أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أحمد السيد علي - بطل من ورق















المزيد.....

بطل من ورق


أحمد السيد علي

الحوار المتمدن-العدد: 7677 - 2023 / 7 / 19 - 18:48
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


عندما ضرب الحزب الشيوعي العراقي، كنت قد تسلمت من الرفيق عمار البهرزي الموجود في المانيا مجموعة من اصدقاء الحزب وعامر حسين الموجود في الدنمارك، اذكر منهم الخياط حسين كرلول و سعد سويدة وكريم كرادي ولا اتذكر اذا كان ظامر خليل موسى لانه كان عمره 16 انذاك، واتذكر اخدتهم الى قبر الرفيق فهد.
في تلك الفترة استدعوني في مديرية امن بعقوبة. وبلغت مسؤولي المباشر الشهيد هشام هاتف، فقال لي اذهب ولا تعترف، كان الشهيد صلبا خاصة وله تجربة سابقة مع القيادة المركزية.
كان ذلك الشهر الثامن من عام 1978
بقيت من الساعة العاشرة صباحا حتى الساعة الخامسة مساء جالس عند معاون مدير الامن، بعدما ذهب المراجعون ، بدأ باستجوابي وانا انكر، وكأنها مسرحية كوميدية، واشتد التعذيب وعلقوني وتحول كفي الى اشبه بالبالونه المنفوخة واستمر هذا الى الفجر.عندها اتى بورقة فيها كل اسماء اعضاء الخلية بالاسم الحقيقي والاسم الحزبي،حتى اسم مسؤول الشخصي وكنيته الحزبية، فقط شخص من داخل الخلية لم يذكر اسمه صح.وذكر لي اسم المشرف الراحل عامر مطر وكنيته الحزبيه.
فأنهاريت وأيدت الاعتراف.
وبعدها قدمت تقرير الى محلية ديالى ، وذكر لي محمود طالب ان المحيلة اجتمعت عشر ساعات لما ذكرته في التقرير. كنت وقتها مرشح قاعدية وانا في الصف الثالث كلية علوم قسم الرياضيات. ومع ذلك بقي التهديد يلاحقني، وقد كتبوا على حاىط الدار الشيوعي احذر والا.
المهم في هذه الاثناء ظهر ضامر وهو يحمل عكاز كأنه اعتقل وتعذب وهو لم يكن حزبيا. هذه اول خزعبلاته.
في بغداد اعتقلت امام باب كلية العلوم الشهر السادس بعد حصولي على النجاح في باب كلية العلوم في الاعظمية انا والمغربي الراىع ابا بكر محمد بلقاسم وكان من حركة الى الامام المغربية وطالب مشبوه من البعثيين. فأطلقوا سراحهم، وكان الهدف انا،وذهبو بي الى مديرية امن الاعظمية الواقع على كورنيش الاعظمية،وكنت قد كتبت ذلك في موضوع سابق الهروب من امن الاعظمية. بعدها قررنا الهروب الى الكويت انا وجمال وعلي كنانة و الراحل يوسف حجي خضير وعماد. في كل هذا المشهد لم يكن للمدعو ضامر اي وجود. هربنا الى الكويت في نهاية الشهرالعاشر 1979. وشاهدنا الشهيد وليد محمد حمد ودعيناه للمجيء. فقال انا مرتب وضعي الى كردستان. ودعناه وهربنا عبرالزبير ، الشعيبة ، الحدود السعودية الكويتية.
بعد سبعة اشهر بقاءي في الكويت "كعيبر" دون جواز قررت العودة لارتباط بأمرأة عراقية راحلة ."أتحاد" وفي هذه الاثناء كنت على اتصال بمحمود طالب الكهوجي وعبد العظيم كرادي. وقد اتفقنا الهروب مجدد الى الكويت. وفي هذه الاثناء طرح عبد العظيم كر ادي مجيء ابراهيم الخياط.لكن محمود طالب رفض ذلك بحجة الحزب لديه شكوك بذاك فاعتذرت من عبد العظيم بحجة الحزب, وكان الخيط هو الشهيد محمود التتنجي.عرفتها متاخرا.حينما نشر اسماءنا كمعتقلين وطنيين في ايلول 1980 وقد ادخلها المحامي حيان الخياط جريدة طريق الشعب في الوقاىع العراقية، وبدل ان يكون اسم عبد العظيم كرادي ,ادرج اسم الراحل ابراهيم الخياط.
بعد هذه الاحداث ظهر ظامر ورعد عز الدين الخالدي وابراهيم وعبدالعظيم.
يوما ما كنت في شارع ابي نواس فواجهت ابراهيم وعيدالعظيم ورعد عز الدين الخالدي وظامر الاهوج ,فتجاهلتهم ولكن ظامرظل يصرخ اباسمي.

