|
الذات عن إقبال والخلاف حول العصيدة و المزج النبيين في أغنية الماري مارينتو
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7592 - 2023 / 4 / 25 - 21:38
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ قبل الغوص في عمق🧐 الفكر الإنساني لا بد من التوضيح بأن المقارنة أو التفنيد الذي قد يصل إلى مرحلة النقد ، تحديداً مع هذا النوع من الجنس التفكيري ، يبقى الأكثر تعقيداً بالمقارنة مع الأفكار الأخرى ، والسبب أولاً ، يعود إلى طبيعة المادة نفسها وتركيباتها الأخلاقية المتعددة ، وعلاقة المفكر بأصل الفكرة ، فضلاً عن خصائص متعددة ، فهذا الخط ينفرد في مواهبه المتنوعة وفي مقدمة ذلك الشعر ، وللصوفيون المسلمين مكانة خاصة بين شعراء الغرب والمستشرقين بصفة خاصة حتى لو كانت الطرق الصوفية في الوطن العربي ، أو أقل بذلك في الفضاء الإسلامي ☪ يدور حولهم الكثير من التحفظات أو الرفض أو حتى التبرؤ من صنائعهم ، لكن يبقى الجانب الشعري والأدبي والفلسفي أو بالأحرى المنطقي لدى مفكرينهم أو رجال الدين ، جميع ذلك يعتبر مواد محبوبة وقريبة من الروح الغربية ، وكانوا المفكرين والمثقفون والفلاسفة الجدد قد أبدوا إعجابهم وحتى المستشرقين بشخص مثل محمد إقبال ، الفيلسوف والشاعر والأديب والصوفي ابن الشيخ نور محمد ( الهند 🇮🇳 ) ، بل لقد وضعه المستشرق البريطاني 🇬🇧 رينولد نيكلسون في مصاف الأنبياء عندما قال فيه " لقد جاء إقبال كرسول ، إن لم يكن لعصره فلسائر العصور " ، وهذا الانحياز أو التعصب بصراحة 😐 لم يكن من فراغاً ، لأن نيكلسون كان قد ترجم مجموعة " مثنوي معنوي للشاعر جلال الدين الرومي / أيضاً تاريخ العرب الأدبي / الكثير من قصائد لشمس التبريز / وبالطبع للعطار ولابن عربي " ، ولأن الغربيون كمفكرين أساسيين وأيضاً كمثقفين بشكل أوسع ، كانوا قد درسوا على الأغلب علم اللاهوت وعلاقة اليهودية ✡ التوراتية بالانجيل والمسيحية والتى أنتجت في القرن 16 مذاهب متعددة ومتنوعة لحد أنها توجت بعلاقة المسيحانيين الجدد في النظام العالمي الحديث ، أو بالأحرى المذهب الذي يحاول الوقوف بين الجهتين ، وهذه الدراسة تتيح للدارس مقارنة الأديان بين بعضها البعض ، ومع توسع الدولة الوطنية العلمانية الذي كان نابليون بونابرت قد وضع الأسس والركائز القانونية لها ، بالفعل 😟 أتاحت فكفكة تلك العلاقة بين الحاكم والكنائس ومع تمرد الكثير من الدارسين عليها ، تحولت الفلسفة في ناظر الكثير من الغربيين بالمسألة البديلة أو على الأقل تُعالج تساؤلاتهم حول العديد من القضايا العالقة ، وهذا كان الفيلسوف نيتشه قد توقف 🛑 أمامه عندما قال بأن الفيلسوف الحقيقي هو من يتمرد على المورث ولا يقبل السكوت على الجامد المتجمد ، بل ذهب أكثر من ذلك عندما وصف الفلسفة بالمومس التى تتمرد وتبكي وتسخر من كل شيء وأخيراً تقاوم .
الانقسامات هنا 👈 تتخطى سديد المعقول من افتقاره ،في الدرجة الأوّلى ، تبدأ وتنتهي في منظومة اعتبارات متشابكة والتي تطوق الماضي والحاضر معاً ، وهما أيضاً غير منفصلين عن المستقبل القريب أو البعيد ، وبالرغم من أن شخص مثل محمد إقبال حافظ للقرآن منذ طفولته ، إلا أن فكر الفلسفي الصوفي يطغي على نصوص القرآن في حياته ، وهذا يعود في الأصل إلى الغريزة التى تلّح عليه وعلى أمثله للوصول للعالمية ، فهو وغيره سواء بسواء ، لا يوجد أمامهم طريق إلى هناك 👈 سوى بمزج المذاهب مع بعضها أو بالأحرى الوقوف بين ما يجمع منتسبيو الأديان ، وهذا لم يكن ناتج عن رأي عابر أو عابث بقدر أن إقبال أكتسب كل ذلك من تعلمه مبكراً للعربية 🇸🇦 والفارسية 🇮🇷 والإنجليزية 🇬🇧 والالمانية 🇩🇪 وللتاريخ الذي أصبح أستاذه لاحقاً ، كما أيضاً حاول أن يكون إمتداد لابن رشد ، وبالرغم من أن كما هو شائعاً وصار في حكم الراسخ ، بأن الفلسفة الإسلامية ☪ ماتت مع ابن رشد ، والذي اغتالها إلى يوم القيامة ، هو المشروع الغزالي المضاد ، وهذا بالطبع له أسبابه ، أبسطها بأن التمرد الذي حصل منَّ اللاهوتيين ، كان بالأصل على كثير من النصوص التوراتية والإنجيلية ، لكن ايضاً هنا 👈 وهو أمر مماثل ، لقد توقفت 🛑 الفلسفة الإسلامية عند ابن راشد بواقع فقدانها المنطق المضاد حتى لو كان محمد اقبال تناول مسائل تمثل الفكر العربي الإسلامي المديد ، بالطبع ، كان هو أيضاً توقف 🛑 عند خاتم النبوة أو جوهر الفرد في الإسلام أو الوجودية وإثبات وجود الله أو البحثية أو بمعنى أخر أكثر يشوعاً " الاجتهاد " أو الزمان ، لكن في المقابل الغرب كان ومازال منشغل في التجربة الصوفية وتقاطعها مع الصوفيات الأخريات كخط إنساني يمكن 🤔 له تقريب المسافات الطويلة بين الناس ، وهذه العلاقة اللافتة ، تبعث برسائل تصبح فجأة 😮 أشد وضوحاً ، لهذا ، تبقى المكانة التى حظيَّ بها إقبال ناتجة عن مهارته الاسلوبية الحديثة ، فعلاً 😦 ، لقد قدم معظم أعماله بطريقة صلبة التكوين ، أي أقصد خالية الركاكة مع التشديد على مركزية "Centralized " لكل ما هو يحمل عناصر القوة والحيوية .
كاتب ✍ هذه السطور تقصد أن يقلص ، في كثير أو قليل ، من الارتكاز على دراسات تتعلق باستنباطية النفس البشرية أو علاقات المجتمع أو السياسة أو حتى الاقتصاد وأبعد " التاريخ " ، لكنها بحثت عن الدوافع للتشابك بين الحداثة والسلفية في العقلية الصوفية عامةً ، ولعلّ في مثل هذه الظروف ، وفي رأي هذه السطور قبل وبعد ، من الضرورة الذهاب إلى شخصيات معروفة حقاً 😟 وأفراد لهم باعاً طويلاً في إحداث انقلابات فكرية على الكلاسيكيات ، وهذه السطور بفعل التواضع 😦 تحاول أن تصنع أحياناً ذلك ، إذنً ، فلم تكن المنطقة الآسيوية ، تحديداً جنوب آسيا وحدها التى تمتلك ثقافات ممتزجة ، وبالرغم من أن بحر العرب هو جزء من المحيط الهندي ، يقع جغرافياً بين سواحل شبه الجزيرة العربية 🇸🇦 والقارة الهندية 🇮🇳 ، وهذا التداخل الثقافي يظهر كامتداد ثقافي في منطقة النوبة في مصر 🇪🇬 ، فالصحيح أيضاً بأن النوبيين جميعهم دخلوا الإسلام ☪ وباتوا جزء من الثقافة العربية الإسلامية المصرية ، لكن مازالت أعيادهم واحتفالاتهم والمناسبات الاجتماعية تعكس عن ذلك المزيج من المعتقدات التى جمعت بين الإسلام ☪ والمسيحية ✝ والمصرية القديمة 🇪🇬 / " مينا " ، لهذا في النوبة وبين النوبيين سيجد المراقب على سبيل المثال الصوفية هناك 👈 موجودة بأنواعها المختلفة ، الصوفية الفرعونية والصوفية الحبشية ( المسيحية ✝) والوصفية الإسلامية ☪ التى انقسمت بين مصر 🇪🇬 والسودان 🇸🇩 ، تحديداً بعد بناء 🚧 السد العالي ، لكنهم مازالوا متمسكين بالثقافات المشتركة ، رغم النزوح الذي تسبب به السد بين أسوان وشمال السودان الحالية ، والملفت أكثر بأن