أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....20















المزيد.....

عندما نراهن على إقناع المقتنع.....20


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7637 - 2023 / 6 / 9 - 22:16
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى:

ـ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ رفيقات، ورفاق حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذين تصدوا للتحريف، وللاندماج، فكان جزاء تمسكهم بهوية الحزب، وبالحزب، الطرد من الحزب، قبل انسحاب المندمجين من القيادة السابقة.

ـ عريس الشهداء: الشهيد المهدي بنبركة.

ـ الشهيد عمر بنجلون، في استماتته، من أجل جعل أيديولوجية الطبقة العاملة، أيديولوجية للحركة الاتحادية الأصيلة، وللحزب.

ـ الفقيد أحمد بنجلون، لدوره في بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كاستمرار للحركة الاتحادية الأصيلة، ولحركة التحرير الشعبية.

ـ الفقيد محمد بوكرين، والفقيد محمد برادي، والفقيد عبد الغني بوستة السرايري، والفقيد لحسن مبروم، والفقيد عرش بوبكر، لدورهم في ترسيخ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، باقتناعه الاشتراكي العلمي، والأيديولوجي، على أرض الواقع المغربي.

ـ من أجل إعادة بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب ثوري.

ـ من أجل استمرار حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، على نهج الشهيد عمر بنجلون، وعلى نهج الفقيد أحمد بنجلون.

ـ من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ من أجل الشعب المغربي الكادح.

من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

محمد الحنفي

ما العمل من أجل إذكاء الصراع الطبقي في المجتمع؟

إن الحزب الثوري، أو حزب الطبقة العاملة، أو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذي تطهر من دنس البورجوازية الصغرى، التي تعادي الاشتراكية العلمية، وتعادي المركزية الديمقراطية، وتعادي أيديولوجية الكادحين، كما سماها الشهيد عمر بنجلون، لا يمكن أن يكون قائما إلا على أساس قيادته للصراع بين الطبقات الاجتماعية اقتصاديا واجتماعيا وثقافي وسياسيا,

وإذا ثبت لدينا، أن المنسحبين من الحزب الثوري، أو حزب الطبقة العاملة، أو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذين ينتمون إلى شرائح البورجوازية الصغرى المختلفة، أو الذين تأثروا بعقلية البورجوازية الصغرى المختلفة، اندمجوا في حزب، لا علاقة له بالاشتراكية العلمية ،ولا بالمركزية الديمقراطية، ولا بأيديولوجية الكادحين.

فما الذي جعلهم يستمرون في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي إلى مرحلة الانسحاب؟

إننا يمكن أن نعتبرهم متنكرين للاشتراكية العلمية، وللمركزية الديمقراطية، ولأيديولوجية الكادحين، وبالتالي، فإنهم يبررون تواجدهم في الحزب الاندماجي، إنما هو من أجل إقناع أعضاء المؤتمر، وغيرهم من الأعضاء الحزبيين، بالاشتراكية العلمية، وبالمركزية الديمقراطية، وبأيديولوجية الطبقة العاملة، التي يتم الاقتناع بها، من أجل جعل الصراع الطبقي في المجتمع، يأخذ مجراه، على جميع المستويات: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، على المستوى العام، وعلى المستوى الخاص.

ذلك أن خوض الصراع الطبقي، الذي استبدلته المؤسسة المخزنية، بالصراع الانتخابي، هو المدخل لتقدم المجتمعات، وتطورها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من الواقع المتغير باستمرار، وسعيا إلى تحقيق الأهداف الكبرى، التي حددها الشهيد عمر بنجلون، واستشهد بسببها، مما يفرض تسميته بشهيد الطبقة العاملة، وبشهيد الحركة الاتحادية الأصيلة.

واستشهاد الشهيد عمر بنجلون، على يد الظلاميين، وتحت إشراف قادتهم، وتحت إشراف الحكم المخزني، وأمام أعين الجماهير الشعبية الكادحة، وفي واضحة النهار، ودونما حياء، لا من التاريخ، ولا من الجغرافية، خاصة وأن عملية الاستشهاد، جاءت في إطار قيادته للصراع الطبقي، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وضد البورجوازيين، والإقطاعيين، والريعيين، والمهربين، والناهبين، والمرتشين، في أفق التخلص منهم، وبصفة نهائية، نظرا لدورهم في انتشار كافة أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما ينعكس سلبا على المجتمع، وعلى الواقع، وعلى مصير الأجيال الصامدة.

وإذا كان الصراع الطبقي، في المجتمع المغربي، غير واضح، فإن علينا، في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أن نعمل على تحديد ما يجب عمله، من أجل ذلك، حتى يتأتى للواقع أن يتغير، بما فيه مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يقتضي منا:

أولا: أن نعمل على الدفع بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين/ من أجل امتلاك الوعي بالأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وأن يرتبط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالنقابات المبدئية المبادئية، التي تقود النضالات المطلبية، التي لا يمكن أن تتم الاستجابة إليها، إلا عن طريق النقابة المبدئية المبادئية: القطاعية، أو المركزية، التي تنظم في إطارها جميع القطاعات، التي تستطيع النقابة المركزية قيادتها جميعا، في أفق الاستجابة للمطالب القطاعية، أو المركزية، ودون الوعي بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ثانيا: أن نعمل على إنضاج الشروط، التي تجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يدركوا، وأن يعوا، في نفس الوقت:

من هم في إطار علاقات الإنتاج القائمة، كطبقة اجتماعية، تتعرض للاستغلال، في إطار العمل، على إنتاج البضائع، التي لا تشكل أجرة العامل، أو الأجير، أو الكادح، إلا أجرة بسيطة منها، بينما يذهب فائض القيمة، الذي يشكل نسبة كبيرة، من قيمة الإنتاج المادي، والمعنوي، ومن قيمة الخدمات المقدمة؟

وعندما يدرك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، قيمة إنتاج البضائع المادية، والمعنوية، وما يناله العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في إطار الأجور، التي يتسلمونها كل يوم، أو كل أسبوع، أو كل نصف شهر، أو كل شهر. وما يتبقى، يصير إلى حساب رب العمل، سيدركون: أن الفرق الكبير، بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين رب العمل، الذي يستخدم كافة الوسائل للتضييق المادي والمعنوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل التضييق على العمال، وبالمعرفة بالذات في صفوف العمال وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كحرمانهم من حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، ومن حقوق الأسرة، وغير ذلك، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية معرفة الذات المتحققة، في غطار علاقات الإنتاج، ومن يهبّ إلى جيبه فائض القيمة الكبير، وهزالة الأجور، التي يتلقونها، والتي يظهر فيها رب العمل، على أنه صاحب الفضل الكبير، في تشغيل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ثالثا: أن نعمل، كحزب، على إنضاج الشروط، التي تجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية خوض الصراع، ضد الباطرونا، أو أرباب العمل، الذين يوحدون الطبقة التي ينتمون إليها، والذين يتفقون، جميعا، على ممارسة الاستغلال الهمجي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يدركوا أهمية النضال:

من أجل تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، بالزيادة في الأجور، حتى تصير مستجيبة، نسبيا، لحاجيات العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والاعتراف بالحقوق الإنسانية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى الاعتراف بحقوق الشغل، وبقانونيتها، حتى تساهم في رفع مستوى العيش الكريم للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

من أجل أن يستجيب رب العمل، أو أرباب العمل، جميعا، لتمكين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من حقوقهم الإنسانية، والشغلية، التي فيها اعتراف كامل بإنسانيتهم، ولا يستطيع أن يحرم أيا منهم من تلك الحقوق، التي تشعر كل فرد بإنسانيته، وبالعمل عملا معينا، ينتج بواسطته بضاعة معينة، أو يساهم في إنتاجها، أو يقدم خدمات معينة، يتقاضى عنها مقابلا معينا، يأخذ منه أجرته، ويذهب الباقي إلى جيب رب العمل. وهكذا...

رابعا: الوعي بالاستغلال الممارس على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يفكروا في العمل، من أجل وضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، مما يجعلهم يلتحقون بالإطارات الحزبية، التي تناسب الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والتي تقود نضالاتهم المطلبية، والشمولية، من أجل تغيير الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق العمل على تغيير الواقع، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، عن طريق تحقيق الأهداف الكبرى، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. وهو ما يقتضي منا، أن نعمل على جعل العمال يستوعبون:

ماذا نعنى التحرير؟

وماذا معنى الديمقراطية؟

وما معنى الاشتراكية؟

حتى يزدادوا حماسا، في نضالهم ضد البورجوازية، وضد الإقطاع، وضد التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.

خامسا: أن نعمل على إنضاج شروط قيام أهمية استفادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من عملية التغيير الشامل: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وأهمية جعل الواقع المتغير، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يتذوقوا:

ما معنى التغيير، الذي ينتفي معه الاستغلال، والمستغلون؟

خاصة، وأن اقتناع حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، بالاشتراكية العلمية، وبأيديولوجية الطبقة العاملة، أو بأيديولوجية الكادحين، كما سماها الشهيد عمر بنجلون؛ لأن ذلك، لم يكن اقتناعا، إلا لأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يعتبرون في حاجة إلى أن يصيروا في خدمة أنفسهم، عن طريق تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، بعد القضاء على العبودية، والاستبداد، والاستغلال.

ومهما يكن من أمر، فإن إذكاء الصراع الطبقي في المجتمع، أي مجتمع، يساهم، بشكل كبير، في جعل المجتمع، كيفما كان تخلفه عميقا، فإنه يشرع في التقدم، والتطور، وبفعل الصراع الذي يمارسه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل انتزاع المزيد من المكاسب المادية، والمعنوية، وفرض الاستجابة إلى المطالب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وفي إطار الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي.

ونحن عندما رصدنا بعض العوامل، التي يجب إنتاج شروطها، حتى تساهم في جعل الصراع الطبقي يتجذر في الواقع، وتزداد حدته، ويتمكن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من انتزاع المزيد من المكاسب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ودون أن يؤثر انتزاع المكاسب، في التخفيف من حدة الصراع، في أفق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- والنقابات كانت... وصارت...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....19
- علم هو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....18
- عاش 08 ماي عاش...
- تعالوا إلى أبد الابدين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....17
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....16
- هلموا إلى فلسطين في يوم العيد...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....15
- في 08 ماي يشتد التآمر على الحركة...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....14
- يا أيها الذين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....13
- إقطاعيو / بورجوازية الريع...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....12
- يعيش الأمل...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....11
- فاتح ماي 2023...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....10


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....20