أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....18















المزيد.....

عندما نراهن على إقناع المقتنع.....18


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7625 - 2023 / 5 / 28 - 14:26
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الإهداء إلى:

ـ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ رفيقات، ورفاق حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذين تصدوا للتحريف، وللاندماج، فكان جزاء تمسكهم بهوية الحزب، وبالحزب، الطرد من الحزب، قبل انسحاب المندمجين من القيادة السابقة.

ـ عريس الشهداء: الشهيد المهدي بنبركة.

ـ الشهيد عمر بنجلون، في استماتته، من أجل جعل أيديولوجية الطبقة العاملة، أيديولوجية للحركة الاتحادية الأصيلة، وللحزب.

ـ الفقيد أحمد بنجلون، لدوره في بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كاستمرار للحركة الاتحادية الأصيلة، ولحركة التحرير الشعبية.

ـ الفقيد محمد بوكرين، والفقيد محمد برادي، والفقيد عبد الغني بوستة السرايري، والفقيد لحسن مبروم، والفقيد عرش بوبكر، لدورهم في ترسيخ حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، باقتناعه الاشتراكي العلمي، والأيديولوجي، على أرض الواقع المغربي.

ـ من أجل إعادة بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب ثوري.

ـ من أجل استمرار حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، على نهج الشهيد عمر بنجلون، وعلى نهج الفقيد أحمد بنجلون.

ـ من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ـ من أجل الشعب المغربي الكادح.

من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

محمد الحنفي

ما العمل من أجل النهوض بالعمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟

وإن مشكلتنا القائمة الآن، من أجل أن نجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يتمتعون بكافة حقوقهم: الإنسانية، والشغلية، ويعملون، باستمرار، على تحسين أوضاعهم: المادية والمعنوية، والحرص على الثقة الكاملة، في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذي عمل المحرفون، فيه، على إبعاده عن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالتنكر للاشتراكية العلمية، وبتحريفها، وبالتنكر لأيديولوجية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبعدم الأخذ بالمركزية الديمقراطية، في التنظيم، مما يجعل الحزب، الذي وجد الآن، والذي نسميه بالحزب الاندماجي، ويسمونه، هم، بحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي؛ لأن التقارير الصادرة عن المؤتمر التأسيسي، لا تعبر إلا عن وجهة نظر الأطراف الأخرى، أما حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، فلا وجود له، أبدا، في تلك التقارير، ولو في جملة واحدة، وكأن المنسحبين من حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، يتخلصون من حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كاستمرار لحركة التحرير الشعبية، وللحركة الاتحادية الأصيلة، من أجل اللا نتذكر بالماضي النضالي المجيد، ومن أجل عدم الارتباط بذلك الماضي النضالي المجيد، وبالطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لم يعد لهم وجود، في نظر المنسحبين.

فالعصر الذي يوجد فيه المنسحبون، لا {توجد} فيه إلا البورجوازية الصغرى، المنحرفة، أصلا، بحرصها على تحقيق تطلعاتها الطبقية، والتي تغير عددها، إما بشكل فردي، كما نرى ذلك، باستمرار، في صفوف البورجوازية الصغرى، وإما بشكل جماعي، كما رأينا، ذلك، في عملية الانسحاب من حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، اعتقادا منهم، أنه بانسحابهم، يموت الحزب، وسيصبح في ذمة التاريخ.

وللنهوض بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نرى ضرورة:

أولا: إعادة الاعتبار لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، عن طريق إعادة بناء تنظيماته، ووضع برامج تكوينية: إشعاعية، وداخلية، والالتزام بتنفيذها، من أجل رفع مستوى مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، مما يجعلهم متمسكين بالفعل في الواقع، فعلا إيجابيا، يعمل على ترسيخ إرادة التغيير، الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق تحقيق الاشتراكية، باعتبارها الإطار، الذي يمكن له أن يبني دولة اشتراكية، مهمتها: المحافظة على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، التي ينتجها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بتقدم الدولة، وبتنظيم التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد الشعب المغربي، على أساس المساواة فيما بينهم، وفيما بين النساء، والرجال، وفيما بين الذكور، والإناث، في مختلف المستويات العمرية، وبين الكبار، والكبيرات، والصغار، والصغيرات، حتى يعيش المجتمع، في ظل الاشتراكية، سعادته، ويتمتع فيه جميع أفراده، بحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وتمتيع العمال، والعاملات، وباقي الأجراء، والأجيرات، وسائر الكادحين، والكادحات، بحقوقهم الشغلية.

ثانيا: معرفة الواقع المغربي، معرفة دقيقة، سواء تعلق الأمر بما هو مشترك، بين جميع المواطنات، والمواطنين، وبما هو خاص بكل جهة، وكل مدينة، وكل قرية، حتى تعتبر تلك المعرفة الدقيقة، مأخوذة بعين الاعتبار، أثناء وضع برنامج محدد، بأهداف محددة، يلتزم مناضلو الحزب، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، وفرعيا، ويكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة مصالح الشعب المغربي، من أجل تكريس التحرير، وتحقيق الديمقراطية، وتكريس الاشتراكية، بين جميع أفراد المجتمع، الذين يجب أن يعرف كل منهم، ما له، وما عليه، إلا إذا كان غير راشد، فإنه لا يعرف إلا الالتزام بالذهاب إلى مؤسسات التربية، والتعليم، التي تتكلف بإعدادهم، فكرا، وممارسة، وبجعل شخصية كل منهم، في مستوى ما عليه الشخصية الإنسانية، الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، وفق ما يقتضيه التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وبجعل كل واحدة منهن، في نفس المستوى، حتى تصير شخصية كل فرد، ذكرا كان، أو أنثى، متكاملة معرفيا، وعلميا، وأدبيا، وسلوكيا، مما يمكن المجتمع من النهوض، على جميع المستويات، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ليصير التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وسيلة أساسية للتقدم، والتطور، الذي يعرفه المجتمع، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن الممارسة الديمقراطية، في حد ذاتها، تعتبر أفضل وسيلة، لجعل الشعب المغربي، أمام مسؤوليته التاريخية، حتى يقوم بدوره، من أجل بناء الوطن.

