أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد خليل - محور المقاومة واسرائيل: - مسار الضرورة- نحو المواجهة الشاملة















المزيد.....

محور المقاومة واسرائيل: - مسار الضرورة- نحو المواجهة الشاملة


خالد خليل

الحوار المتمدن-العدد: 7642 - 2023 / 6 / 14 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الظروف الإقليمية الحالية، تشهد العلاقة بين محور المقاومة وإسرائيل توترات وتصعيدًا متقطعًا. محور المقاومة الذي يشمل دولًا وحركات مقاومة مثل إيران وسوريا وحزب الله في لبنان وحماس والجهاد وعدد من الفصائل الاخرى في قطاع غزة والحشد الشعبي وكتائب حزب الله في العراق وانصار الله في اليمن . هذا المحور الاخذ بالتوسع يواجه إسرائيل بوصفها قوة استعمارية إقليمية على مستويات مختلفة.
فيما يتعلق بإيران، هناك توتر كبير بين إسرائيل وإيران على الاساس المذكور . وتركز إسرائيل على مواجهة ايران بوصفها قائدة وراعية المحور وتحاول التعرض الدائم لها ولنظامها في المنطقة وتعتبره تهديدًا لأمنها واستقرار المنطقة بشكل عام. تشمل التوترات بينهما الهجمات العسكرية المفتوحة والعمليات السرية والتهديدات المتبادلة.
على صعيد سوريا، إسرائيل تقوم بشن ضربات عسكرية متكررة. وتعتبر هذه الضربات جزءًا من السياسة والاستراتيجية الامنية الإسرائيلية بذريعة الحفاظ على حدودها الأمنية ومنع تعزيز نفوذ إيران في سوريا.
بالنسبة للمقاومة في لبنان وفي قطاع غزة، فإنهما يشكلان تهديدًا محتملاً على الحدود الشمالية والجنوبية لإسرائيل.
عند النظر إلى المنطقة العربية في الوقت الحالي، اصبح ناجزاً تشكل محور المقاومة الممتد من اليمن إلى العراق وإيران ولبنان سورية وفلسطين. يُعتبر هذا المحور ظاهرة سياسية واستراتيجية تتمحور حول تعاون وتنسيق بين هذه الدول، والتي تتحدى بشكل مشترك المشاكل الإقليمية والدولية.
يُعزى تشكل محور المقاومة إلى العديد من العوامل والأحداث التي شهدتها المنطقة خلال السنوات الأخيرة. بدأت تلك العملية في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، حين بدأت حركة المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله" في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. ومنذ ذلك الحين، تلاقت مجموعة من القوى والحركات الأخرى في المنطقة وانضمت لهذا المحور،.
تعزز التوترات الإقليمية والصراعات السياسية القائمة في المنطقة الاندماج الأكبر بين هذه القوى، حيث تعتبر القضية الفلسطينية الواجهة المشتركة للمحور. وبالإضافة إلى ذلك، يتمتع المحور بتأييد قوي من إيران، التي تُعتبر راعيًا رئيسيًا للتحالف وتزود الحركات المتضامنة بالموارد العسكرية والمالية والسياسية.
يتأتى تشكل محور المقاومة من منطلقات متعددة. يعتبر الأعضاء في هذا المحور أنفسهم مقاومين يسعون لمواجهة الاحتلال والتدخل الأجنبي في الشؤون العربية. ويرون المحور كمكون ذات حضور قوي للمقاومة الإسلامية في المنطقة، والتي تؤمن بقضايا العدالة الاجتماعية والوحدة العربية والمقاومة ضد العدوان الخارجي. يُعتبر المحور أيضًا وسيلة لتوحيد الجهود والتنسيق بين القوى المقاومة لتعزيز قدرتها على التصدي للتحديات المشتركة.
يعتبر المحور أيضًا رد فعل على التحولات الإقليمية والعالمية وتهديداتها المحتملة للمنطقة. يعزز التواجد الأمريكي في المنطقة والتهديدات الإسرائيلية والتدخلات الغربية الأخرى ضرورة تنامي قوة المقاومة وحماية مصالحها المشتركة.
على الرغم من تشكل هذا المحور والدور الذي يلعبه في مواجهة التحديات، إلا أنه يواجه أيضًا بعض التحديات. حيث تختلف الأولويات والأجندات بين الدول والحركات المختلفة في المحور، مما يمكن أن يؤدي إلى خلل في التنسيق ضمن استراتيجية موحدة. بالإضافة إلى ذلك، يواجه المحور تحديات خارجية من خلال التدخلات الإقليمية والعالمية التي تسعى لضعفه وزعزعة استقراره.
في النهاية، يظل تشكل محور المقاومة الممتد من اليمن إلى العراق وإيران ولبنان وفلسطين ظاهرة سياسية واستراتيجية تتحدى التحديات وتسعى لتحقيق العدالة والحرية في المنطقة. بغض النظر عن الآراء المتباينة حوله، يظل هذا المحور قوة مؤثرة تلعب دورًا مهمًا في تشكيل المشهد الإقليمي والدولي.