كنت اسكن في عمارة زيونة في شقة:انا واتحاد ,وكريم وسحر,وعصام ونداء .لان فيها ثلاث غرف ,كنت اعمل في فرن انا وعصام اما كريم فهو صاىغ في بغداد الجديدة.
وقد حدث خلاف بيني وعصام وجاء المجرم سعد يبحث عن الاسلحة لينقله لاسياده هل هي سكين مسدس ,ولا يعرف ما سينتظره كخاىن مجرم وليعرف مصيره القصاص. ما فعله من اجرام وخيانة وخبث.
اعندما اعتقلت المجموعة الاولى في السليمانية، بخيانة سعد طبعا’ تحول ظامر الى شخص ضعيف جبان يرتجف بشكل غير طبيعي.اي اسم يأتي على باله يجلبه الى الامن وان كان عابرا. ورحلوا الى كركوك، مركز الاستخبارات الشمالية، وقد لعب الراحل رعد عز الدين الخالدي بدور بطولي عندما مثل انه مغمى عليه ، وهم في سرداب لايصل فيه الاوكسجين لكي يفتحوا باب الزنزانة لدخول الهواء.
المهم بعد صعود هذه المجموعة واعتقالهم اعتقد يوم 7/8/1981
وذكر لنا سعد انهم وصلوا الى كردسنان،اتفقنا ان نلتحق بهم يوم 21/7/
اي بعد اسبوعين، واتفقنا تلتقي في كراج الخالص ،انا وكريم ناصر ثابت وسعد عبد عيسى، وتخلف عنا عبدالله عبد الرضا الذي قال لسعد انه ينتظرنا في فندق في السليمانية. المفاجآة الكبرى الغير متوقعة التي لم يحسب لها حساب الخاىن سعد انني اتيت بشخص لم يعرفه سعد انه مثيل خيرالله حسن جندي هارب من الحرب العراقية الايرانية ويريد الهروب خارج الوطن.ولم يستطع سعد الابلاغ عنه و رجال الامن يراقبوننا. فهاج كالثور لماذا اتيت به ونحن هاربون الى كردستان، فقلت هذا لايؤثر علينا، فسكت على مضض، سأبقى شوكة في عين هذا الخاىن ماحييت.
بعد تحركنا من كراج الخالص بعشرين دقيقة ، هجمت علينا ثلاث سيارات مسلحة، واخرجونا من سيارة نقل الركاب وفتشونا تفتيش دقيق وسعد معنا ودققوا في هوية مثيل ولم يكن اسمه في الاسماء التي ذكرها سعد لهم، ولم يستطع فضح اسمه بين الركاب، فاعتقلونا ولم يعتقلوا مثيل، فذهب كركوك وعاد عبر تكريت الى بغداد وتقل ما حدث، ومثيل الان في الاردن يعمل هناك.اليوم الثاني ذهب سعد الى السليمانية الى الفندق ودخل على عبدالله وقال الجماعة ينتظروك وما هم بالخروج حتى هجم عليه عبد الصمد ورجال الامن .
في البدء دخلنا سجونا انفرادية معصوبي العينين مكبلين الى الخلف، نخاف ان نرفع العصبة عن اعيننا، نسيت ان اذكر ان الضابط الذي اعتقلنا سألني احمد ما ذا تريد ان تفعل في كردسنان فقلت له سياحة في الصيف فضغط الخاىن سعد على فخذي بقوة لن انساها ما حييت.


.

