أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عرفان - المرأة بين المعقول واللامعقول في الثقافة الشعبية















المزيد.....

المرأة بين المعقول واللامعقول في الثقافة الشعبية


كريم عرفان

الحوار المتمدن-العدد: 7628 - 2023 / 5 / 31 - 18:01
المحور: الادب والفن
    


دراسة نقدية لكتاب " المعقول واللامعقول
في الثقافة الشعبية "
للكاتبة والاديبة الدكتورة / أماني الجندي


هو كتاب جاء جامعا مانعا ليمثل مرجعية هامة تغنى الثقافة والتراث والأدب الشعبى وتمدهم بروافد جديدة وتقدمهم بصورة راقية وممتعة ؛ وقد حقق هذا الكتاب المتميز "المعقول واللامعقول في الثقافة الشعبية " المعادلة الصعبة إذ جمع بين المعلوماتية والتشويق ؛فقد قدمت الكاتبة الدكتورة / أماني الجندي المعلومة المفيدة في إطار أدبى أنيق يثير استمتاع القراء .
وتتعدد الزوايا والمداخل و المناهج التي من خلالها نستطيع أن نرصد هذا النص الثرى ونلج منها إلى بوابة هذا المؤلف القيم ؛لكننا نرى أن الزاوية الأهم والأبرز هي.. كيف رأى الكتاب المرأة وعبر عنها وربط بينها وبين الأسطورة والميثولوجيا والأدب الشعبي والتراث الثقافي والطبيعة ..
فيظهر الدور الميثولوجي والحضاري بشكل قوى وذلك من خلال انتماء الكاتبة الراسخ إلى الحضارة المصرية القديمة ؛ فذلك الإنتماء و تلك القيمة هي التي مثلت المنطلق الذى تنطلق منه الكاتبة والاديبة دكتورة أمانى الجندي إلى الحديث عن المرأة وبيان دورها الفاعل في التاريخ وفى الحياة الاجتماعية وفى الثقافة الشعبية .

