أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية ☪ وانتهاء بلندن 🇬🇧 العصرية ، مدفعاً جمع بين الحرب والإفطار …















المزيد.....

رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية ☪ وانتهاء بلندن 🇬🇧 العصرية ، مدفعاً جمع بين الحرب والإفطار …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7564 - 2023 / 3 / 28 - 22:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هنا 👈 وهي من النوادر التى يتلائم المقام مع المسألة ، وقد يكون من حسن حظ 🔮 المرء أن يتذكر أجمل الأمهات في مثل هذه الأيام المباركة ، بل من سوء حظ 🔮 أي أمرؤ أن يتقصد التغاضي عن الاحتكاك بماضيه الأعظم ، وهكذا هي الحياة ، فلكل شخصاً سوياً / منطقياً / صالحاً / مستقيماً يبدأ تاريخه الجميل من الأم ، بل عندما نقول بأن الأم منبع الحنان والحب ، فنحن هنا 👈 وأيضاً من سبقونا ، بهذا القول ومن سيلحقون بالطبع ، لم يبالغ أحد فيه أبداً ، لأن ببساطة 🙄 ، الأم يرضيها عبارة بسيطة 💁 ، رغم أنها تمضي حياتها حرقاً 🔥 واحتراقاً في تلبية وتأمين احتياجات أبناءها من آلاف للياء ، بل أيضاً لا يرضيها أن تقدم فقط الجهد الجسدي التى تبذله بقدر أنها تحترق تفكيراً وقلقاً على مستقبل أولادها أو حتى على حاضرهم ، ثم ترضى بجملة واحدة☝مثل ( رمضان كريم🌙☪ أو كل عام وأنت بخير / مبارك الشهر عليك / تتهني بالشهر الفضيل / كل سنة وانت سالمة وينعاد عليك / رمضان كريم وكل سنة وأنت طيبة / كل عام وأنت بصحة وعافية ، مبروك عليكم رمضان وعدوك مهلوك / كل ذلك وكثير من العبارات المختلفة يرضيها وتبتسم وتشعر أنها بهذه الكلمات امتلكت الدنيا ، وهذا هو الفارق بين الأم والأبناء ، فهي ترضى بأي شيء مقابل أن ينعموا الأولاد بكل شيء ، الله يرحمك يا امي أسيا .

الإنصاف دائماً يقتضي الإشارة ، وأيا كانت المظان ، وهو يوماً ليس ببعيد ، بل قريباً جداً ، كانت الأندلس تتزين بشهر رمضان ويعلو في ليلها🌙أصوات المؤمنين بصلاة الترويح ، لكن بعد سقوط الدولة الإسلامية العربية ، أختفت جميع المظاهر الاجتماعية والإنسانية والدينية وأمجاد العرب بفضل لجنة التفتيش ومحاكمها لدرجة أن عائلة محمد بن أبي عامر التى أمتدت على مرّ ال8 قرون ، وكما هو معرف عنه من أحد أهم من حكموا الأندلس لأنه وصلت فتوحاته إلى جغرافيات لم يصلها منَّ قبله شخص أخر أو جيش مسلم غير جيشه ، وبالرغم من هذا التاريخ والعز والأمجاد لهذه العائلة ، تحديداً ، أنتهى مصيرها بتنصير عائلته وتعميد كل أحفاده ، بالفعل ، كانوا 😟 المسلمين قد شهدوا فيها أخر رمضان ، بل لم يكتفوا الصلبيين العائدون إلى حكم شبه جزيرة أيبيريا🏝 ومتراميتها بذلك ، لقد تعمدوا إطلاق مصطلح الموريسكيين كنوع من تحقيرهم ، تماماً 👌كما فعلوا اليهود في التاريخ البعيد مع نسل أولاد اسماعيل والذين أعتبروا أنهم من أم ليست بحرة ( خادمة ) أو أيضاً مصطلح السريانية والسراسنة الذين جاءت قصتهم في التوراة ، وقد جاء النص على هذا النحو التحقيري بأنهم الأمة التي خرجت من سيناء وحُرمت من الوعد الإلهي ، فهؤلاء حسب مطلقي المصطلح ، بأنهم مجموعة من السارقيين ، وهي بالأصل كلمة السريانية تعني باجتماعها لأكثر من كلمة هكذا ( سارق ) ، وكانت الأندلس في النهاية يُعتبر سقوطها كرد إعتبار عن القسطنطينية ( تركيا 🇹🇷) الحالية ، لدرجة أن مشروب🥤قمر الدين الشهير ( الأندلسي ) والقطايف 🥟 وحتى التراويح في البيوت 🏠 منعت تماماً 👌 عن المسلمين بعد ما أغّلقت المساجد في أحيائهم ، ولقد كانت قرارات المملكة 👑 آنذاك السبب الأساسي في إشعال أول ثورة تتعلق بحريات العبادة على الإطلاق ، بالفعل 😟 ، لقد منعت لجنة التفتيش تسمية الأطفال بالأسماء العربية ومن ثم أصدرت المحاكم قرارها بضرورة تغير أسماء الناس ومنعهم من تداول اللغة العربية في المدارس والحياة اليومية حتى اندلعت تلك الانتفاضة الشعبية في غرناطة أثناء شهر رمضان ، وعلى الرغم من حجم القمع الفتاك الذي مورس حينها وقساوة التنكيل في حق المسلمين لدرجة أن لجان المحاكم وصلت أفعال أعضائها بإجبار الناس في الشوارع على تناول الطعام 🍱 وشراب 🍾 الكحول وأكل لحم الخنزير 🐷 🐖 ليثبتوا أنهم تخلوا عن الإسلام ☪ ، إلا أن البيوت وعلى كثافة انتشار مهنة العسس تحولت في داخلها إلى عالم خاص بهم ، يمارسون هويتهم الإسلامية .

في وسع المراقب المنصف والحقاني القبض على العديد مِّن التساؤلات البسيطة ، والتى يمكن 🤔 لأي شخص أن يحولها إلى دلالات صيغية تقارب بين تاريخ وآخر ، فلم تكن الفوانيس الرمضانية💡إختراع الصقليين 🇮🇹 الذين جاؤوا مع حملة جوهر الصقلي من صقلية لمصر 🇪🇬 ، بل هي عادة خطها الفاروق عمر بن الخطاب أمير المؤمنين رضي الله عنه وأرضاه في عهده ، تحديداً عندما أشعل الشموع والقناديل حول الجوامع أثناء تأدية المصليين التراويح في الليل 🌙 ، ثم تطورت الفكرة وبدأت رمزية الفوانيس من ليلة يترقبها المسلمين لكي يبددوا الظلمات طالما القمر 🌑 مازال طفلاً لا يقوى على إضاءة 🔆 ظلمة شوارعهم وأحيائهم ، لهذا أنتشرت القناديل كنوع من الاستعاضة عن القمر 🌑 ، ولقد شهدوا المسلمين في مسألة إنارة الشوارع تطوراً مهماً ، وهذا يؤكده تطور القنديل والفانوس ، من النحاس والقصدير ثم الزجاج الملون أو المبلور وأيضاً أصبح لاحقاً حديدياً مع ظهور صناعة الحديد وأخذ فيما بعد طريق الطلاء وأضيف عليه الخشب المنحوت كالارابيسك المشهور في مصر 🇪🇬 والمعشوق والذي يعرف الأخير في البلدين سوريا وتركيا 🇹🇷 والأقمشة المطبوعة ، بل في مرحلة من المراحل دخل عالم 🧐 التصنيفات ، كفانوس تاج 👑 الملك ( الخماسي ) والبرج والملكي والاربعيني والسبعيني والاهرامي وابو ولاد والرباعي والنجمي ( الفاطمي ) والبطيخي وغيرهم الكثير ، كل ذلك تراجع مع ظهور الفوانيس الصينية 🇨🇳 الخفيفة وكونها سلهة الإضاءة وسعرها منخفض والتى تعتمد على البطاريات🔋 ، بل خلال الجائحة 😷 أختفت تماماً👌طقوس الرمضانية بحكم قوانين الحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي ، فجميع هذه الصور الإلزامية لم تتعود عليها البشرية من منع التجمعات الاجتماعية والزيارات العائلية او أوسع من ذلك ، عمارة الشهر بالأجواء الرمضانية وتحديداً تلك الطقوس المسحراتي والمؤذن .

وعلى نحو ممنهج وتكاملي يمكن 🤔 في الوقت ذاته التعرف على ما هو أبعد وأعمق من كل ذلك ، تبقى حكاية المدفع أكثر الحكايات الحديثة التى تراكمت في الهوية الثقافية للمسلمين ، فالانتقال من صوت المؤذن إلى صوت المدفع كان ضمن التحول والتبدل الدراماتيكي ، وعلى الرغم من أنه سلوكاً بسيطاً لكنه تحول إلى واحد☝من العناصر الهامة لحضارة المسلمين ، وهو في الخاتمة ، يبقى إستخدامه عند وقت الإفطار وقصته كلها مجرد صدفة بحتة ، كأي مصادفة أخرى ، بضبط كالتى حصلت مع السلطان أثناء تجريبه للمدفع وتزامنه بالصدفة مع وقت حلول المغرب ، لهذا أصبح للمدفع قيمة رمزية بين الشعوب ، لأنه يستخدم على الجهتين ، في رمضان والحروب ، وهذا بالفعل 😟 يشاهده كل زائر لقصر الأميرة فاطمة إسماعيل بمنطقة بالدقي في العاصمة المصرية القاهرة 🇪🇬 ، يوجد في داخله مدفعاً باسمها وهو من الصناعات الألمانية 🇩🇪 من نوع «كروب» وحسب ما هو مرفق من نص بجانبه ، يشير ☝ المخطوط بأن هذا المدفع قد شارك في ثلاثة حروب ، حرب العثمانيين 🇹🇷 ضد روسيا 🇷🇺 في شبه جزيرة القرم ، وحرب المكسيك 🇲🇽، وكذلك محاولات غزو بلاد الحبشة .

