أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - قانون تجريم التطبيع .. لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة















المزيد.....

قانون تجريم التطبيع .. لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7698 - 2023 / 8 / 9 - 16:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


- قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني رقم (1) لسنة 2022 الذي نُشر في جريدة الوقائع العراقية العدد 4680 بتاريخ 20 حزيران 2022 ، يشرعن التطبيع ويؤسس له ويجب الغاءه أو تعديله.

نجاح محمد علي كاتب وسياسي مستقل

عندما فرض زعيم التيار الصدري على مجلس النواب المصادقة على قانون يُجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني وتمت المصادقة عليه بالفعل العام الماضي ، حذرنا قبل ذلك وبعده من هذا القانون وقلنا إن العراق، لا يحتاج أصلاً الى قانون يجرم التطبيع في ظل وجود قانون العقوبات الحالي الذي يعتبر هذا الكيان دولة معادية وأنه معها في حالة حرب، وأن من يتخابر مع هذا الكيان اللقيط، يحكم بالاعدام .

كانت عبارة "باستثناء إسرائيل" وهي الجملة التي أُزيلت من جواز السفر العراقي بعد العام 2003 ، علامة واضحة تكفي لتثير الرعب في قلوب العراقيين الذين لم يد في خلد أحدهم أصلاً زيارتها ولو بلغ مابلغ.

لايعني هذا أن النظام السابق كان مخلصاً للقضية الفلسطينية خصوصًا وهو الذي عمل طوال سنوات السيطرة على مقدرات العراقيين، على إضعاف حركة التحرير الوطني الفلسطيني ، وتمزيق النضال الفلسطيني عبر تأسيس جبهة التحرير العربية التي كانت خنجراً في خاصرة الفلسطينيين.
قمة بغداد
تاجر صدام بالقضية الفلسطينية واستخدمها دعاية رخيصة يحتمي وراءها لخدمة الكيان الصهيوني .فهو الذي استضاف في بغداد مؤتمر القمة العربية عام 1978 بحجة الاعتراض على توقيع مصر معاهدة كامب ديفيد الخيانية مع كيان اسرائيل ، لكنه خرج بقرارات رسخت الاعتراف الجماعي بالكيان المؤقت عبر القبول بالقرارين الدوليين 242 و 338 اللذين يتحدثان عن استعادة أراض محتلة بعد حرب العام 1967 والقبول بدولة "إسرائيل" غير المشروعة، وهو ماعبرت عنه بوضح بيِّن رائعة أحمد مطر (الثور والحظيرة ).

الثور فر من حظيرة البقر،
الثور فر ،
فثارت العجول في الحظيرة ،
تبكي فرار قائد المسيرة ،
وشكلت على الأثر ،
محكمة ومؤتمر ،
فقائل قال : قضاء وقدر ،
وقائل : لقد كفر
وقائل : إلى سقـر ،
وبعضهم قال امنحوه فرصة أخيرة ،
لعله يعود للحظيرة ؛
وفي ختام المؤتمر ، تقاسموا مربطه، وجمدوا شعيره
وبعد عام وقعت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة

نعم، لم تتخل مصر عن كامب ديفيد ، وذهب العرب كلهم منذ قمة بغداد تلك خلف التطبيع الجماعي كل حسب ظرفه.
كان صدام {ومعه حزب البعث } ، يرفع شعار "الوحدة طريق فلسطين وفلسطين طريق الوحدة" الذي أطلقه مؤسس الحزب ميشيل عفلق ، ولكنه مزق الدول العربية وزج بالمنطقة في النهج الأمريكي ومنطق الاستفراد الاسرائيلي ، و كان بذلك يعمل على إبعاد العراق عن القيام بدوره الحقيقي في الصراع مع الكيان الصهيوني سواء بالحرب التي شنها على الجمهورية الاسلامية وبدفع من أمريكا وبريطانيا ودعم خليجي عربي لافت ، أو في قيامه بغزو الكويت مما فتح الباب واسعاً لدخول الأساطيل الأمريكية وجيوشها الى المنطقة ،بأكملها.

