صدور العدد رقم 31 من مجلة الأكاديمية العربية في الدنمارك

سناء عبد القادر مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7644 - 2023 / 6 / 16 - 04:54
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    

صدر قبل أيام معدودة العدد رقم 31 من الدورية العلمية المحكمة والنصف سنوية للأكاديمية العربية في الدنمارك.
يحتوي العدد على ستة أبحاث علمية وأكاديمية مع أفتتاحية بقلم رئيس الجامعة ورئيس تحرير المجلة أ.د. وليد الحيالي
تكلم فيها عن أهمية صدور مثل هذه المجلات العلمية المكتوبة على ورق حيث تعتبر مصدر علمي ومرجع للباحثين في مختلف الاختصاصات لما تحويه من أبحاث معرفية غنية بالمواد المهمة للبحث العلمي تساهم في تطور المستوى الفكري للمجتمعات الانسانية. وصدر هذا العدد بعد رحيل الاستاذ الدكتور لطفي حاتم عميد كلية القانون والسياسة وسكرتير تحرير المجلة الأسبق وعضو تحريرها.
يشتمل العدد 31 على البحوث التالية:
أولا: بحوث الإدارة والاقتصاد
- متطلبات الاصلاح الاقتصادي في العراق
أ.د. سناء عبد القادر مصطفى الموصلي
ثانيا: البحوث السياسية
- جدل مفهوم العلمانية في الظروف المعاصرة
د. أنمار نزار هاشم الدروبي
ثالثا: بحوث الأدب
- الحب والحقيقة في شعر الحلاج
أ.د. محمد حلمي عبد الوهاب
رابعاٍ: بحوث البيئة
- إدارة مشاريع تدوير النفايات في البلدان العربية
الباحث عادل بدرعبد الحسين كاظم الرياحي
خامسا: بحوث المسرح
- الخطاب المسرحي وسيمياء الزمن في مسرح سلطان القاسمي. مسرحية عودة هولاكو أنموذج
الباحث : نوزاد جعدان
سادسا: بحوث التعليم
- التعليم العالي في ليبيا، الواقع والتحديات، ما هي الطموحات ومتطلبات التطوير
الباحث: أسعد صالح بوبكر العقيلي.
بلغ عدد صفحات العدد 31 من المجلة المحكمة للأكاديمية العربية في الدنمارك هو 159 صفحة من القطع المتوسط.

#سناء_عبد_القادر_مصطفى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل