أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( القراءات السبع / شطط / والنبى يا رب / ساهم أسهم / العصمة )















المزيد.....

عن ( القراءات السبع / شطط / والنبى يا رب / ساهم أسهم / العصمة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7605 - 2023 / 5 / 8 - 19:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
لقد رايت حلقة القراءات السبع فى برنامج إسألوا أحمد صبحى منصور ، فى قناة أهل القرآن ، ولكن لم اصل لأي واحدة يجب اتباعها . هل هي حفص الموجودة في كل مكان هي القراءة الصحيحة ام اي واحدة اي قراءة هي الصحيحة. القراءة تبع ورش تختلف بكتابتها وطباعتها عن حفص. ولو اردت الذهاب لشراء قرآن كريم اي واحد اشتري ؟
إجابة السؤال الأول :
بدلا من أن تشغل نفسك بهذه القراءات إشغل عقلك بتدبر معنى الآية . والذين ترجموا معانى القرآن لا يعرفون شيئا عن هذه القراءات الكافرة . وترجماتهم لمعانى القرآن الكريم أعظم مما كتبه المفسرون المحمديون الكفار . وإقرا لنماذج من ( تفسير القرطبى ) فى موقع أهل القرآن . واذا كنت تقرأ الانجليزية أو الفرنسية إقرأ ترجمات معانى القرآن لتتأكد من أنهم إستعملوا عقلهم فى التدبر بدرجات مختلفة فكتبوا فى ترجماتهم حقائق قرآنية لم يعرفها أئمة المحمديين الكافرين ، من المفسراتية والفقهاء واصحاب الحديث والقراءات .
السؤال الثانى :
مامعنى ( شطط ) التى جاءت فى القرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ ( الشطط ) نقيض العدل . أو هو الظلم . وهو نوعان :
1 / 1 : هناك ظلم يقع فيه البشر كأن يقضى القاضى بحكم ظالم . وهذا المعنى جاء فى قصة داود عليه السلام : ( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (21) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (22) ص ).
1 / 2 : الشرك بالله جل وعلا هو ظلم عظيم للخالق جل وعلا : ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) لقمان ). وجاء وصف هذا الظلم بالشطط فى الآيتين التاليتين :
1 / 2 / 1 : ( وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) الجن )
1 / 2 / 2 : ( رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا )( 14 ) الكهف )
السؤال الثالث :
إحنا متعودين لما ندعى ربنا نقول ( والنبى يارب ) .إبنى قال لى ده حرام . هل صحيح ده حرام ؟
إجابة السؤال الثالث :
نعم . بل هو وقوع فى الكفر والشرك بالله جل وعلا . ونحن نقول هذا وعظا وإصلاحا . إذا أردت أن يستجيب لك رب العزة الدعاء فليكن دعاؤك تضرعا وخفية وخيفة ولا تجعل واسطة بينك وبين ربك ، لا تقول ( والنبى ) ولا ( بحق جاه النبى ) لأنه ليس للنبى جاه عند الله جل وعلا . يكفى أن الله جل وعلا قال له ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (16) وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) الانعام ) ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107) يونس ) .تذكر إن الله جل وعلا قريب من عباده يجيب الداعى إذا دعاه ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) البقرة ) ، وتذكر إنه جل وعلا هو القريب المجيب ، وقال النبى صالح لقومه ( فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ (61) هود ) .
السؤال الرابع :
ما هو الفرق بين ( ساهم و ( أسهم )؟
إجابة السؤال الرابع :
1 ـ ( أسهم ) بمعنى ساعد أو إشترى أسهما فى البورصة أو شارك بجزء فى مشروع تجارى . ولم يرد لفظ ( أسهم ) فى القرآن الكريم .
2 ـ ( ساهم ) بمعنى إقترع . وجاء هذا فى قصة يونس عليه السلام : ( وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (142) الصافات )
السؤال الخامس :
فى موضوع العصمة مشكلة مع عصمة المرأة يعنى تكون العصمة فى يدها لو شاءت ان تطلق زوجها ، ومشكلة أخرى فى عصمة الأنبياء . أرجو توضيح معنى العصمة من خلال الآيات القرآنية .
إجابة السؤال الخامس :
أولا :
1 ـ ننشر الآن مقالات كتاب ضخم عن ( تشريعات المرأة بين الاسلام ودين السُّنّة الذكورى ) وفيه باب عن الأحوال الشخصية من زواج وطلاق وما يتعلق بهما . وسيأتى فيه موضوع أن تكون العصمة بيد المرأة ، وهذا ممكن إذا اشترطت ذلك فى عقد الزواج ووافق الزوج .
2 ـ على أن مصطلح العصمة جاء بمعنى مختلف فى قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (10) الممتحنة ). ( وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ ) أى الانفصال وقطع العلاقة الزوجية فى حالة خاصة جدا ، وهى تفرق الزوجين بلا أمل فى استمرار الحياة الزوجية بسبب الهجرة . وقد شرحنا هذا فى الكتاب المُشار اليه .
ثانيا :
( عاصم ) ( يعصم ) تأتى بمعنى الحماية والحفظ والنجاة ، وهذا فى السياقات القرآنية التالية :
1 ـ فى قصة نوح مع إبنه فى الطوفان حين دعاه لأن يركب السفينة فرفض : ( قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنْ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنْ الْمُغْرَقِينَ (43) هود ).