وهو ما نراه جليا في ذكر الكتاب واستدعائه رموز مصرية ميثولوجية ؛ فكل رمز مصري يحقق الكثير من التجليات ويلقى بظلاله على الكتاب ؛ وكما يقول البروفيسور والناقد الكندي (نورثروب فراى ) والذى أسس ووضع مبادئ النقد الميثولوجي أو الأسطوري " إن الأدب ما هو إلا إزاحة للأسطورة "
فإذا طالعنا صفحات هذا الكتاب الشيق والممتع ووقفنا عند محطة هامة فيه وهو الفصل الخاص ب ( المرأة حافظة للتراث ومنقوشة على الجدران ) ..
فسنجد أن الكاتبة قد بدأته بكلمات وحديث راقى جدا عن الكائن الانثوى يقترب من حد القداسة والتوقير العظيم فهى تبدأ بالصفات التي أسبغها التاريخ المصرى القديم والتراث الفرعونى على الكيان الأنثوى إذ تقول واصفة المراة المصرية : -
"" طاهرة اليدين؛ العظيمة في القصر؛ سيدة الحب، سيدة الجمال؛ عظيمة البهجة، ربة الحب والجمال والموسيقى. ألقابا عظيمة حملتها المرأة في عهد المصريين القدماء... قد وصلت مكانة المرأة في مصر القديمة إلى مكانة لم تصل لها النساء في أي موقع آخر على كوكب الأرض " ص31
ثم تمضى الكاتبة لتبدأ ذلك الفصل الهام بأربعة رموز من أهم الرموز في الميثولوجيا المصرية القديمة وهى رموز ذكرت بدقة شديدة ولم تذكر عشوائيا أو على سبيل الصدفة؛ فكل رمز منها يحقق الكثير من التجليات ويلقى بظلاله على الكتاب ككل ..
وهذه الرموز هي ( إيزيس – حتحور – ماعت – سخمت ) وكل رمز من هذه الرموز مثل قيمة معينة احتفل بها الكتاب وذكرها ؛ فإيزيس تمثل الامومة وماعت تمثل قيمة العدل و وحتحور تمثل الحب وسخمت التي تمثل القوة . ص31
فسنجد إيزيس الرمز الامومى الأشهر في الميثولوجيا المصرية القديمة وإن شئت فقل في الميثولوجيا العالمية بأكملها ؛ فهى رمز الأمومة والعطاء والوفاء والإخلاص ؛ وكذلك حماية الأبناء ورعايتهم ؛ فنذكر علاقتها بزوجها أوزيريس وكيف لملمت أشلاءه كما تخبرنا الأسطورة ؛ وكيف قامت بحماية ابنها حورس من الاخطار وقامت بتربيته ومنحته الرعاية والحنان .
وجاء ذكر الرمز الثانى وهى الربة حتحور لتؤكد على هذه المعانى وعلى هذا الفيض الأمومى المتدفق والعاطفة الأمومية الخالصة ؛ فحتحور هي ربة السماء والحب والجمال والأمومة والخصوبة وكان يرمز لها بالبقرة ؛ واسمها حتحور أو حوط حور والذى يعنى بالهيروغليفية "بيت حور" أو" ملاذ حور" وذلك لأنها التي آوت حورس وقامت بحمايته من الأخطار وأمدته بالحنان والرعاية الامومية فكانت بمثابة الملاذ والسكن الدافىء لليتيم حورس .
فالكتاب مشبع تماما بكل ماهو أمومى وكأنه ينهل من نبع الأمومة الصافى الذى لاينضب ولا يكف عن التدفق والذى يستمد وجوده من الميثولوجيا المصرية القديمة.
وهى تنحاز إلى الأمومة بعاطفتها وبعقلها حتى أنها تطلق على المجتمع الرئيسى وصف "المجتمع الأم "؛ وكذلك الثقافة الرئيسية تمنحها صفة "الثقافة الأم" ص50
وكذلك نرى احتفال الكاتبة بالأمومة من خلال ذلك الرصد الشيق للعلاقة التي تقوم بين الأم والمولود والذى رأيناه في الفصل الخاص ب ( المولود في الثقافة الشعبية بالواحات البحرية ) والتي تحدثت فيه الكاتبة ورصدت عادات وطقوس استقبال المولود ورعايته حتى الفطام في الواحات البحرية فرأينا الطقوس التي تقوم بها الام بعد انتهاء ابنها من الرضاعة وغناءها لصغيرها ؛ وعند ظهور الأسنان وعندما يبدأ الطفل أولى خطواته في المشى .ص 50 ؛51 ؛52
ثم نجد الرمز الثالث ماعت وهى ربة النظام والعدل وتحقيق التوازن والإنسجام في الكون وهى تصور دائما في شكل امرأة تعلو رأسها ريشة النعام والتي ترمز إلى العدالة ؛ وذكر تلك الربة العظيمة ماعت له دلالته فالكاتبة تشير من خلالها إلى وجه آخر للمراة ..وجه يبحث عن العدالة ويبغى تحقيق الإنسجام والتناغم في الكون ويريد خدمة المجتمع ككل خارج نطاق أسرتها الصغيرة ؛ وهو تجلى آخر للكيان الأنثوى فمصر نفسها كانت تذكر قديما بأنها ( أرض النيل والماعت ) ولا ننسى العلاقة الوثيقة بين ماعت وبين الكتابة والذين يمارسونها ؛ فتحوت راعى الكتبة قد وصف بأنه (الذى يكشف ماعت ويحسب ماعت ؛ يحب ماعت ويعطى ماعت لفاعل ماعت )؛ وقد اشتهر في الأدب الفرعونى القديم الكثير من الوصايا الأخلاقية التي تفرضها ماعت أو ترضيها وقد كونت ما يعرف ب " أدب ماعت " .