أقدم صدام على محاربة إيران التي وضعت فلسطين على رأس أولوياتها، واستنزف في تلك الحرب التي استغرقت ثماني سنوات القسم الأعظم من طاقات العراق وايران العسكرية والاقتصادية والبشرية، وخدم بذلك، إسرائيل، و أضعف قوى المقاومة الفلسطينية لأن هذه الحرب أهدرت طاقات العراق وايران لسنوات طويلة.

بعد توقف تلك الحرب العبثية ، قام صدام بغزو الكويت واحتلالها، وتسبب في شق الصف العربي وأدى إلى قيام أمريكا بتكثيف تواجدها العسكري في جميع دول الخليج العربية، ودفع معظم الدول العربية إلى الاصطفاف بجانب أمريكا حيث أرسلت جيوشها إلى الخليج بغية إخراج العراق من الكويت.

دمرت حرب تحرير الكويت التي قادتها أمريكا وحليفاتها ، البنى الاقتصادية والعسكرية ووسائل الاتصالات والمواصلات ومنشآت تنقية المياه ومنشآت الصرف الصحي ، الأمر الذي تسبب في انتشار الأمراض .
أدت سياسات صدام ، ليس فقط إلى إفقار الشعب العراقي وإنما إلى تدمير بنية المجتمع وقيمه ومثله ، وهيأ بذلك لرواج فكرة الشدود ومجتمع الفاحشة والانضمام الى معاهدة سيداو وما يتعلق بالنوع الاجتماعي .كما عانى عشرات الألوف من الفلسطينيين الذين تم إخراجهم من الكويت وبعض الدول العربية.

في نفس الوقت واصل صدام سياسة الخداع والتضليل عبر بعض القرارات ومنها منح مكافآت لعوائل الشهداء الفلسطينين ، وارسال صواريخ لم تكن تحمل متفجرات لضرب إسرائيل. وكانت النتيجة أن دفع العراق مئات الملايين من الدولارات إلى الكيان اللقيط كتعويض عن هذا القصف الكاذب، كما فعل مع الكويت.مثل هذا التضليل يجري حاليًا عبر ما يسمى قانون تجريم التطبيع.

يقول محمد المشاط سفير العراق في واشنطن سابقاً وهو يكشف زيف صدام في دفاعه عن القضية الفلسطينية ( بعد تعييني سفيراً للعراق في واشنطن عام 1989، إذ قبل مغادرتي إلى العاصمة الأمريكية استدعاني طارق عزيز وكان وقتها وزيراً للخارجية ليبلغني توجيهات صدام حسين وقال بالحرف الواحد «عليك أن لا تتطرق إلى مشكلة فلسطين وذلك بانتقاد إسرائيل» وقال أيضاً بما معناه عليك أن لا تتحرش بإسرائيل، والإشارة إلى الأعمال التي تقوم بها إسرائيل ضد الفلسطينيين. ثم أشار إلى أن توجيهات الرئيس صدام حسين تقضي بالتغاضي عن القضية الفلسطينية والامتناع عن انتقاد إسرائيل. هذا وإن السيد نزار حمدون الذي كان يشغل منصب وكيل الوزارة آنذاك، استدعاني وقدم لي قائمة بأسماء بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي وطلب مني بضرورة الاهتمام بهم ولقائهم باستمرار وتمتين العلاقة بهم مع ضرورة عدم التطرق إلى موضوع إسرائيل خلال أحاديثي معهم. كما أكد عليّ بضرورة الامتناع كلية عن توجيه أي انتقاد لها, هذا وكانت الأسماء التي قدمها لي هم من الموالين جداً إلى إسرائيل كما اكتشفت ذلك بعد وصولي إلى واشنطن بأسابيع قليلة).

