أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل الخلافات والانقسامات ستؤدي الى زوال عصابات الملالي؟















المزيد.....

هل الخلافات والانقسامات ستؤدي الى زوال عصابات الملالي؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7638 - 2023 / 6 / 10 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إيران وحكم الملالي المثير للانقسام

أمام «جمهور» يضم عدداً من المثقفين المناهضين للشاه بعد أسابيع قليلة من الاستيلاء على السلطة، قال آية الله الخميني إن النظام الذي خطط لإقراره في إيران ستحكمه قاعدة إرشادية واحدة: «فعل عكس كل ما فعله الشاه الملعون». وعلى الرغم من ذلك، نجد أنه على مدار العقود الأربعة التالية، حرص هو ومن خلفوه على البقاء مخلصين لهذا العهد وبذلوا جهداً مضاعفاً لتنفيذه.

من جهته، لطالما رغب الشاه على إبقاء إيران بمنأى عن الحروب والصراعات العسكرية، ونجح في ذلك بالفعل طوال ما يزيد على ثلاثة عقود، وفي بعض الأحيان كان إنجاز هذا الأمر يتطلب اتخاذ قرارات مؤلمة. في المقابل، نجد أن الخميني ومن جاءوا بعده دفعوا بإيران في حرب استمرت 8 سنوات مع العراق، بجانب سلسلة من التدخلات العسكرية في العراق وسوريا ولبنان واليمن وأفغانستان.

وحرص الشاه على تصوير إيران باعتبار أنها حصن في مواجهة الإرهاب واستخدام العنف كأداة سياسية لدرجة أنه حتى لم يسمح لمنظمة التحرير الفلسطينية بفتح مكتب لها في طهران. على الجانب الآخر، نجد أن النظام الخميني وفر ملاذاً آمناً لشتى أنواع التنظيمات الإرهابية من تايلند والفلبين إلى كولومبيا وبيرو، مروراً بالشرق الأوسط وأوروبا. كما تولى تمويل خلق مجموعة من الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية تسعى لإقامة «دولة سوداء» في المسيسيبي. جدير بالذكر أن «حزب الله»، الجماعة المظلة لمسلحين تسيطر عليهم إيران، انتهى بها الحال إلى امتلاك أكثر عن 17 فرعاً لها على مستوى الشرق الأوسط الكبير.

من جهته، سعى الشاه إلى بناء علاقات صداقة أو على الأقل ودية مع الدول المجاورة لإيران. وكان نتيجة ذلك أنه بحلول لحظة رحيله عن البلاد، كانت إيران الدولة الوحيدة في المنطقة التي تملك حدوداً جرى ترسيمها بالكامل مع جميع الدول المجاورة، وبالتالي لا تحمل على كاهلها عبء الخلافات الحدودية التي تعاني منها الكثير من العلاقات الدولية في منطقة الشرق الأوسط.

بوجه عام، سعى الشاه لتنفيذ خطة طموحة للتحول الصناعي تقوم على افتراض مفاده أن إيران التي تعاني شح الموارد المائية، ينبغي أن تركز جهودها الزراعية على المحاصيل المرتفعة القيمة التي تمكنها من المنافسة في أسواق دولية، في الوقت الذي تستورد فيه محاصيل الاستهلاك العام مثل القمح والأرز من دول تتمتع بميزات نسبية عنها.

على النقيض، ادعى الخميني أن الشاه كان يرغب في أن يعتمد المسلمون على «الكفار» حتى في الحصول على خبزهم اليومي وتهميش قطاع الزراعة الذي يضرب فيه الإسلام بجذور عميقة. وعليه، عمد الخميني ومن خلفوه إلى تطبيق سياسة رديئة تقوم على بناء سدود صغيرة على الأنهار والبحيرات من أجل إنتاج محاصيل منخفضة السعر. وتسبب ذلك في أضرار فادحة للتوازن البيئي داخل البلاد، علاوة على الاختفاء الفعلي لما يزيد على 200 من الأنهار والبحيرات والمستنقعات، إضافة إلى أضخم بحيرات البلاد، أروميه، وعدد من الأنهار الكبيرة الأخرى مثل زاينده، وإلى حد ما كارون.

إضافة لذلك، كانت مسألة «دفع المرأة إلى الحياة العامة» واحدة على رأس أولويات الشاه. وكانت النساء الإيرانيات من بين أولى نساء «العالم المسلم» اللائي حصلن على حق التصويت ونيل مناصب عامة رفيعة مثل عضوية البرلمان ومناصب وزارية وسفيرات، بل وحتى داخل الجيش والشرطة والقوات الجوية.

عام 1979، عندما استولى الملالي على السلطة، كان نصيب النساء من أعلى 2000 وظيفة عامة بالبلاد حوالي 17 في المائة. ومنذ ذلك الحين، تراجعت هذه النسبة في ظل الحكم الخميني إلى 3 في المائة فقط بحلول عام 2021.

ومع هذا، يتعلق الاختلاف الأكبر وربما الأهم بين سياسات إيران في عهد الشاه وخلال الحكم الخميني بقضية محورية هي الهوية الوطنية. عام 1979، ربما كانت إيران الدولة الوحيدة بالمنطقة التي تتمتع بإجماع واسع حول طبيعة هويتها كدولة قومية.

بقلم الكاتب الايراني امير طاهري

لقرائة المزيد ارجو فتح الرابط
https://aawsat.com/home/article/3105531/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%87%D8%B1%D9%8A/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85

فيديو.. "تصدير الثورة".. مخطط نظام الملالي للبقاء في حكم إيران
https://www.youtube.com/watch?v=lUYZxag-AaI


أزمة الخلافة المقبلة في إيران

التنافس على موقع المرشد الأعلى سيكون فوضوياً وضارياً

الجمعة 9 يونيو 2023

خلال معظم الشهور التسعة الماضية حاول مراقبون ومحللون من خارج إيران رصد علامات في التظاهرات الجارية تدل على احتمال أن تشهد البلاد تغييراً سياسياً، فأولئك المتظاهرون الشبان في غالبيتهم الساحقة صدموا النخبة السياسية الحاكمة بهتافهم "امرأة، حياة، حرية"، ومطالبتهم بالديمقراطية وبمجتمع أكثر انفتاحاً، وكانت التظاهرات في مرحلة ما ضخمة لدرجة دفعت المراقبين في الخارج إلى التساؤل عما إذا كانت الجمهورية الإسلامية توشك على الانهيار، وهذا للأسف لم يحصل، فلجأت طهران إلى القوة المفرطة لسحق التظاهرات، واعتقلت آلاف المتظاهرين وقتلت المئات، وفي كثير من الأحوال من طريق إعدامات عامة فظيعة.

جمر الغضب العام في إيران لا يزال مشتعلاً إلى اليوم، لكن التظاهرات خبت وانحسرت إلى حد كبير ولم تعد تشكل تهديداً وشيكاً للنظام، بيد أن النخبة الإيرانية الحاكمة ليست مطمئنة تمام الاطمئنان، وإن عاد ذلك لسبب مختلف تماماً، فالمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي في الـ 84 من عمره، وسجله من المشكلات الصحية حافل، وبحسب تقرير لـ "نيويورك تايمز" فقد عانى من مرض شديد في سبتمبر (أيلول) الماضي، وفي أثناء زيارة قام بها لأحد المراقد الدينية سنة 2022 قال لمرافقيه إن زيارته هذه قد تكون الأخيرة، نظراً إلى تقدمه في السن، وفي عام 2014 خضع لعلاج سرطان البروستاتا.

حال خامنئي ربما استقرت اليوم لكنه لن يعيش إلى الأبد، وأفراد النخبة الحاكمة في إيران يشعرون بالقلق تجاه ما قد يحصل فور رحيله.

نظرياً، بحسب الأصول المكتوبة، يفترض ألا تشعر هذه النخبة بالقلق، فالنظام الرسمي لاختيار مرشد أعلى في الجمهورية الإسلامية واضح وصريح، وبحسب الدستور الإيراني يقوم الأعضاء الـ 88 في مجلس خبراء القيادة بالاجتماع وتسمية مرشحين، ولم يسبق لمجلس خبراء القيادة هذا أن كشف عن القواعد الداخلية المتبعة في تلك العملية، لكن المحللين يعرفون أن المجلس مهما اقتضت مهمته من وقت يقوم بالتداول والدرس قبل التصويت النهائي، فيتسنى له استبعاد كثير من المرشحين والانتهاء إلى مرشح غالبية.

بيد أن العملية الفعلية لاختيار مرشد أعلى جديد ليست بسيطة إلى هذا الحد، فقلة من أعضاء المجلس، 60 في المئة منهم اليوم في الـ 70 أو ما فوق، يتمتعون بنفوذ سياسي حقيقي، وهم في الواقع مجرد وكلاء لقادة النظام السياسيين وصناع السياسة والقادة الأمنيين والعسكريين، وللمؤسسات التي يهيمن عليها هؤلاء، وتعاني النخبة من التمزق والانقسامات ولا تُجمع على أي أمر إلا بعد جهد جهيد، وأعضاء هذه النخبة غارقون في نزاع شبه دائم، إذ يسم الشقاق والتنافس المرير العلاقات القائمة بين كل معسكر من معسكرات النخبة الإيرانية، وتفتقر هذه اليوم إلى قانون ومؤسسات قوية ووسطاء مؤثرين يمكنهم إدارة الخلافات والصراعات الداخلية القائمة.

وفي ضوء مظاهر انعدام الثقة والعداوة المتبادلة بين الأطراف المختلفين داخل النخبة فمن غير المرجح أن تكون خلافة خامنئي مجرد عملية تنافسية هادئة بين فصيلي النظام الأساسيين، المعتدلين والمحافظين المتشددين، لا بل إنه من غير المرجح أبداً أن تكون عملية الخلافة هادئة ومنتظمة، ويرجح أن يشبه المشهد ذاك الذي حمل خامنئي إلى السلطة عام 1989، أي مشهد ترتيبات خاصة وصفقات وصراعات مريرة، ومع تنافس المرشحين المختلفين قد تولد تحالفات مفاجئة بالسرعة ذاتها التي تتفكك فيها تحالفات مقابلة، وقد يلجأ أفراد كُثر من النخبة إلى استغلال المعركة لتسوية الحسابات في ما بينهم وتسديد الطعنات في ظهور منافسيهم وتبادل نشر الغسيل الوسخ على الملأ، ويمكن القول إن القواعد والأصول المنصوص عليها لن تسلم من التلاعب بها، والرابح الأخير قد يكون مفاجئاً حتى لأكثر الناس اطلاعاً ومتابعة، أما الأمر الوحيد الأكيد فهو أن موت خامنئي سيتسبب باضطراب كبير وحال فوضى عارمة.

أمر غير متوقع

قلة من الناس في أواخر الثمانينيات توقعوا أن يخلف خامنئي آية الله روح الله الخميني كمرشد أعلى للجمهورية الإسلامية في إيران، فخامنئي آنذاك لمن لا يعلمون كان عالم دين متوسط الرتبة، يفتقر إلى المؤهلات التي تخوله دستورياً أن يصبح مرشداً أعلى، ورأت الشخصيات والمراجع الدينية العليا في البلاد وقتذاك أنه قاصر بتحصيله الديني المحدود عن التعامل مع الأحكام والتشريعات الإسلامية الكبيرة والمهمة، وهذا تحفظ أساس في دولة ذات حكم ثيوقراطي، بل إن الخميني نفسه في رسالة مفتوحة تعود لعام 1988 قال إن آراء خامنئي "تتعارض مع آرائه"، وجزم بأن خامنئي لا يتمتع بفهم أصول الفقه فهماً يسوغ تنصيبه مرشداً أعلى للجمهورية الإسلامية.