ثالثا: إعداد المناضلين الحزبيين، إعداد جيدا، عن طريق التنظيم، وعن طريق الوعي بالذات، وبالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والحرص على امتلاك الوعي الطبقي، ومعرفة التشكيلة الاقتصادية، الاجتماعية، الثقافية، السياسية، في أفق التحول، وسبل العمل على إنضاج شروط التحول الإيجابي، في اتجاه التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الأرقى، حتى يمكن العمل على تحقيق أهداف التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

ونحن، عندما ندرك، أهمية تكوين المناضلين: أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وعندما يتمكن مناضلو حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، من التكوين الهادف، فإننا نطمئن على عملية التطور، والتطوير، التي يعرفها الحزب، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد، وعلى مدى التحمل، التي يعرفها الواقع، في اتجاه إدراك أهمية التطور، والتطوير، اللذين يعرفهما الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأن مهمة الإدراك، في حد ذاتها، جزء، لا يتجزأ من عملية التحول الإيجابي.

رابعا: تفعيل العمل الحزبي، والعمل الجماهيري، على حد سواء، بتواز مع بعضهما البعض؛ لأن تفعيل العمل الحزبي، في ظل غياب تفعيل العمل الجماهيري، لا يؤدي، أبدا، إلى إيجاد تراكم إيجابي، بقدر ما يظهر الحزب، وكأنه جامد، لا يتطور، ولا يتفاعل مع الواقع، ولا يسير في اتجاه الأمل، الذي يقتضي منا، أن نشق طريقنا، في البناء التنظيمي، والتوسع الحزبي، إذا كان العمل الحزبي مرتبطا بالعمل الجماهيري، ومتفاعلا معه، ومستجيبا لمتطلبات الفعل الحزبي الإيجابي، حتى يتقدم الحزب، ويتطور، في الوقت الذي يتقدم فيه العمل الجماهيري، ويتطور، خاصة وأن العمل الحزبي، بدون العمل الجماهيري، دليل على جمود الحزب، وأن الارتباط المجالي بين العمل الحزبي، والعمل الجماهيري، ممارسة إيجابية، تؤدي، بالضرورة، إلى انفراز المرتبطين بالحزب، ارتباطا جدليا، وعضويا، في نفس الوقت، مما يجعل الحزب ينمو نموا سليما، في اتجاه التغلغل في صفوف المجتمع، وعلى جميع المستويات، فيمكن الحزب من الجماهير الواسعة، وتتمكن الجماهير الواسعة من الارتباط بالحزب، والعمل من أجل تحقيق أهدافه الكبرى، التي تعتبر في خدمة الحزب، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وخاصة، إذا كان العمل الحزبي، والعمل الجماهيري، يسيران معا، في اتجاه التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

خامسا: رصد الانفراز، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن انفرزوا، يتم إعدادهم في حلقات، يخضعون فيها للتكوين العام، الذي يعدهم للارتباط بالعمل الجماهيري، ومن خلال الارتباط بالعمل الحزبي، الذي يخضع فيه المنفرزون للتكوين الحزبي، أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، حتى يتأتى لهم ان يندمجوا أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، ليأخذ الحزب بذلك، طريقه، في اتجاه التوسع، والانتشار، عبر تراب الوطن، وفي كل المدن، وفي كل الجماعات، وفي كل القرى، حتى يصير الحزب، صاحب شأن كبير في المجتمع، خاصة، وأن المتحرر، يصير ديمقراطيا، في علاقته بالحزب، وفي علاقته بالمجتمع، وفي علاقته بكل فرد من أفراد المجتمع، لأنه، بالديمقراطية، التي تجعل الجميع، يرتبط بالمجتمع، وتجعل المناضل الحزبي، يرتبط بالمجتمع، وبالجميع، وتجعل المجتمع، يرتبط بالمناضل الحزبي، وبالجميع.

وكيفما كان الأمر، فإن الحزب، بذلك، يزداد انتشارا، حتى يستطيع مواجهة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في كل مكان، من هذا الوطن، الذي يفتقر إلى المناضلين، من طينة مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذين لا يهمهم إلا النضال، ضد الاستعباد، وضد الاستبداد، وضد الاستغلال، وضد الفساد، الذي يعمل حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، على استئصاله من الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والعمل على تحرر المواطن العادي البسيط، من العبودية، ومن الاستبداد، ومن الاستغلال، بالإضافة إلى تحرير الأرض، أو ما تبقى منها، تحت الاحتلال الأجنبي، والعمل على تحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق الاشتراكية المنشودة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاش 08 ماي عاش...
- تعالوا إلى أبد الابدين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....17
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....16
- هلموا إلى فلسطين في يوم العيد...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....15
- في 08 ماي يشتد التآمر على الحركة...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....14
- يا أيها الذين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....13
- إقطاعيو / بورجوازية الريع...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....12
- يعيش الأمل...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....11
- فاتح ماي 2023...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....10
- عاش الضمير في زمن الوباء...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....9
- المنسحبون يعانون...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....8


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد الحنفي - عندما نراهن على إقناع المقتنع.....18