أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - رغم التحذيرات المبكرة مقاولو الحروب بالولايات المتحدة خططوا للحرب في أكرانيا















المزيد.....

رغم التحذيرات المبكرة مقاولو الحروب بالولايات المتحدة خططوا للحرب في أكرانيا


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7670 - 2023 / 7 / 12 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لتضخيم أرباح الصناعات العسكرية بالولايات المتحدة
ا
لم يتغير السجل الذي يستخدمه قوادو إشعال الحرب في العراق ، ليبيا ، سوريا والآن دور أكرانيا .
"الحرية والديمقراطية تحت الخطر؛ يجب إلحاق الهزيمة بالشر، ومصير أوروبا والناتو جنبا لجنب مع ’ نظام دولي تحكمه القوانين‘.. كلها عرضة للمخاطر، والنصر محتم."
النتائج هي نفسها من جديد، تبريرات وروايات زائفة ؛ كاذبة هي التكهنات بالدفء بعد برد الشتاء؛ أولئك الذين يفترض اننا نحارب دفاعا عنهم قابلون لبيع انفسهم شأن من نحاربهم.
ان غزو روسيا لأكرانيا جريمة حرب ، رغم إنها حدثت استجابة لاستفزازت توسع الناتو، ونتيجة لدعم الولايات المتحدة انقلاب 2014 ضد الحكومة يانوكوفيتش المنتخبة ديمقراطيا في أكرانيا.
يانوكوفيتش أراد الاندماج الاقتصادي مع الاتحاد الأوروبي ، لكن ليس على حساب الروابط السياسية والاقتصادية مع روسيا. لن تحل معضلةالحرب إلا من خلال مفاوضات تسمح للروس في اكرانيا تحقيق حكم ذاتي وحماية موسكو ، وكذلك حياد أكرانيا ، ما يعني عدم انضمامها الى حلف الناتو.
كلما تعطلت المفاوضات تزداد مكابدة الأكرانيين وتعريضهم للقتل؛ سوف يتواصل قصف مدنهم والبنى التحتية تحول الى ركام. لكن هذه الحرب بالوكالة في اكرانيا خططت لكي تخدم مصالح الولايات المتحدة ؛ فهي تزيد ثراء صناع الأسلحة ، تضعف العسكرية الروسية وتعزل روسيا عن اوروبا.اما ما يحدث لأكرانيا فغير وارد بالحساب.
باعتراف زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ، ميتش ماكّونيل. "أولا، إن مساندة اصدقائنا على الجبهة كي يدافعوا عن أنفسهم أسلوب أرخص بكثير – من حيث الدولارات وأرواح الأميركيين- لإضعاف قدرات روسيا على تهديد الولايات المتحدة "
" وثانيا ان دفاع اكرانيا الناجع عن أرضها يعلمنا ، نحن الأميركيين ، دروسا كيف نحسن دفاعات شركائنا المهددين من قبل الصين. ليس مستغربا ان كبارالمسئولين في تايوان يقدمون المساعدات لجهود أكرانيا كي تهزم روسيا؛
"وثالثا، معظم المبالغ المالية التي تم جمعها للمساهدة في ضمان امن أكرانيا لا تذهب بالفعل كلها الى أكرانيا؛ يتم استثمارها في الصناعات الدفاعية الأميركية . إنها تمول أسلحة وذخائر جديدة للقوات المسلحة الأميركية لتحل محل المواد القديمة التي زودنا بها اكرانيا.
" لأكون صريحا:هذه المعونة تعني المزيد من فرص العمل للأميركيين وأسلحة جديدة للقوات الأميركية ."
حالما تتسرب الحقيقة حول هذه الحروب التي لا تنتهي داخل الوعي الاجتماعي فإن الميديا ، التي تروج بحماس لهذه النزاعات، تخفض الى حد كبير من غلوائه. الفشل الذريع في العراق وافغانستان تعلق بالذاكرة الى حد كبير بعيدا عن الأنظار؛ ومع الزمن تقر الولايات المتحدة بالهزيمة، وغاليا ما تسقط هذه الحروب من الذاكرة.
دعاة الحروب ، الذين اشرفوا على الفشل العسكري، يهاجرون من دائرة حكومية لأخرى؛ وما بين الوظيفتين يبرمون الصفقات مع مراكز الأبحاث –ويطرحون مشروع قرن اميركي جديد ، مؤسسة مشاريع أميركية، مبادرة في السياسة الخارجية ، مؤسسة لدراسة الحروب ، مجلس حلف الأطلسي ومؤسسة بروكينغز –وكلها تمولها شركات الصناعة الحربية.
حالما تصل الحرب الأكرانية الى النهاية الحتمية سوف يسعى هؤلاء الخبراء( دكتور سترانجيلوف) لإشعال حرب جديدة مع الصين. حاليا تهدد الأسطول البحري الأميركي والعسكرية الأميركية الصين وتحيطها بالقواعد . كان الله في عوننا إن لم نوقف دعاة الحرب هؤلاء!

كلام منقول عن كتاب روايات قديم

هؤلاء القوادون للحروب الأميركية ممن يورطون الولايات المتحدة في حرب إثر أخرى يسوقون روايات متملقة تلون الولايات المتحدة بلون منقذ البشرية، ليسوا مبتكرين؛ فالكلام البليغ الذي يطلعون به منقول عن كنب قديمة، والأميركيون بسذاجة يبتلعون الأكذوبة ويحتضنون العَلَم – هذه المرة بالأزرق والأصفر- ليتحولوا بغباء وكلاء في عملية إفناء الذات.
لم يعد يهم - على الأقل بالنسبة لقوادي الحروب – إن كانت هذه الحروب عقلانية او عن حكمة ؛ فصناعة الحرب ، مثل داء السرطان تنتشر من خلية لأخرى داخل أمعاء الامبراطورية الأميركية كي تقوضها من الداخل . الولايات المتحدة مزدراة بالخاررج؛ تغرق بالديون وطبقتها العاملة مفقرة، وتحمل أوزار بنية تحتية متداعية الى جانب خدمات اجتماعية متهافتة.
اليست العسكرية الروسية ، حسب فرضيات الغرب ، على شفا انهيار خلال أشهر مضت- نتيجة لما يكنتفها من ضعف المعنويات ، و جهل جنرالات ـ وأسلحة عفا عليها الزمن، وهرب الجنود من الخدمة ونقص بالذخيرة التي يفترض ان تجبر الجنود على القتال بالطوريات؟ الم تفترضوا طرد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من منصبه ؟ الم تفترضوا أن العقوبات المفروضة على روسيا سوف تدهور قيمة الروبل حتى دوامة الموت؟
الم تفترضوا ان فصل نظام البنوك الروسي عن نظام سويفت ، النظام الدولي لتحويل العملة، سوف يكرسح الاقتصاد الروسي ؟ فكيف تغدو وتائر التضخم في غرب اوروبا والولايات المتحدة أعلى مما هي عليه في روسيا ، وذلك على الرغم من الهجمات على الاقتصاد الروسي؟
الم تفترضوا ان ما يقرب من 150 مليار دولار من المعونات الإنسانية المالية المقدمة من الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة مضافا اليها احد عشر دولة ان تغيراتجاه الحرب؟
كيف يحدث ان تغدو ثلث الدبابات التي زودتها أميركا وألمانيا ، وبسرعة كومة معدن لدى بداية الهجوم المضاد، وذلك بفعل الألغام والصواريخ والصواريخ المضادة للدبابات و صواريخ جو-ارض؟
اليس هذا الهجوم المضاد الأكراني الأخير ، الذي أُعلِن عنه في الأصل " هجوم الربيع"، افترض فيبه اختراق خطوط الجبهة الروسية المحصنة واستعادة مساحات واسعة من الأراضي الأكرانية؟
كيف نفسر عشرات آلاف الإصابات بين الجنود الأكرانيين والتجنيد الإجباري لأفراد جدد؟ حتى جنرالاتنا المتقاعدون ، والضباط السابقون في المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي وناسا والمسئولون بالأمن الوطني ، ممن يعملون كمحللين لدى شبكات سي .إن.إن. ، م .س..ن .بي ٍسي.لا يستطيعون القول ان الهجوم قد نجح.

حماية ’الديمقراطية‘!