ثم يأتي الرمز الرابع ( سخمت ) رمز القوة.. ص31؛ وسخمت اسم يعنى القوية وهى عضو في ثالوث منف المكون من ( بتاح – سخمت –نفرتوم ) وهى رمز الحرب والإنتقام وقد عرفت بأنها سيدة الأرضين الدلتا والصعيد وذكرها دائما يشير إلى الجندية والحياة العسكرية ؛ فهى التي تبطش دائما بأعداء البلاد ؛ وهو ما يشير إلى بعد آخر ووجه جديد تطالعنا به المراة المصرية فهى المقاتل والمحارب الذى يدفع الأذى والأخطار التي تحدق بوطنه و أرضه أرض مصر الغالية ؛ وهو مانراه جليا واضحا في الفصل الخاص ب ( حرب أكتوبر في الوجدان الشعبى ) فتأتى المقدمة وكأنها زئير غاضب من سخمت في وجه من اعتدى على الأرض ودنس البلاد فيقول النص :
" يعرف البحر والصحراء منذ آلاف السنين من هو صاحب الأرض ..من هو صانع التاريخ ..من الذى سحق الغزاة الذين أتوا من نفس هذا الطريق ..إنه الإنسان المصرى مبدع أقدم حضارة عرفها بنو البشر " ص 23
ثم تصحبنا الكاتبة دكتورة /أماني الجندي في جولة عسكرية وتقدم لنا ملحمة أكتوبر في وصف بديع وكأنها ترى الحرب رأى العين بل وتصف المرحلة الدقيقة والصعبة التي سبقت حرب أكتوبر وقد أجادت في الوصف وتصوير سيناريو المعركة حتى لتشعر أنك أمام تحليل استراتيجى بارع أحاط بأرض المعركة ؛ وكالعادة لا يفوت الدكتورة / أماني الجندي إعطاء المرأة المصرية حقها وإبراز دورها السامى والجليل في هذه الفترة الزمنية الخطيرة في حياة وطننا الغالى
فتذكر دور المراة المصرية بشكل عام والمرأة البدوية بشكل خاص والذى بدأ منذ نكسة 1967 " حيث ضربت أروع الأمثلة في الإخلاص والشجاعة والإقدام على إنقاذ وتهريب الفدائيين وعلاجهم ومساعدتهم في الوصول للأراضى المصرية من خلال أنفاق وطرق لا يعرفها العدو " ص27
وكذلك دور المرأة في التمريض والمساعدة في المستشفيات "فقد كان هناك 13 الف سيدة تم تدريبهن على أعمال التمريض في حين كان هناك 6 آلاف ينتظرن دورهن للمشاركة في الإسعافات لمصابي الحرب "ص28 وكان للمرأة دورا كبيرا في التبرع بالدم لإنقاذ المصابين والجرحى وقد تم تسجيل ما يقرب من 9000 آلاف سيدة تبرعن بدمائهن " ص28 .
فالكاتبة تؤمن إيمانا عميقا بمصر الحبيبة وكذلك تؤمن بالمرأة ودورها الفعال في المجتمع وذلك في كافة أنحاء مصرنا الغالية وهو مايدفعنا إلى الحديث عن التنوع الجغرافى في هذا الكتاب القيم فقد قدمت الكاتبة د/ أمانى الجندى الصور الرائعة والمشاهد الراقية للمرأة المصرية في كافة المحافظات والأماكن في مصر ( وجه بحرى ؛ والصعيد ؛ والنوبة ؛ وسيناء ؛ والواحات ) فقد طافت بنا في جولة بانورامية شاملة ترينا من خلالها عظمة المرأة المصرية في كافة أنحاء مصر وقدرتها على صنع المستحيل..
وكذلك أشارت الكاتبة إلى دور آخر عظيم وجليل قلما يلتفت إليه أو يهتم به العلماء والباحثون وهو دور المراة العظيم في " الحفاظ على الموروث الثقافي للتراث المادى في الإبداع الشعبى في مجال الحرف التقليدية والصناعات اليدوية فهى من صنعت الكليم الصوفى على النول وشغل الصوف والإبرة للملابس والأشغال اليدوية والرسم بالحنة التي مازالت تمارسه النساء في النوبة والصعيد وتتفرد فيه وتتميز به في فنونه الإبداعية والفنية " ص37
وهو أمر يحمد للكاتبة اهتمامها الفائق بالمجتمعات النسائية التي تحيا على أطراف مصر بعيدا عن العاصمة وتعانى كثيرا التهميش من العلماء والباحثين و عدم تسليط الضوء عليها وعلى ثقافاتها وعلى فنونها الإبداعية المتميزة والرائعة والتي أعادت كاتبتنا اكتشافها من جديد .
وكما أشرنا وبينا إيمان الكاتبة العميق بالمرأة وكيانها ودورها الفعال في المجتمع وفى حفظ التراث الثقافي وإلى إيمانها الراسخ بالحضارة المصرية القديمة وكيف أنها تجعل من الميثولوجيا المصرية مصباحا تهتدى به وتسير على ضوئه ؛ يجب أيضا أن نشير إلى أمر آخر في غاية الأهمية وهو إيمان الكاتبة بالطبيعة وشغفها بها وبرموزها وبمكوناتها وهو أمر ليس بمستغرب على المراة والتي دائما ما تتماهى مع الطبيعة وتتناغم معها وتعتبر ذاتها امتدادا للطبيعة ومن بعض تجلياتها؛ لذلك فهي لا تتعالى عليها ولا تجد غضاضة في التشبه بالكائنات الحية أو أن يتشبه بها الكائنات الحية ؛ رأينا ذلك في الفصل الماتع ( الغزالة في الأساطير والسير الشعبية ) فهى تروى لنا قصة الغزالة الهاربة من الصياد والتي تجد طفلا صغير ملقى في الخلاء يصرخ من الجوع فإذا بالغزالة تطعمه وتحميه " وتمده بماء الحياة الذى حرمته منه أمه " ص 70
وتحدثنا الدكتورة أمانى الجندى عن هذه "التيمة " قائلة : " ومثل هذه الخطوة في أحداث حياة البطل ترتبط غالبا بظهور الحيوان المنقذ أو الحيوان المتبنى الذى يحل محل الأم ..إذ أن الطفل بدلا من أن يقع فريسة حيوان جائع يقع تحت رحمة أنثى مزدهرة الأمومة فتحنو على الطفل وتنقذه من الموت وتحميه " ص70
إذن فالأمومة ليست حكرا على عالم البشر وتلك المشاعر الجميلة والنبيلة نجدها في عالم الحيوان مثلما نجدها في عالم الإنسان وهو تقدير عميق من الكاتبة للطبيعة ورموزها وكائناتها ؛ولا ننسى احتفال الكتاب واهتمامه القوى بحتحور الرمز الامومى الشهير تلك الربة التي تتخذ هيئة البقرة ؛ فكما آوت وحمت حتحور حورس بن إيزيس وأرضعته وأمدته بماء الحياة في الميثولوجية المصرية ؛ فإن الغزالة قد قامت بإرضاع الطفل الصغير "سيف بن ذي يزن " في الحكاية العربية ؛ فالأمومة لدى الكاتبة اتخذت أبعادا شتى ومظاهر طبيعية مختلفة منها البقرة في الميثولوجيا المصرية والغزالة في التراث العربى .
لذلك فليس بعجيب أن نرى الكاتبة تفرد فصلا خاصا بالحيوان في التراث الشعبى لتتحدث فيه عن الحيوان وعلاقته القديمة والأزلية بالإنسان فهى تتأسى بالجاحظ وبن المقفع والدميري والقزويني وغيرهم في اهتمامها بالحيوان وتأملها إياه وتعرفها على سلوكياته وعلاقاته ببنى البشر ؛ كذلك رصدت الكاتبة الحيوان وتصويره في الأساطير البدائية والميثولوجيا الإغريقية وفى الادب الشرقي والغربي ص89 ح90 .
تلك كانت قراءة مختصرة و جولة بانورامية ألقينا فيها الضوء على بعض العناصر المتميزة في كتاب " المعقول واللامعقول في الثقافة الشعبية " والذى يستحق أن يصبح ركنا ركينا في مكتبتنا التراثية المصرية والعربية ؛ فنوجه كل التحية والتقدير إلى الكاتبة والاديبة الدكتورة أمانى الجندى على هذا الإبداع الراقى والجهد الأدبى والثقافى المتميز؛ وكذلك نضم صوتنا إلى صوت الاديبة والكاتبة ونوجه " كل التحية والتقدير للمراة المصرية التي نقشت اسمها بحروف من الذهب على الجدران والمعابد ..والتى وضعت مكانتها في التاريخ والتراث في الحفاظ على الموروث الشعبي على مر العصور والتاريخ " . ص37



#كريم_عرفان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبناء يهوذا
- قطارها المسافر إلى الشمال
- جامى فو والسرد النفسى
- شهرزاد و دنيازاد
- التاج الأزرق
- ذراع فينوس ..فى يد من ؟
- السندبادة الثانية ..عن - رسائل اللافندر-
- صحوة افروديت
- وسقطت الكاميرا ..نقد (ثقافى - تقنى)
- النقد الثقافى
- ميثولوجيا الماضى وسيكولوجيا الحاضر في مرآة امرأة
- هيباتيا
- يمين نسائى ..يسار نسوى
- هل المرأة كائن حداثى ؟
- نهاية النقد الأدبى
- دراسة نقدية للموقف المقالى -قرناء السوء- للأديبة والناقدة ال ...
- الذرائعيون وجماعة فيثاغورس
- النظرية العربية الحديثة
- شفرة أرسانى (1)
- -تمرد خافت -رؤية نقدية للمجموعة القصصية -شعر مستعار- للأديبة ...


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عرفان - المرأة بين المعقول واللامعقول في الثقافة الشعبية