هل نجح المحور بتثبيت الردع مع إسرائيل

محور المقاومة قد نجح في بناء قدرة ردع ضد إسرائيل على مر السنوات، وهو أمر لم يعد مسألة نقاش وتقييم تختلف فيه الآراء. يعزى النجاح للمحور في تثبيت الردع إلى عدة عوامل:
1. المقاومة المسلحة: تعتبر قوات المقاومة في لبنان مثل حزب الله وحركة حماس والجهاد الاسلامي في فلسطين أهم عناصر المقاومة المسلحة. استطاعت هذه الحركات توجيه ضربات لإسرائيل وتكبيدها خسائر بالأرواح والممتلكات على مدار السنوات، مما يسهم في بناء قدرة الردع.
2. القدرة على المقاومة الشعبية: يشتمل المحور على حركات شعبية واسعة النطاق تدعم القضية الفلسطينية وتناصر المقاومة. يعزز هذا الدعم الشعبي الإرادة والقدرة على مواجهة التحديات ويسهم في تثبيت الردع.
3. الدعم الإقليمي والدولي: تلقى المحور دعمًا قويًا من إيران، التي تزود الحركات المقاومة بالدعم المالي والعسكري والسياسي. كما يتلقى المحور أيضًا دعمًا من بعض الدول العربية والإسلامية، مثل سورية مما يعزز قدرته على تثبيت الردع.
مع ذلك، يجب أن نلاحظ أن الردع ليس مفهومًا ثابتًا ولا يعتمد فقط على القوة العسكرية. إسرائيل لا تزال تحتل فلسطين وتنفذ هجمات عسكرية في المنطقة، وما زال هناك توتر وتصعيد مستمر بين الجانبين. بالإضافة إلى ذلك، تواجه المقاومة تحديات جديدة ومتغيرة مع التطورات الإقليمية والدولية.
في النهاية، يمكن القول إن المحور الممتد من اليمن إلى العراق وإيران ولبنان سورية وفلسطين نجح في تثبيت الردع بشكل كبير مع إسرائيل.
يجب أن نتذكر أن الردع ليس هدفًا ذاتيًا، ومن المهم أيضًا أن يسعى المحور والدول المعنية إلى تحقيق التوافق الداخلي وتعزيز الوحدة، حيث أن التضامن الداخلي والتنسيق الفعال هما مفتاح القوة والثبات في مواجهة التحديات المشتركة.

استراتيجية المحور:

تستند استراتيجية المحور الممتد من اليمن إلى العراق وإيران ولبنان وسورية وفلسطين إلى عدة مبادئ وأهداف. تهدف إلى تعزيز المقاومة ضد الاحتلال والتدخل الخارجي، والدفاع عن القضايا العربية والإسلامية، وتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة.
تتضمن استراتيجية المحور الاعتماد على القوة المسلحة والمقاومة المسلحة كوسيلة لتحقيق الأهداف المطلوبة. يعتبر لبنان وحزب الله والمقاومة في فلسطين أهم العناصر في هذا الجانب، حيث يمتلكون القدرة على توجيه ضربات لإسرائيل وتكبيدها خسائر.
تعتمد استراتيجية المحور أيضًا على الدعم الإقليمي والدولي، وخاصة الدعم الذي يتلقاه من إيران. تقدم إيران الدعم المالي والعسكري والسياسي لحركات المقاومة في المنطقة، مما يعزز قدرتها على المقاومة وتحقيق الأهداف المشتركة.

استراتيجية إسرائيل:

تتمحور استراتيجية إسرائيل حول ضمان تفوقها وحماية مصالحها. تعتبر إسرائيل نفسها دولة ذات أمن مهدد، وتعتبر تنامي نفوذ المحور المقاوم وتواجده في الجوار تهديدًا لأمنها.
تسعى إسرائيل إلى تعزيز قوتها العسكرية والتكنولوجية للتصدي لأي تهديد محتمل. تستخدم إسرائيل استراتيجية العمل الامني والقوة العسكرية لتكريس تفوقها ولتأمين حدودها .
بالإضافة إلى ذلك، تعتمد إسرائيل على تحالفات وعلاقات استراتيجية مع دول أخرى لتحقيق أهدافها الإستراتيجية. تشترك إسرائيل في تحالفات وشراكات مع دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، وتعمل على تعزيز التعاون الأمني والاقتصادي مع هذه الدول.
بالإضافة إلى ذلك، تعتمد إسرائيل على الجوانب الدبلوماسية والسياسية لتحقيق أهدافها. تسعى إلى تعزيز علاقاتها مع دول أخرى وتوسيع نطاق التعاون الاقتصادي والتجاري، وتعزيز التحالفات الإقليمية لتعزيز موقعها في المنطقة.
تهدف إسرائيل أيضًا إلى تقوية أمنها عبر تكنولوجيا الحرب والاستخبارات. تستثمر بشكل كبير في الابتكارات التكنولوجية والأمنية، وتعمل على تطوير قدراتها في مجالات مثل السيبرانية والاستخبارات الاصطناعية ونظم الدفاع الجوي.
تجد إسرائيل نفسها في صراع مستمر مع المحور المقاوم، حيث ترى هذا المحور كتهديد لأمنها ووجودها المادي. تتخذ إسرائيل إجراءات عسكرية وأمنية للتصدي للتهديدات المحتملة، وتعتمد على الاستخبارات والعمليات الاستباقية للحفاظ على أمنها وكيانها.
بشكل عام، تستند استراتيجية إسرائيل على تثبيت تفوقها وضمان أمنها، وتعتبر المحور المقاوم وتحالفاته على أنها تهديدات تستدعي استجابة من قبل إسرائيل لاضعاف المحور او القضاء عليه ان كان ذلك بالقوة المباشرة او خلق بيئات داخلية معادية للمقاومة.


إن ما يحدث في المستقبل يعتمد على العديد من العوامل المتغيرة والمعقدة، بما في ذلك التطورات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية في المنطقة.
التحول إلى حرب شاملة هو سيناريو محتمل ويمكن أن يتسبب في خسائر بشرية ومادية هائلة، ويؤثر على السكان المدنيين والبنية التحتية والاستقرار الإقليمي بشكل عام. عادةً ما تكون الحروب الشاملة في الغالب نتيجة تصاعد التوترات والصراعات المتكررة، وتنطوي على تدخلات خارجية وتأثيرات إقليمية ودولية.

حسب الاستراتيجية العسكرية الاسرائيلية يجب ضرب حزب الله والمقاومة الفلسطينية وضرب كل اقطاب المحور المقاوم لانه يشكل خطرا وجوديا على إسرائيل

إستراتيجية الأمن الإسرائيلية هي موضوع مثير للجدل وتختلف الآراء بشأنها. إسرائيل تعتبر حزب الله في لبنان والمنظمات المقاومة الفلسطينية كتهديدات أمنية وتنظر إلى نشاطها وتواجدها على حدودها بمثابة تهديد لأمنها القومي.
من وجهة نظر إسرائيل، يجب أن تتخذ تدابير عسكرية للتصدي للتهديدات الحقيقية أو المحتملة التي تشكلها مكونات المحور. تتضمن استراتيجية إسرائيل في هذا السياق القدرة على القضاء على القدرات العسكرية والتحصينات لهذه القوى، وتعزيز نشاطاتها الاستخبارية لتحصيل المعلومات اللازمة عن نواياها وخططها.

في النهاية، تتخذ إسرائيل قراراتها العسكرية والأمنية بناءً على تقييمها للتهديدات والتحديات التي تواجهها كدولة كولونيالية. تعتبر مسألة التفوق والأمن من أولويات إسرائيل، وتستند استراتيجيتها العسكرية إلى تحقيق التفوق العسكري والقدرة على الرد بقوة على أي هجوم يستهدفها.

استراتيجية محور المقاومة ازالة إسرائيل لكن هناك عقبات لدى المحور وخاصة الوضع اللبناني الداخلي واعتبارات دولية لايران وسورية، صحيح أن استراتيجية محور المقاومة تهدف إلى إزالة إسرائيل وتحقيق التحرر الكامل لفلسطين. ومع ذلك، هناك عدة عقبات تواجه المحور في تحقيق أهدافه.
أحد العوامل الرئيسية التي تعيق المحور هو الوضع اللبناني الداخلي. لبنان يشهد تعقيدات سياسية واقتصادية وأمنية، وتأثر بتداعيات الحروب والصراعات الإقليمية. القوى السياسية المتناحرة في لبنان تعمل بمصالحها المحلية والإقليمية، وهذا يشكل تحديًا لتنسيق الجهود وتحقيق التوافق في سياق المحور.
بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتبارات دولية تؤثر على استراتيجية المحور المقاوم. إيران وسوريا، كأعضاء رئيسيين في المحور، يواجهان ضغوطًا دولية وعقوبات اقتصادية نتيجة لسياساتهما ودورهما في الصراعات الإقليمية. هذه العقوبات والضغوط تؤثر على قدرة إيران وسوريا على دعم المحور المقاوم بشكل كامل.
علاوة على ذلك، تلعب العلاقات الدولية والتوترات الإقليمية دورًا في تحدي استراتيجية المحور المقاوم. الصراعات الإقليمية المعقدة، مثل النزاع في سوريا والتوترات مع إسرائيل، تتطلب توازنًا حساسًا بين الأهداف الاستراتيجية والمصالح الدبلوماسية.
بشكل عام، تتعرض استراتيجية المحور المقاوم لتحديات متعددة تعترض تحقيق أهدافها.

لا شك أن استراتيجية المحور المقاوم تواجه تحديات كبيرة في تحقيق أهدافها، بما في ذلك الإزالة الكاملة لإسرائيل. الواقع السياسي والعسكري في المنطقة يتأثر بعدد من العوامل التي تلعب دورًا مهمًا في تشكيل السياق الراهن.
أحد العوامل الرئيسية التي تعترض استراتيجية المحور هي التوترات والتحديات الدولية. هناك توترات دولية بين المحور المقاوم والقوى الإقليمية والعالمية الأخرى، مثل الولايات المتحدة ودول الخليج. هذه التوترات تؤثر على قدرة المحور على تحقيق أهدافه وتحقيق النجاح في جهوده.
كما أن وجود التوترات والصراعات الإقليمية يلعب دورًا مهمًا في تحدي استراتيجية المحور المقاوم. النزاعات المستمرة في المنطقة، مثل الحرب في سوريا والتوترات في لبنان واليمن، تشتت الجهود وتقوض التنسيق والتوافق بين الأطراف المعنية.