التقارب في العادات الاجتماعية للصوفيين ، هي في المقام الأول الوجبة التى تقدم بعد أسبوع من ولادة المولود ، ففي المغرب 🇲🇦 على سبيل المثال ، تنتشر الصوفية في مدينة مراكش بشكل واسع وتنشط عشرات الزوايا الصوفية هناك 👈 ، مثل الطريقة الشاذلية التي تنسب إلى أبي الحسن الشاذلي ، وهناك 👆 أيضاً الزاوية البودشيشية القادرية والزاوية الدلائية وغيرهم ، لكن ما يجمع بين الجميع هو وجبة 🥘 " العصيدة والتى تُعّد طبخها من القمح 🌾 والدقيق والسكر ، لكنها تصنع ليس للناس بقدر أنها ترمى في النيل من أجل 🙌 إطعامها للملائكة وأخذ البركة من ذلك الصنع ، وهي واحدة ☝ من الشعوذات الراسخة والمتناقلة بين الصوفية البشرية ، ثم ايضاً تقدس عندهم مياه 💦 النيل ، بضبط كما هو مقدس بالتعميد المسيحي ، فهؤلاء يذهبون للنيل من أجل 🙌 مسح وجه الطفل بمائه💧، بل المفارقة هي وتبقى ، بأن يبقى الفارق على سبيل المثال بين النوبيين في العهد القديم والجديد ، وتحديداً بعد دخولهم الإسلام ☪ ، هو أنهم قاموا بتعديل دستورهم بإجراء بسيط ، فباتوا يقولون بفضل الله / والحمدالله لقد عمدنا الطفل بمياه النيل 😆 ، وهذا كان قد بينه فيلم 🎥 المصري 🇪🇬 سواق الهانم لأحمد ذكي عندما أدخل صاحب السيناريو الأغنية النوبية الشهيرة " الماري مارينتو " والتى تعني السلام على ابن مريم ، تقول كلمات الأغنية وهي تعود لأكثر من 3 ألف عاماً مضوا ومازالت على حالها ، لكن مع إضافة بسيطة 💁 ، هي الصلاة على النبي ، تقول كلمات الأغنية " الماري مارينتو يا صلاة والنبي - أيوه بلايا - وهذا أفراحنا - مالي 🇲🇱 باليا - وأفراحنا جميعاً ، إذنً ، هذا المديح للمسيح لم يتخلوا عنه النوبيين بقدر أنه أصبح مزدوجاً ، يجمع عيسى ومحمد معاً .
وبعض المحركات الرمزية الصوفية ، أن تتوافق في قليل أو كثير لكي توفر للفلسفة صورة إستقرار وصفاء أو بالأحرى تهدف إلى إحراز تسلل في أماكن من الصعب دخولها والاستقرار فيها إلا عبر عناصر إجتماعية مشتركة ، لهذا كانت على الدوام ، تحديداً ، منذ ظهور ابن رشد على المسرح الإنساني ، هناك 👈بالفعل 😦 محاولات لإظهار عمق التراث الإسلامي ☪ للانسانية ، أي كانت هذه الاجتهادات يراد منها الكشف عن المحاور المضيئة والحية في التراث والتى تشترك بها البشرية جمعاء ، ثم لاحقاً ومنذ ظهور ظاهرة الدهلوي والذي أسس لاحقاً لظهور تيار عبده والأفغاني وقبلهم كان محمد بن عبد الوهاب صاحب التجديد ، جمعيهم رغبوا بإلحاق المعارف والعلوم الحديثة في الغرب وتحصيلها في مجتمعاتهم ضمن هندسة معرفية متماسكة العناصر والكمية ، وهذا تماماً 👌ما توقف 🛑 عنده أيضاً الشيعة ، فالشيرازي كان قد تساءل عن الغياب المتعمد للحركة الجوهرية والتى هي جوهر الاجتهاد في بناء الإسلام ☪ ، وهو على الدوام ( الاجتهاد) المسار الذي يحقق النهوض بالأمة الإسلامية ، في المقابل أيضاً وهو مركزياً ، بل كان التقاطع بين جميع الأديان والمذاهب عبر تاريخ الصوفية ، هو ترميم الذات ، وهذا أخذ 🤦 حيزاً واسعاً في ما طرحه إقبال من فلسفة الذات ، كونها الأساس والمركب الإصلاحي في مجال الاجتماع والسياسة والحركة ، بالطبع ، كانت نقلته نقلة مغايرة عن كل ما قدمته الصوفية سابقاً ، على أن الذات في السابق ليست سوى نفس منحطة ، دون أن يتوقفوا السابقيين عن تكريمها الذي اسبغه عليها القرآن ، وبالتالي محمد إقبال ما ميزه عن الآخرين ، هو أنه رفض 🙅♂اهانة الذات لأن الإنسان بالأصل مكرماً منذ أن خُلّق ، وهنا 👈 الرجل قد بنى فلسفته على الحرية والديمقراطية التى منحها الله عز وجل للإنسان ، تحديداً في مسألة الإيمان أو ايضاً بأن النفس تكسب ما تصنع أو حتى أن المسألة برمتها متوقفة عند الإنسان ، فهو من يكرم ذاته أو يهينها ، لأن في الخاتمة ، الخالق يستطيع تغير البشرية بأخرى وبسهولة .