بقلم الكاتب الايراني علي رضا إشراقي

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.independentarabia.com/node/460651/%D8%A2%D8%B1%D8%A7%D8%A1/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86

فيديو.. سبب صعود نظام الملالي.. هل يكتب تجار البازار نهاية حكم رجال الدين في إيران؟
https://www.youtube.com/watch?v=RxF64j7Xc8w


كيف ينعكس نقص المياه على أزمات إيران الداخلية والخارجية؟

30 يوليو 2021

لا تعد أزمة شح المياه في إيران جديدة أو مفاجئة، بل توقعها العديد من الخبراء والمسؤولين منذ سنوات، ففي عام 2015 حذر وزير الزراعة الإيراني الأسبق، عيسى كالانتاري، من أن ندرة المياه سترغم 50 مليون إيراني على مغادرة البلاد، وأن المناطق الريفية ستشهد "حرب مياه". بيد أن هذا التوقع المبكر لم يسهم في اتخاذ أي سياسة ناجعة لاستباق تلك الأزمة أو حلها حين ظهرت بوادرها، حيث تعاني أكثر من 5000 قرية في إيران نقص المياه، وحوالي 7000 قرية أخرى يتم إمدادها بالمياه بواسطة الصهاريج، وذلك وفقاً لتصريحات عضو جمعية المخاطر البيئية والتنمية المستدامة، حميد رضا محبوب فر، الذي أوضح أن شح المياه في إيران قد نتج عن استهلاك 90% من الموارد المائية السطحية والجوفية في البلاد.

وقد تسببت أزمة شح المياه في إيران، في تفاقم اضطرابات سياسية متتالية بسبب تداعياتها على سكان القرى والمدن المتضررة، حيث خرجت خلال الأيام الماضية تظاهرات في أكثر من مدينة إيرانية اعتراضاً على نقص المياه والمشاكل البيئية الناتجة عن ذلك.

تفسيرات رئيسية:

لم يكن تفاقم أزمة المياه في إيران وليد سبب واحد، وإنما نتاج عدة أسباب، وأبرزها ما يلي:

1- عوامل جغرافية: ترتبط أزمة المياه في إيران ارتباطاً وثيقاً بعدم تكافؤ توزيع الثروة المائية لديها جغرافياً، وبالتالي تفاوت استفادة أقاليم الدولة من مصادر المياه، وهو ما نتج عن سياسات غير رشيدة لتوصيل المياه إلى الأقاليم الأقل حظاً، مثل تغيير مسارات الأنهار وإقامة السدود.

كما يبلغ معدل هطول الأمطار السنوي على الأراضي الإيرانية حوالي 250 مم، وهو ما يعادل ثلث المتوسط العالمي. كما أن توزيع هطول الأمطار خلال العام متفاوت في مختلف المحافظات الإيرانية، إذ يقع أقل هطول للأمطار في أكثر المناطق كثافة سكانية. ومن المتوقع أن يزيد تغير المناخ وارتفاع درجة الحرارة من خطر الجفاف في بعض مناطق البلاد.

2- سياسات غير رشيدة: تحتل إيران المرتبة الـ 131 عالمياً من حيث إدارة الموارد المائية، وفقاً للتقارير الدولية، وهو ما يشير بوضوح إلى أن السلطات الإيرانية يقع على عاتقها جزء لا يُستهان به من أزمة المياه التي تمر بها البلاد؛ بسبب سياستها المائية غير الرشيدة. ويرى الخبراء هنا أن توسع السلطات الإيرانية في بناء السدود، والاستغلال المفرط لموارد المياه الجوفية من خلال استخدام مضخات عالية الطاقة خلال العقود الثلاثة الماضية، قد أدى إلى استنزاف موارد المياه في البلاد، لتصل إلى مرحلة الجفاف الحالية.