بعد العام 2003 ، أصبح كل شيء على المكشوف ، وماعاد ذكر اسرائيل محظوراً في أدبيات قوى فاعلة في العملية السياسية وتحديداً في إقليم كوردستان ، و ماعادت السلطات فيه تخفي علاقتها بالكيان الصهيوني، وتجرأ عدد من السياسيين والصحافيين على الإعلان عن سفرهم إلى إسرائيل والدعوة الى مايسمونه "السلام". البعض زار اسرائيل سراً أما الأكثرية فإنها لم يردعها أيّ وازع وطني لا تمتلكه أصلاً وهي تفخر بما فعلته و دافعت عنه باعتباره سلوكاً "حضارياً".

رغم تشريع القانون الذي جبّٓ القانون السابق الذي اعتمد خلال العقود السابقة على فقرات دستورية تنص على أن العراق في حالة حرب مفتوحة مع الكيان الصهيوني ، وفرض عقوبات تصل إلى الإعدام والسجن المؤبد بحق المتعاونين أو المتعاملين معه ، فقد كثرت زيارات الاسرائيليين الى العراق بحجج مختلفة ومنهم بالطبع إليزابيت تسوركوف ، كما كثرت المقالات التي تُنشر في عواصم غربية وعربية تبشر بعهد جديد في العلاقات العراقية مع اسرائيل . وانتشرت في الصحف الاسرائيلية مقالات وتقارير تتحدث عن الزيارات الدينية حيث المزارات وأماكن التراث اليهودي الموجودة في العراق . ويبدو أن الأمر مبيت بشأن قانون تجريم التطبيع الذي يشرعن التطبيع من خلال الرحلات الدينية. ودافع زعماء سياسيون عراقيون ومنهم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ، عما سموه حق اليهود العراقيين الذين هاجروا الى إسرائيل بالعودة بحجج واهية أقلها زيارة الأماكن التي يقدسها اليهود ، وهي كثيرة، في العراق، وهم يشيدون باليهود الذين هاجروا إلى إسرائيل زاعمين أنهم أساس النهضة المدنية التي شهدها العراق أثناء الحقبة الملكية. هذا أيضاً يكرس التطبيع ، وهو يتركز في الفقرة الثانية من المادة الرابعة التي تحدد العقوبات المفروضة في القانون، والتي جاءت بعبارة: "لا تسري أحكام هذه المادة على الزيارات الدينية المقترنة بموافقة وزارة الداخلية".

في هذا الواقع ، جاء الحديث عن فقرة السماح لتبادل الرحلات الدينية في القانون الجديد (بما يتعارض مع قانون العقوبات العراقي رقم 111 سنة 1969، ويستوجب الطعن بها في المحكمة الاتحادية العليا) ، في خضم الحديث في دول تدعم أطرافاً فاعلة في العملية السياسية ، عن الإبراهيمية بحجة الدعوة لنبذ الخلافات بين أتباع الشرائع السماوية الثلاث، والبحث عن المشتركات من أجل تجسيد قيم الإخوة والتسامح والتعايش في المنطقة، بهدف إنهاء ما يسمونها حالة الصراع العربي -الإسرائيلي المستمرة منذ احتلال فلسطين عام 1948، ومن ثم تحقيق ما يسمى السلام الشامل.

هنا، يظهر خطر التغاضي عن فقرة السماح بالرحلات الدينية ، بما يحقق هدف الابراهيمية الجديدة التي تمثل وصفة ناجعة لتعايش إسرائيل ككيان غريب في محيطها الإقليمي ، ووسيلة جديدة للسيطرة والتحكم بدول وشعوب ومقدرات المنطقة، وتحويل بوصلة العداء الى المسلمين أنفسهم، لتبقى اسرائيل، ولتتمدد.