بالطبع ، في ناظر كاتب هذه السطور ، كان محمد إقبال واحد من الذين انتفضوا على الخط الصوفي ، ليس لأنه تمرد على الفكر الذاتي في الأدب الصوفي فحسب ، بل تحديداً لأنه أبدى رفضه🙅♂ القاطع والحاسم بالتراث الأجداد والذي تحول إلى ظواهر تهدد صحيح الإسلام ☪ ، بل حتى في مسألة الفنون ، وباستثناء الفن المعماري الإسلامي ، كان رأيه بأن الإسلام حتى الآن لم يجد طريقه المستقل الاستقلالي عن التراث السابق وأكبر دليل على ما نقوله ، هي أغنية 🎶🎵 الماري مارينتو والتى يتراقصون عليها الراقصون برقصة الاراجيد كتعبير عن أمواج 🌊 النيل التى تعمدوا بها أو حتى لأكلة 🥘 العصيدة ، وهذا يفسر لماذا 🤬 الخلاف قائماً بين العلماء منذ زمن بعيد حول صحة الاحتفال بمولد النبوي محمد صل الله عليه وسلم . والسلام 🙋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مخاطر وسر الصراع السوداني 🇸🇩🇸㇊
...
-
الصراع الداخلي في حركة فتح / اليمين - اليسار ، الاجتماع التا
...
-
أصبح ترند 😴 بعد ما مات 💀 / شعوب لم تكتفي بال
...
-
لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً
...
-
ابن غفير قدس سره🤫 وأية روح الله نتنياهو المرشد الأعل
...
-
مواجهة هندية باكستانية في لندن وإدنبرة …
-
رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية &
...
-
تمثالالأكاديمية ( أوسكار ) / الفارس الحقيقي 🇺㇌
...
-
أجدادنا العرب 🇵🇸 / التخوفات الإسرائيلية
...
-
لا يوجد بين المعارضة التركية مشروعاً حقيقياً ينافس حزب العدا
...
-
المدرسة الأمريكية 🇺🇸 للاحتواء السياسي / والت
...
-
ذكرى حرب الليطاني الخالدة 🇱🇧 🇵Ӻ
...
-
اقتحموا عالم الفكروالفقه والرواية ، المرأة في يومها ..
-
الانقلاب الأبيض / مرحلة ديننة الدولة بالكامل …
-
التحول ⚧ الاقتصادي 🏦 الهادئ في المغرب 🇲
...
-
تفوق نقد الآخر على النقد الذاتي ، وما علاقة سورة الطارق بالأ
...
-
العنصرية وصلت إلى الإنجاب ، ( هو شي منه ) الطباخ الذي إستطاع
...
-
الوعي الذي جنب غولدا مائير مواجهة 1,5 مليار مسلماً ، هو مفقو
...
-
الخبط 🦶على الأرض 🌍 أو هرّس 👞الصراصير
...
-
هي حروب المتاحف وليست أبداً 👎بحروب الحضارات والثقافا
...
المزيد.....
-
-تساقطت أبنية أثناء سيرنا-.. سيدة تروي لـCNN مشاهد في تل أبي
...
-
الجيش الإسرائيلي: استهدفنا مقرات قيادة لـ-فيلق القدس- والجيش
...
-
فيديوهات متداولة: منظومات الدفاع الإسرائيلية تقصف نفسها!
-
شركات تطالب الاتحاد الأوروبي بسياسة مناخية مستدامة وأكثر وضو
...
-
انخفاض الرصاص يحسن ضغط الدم وعمل عضلة القلب
-
هيئة -أمبري- البريطانية: إيران هاجمت البنية التحتية لميناء
...
-
Ynet: أحد الصواريخ سقط قرب مكتب السفارة الأمريكية في تل أبيب
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن شن غارات جوية على مقرات لفيلق القدس في
...
-
البيت الأبيض: ترامب سيلتقي زيلينسكي على هامش قمة مجموعة السب
...
-
بزشكيان: الولايات المتحدة تمارس البلطجة وتخالف القوانين الدو
...
المزيد.....
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|