يمكن تسمية هذه المرحلة بالنسبة للمحور : مرحلة التحديات المتعددة ، تعكس تعدد التحديات والعوامل التي تؤثر على المنطقة في هذه المرحلة، بما في ذلك العوامل الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والدبلوماسية.
ويرى المراقبون ان المواجهة الشاملة غير خاضعة للتنبؤات والتكهنات الزمنية بقدر ما هي جزء من مسار مرتبط بالضرورات الاستراتيجية لكلا الطرفين.

المواجهة الشاملة بين محور المقاومة وإسرائيل هي عملية ديناميكية ومعقدة، وتتأثر بالتحولات والتطورات المستمرة في المنطقة. إنها ليست مسألة زمنية ثابتة أو محددة مسبقًا، بل تعتمد على الضرورات الاستراتيجية والمصالح المتغيرة لكلا الأطراف.
تتطلب المواجهة الشاملة استراتيجيات مرنة وقابلة للتكيف، حيث يقوم كل طرف بتقييم الوضع الميداني والسياسي والعسكري، ويتخذ القرارات بناءً على ذلك. قد يتم تنفيذ عمليات عسكرية محدودة أو تبادل للضربات، وقد تشهد المنطقة فترات هدوء نسبي أو تصاعد التوترات. تعتمد سرعة ونطاق التصعيد على تفاعل الأحداث وتقييم كل طرف للتهديدات والفرص المتاحة.



#خالد_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العهد الأبدي
- سياق غريب
- مشتبه من يظن ان المؤسسة الاسرائيلية تعمل من اجل مواجهة العنف ...
- الطريق
- نقطة تحول
- تجوال
- نظرية الحضارة عند مالك بن نبي وكتاب الظاهرة القرآنية
- ترحال في المحال 2
- ترحال في المحال
- ازمة الاقتصاد الاوروبي وتباطؤ النمو في الناتج المحلي
- شهد الكلمات
- سليم بركات - قصيدة سوريا ألق الشعر والق اللغة
- اتصال روحي
- ازمة سقف الدين وخطر خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة و ...
- الدعاء والاجابة حسب الفلسفة العرفانية ووجه الشبه مع التنمية ...
- نموذج التنمية التمييزي وعدم الاستقرار العالمي
- الفقر المستشري حول العالم وسبل المواجهة
- كيف تحاور ابن رشد مع الغزالي ووجه الشبه مع الحوارات المعاصرة
- لذة الحب الفراق
- حدس


المزيد.....




- تورطت بعدة حوادث مرورية ودهس قدم عامل.. شاهد مصير سائقة رفضت ...
- مؤثرة لياقة بدنية في دبي تكشف كيف يبدو يوم في حياتها
- مصر.. اكتشاف أطلال استراحة ملكية محصّنة تعود لعهد الملك تحتم ...
- شي جين بينغ يصل إلى صربيا في زيارة دولة تزامنا مع ذكرى قصف ا ...
- مقاتلة سوفيتية -خشبية- من زمن الحرب الوطنية العظمى تحلق في ع ...
- سلالة -كوفيد- جديدة -يصعب إيقافها- تثير المخاوف
- الناخبون في مقدونيا الشمالية يصوتون في الانتخابات البرلمانية ...
- قوات مشتركة في الفلبين تغرق سفينة خلال تدريبات عسكرية في بحر ...
- مسؤول: واشنطن تعلق إرسال شحنة قنابل إلى إسرائيل بسبب رفح
- وسائل إعلام: الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات على ممثل أمريكي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد خليل - محور المقاومة واسرائيل: - مسار الضرورة- نحو المواجهة الشاملة