تقول رئاسة البرلمان إن "القانون سيطبق من تاريخ تشريعه، وليس بأثر رجعي". يعني أن المطبّعين العراقيين مع المخابرات الإسرائيلية، وزوّار الكيان المؤقت اللقيط، سراً، من مسؤولين وبرلمانيين سابقين وحاليين، شيعة وسنة وكرداً، قد بصموا على تجريم التطبيع ، وهم في أعماقهم يسخرون من فقرة الرحلات الدينية الخطيرة ، ومن القانون الذي غفل عن مزدوجي الجنسية ولم يشر الى معالجة تخصهم.

قانون تجريم التطبيع الذي يشرعن التطبيع حتى لو أحسنا الظن به، مرّٓ كما مرت قوانين مشابهة انتهت على الرفوف العالية أو في سلال المهملات بدليل استمرار زياراتٍ اسرائيلية الى العراق بعلم من رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي ليس آخرها ، مع سبق الإصرار والترصد ، زيارة إليزابيث تسوركوف ، تماماً كما فعلت قمة اللاءات الثلاث في الخرطوم 1967، (لا صلح ولا تفاوض ولا اعتراف بإسرائيل) ثم لم يمر زمن طويل حتى دخلت مصر والأردن ثم منظمة التحرير الفلسطينية ذاتها ، وتبعتها أخيراً دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب ، بالانضمام في تطبيعٍ علني الى ماسميت اتفاقات ابراهام ، وتبعتها دول عربية ولكن في السر باتفاقات أمنية وعسكرية واقتصادية وسياسية متينة، كقطر، والسعودية التي أعلنت انها لا تمانع في التطبيع بشروط . وللتذكير ، كان العاهل السعودي الراحل عبد الله هو الذي عرض على إسرائيل مبادرة السلام العربية التي تبنتها جامعة الدول العربية في عام 2002. وفي الآونة الأخيرة ، قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لمجلة أتلانتيك العام الماضي إن المملكة تعتبر إسرائيل "حليفًا محتملاً" ، والحبل على الجرار.
لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة.

للمتابعة على تويتر @najahmalii



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعتقال عمران خان أدى إلى فتح باب الشقاق في السياسات الباكستا ...
- أكثر من ربع الإسرائيليين يفكرون بالهجرة المعاكسة ..ماذا يعني ...
- إليزابيث تسوركوف -سجينة- سياسة إسرائيلية خاصة
- تغييب العراق في النزاع على حقل غاز آرش/الدرّة يقلل من فرص ال ...
- العراق الحاضر الغائب في النزاع على حقل الدرة
- -هذه ليست حرية تعبير..-
- فرص السلام في اليمن بعد الانفراجة بين السعودية وإيران.
- إيران تدعم بوتين وتلقي باللوم على الغرب في تمرد فاغنر
- لماذا هوجمت منظمة -خلق- الإيرانية في أوروبا؟
- كيف ستسمح الولايات المتحدة للعراق بدفع ديونه البالغة 2.7 ملي ...
- ماذا يعني الإفراج عن نحو 3 مليارات دولار من أموال إيران المج ...
- العملية الجريئة التي نفذها جندي مصري تحطم أوهام إسرائيل الأم ...
- ‏الولايات المتحدة تعرب عن اهتمامها المتجدد بالدبلوماسية النو ...
- ماذا بعد عودة العرب الى سوريا ؟
- تعديل في الأمن القومي الإيراني لمواجهة تحديات الداخل وتفاقم ...
- قمة الأسد في جدة : هل تعود السياسات العربية إلى العقلانية ال ...
- الوحشية تعجل في انهيار الاحتلال
- قوات البيشمركة تشتبك مع مسلحي داعش في كردستان العراق
- الحاضر الدائم في تصاعد التوترات بين إيران وأذربيجان
- هل يمكن تحويل التطبيع السعودي الإيراني إلى نقطة انطلاق نحو ج ...


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - قانون تجريم التطبيع .. لم يرجع الثور ، ولكن ذهبت وراءه الحظيرة