كما تأتي السياسة الزراعية لإيران على رأس السياسات غير الرشيدة في التعامل مع أزمة نقص المياه، إذ يعد قطاع الزراعة هو المستهلك الأكبر لموارد البلاد المائية، وبينما تمثل الزراعة 10% فقط من الناتج المحلي الإجمالي، فإنها تستهلك أكثر من 92% من المياه في إيران. ويتألف نمط الزراعة في إيران من المحاصيل كثيفة الاستهلاك للمياه، كما أن طريقة الري الأكثر استخداماً بواسطة القنوات، فضلاً عن أن استخدام المياه في الزراعة يجعل من الصعب إعادة استخدامها نظراً لتلوثها بالمبيدات.

فعلى سبيل المثال، توسعت إيران في زراعة القمح ضمن خطة الاكتفاء الذاتي من السلع الاستراتيجية للحفاظ على الأمن الغذائي للبلاد في مواجهة العقوبات التي تعرضت لها لعدة سنوات، وذلك في إطار خطة النظام الإيراني لبناء "اقتصاد مقاوم". ففي عام 2014، أعلنت طهران اكتفاءها الذاتي من القمح، وتخفيض وارداتها منه إلى الصفر، كما تحولت إلى مُصّدر للقمح في عام 2018. وعلى الرغم من ذلك، تهدد أزمة شح المياه هذا الاكتفاء الذاتي المتحقق في إيران، علاوة على أن هذه الأزمة يمكن أن تؤثر على إنتاج باقي المحاصيل الزراعية، وكذلك صادرات قطاعي الزراعة والكهرباء إلى الأسواق المجاورة بسبب تراجع الإنتاج الهيدروكهربائي.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://futureuae.com/ar-AE/Mainpage/Item/6459/%D8%B6%D8%BA%D9%88%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B2%D8%AF%D9%88%D8%AC%D8%A9-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D9%86%D8%B9%D9%83%D8%B3-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9

فيديو.. تواصل احتجاجات شح المياه في إيران
https://www.youtube.com/watch?v=87UBEoGqTiw



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة المثلية الجنسية.. في العالم والدول الاسلامية
- أكاذيب وأباطيل الزمرة الخمينية.. بعد القمع والإعدامات
- من روائع الأفلام الكوميدية.. -السيد ابو العربي وصل- و-معتوق ...
- تواطؤ اميركا والدول الغربية يشجع عصابات الملالي على القمع وا ...
- عراقة المهن والصناعات الفنية.. من انتاج وابداع الأيادي البحر ...
- بريطانيا واميركا والإمام المهدي أوجدوا النظام الإسلامي في اي ...
- اميركا والدول الغربية تتستر على جرائم عصابات الملالي
- اوجه الشبه بين عصفورات الطفلة اليمنية.. وعصافير حديقة منزلنا
- الطاغية اردوغان.. ينقل عصابات داعش إلى العراق، سوريا وليبيا
- فوز المتغطرس اردوغان.. من عجائب وغرائب الزمان!؟
- حروب دون كيشوتية.. بين عصابات طالبان والزمرة الخمينية
- مملكة البحرين.. الدكتورة مريم الجلاهمة تنال جائزة نيلسون مان ...
- مافيا تجارة المخدرات.. من الحرس الثوري الى حزب الله والحوثي
- البحرين من الأسس الداعمة لتعزيز الأخوة الإنسانية والتسامح
- من أيقونة الغناء العربي فيروز.. إلى ملكة الإحساس اليسا
- استمرار استفزازات المتغطرس محمد رمضان!؟
- الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان
- من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!
- تسمية شارع في النمسا باسم ايقونة الحركة النسائية الايرانية
- شهادة على موضوعي -الكاتبة سعاد عزيز.. بوق دعاية لمنظمة مجاهد ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - هل الخلافات والانقسامات ستؤدي الى زوال عصابات الملالي؟