ضامر خليل موسى

في تجربتي الحياتية... ان لم أكن قويا من الداخل، فعلي الاكتفاء بما انا عليه واتجنب المفاخرة والكذب، وهذا ما فعله ضامر.
بعد اشهر معدودة جمعنا في غرفتين متجاورتين، وكنا خلف الباب نتبارى الشعر والمعرفة والجغرافية و كان عبدالله يعرف اغلب عواصم العالم. ومن ثم فتحوا الباب التي تفصلنا، وكنت اسمع الراحل رعد عز الدين يغني عصفور طل من الشباك وانا اقرآ له غريب على الخليج كانت مرارة مشحونة بالتحدي. وفي تلك الاثناء بدأ استدعاءنا والتعذيب والاقرار في الاعتراف،جل ما يردونه الامن نحن في تنطيم للحزب الشيوعي.
كان تعذيبا ليس سهلا ويشتموك وحتى يطلبوا منك ان تكون قوادا، وكنت اتحمل حد اللعنة بحيث ينتزع لحم ظهري من الصوندات وادوات الكهرباء بين الخصية. في هذه الاثناء لم اجد في حياتي اجبن واضعف من ضامر، يرتجف بيننا ، ويهتز مثل السعفة قبل التحقيق، ونفرك به ونتحدث معه ، ولكنه لا يسمع،فقد اعترف على طالبة في المعهد اعطاها كارت بمناسبة ذكرى الحزب اتوا بها وبقيت المسكينة يوم كامل في الامن ونسمع بكاءها،
واعترف على طالب من كربلاء هنأه بميلاد الحزب كريم عبدالامير واعترف على اخيه ابراهيم، تم اعترف على قريبه حسين هادي، وكان موظف في بنك الرافدين، واعترف على طالب فليجة بحيث فاتحه بالصعود الى كردستان واعتقلوه،والانكى من ذلك بعث رساله الى علي خزعل كرادي بيد عادل جابر فمزقها علي ومع ذلك اعتقلوه، وفوق كل ذلك قال له المحقق ابصق عليه وفعل ذلك، وقد تعرض علي الى ابشع انواع التعذيب وكان بطلا حقيقيا، بحيث جاء الينا ورجله مثقوبة وكلها قمل. هؤلاء كلهم بقوا اشهر وصعدو محكمة الثورة. كل هذا ممكن ان تغفره الا الاساءة الى الشجعان.

بعد العفو 19/06/1982

خرجنا فرحين وكنت قد كتبت في الحوار المنمدن عن اسباب خروجنا سابقا.
المهم رجعت انا الى كلية العلوم قسم الرياضيات بكتاب من الامن في قيدي المرقن 1982/1983 والكتاب موجود في الكلية ان احمد صفر علي حسين كان لدينا من 21/8/ 1981
الى19/6/1982
في ذلك الضغط الشديد كان ملجىء الاخير هو محل ابا ياسين في شارع الصناعة نقرأ الشعر ونتجاذب الحديث ونخرج سويا كان مرفأ كبيرا،
الاغلبية من المعتقلين ذهبوا الى العسكرية وبقيت انا المدني الذي تبعث علي الامن شبه يومي بتعذيب نفسي،اما ضامر فلم يظهر يوميا، وكنت اجمع من يأتي من العسكرية في نادي الموظفين في المساء، واجعلهم يدفعون الحساب، علي كرادي، عبد العظيم كرادي، ابراهيم الخياط، واثق شفتاوي،منعم كرادي.لم يقترب ضامر من جلساتنا على الاطلاق ، وقد حدثت ازمة لبيت صادق كرادي، برجوع عزيز كرادي من ايران ويحمل قنبلة، فاعتقلوا الحاج صادق جعفر كرادي ، وجعفر كرادي ، وعزيز كرادي ، ومنعم كرادي ، ولم يأتي الى بيت كرادي احد خوفا ، وكنت اجمع القاص ياسين خضير والاديب علي بنية ، وعبدالله عدنان حمدي،ومحمد نونية وغيرهم ونسمع في بيت الحاج صادق احاديث احمد الواىلي. كان ضامر وكيلا للامن،لم يجرأ ان يتقرب منا.

الفصل الاخير
انا كنت مفصول لمدة سنة لانني رجعت لمدة سنه واحدة، وكانت سنه مرعبة فقد وجدت اسمي محفور بعدة رحلات للمراقبة، فلم تكن سنه مفرحة، ولكن كانت لي علاقة جيدة ببعض الاساتذة منهم الراحل البروفيسور ريمون شكوري الذي اهداني كتابه المهم صحوتي الفكرية،
والدكتور عادل غسان وعبد الجبار البدري،
قررت الهروب مجدد الى ايران،بعد عودتي من الكويت تعرفت على عاىلة غاية في الروعة من السليمانية، لان ابنها سجن في الكويت ازاد واثناءها قمت في احتجاج شهيد اللهجة ضد السلطات الكويتية ونلت ما نلت، المهم ونقلنا الى سجن اكبر.


