والتي أعتبرها سلاح كتلوي للقضاء على البشرية، فالسلاح الكتلوي هو أقوى من السلاح النووي، وأذا تريد أن تدمر البلدان والشعوب دمرها بتغيير فسلجتها الجنسية عبر الفكر المؤدلج..
باتت الشعوب تفقد وجودها الأنساني، في تغيير نمط الحياة الحقيقية وفق الفكر العلمي المتطور للحياة، بعيداً عن تغيير فسلجة الحياة الجنسية، في تبني المثلية قانوناً، وحرية تغيير الجنس البشري خارج كل القيم والموازين الحياتية.. وعليه فأنا وعائلتي سوف نغادر أستراليا بغير رجعة الى عراق الفوضى الخلاقة، نعمل جاهدين لتغييرها الى العمل المركزي الديمقراطي بموجب القوانين والأعراف الأجتماعية المتطورة.. كتبت في 9-8-2023



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقد والنقد الذاتي.
- ما حدث ويحدث في اقليم كردستان العراق، لا يتصوره العقل!! وهو ...
- بمناسبة فقدان أبي!
- هويتنا القومية!
- توضيح!
- رسالة توضيحية ثانية!!
- الى الشعب الكلداني الأصيل. الحقيقة دامغة لا تقبل الشك!!
- لمصلحة من يتم التصعيد الأعلامي؟!
- مهامنا الوطنية العراقية!
- مقتضب لمستقبل البشرية!
- صرخة معاناة وهموم أنسانية للكاردينال والباطريرك الكلداني تجا ...
- قراءة في كتاب (المنظمات السرية التي تحكم العالم) للكاتب سليم ...
- الأوضاع السياسية العراقية في الميزان!
- العسر السياسي لواقع عراقي!
- الأنتخابات العراقية والحلول الموضوعية!
- التخبط الفكري لبعض مدعي الأكاديمية!!
- مناشدة علمية تاريخية
- تقرير موجز عن زيارتي للعراق ما بعد مرض الكرونا اللعين!.
- اليسار العراقي وتحرر المرأة!
- الولادة..الموت.. القيامة.


المزيد.....




- أفيخاي أدرعي في قرى درزية بجبل الشيخ، فإلى أي مدى اقترب من ا ...
- جدل كبار السن والتيك توك في المغرب ومشروع قرار مرتقب
- قانون أوروبا الأخضر في مهبّ الغاز القطري
- بوتين: نريد سلاماً دائماً ومستقراً في أوكرانيا
- الغارديان: إسرائيل تدير الجوع في غزة عبر -حسابات بسيطة-
- العلماء يحلون لغزًا عمره ملايين السنين... هل يعود أصل البطاط ...
- -خمس ساعات في غزة-.. تفاصيل زيارة ستيف ويتكوف إلى القطاع
- رغم تحذيرات.. إسرائيل تؤكد مواصلة عمل سفارتها وقنصليتها في ا ...
- الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان يصف الحرب في غزة بـ-الإبادة ...
- -يأكلون مما نأكل-.. القسام تبث مشاهد أسير إسرائيلي بجسد هزيل ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ناصر عجمايا - للأنسانية وللتاريخ أقول: