أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....21















المزيد.....

عندما نراهن على إقناع المقتنع.....21


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7648 - 2023 / 6 / 20 - 18:52
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى:

ـ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ رفيقات، ورفاق حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذين تصدوا للتحريف، وللاندماج، فكان جزاء تمسكهم بهوية الحزب، وبالحزب، الطرد من الحزب، قبل انسحاب المندمجين من القيادة السابقة.

ـ عريس الشهداء: الشهيد المهدي بنبركة.

ـ الشهيد عمر بنجلون، في استماتته، من أجل جعل أيديولوجية الطبقة العاملة، أيديولوجية للحركة الاتحادية الأصيلة، وللحزب.

ـ الفقيد أحمد بنجلون، لدوره في بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كاستمرار للحركة الاتحادية الأصيلة، ولحركة التحرير الشعبية.

ـ الفقيد محمد بوكرين، والفقيد محمد برادي، والفقيد عبد الغني بوستة السرايري، والفقيد لحسن مبروم، والفقيد عرش بوبكر، لدورهم في ترسيخ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، باقتناعه الاشتراكي العلمي، والأيديولوجي، على أرض الواقع المغربي.

ـ من أجل إعادة بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب ثوري.

ـ من أجل استمرار حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، على نهج الشهيد عمر بنجلون، وعلى نهج الفقيد أحمد بنجلون.

ـ من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ من أجل الشعب المغربي الكادح.

من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

محمد الحنفي

دور الصراع الطبقي في النهوض بالمجتمع:

إن المجتمع، أي مجتمع، يعرف الصراع بين الطبقات، يتقدم، ويتطور؛ لأن المجتمع حركي، والدولة في ذلك المجتمع، تأخذ طابع الحياد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؛ لأن قيمة الدولة، هي في الحفاظ على أمن المجتمع، بطبقاته المختلفة، وأن يتم اللجوء إلى أجهزتها، في حالة قيام، ما يستوجب ذلك، أثناء ممارسة الصراع بين الطبقات، مما لا علاقة له بالالتزام بما هو مدون في القانون، سواء وقع من قبل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو من قبل أرباب العمل، حتى تقوم أجهزة الدولة بالتحقيق معها، فيما وقع، وإذا اقتضت الظروف وضع المشكل أمام القضاء، الذي يقول كلمته فيما جرى، انطلاقا من التقرير، حتى يتم إعداد الملف، وإعداد الاتهام، وإعداد الدفاع، وإجراء المحاكمة، والنطق بالحكم الابتدائي، ثم الحكم الاستئنافي، إن أصبح نهائيا، وإذا استؤنف إلى محكمة النقض/ فإن المتقاضيين، ينتظران حتى يكون الحكم نهائيا، ليعرف طريقه إلى التنفيذ، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو لصالح أرباب العمل، كما يحصل في الدول الديمقراطية.

ولأن الصراع، يعبر عن حركية المجتمع، وعن ارتفاع وعي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى الوعي الطبقي البورجوازي، أو الإقطاعي. والوعي الطبقي، للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، فإن المجتمع الطبقي، الذي يعرف هذا الصراع، يعرف نهوضا على مستوى انتزاع المكاسب، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يعتبر تطورا، يعرفه أرباب العمل، في اتجاه التعامل مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وفي نفس الوقت، فإن مجرد استجابة أرباب العمل، لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يعتبر تطورا، يعرفه أرباب العمل، في اتجاه التعامل مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تعاملا إنسانيا، في أفق تمتيعهم بالزيادة في الأجور، وبالحقوق الإنسانية، التي يحرم منها، عادة، العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ليعتبر ذلك تقدما، وتطورا، في حق أرباب العمل، الذين كانوا لا يعترفون بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وهذا التقدم، والتطور، الحاصلين في حياة الطبقة، التي يمارس عليها الاستغلال، وفي حياة الطبقة الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذي يؤدي إلى جعل الواقع يتغير، تبعا لتغير الفكر، والممارسة؛ لأن عمل الفكر، يوجه عمل الممارسة، فإذا كان الفكر متقدما، ومتطورا، كانت الممارسة متقدمة، ومتطورة، أما إذا كان الفكر متخلفا، ومتراجعا، فإن الممارسة تكون، كذلك، متخلفة، ومتراجعة، وعندما يكون الفكر المهيمن، في النظرية، فكرا اشتراكيا علميا، فإن الممارسة، في الواقع، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة اشتراكية علمية. والممارسة الاشتراكية العلمية، لا تعني، في نهاية المطاف، إلا تغيير الواقع، من واقع لا علاقة له إلا بالعلم البورجوازي، الذي لا يؤدي إلا إلى تغيير الواقع، تغييرا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعيا إلى تحرير الإنسان، والأرض، أو ما تبقى منها، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها المختلفة، وتحقيق الاشتراكية، التي تترجم العدالة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعلنا نسعى إلى مجتمع متقدم، ومتطور، لا علاقة له بالمجتمع الاستغلالي، الذي ينعدم فيه احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، وينعدم فيه التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وينعدم فيه احترام كرامة الإنسان العامل، والإنسان الأجير، والإنسان الكادح.