الهروب الاخير
قررت الهرب الى ايران بعد ما ذاق الخناق علي، لان الامن كل ما يشهدوني يقولون المديرية يريدوك، فقررت الهرب يوم 31/5/1984

في فجر ذاك اليوم اخذت من جزدان امي 5 دنانير، وكتبت لاخي محمد من مستعار من مكتبانا جمال وانا منها الثابت والمتحول لادونيس من قبل مصطفى كلاز، وصعدت الى كردستان وهذه قصة اخرى،
قصة طويلة مع ابطال الباسوك والاتحاد الوطني الكردستاني.
المهم بقييت مع الشيوعيين لمدة اسبوعين فرفضت، فقلت اريد ان اذهب الى سوريا،
واخذوا مني صورة رعد عز الدين الخالدي،
وصلت ايران والتقلت بعصام خماس القصاب ، وتفهم مني انني لا اريد البقاء،
بعد عام جاء اخي محمد ومصطفى كلاز عن طريق صلاح زنكنة ب150 دينار عبر كلار، ومات اخي بخمر مغشوش،وكان معهم خضير باتا /وبعدها جاءت مجموعة ضامر وسامر وكامل متي على نفس طريق ا صلاح زنكنة ب150 دينار
وبعدها جاءت مجموعة ياسين وعلي بنية ووو.

الكارثة أبتدت
عندما التقى عصام بضامر بدأ ضامر يضع اصبعه على انفه ويقول لعصام انه علاقته واسعة مع خليل المعاضيدي وعبد الله الصباغ وعلي هادي، صدقه عصام واوصى عصام باعطاءه بيت الحزب الشيوعي العراقي لاجبن واتفه ولم يكن شيوعيا
وهذه الجريمة الكبرى، وهذا الجبان يبعث لي رساىل لمعاقبة اخرين,حارب ياسين واتهمه بعثيا ، وكان ياسين اشرف منه وبطلا، وكنت في الايام الصعبة وانا مدني اتجه الى محل ابي ياسين للمواد الاحتياطية في شارع الصناعة وهو ملاذي. وكان ضامر اجبن الناس، وحارب ثلاثة ارجعهم الى العراق وحوكموا في ابو غريب وسجنوا، الان يفتخر انه مناضل وهو اجبن البشر ، ويأخذ ثلاث رواتب
كونه نصير ولم يكن يوم في كردستان، وسجين سياسي لاكثر من سنه وعليه ان يحاكم لمن جاء بهم دون ذنب، وراتب تقاعدي من الدنمارك، ولو تدري الدنمارك بما فعل فالقضاء هناك سيحاسبه. انه من الايادي البيضاء اليس كذلك.



#أحمد_السيد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايام سقوط بعقوبة بيد القاعدة
- شهادة للتاريخ
- الهروب الى ومن خانقين
- شيعة الانتفاضة هم الشيعة العلوية...وشيعة المنطقة الخضراء هم ...
- في ذكرى أربعينية الراحل الشاعر المناضل إبراهيم الخياط
- الهروب من خانقين في اكتوبر 1980
- سأعطي صوتي لأصغر كيان انتخابي وأصغر صورة لمرشح اكاديمي حقيقي
- حق تقرير مصير شعب لا يحتاج الى إستإذان
- العشيرة أو القبيلة من أهم مظاهر التخلف
- حميد العقابي... الشاعر والروائي الطائر المتشرد
- عبد الغني الخليلي ذاكرة لا نتنهي
- لتسامح فكرة عنصرية بغيضة ... الحل في المساواة
- ماهية الجنة ... هل هي للعاطلين والكسالى
- أعشاشنا القديمة
- هادي الربيعي وإرتحالات نورنندا
- غادرنا المناضل البطل فاخر ... على حين غرّة
- المبدع المسرحي كاظم السعيدي ...وداعا
- ينابيع الأقصى
- هواة الحمام
- نادي 14 تموزالديمقراطي العراقي في عاصمة السويد (ستوكهولم) .. ...


المزيد.....




- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أحمد السيد علي - بطل من ورق