وما هي الديمقراطية الـأكرانية التي نقاتل من أجل حمايتها؟
لماذا ألغى برلمان أكرانيا الاستعمال الرسمي للغات الأقليات، بما فيها اللغة الروسية، وذلك بعد انقلاب 2014 بثلاثة أيام؟
كيف يقبل العقل ثماني سنوات من الحرب ضد القومية الروسية في منطقة الدونباس قبل أن تغزو روسيا في فبراير/ شباط 2022؟
كيف نفسر قتل ما يزيد على 14200 إنسان ومليون ونصف المليون إنسان جرى ترحيلهم من اماكن سكناهم قبل الغزو الروسي عام 2022؟
كيف تدافع عن القرار الذي أصدره الرئيس الأكراني ، زيلينسكي ،لحظر نشاط 11 حزبا سياسيا ، ومنها حزب المعارضة الرئيس ، منبر لأجل الحياة،، والذي يحتفظ ب10 بالمائة من مقاعد المجلي الأعلى، برلمان اكرانيا الاتحادي، وكذلك حزب شارييه وحزب ناشي وكتلة المعارضة اليسارية ، أتحاد القوى اليسارية، الحزب الاشتراكي التقدمي لأكرانيا ، الحزب الاشتراكي وكتلة فولوديمير سالدو؟
كيف بمقدورنا قبول حظر نشاط أحزاب المعارضة هذه - العديد منها احزاب يسارية- بينما يسمح زيلينسكي بانتعاش الفاشيين من حركة سفوبودا و أحزاب اليمين ، وكذلك كتيبة باندرآزوف وغيرها من الميليشيات المتطرفة ؟
كيف نتعامل مع تطهير مناهض لروسيا واعتقالات كاسحة في عموم أكرانيا تطال " الطابور الخامس" المعارض، حيث ان 20 بالمائة من الأكرانيين يتحدثون الروسية؟
كيف نرد على الجماعات المؤيدة للنازية الجديدة المدعومة من قبل حكومة زيلينسكي التي تضيق الخناق على وتهاجم عناصر من المثليين ومجتمع روما ، والمظاهرات المناهضة للفاشية وتهدد أعضاء المجالس البلدية ومنابر الميديا والفنانين والطلبة الأجانب ؟
كيف بمقدورنا الاطلاع على قرار الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين لمنع المفاوضات مع روسيا من أجل إنهاء الحرب ، على الرغم من إظهار موسكو انها تتفاوض على معاهدة سلام؟
أرسلْتُ تقريرا صحفيا عام 1989 من وسط أوروبا ، حين كنت مراسلا أثناء انهياررالاتحاد السوفييتي، قلت فيه نفترض ان حلف الناتو لم يعد له ضرورة.
اقترح الرئيس ميخائيل غورباتشيف اتفاقات امنية واقتصادية مع واشنطون وأوروبا . طمأن وزير خارجية أميركا في إدارة رونالد ريغان، جيمز بيكر، وكذلك وزير خارجية المانيا الغربية، هانس-ديتريتش غيتشر ، طمانا غورباتشيف ان حلف الناتو سوف لن يتمدد شرقا خارج حدود ألمانيا الموحدة.
اعتقدنا بسذاجة، بانتهاء الحرب الباردة، أن روسيا وغرب اوروبا والولايات المتحدة تضع حدا لتبديد موارد هائلة على العسكر.
لكن تبين ما يدعى نصيب السلم عن تشيميرا( في الميثولوجيا اليونانية انثى وحش تتنفس لهبا مقدمتها على شكل أسد والوسط عنزه والمؤخرة اخطبوط).
إذا كانت روسيا لا تريد ان تكون عدوا فيجب ان تكون العدو؛ قوادو الحروب جندوا في حلف الناتو الجمهوريات السوفييتية السابقة، وذلك بتصوير روسيا خطرا؛
البلدان التي انضمت للتاتو، بولندا ، هنغاريا،تشيكيا، بلغاريا، إستونيا ، لاتفيا ، ليتوانيا، رومانيا ، سلوفاكيا ـ سلوفيتيا ، ألبانيا ، مونتونيغرو، كلها أعادت بناء جيوشها ،غالبا من خلال قروض من الغرب بلغت عشرات الملايين ، كي تتأهل لمجاراة القدرات الحربية لحلف الأطلسي؛ وهذا وفر مليلرات الدولارات أرباحا لصناعة الأسلحة .
( المرجع: كريس هيدجز:مؤشرات حرب متوقعة)
كان مفهوما على نطاق شامل في اوروبا الشرقية والوسطى بعد انهيار الاتحاد السوفييتي أن توسيع حلف الناتو لم يعد ضروريا، وأن التوسع استفزاز خطر، لا معنى جغرسياسي له؛ لكنه صنع معنى تجاريا ، فالحرب بيزنيس.
في برقية-حصلت عليها ويكيليكس ونشرتها- مؤرخة في 1شباط/ فبراير2008، صدرت من موسكو الى كل من رئيس هيئة الأركان المشتركة، الناتو، الاتحاد الأوروبي، مجلس الأمن القومي، روسيا الجماعية السياسية الموسكوبية ، وزير الدفاع ،ووزير الخارجية كان ثمة إدراك لا تشوبه شائبة بأن توسيع حلف الناتو يحمل مخاطر نشوب نزاع مع روسيا ، خاصة حول أكرانيا.
جاء في البرقية:"لا تتصور روسيا ان الأمر يقتصرعلى تطويق [من قبل الناتو] وبذل جهود لتقويض النفوذ الروسي بالمنطقة؛ إنما تخشى أيضا من عواقب لايمكن التنبؤ بها ولايمكن السيطرة عليها من شانها التأثير على المصالح الأمنية لروسيا".
وأضافت البرقية :"يقول الخبراء ان روسيا قلقة، على وجه الخصوص، من انقسام حاد في اكرانيا حول عضوية الناتو ، حيث اغلبية الروس سيعارضون؛ وسوف يؤدي ذلك الى انشقاق كبير، يشمل العنف ، وفي أسوأ الحالات حربا أهلية. عند هذه المرحلة روسيا ستكون مضطرة لأن تقرر هل تتدخل ؛ قرار لا تود روسيا ان تواجهه..." .
جاء أيضا في البرقية :"وعبّر دميتري ترينين، نائب مدير مركز كارنيجي في موسكو عن القلق من أن أكرانيا كانت على المدى البعيد أشد العوامل زعزعة للاستقرار في العلاقات الأميركية – الروسية، مع الأخذ بالاعتبار مستوى الانفعالات والالام العصبية التي تجرها مساعي اكرانيا للانضمام الى الناتو..." .
ومضت البرقية الى القول :" ونظرا لكون العضوية عامل انقسام في السياسات الداخلية الأكرانية فإنها تخلق مجالا لتدخل روسيا . عبّر ترينين عن القلق ان عتاصر داخل الدولة العميقة في روسيا سوف تتشجع على التدخل ، محفزة تشجيعا أميركيا صريحا للقوى السياسية المعارضة ، وتترك الولايات المتحدة وروسيا حيال مجابهة كلاسيكية ".
ما كان الغزو الروسي ليحدث لو ان تحالف الغرب احترم تعهداته بان لا يوسع حلف الناتو بعد الحدود الألمانية وبقيت اكرانيا على الحياد.
قوادو الحروب عرفوا بالعواقب المحتملة لتوسيع الناتو؛ والحرب، على كل حال ، هي مهنتهم الوحيدة في أذهانهم الضيقة ، حتى لو أدت الى دمار نووي مع روسيا أو الصين.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاومة الفلسطينية.. نقاط القوة وثغرات الضعف
- نضال مركز ضد الأبارتهايد يفضي الى تصفية دولة إسرائيل
- اكتسبت مكانتها الدولية بفضل تكنولوجيا التجسس
- بزوغ حركة عدم انحياز جديد
- هل تقدم إسرائيل يوما للمحاسبة ؟
- نغذ السير في المجهول
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية(3من3)
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية(2من 3)
- هل حقا نضجت قضية فلسطين لوساطة صينية؟
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية
- مخازي التلاعب السياسي بالولايات المتحدة
- تراجيديا السياسات الأميركية .. الاستعداد الدائم للحرب
- يوغل الفاشيون في اضطهاد الفلسطينيين! ما وراء الأكمة؟!
- نظم الكولونية الامبريالية مصدر ازمات الشعوب وفي الاشتراكية ا ...
- مانعة الصواعق السياسية بإسرائيل تصعيد التناقضات مع الفلسطيني ...
- نظام الأبارتهايد يتعمق باالمرقبة الإليكترونية الدائمة
- نكبة تتناسل نكبات شكلت نسيج الواقع الكولنيالي الاقتلاعي الصه ...
- إ شكاليات التحديث الثقافي في فلسطين
- تعليم يؤهل لثقافة الفاشية وسياساتها .. تجربة اميركية-
- تهويد الضفة بما فيها القدس ميدان المواجهة الرئيس للمشروع الص ...


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - رغم التحذيرات المبكرة مقاولو الحروب بالولايات المتحدة خططوا للحرب في أكرانيا