2 ـ فى حفظ الله جل وعلا لرسوله فى تبليغ القرآن الكريم بحيث لا يناله أحد بسوء : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67) المائدة ).
3 ـ لا نجاة من حتميات الموت أو القتل وقضاء الله جل وعلا وقدره . قال جل وعلا : ( قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمْ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنْ الْمَوْتِ أَوْ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (16) قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنْ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً (17) الاحزاب ). ونفس المعنى فى قوله جل وعلا : ( أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَكُمْ يَنصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنْ الْكَافِرُونَ إِلاَّ فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21) الملك )
4 ـ لا نجاة من عذاب الآخرة لمن يستحقه :
4 / 1 : ( وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنْ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنْ اللَّيْلِ مُظْلِماً أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (27) يونس )
4 / 2 : ( وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ (32) يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُمْ مِنْ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (33) غافر ).
ثالثا :
جاءت كلمة ( إستعصم ) أى إستجار واحتمى ، كما جاء فى قصة يوسف عليه السلام : ( قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (32) قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنْ الْجَاهِلِينَ (33) فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (34) يوسف )
أخيرا
فى موضوع العصمة ( التراثى ) : تعنى العصمة عند المحمديين عدم وقوع النبى محمد فى الخطأ ، وهذا يخالف آيات كثيرة جاء فيها اللوم والتأنيب للنبى ، وقد تعرضنا لذلك كثيرا . ولكن نكتفى بآيتين فيما يخص النبى محمدا عليه السلام فيهما التأكيد على أنه إذا وقع فى خطأ فهو منه ، وإذا وقع فى صواب فهو من الوحى الالهى الذى يصحّح له . قال جل وعلا :
1 ـ ( مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنْ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً (79) النساء )
2 ـ ( قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنْ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ (50) سبأ ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحريم فى الرضاعة فى الدين السنى : فى موطأ مالك ( 1 )
- عن ( أعدّ إعتدّ / العزّة )
- المحرمات فى الرضاعة فى رؤية قرآنية
- عن : ( الجدال والخوض / القرآن الكريم والشعر )
- الشافعى يحلل زواج الأب من إبنته
- عن ( النعاس والنوم / حق الموالى / صلاة الغائب / القصص القرآن ...
- العضل فى تحريم الزواج من أهل الكتاب فى الدين السُّنّى : ( ال ...
- عن ( المحمديون كافرون / عوام السيوشيال ميديا )
- الزواج من أهل الكتاب إسلاميا : طبقا للاسلام السلوكى بمعنى ال ...
- عن ( الزنا والقتل / البطش )
- حلال الزواج بين المُسالمين بغض النظرعن إختلاف الدين
- عن ( طفولة موسى / واجب / سائل لا يوجب الغسل )
- الخطاب القرأنى للمؤمنين سلوكيا والكافرين سلوكيا
- عن ( قتل الأنبياء / ألحد ملتحد )
- عن ( وضع المدينة إقتصاديا / خبت أخبت / يدرك )
- العضل فى منع الزواج من المشركين المُسالمين : ( 1 ) معنى الاي ...
- ( منكر للقرآن الكريم / سليمان والجن / زى المرأة )
- خزعبلات الدين السنى : العضل فى الزواج ( 1 )
- عن ( البخّاخة / الاعتكاف / لا يستأخرون ولا يستقدمون / العوض ...
- عن ( زكاة الفطر / الصلاة بالموبايل / رسل من الجن / حيرة ديني ...


المزيد.....




- استقبلها بتقنية HD .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ج ...
- تقرير حول -الإخوان المسلمين-..فرنسا تواجه الإسلام السياسي لا ...
- ضحك ودلع طول اليوم.. نزل تردد قناة طيور الجنة أطفال 2025 على ...
- المملكة المتحدة تدين هجمات المستعمرين على بروقين غرب سلفيت
- اقتحامات بالخليل ودمار جراء اعتداءات المستوطنين غرب سلفيت
- لو عايز طفلك يتعلم ويستمتع في نفس الوقت.. تعرف على أحدث تردد ...
- عراقجي يلتقي رئيس وزراء الفاتيكان
- مسؤولون أمريكيون: الهوة بين نتنياهو وترامب تتسع والتوتر يزدا ...
- وسائل إعلام أمريكية: إدارة ترامب تتهم جامعة كولومبيا بانتهاك ...
- تقرير جديد عن الإخوان المسلمين يضيف الوقود إلى نار معاداة ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( القراءات السبع / شطط / والنبى يا رب / ساهم أسهم / العصمة )