فالصراع الطبقي، إذن، يقوم بدور أساسي، في حق الإنسان، وفي حق المجتمع، ويتمثل هذا الدور، في العمل على:

أولا: تحريك الواقع، تحريكا ممنهجا، بهدف تمكين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، عن طريق الانتماء إلى المنظمات الجماهيرية، التي تقود النضال، من أجل ذلك.

ثانيا: اعتبار تحقيق تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، مدخلا لاكتساب الوعي بالذات، وبأهمية ذلك الوعي بالذات، وبإدراك الموقع الذي الذي يحتله العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من الموقع في علاقات الإنتاج، وبأهمية إحاطة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقيمة الإنتاج، وبقيمة الأجور، التي يحصل عليها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبالفرق بين قيمة الإنتاج، وقيمة الأجور، الذي يسمى في العلم الماركسي بفائض القيمة، الذي يذهب إلى جيوب المستغلين.

ثالثا: التشبع بالفكر الاشتراكي العلمي، الذي يمكننا من استيعاب الواقع، استيعابا علميا دقيقا، كما يمكننا من معرفته، معرفة علمية دقيقة، تساعدنا على التحليل الملموس، للواقع الملموس، في أفق العمل على تغييره، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وكل الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي.

رابعا: التخطيط للالتزام بتحقيق الأهداف الكبرى، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما حددها الشهيد عمر بنجلون، في تقديم التقرير الأيديولوجي، أمام المؤتمر الاستثنائي، للحركة الاتحادية الأصيلة، في يناير ،1975 ليغتال في 18 دجنبر سنة 1975، تحت إشراف ممثل الظلاميين، وممثل النظام المخزني المغربي.

فالتحرير يستهدف الإنسان، الذي يتحرر من العبودية، بكافة أشكالها، والأرض التي يتم تحريرها من الاحتلال الأجنبي، من أجل أن تصير حرة، تخضع للإرادة المغربية، سواء تحررت بالكامل، أو تحرير ما تبقى منها تحت الاحتلال الأجنبي، من أجل استكمال تحرير الأرض، ليستكمل بذلك التحرير الكامل للإنسان، والأرض، لتصبح الأرض المغربية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

والديمقراطية، بمفهومها الشعبي، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، هي على عكس ديمقراطية الواجهة، كمفهوم مخزني للديمقراطية، التي لا تفعل إلا بمناسبة الانتخابات الجماعة، أو البرلمانية.

أما الديمقراطية بالمفهوم الشعبي، فإنها تتفعل على مر الأيام، في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة، كما تتفعل في الانتخابات، التي لا تكون، في الديمقراطية الشعبية، إلا حرة، ونزيهة.

أما الاشتراكية، فترتبط بتحرير الإنسان، والأرض، وبالديمقراطية الشعبية، حتى يمكن العمل على الحرص، على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على إنضاج شروط قيام الدولة الاشتراكية، التي تهتم بحماية تحقق التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.

وبتحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، على أرض الواقع المغربي، يصبح من مهمة كل فرد، من أفراد المجتمع، الحرص على حماية المكتسبات، من خلال حماية الدولة الاشتراكية، التي تخدم مصالح جميع أفراد المجتمع، سواء كانوا عمالا، أو باقي الأجراء، أو سائر الكادحين، أو عموم الجماهير الشعبية الكادحة، أو عموم الشعب المغربي الكادح، الذي يصير عليه وجوب العمل على حماية الدولة الاشتراكية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، باعتبارها حامية للتوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع افراد المجتمع، بمن فيهم الحكام؛ لأنه، لا فرق بين فرد، وآخر، مهما كان، وكيفما كان الفرد صغيرا، ولا يسال من المحرومين، إلا بعد بلوغه السنة الثامنة عشرة، ذكورا كانوا، أو إناثا.

والصراع الطبقي، عندما يسير في اتجاه تحقيق الأهداف العادية / المرحلية: المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بالإضافة إلى استهداف تحقيق الأهداف الكبرى، أو الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، ليصير المجتمع الاشتراكي، اللا طبقي، يختفي منه الصراع بين الطبقات، الذي قد يكون تناحريا، في مرحلة معينة، ليحل محله الصراع الديمقراطي، الذي يهدف إلى تجاوز مختلف المعيقات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق ترسيخ الاشتراكية، في جميع مجالات الحياة، مهما كانت هذه الحياة، ما دمنا نسعى إلى أن تصير الدولة، في خدمة الإنسان، مهما كان هذا الإنسان، ذكرا، كان، أو أنثى، حتى يتأتى للإنسان، أن يعتبر أن إنسانيته، رجلا كان، أو امرأة، لا تتحقق إلا في المجتمع الاشتراكي.

والمجتمع الاشتراكي، عندما يتحقق، تعظم مهمة الدولة الاشتراكية، التي تعيد صياغة الإنسان، منذ نشأته، إلى أن يتحمل مسؤوليته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل إيجاد إنسان آخر، لا وجود عنده لشيء آخر. وهذا الشيء الآخر، هو الذي نحرص على تحقيقه، بتحقيق الاشتراكية، إنه قيام الدولة الاشتراكية، باعتبارها دولة اشتراكية، ديمقراطية، علمانية، ودولة الحق، والقانون؛ لأن قيام الدولة الاشتراكية، بمثابة حصانة الإنسان الاشتراكي، في المجتمع الاشتراكي، الذي يهدف أولا: إلى تحقيق الاشتراكية، في كل الدول، بدون استثناء. وثانيا: العمل على إنضاج الشروط المؤدية إلى تحمل المجتمع الاشتراكي، في اتجاه الانتقال إلى التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الشيوعية، التي تؤول فيها السلطة إلى الشعب، الذي تكون له كامل الصلاحية، في تنظيم نفسه بنفسه، دونما حاجة إلى السلطة، عن طريق ممارسة سلطة الشعب.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الطليعة / فلسطين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....20
- والنقابات كانت... وصارت...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....19
- علم هو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....18
- عاش 08 ماي عاش...
- تعالوا إلى أبد الابدين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....17
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....16
- هلموا إلى فلسطين في يوم العيد...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....15
- في 08 ماي يشتد التآمر على الحركة...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....14
- يا أيها الذين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....13
- إقطاعيو / بورجوازية الريع...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....12
- يعيش الأمل...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....11


المزيد.....




- بيان الحزب الشيوعي العراقي: إجحاف آخر بحق ثورة 14 تموز 1958 ...
- تجاهلت الحشود سؤالها.. عجوز بريطاني بين متظاهرين دعما لفلسطي ...
- بوتين يضع الورود على نصب تذكاري لجنود سوفييت قضوا دفاعا عن ا ...
- رئيس المكسيك ينصح بقراءة دوستويفسكي وتولستوي ولينين
- للمطالبة بالتثبيت.. احتجاج موظفي تحصيل “مياه الشرب” بأسيوط
- طلاب الجامعة الأمريكية يتظاهرون لمطالبة الإدارة بمقاطعة الشر ...
- عزالدين اباسيدي// حتى لا تدمر التضحيات
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين!
- ما بين نكبتين
- عشرات المتظاهرين في تل أبيب يطالبون بإقالة جالانت


المزيد.....

- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....21