العرب هم معقل الشعر ، لا منافس لهم في هذا المجال ، وبمعزل عن المجالات التشاؤمية في الحقول الأخرى ، فإن الصندوق العربي ظل ويبقى ومستمر في إنجاب🤰مثل هؤلاء العمالقة ، يقول البحتري وهو شاعر عربي وأحد أشهر الشعراء في العصر العباسي ، وهذا العصر تكمن أهميته كونه انطويت تحت حكمه 37 دولة من الدول الحالية ، بالطبع بما فيهم جزء من فرنسا 🇫🇷 / إيطاليا 🇮🇹/ أفغانستان/ إيران 🇮🇷/ أرمينيا 🇦🇲/ أذربيجان 🇦🇿/ قبرص 🇨🇾/ جورجيا 🇬🇪/ اليونان 🇬🇷/ كازاخستان 🇰🇿/ قيرغيزستان 🇰🇬/ باكستان 🇵🇰/ أسبانيا 🇪🇸/ البرتغال 🇵🇹/ طاجيكستان 🇹🇯/ تركيا 🇹🇷/ تركمانستان 🇹🇲/ جبل ⛰ طارق 🇬🇮 / أوزبكستان 🇺🇿 / ، يقول ابوعبادة الطائي البحتري عن شهر رمضان الفضيل ، ( بني الإسلام ☪ هذا خير ضيف / إذا غشي الكريم ذرا الكرام يلمُّكم على خير السجايا / ويجمعكم على الهمم العظام فشدوا فيه أيديكم بعزم / كما شد الكمي على الحسامُ ) ، بالطبع بخلاف ابو نواس الذي كان يهجيه ويشكو من طول أيامه ، بل كان على الدوام هذا الشهر بشهر الابتكارات والذي أطلقوا فيه الأمويين من جامعهم في وسط العاصمة السورية دمشق ما يسمى قديماً بأذان الجماعي والذي بات يعرف اليوم بآذان الموحد ، فعلاً 😟 ، كانوا جميع المؤذنين يؤذنون بوقت واحد☝، لكن ايضاً في المقابل ، تبقى الملحمية الصارخة بين الأندلسيين والسوريون ، هي أنهم الجهتان لم تنجيا عائلاتهم من خسارة ابناً من أبنائها إما قتيلاً بالقصف أو الذبح أو الاعتقال أو مفقوداً في السجون ، بل السلطتان دمروا المآذن والمساجد التاريخية وأغلب الناس تشتتوا وتفرق جمعهم بين نزوح وتشرد واضطهاد ، وانقطعت تلك الأصوات التى كانت تصدح بالموشحات والأناشيد الأصيلة حتى جاء اليوم وباتت العاصمة البريطانية 🇬🇧 لندن تزين شوارعها بزينة رمضان 🌙🌑 ومساجدها يصلى فيها التراويح ، لكن في الخاتمة وهو الأهم والأعمق من الزينة ومظاهر الفرحة ، فالصوم الجماعي يعتبر فقراً جماعياً ، وهو إجبارياً فرضه القرآن على الناس فرضاً ، لكي الجميع يتساوى في خفاياه ، سواء كان ملكاً 👑 أو ثرياً 💰 أو إنساناً عادياً لا يملك شيئاً . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمثالالأكاديمية ( أوسكار ) / الفارس الحقيقي 🇺㇌ ...
- أجدادنا العرب 🇵🇸 / التخوفات الإسرائيلية ...
- لا يوجد بين المعارضة التركية مشروعاً حقيقياً ينافس حزب العدا ...
- المدرسة الأمريكية 🇺🇸 للاحتواء السياسي / والت ...
- ذكرى حرب الليطاني الخالدة 🇱🇧 🇵Ӻ ...
- اقتحموا عالم الفكروالفقه والرواية ، المرأة في يومها ..
- الانقلاب الأبيض / مرحلة ديننة الدولة بالكامل …
- التحول ⚧ الاقتصادي 🏦 الهادئ في المغرب 🇲 ...
- تفوق نقد الآخر على النقد الذاتي ، وما علاقة سورة الطارق بالأ ...
- العنصرية وصلت إلى الإنجاب ، ( هو شي منه ) الطباخ الذي إستطاع ...
- الوعي الذي جنب غولدا مائير مواجهة 1,5 مليار مسلماً ، هو مفقو ...
- الخبط 🦶على الأرض 🌍 أو هرّس 👞الصراصير ...
- هي حروب المتاحف وليست أبداً 👎بحروب الحضارات والثقافا ...
- أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشرو ...
- نفخ بن غفير بالبوق ، انقسامات حادة وحرب إقليمية على الأبواب ...
- السودان 🇸🇩 تاريخ طويل من الكر والفر بين الحك ...
- معركة البنسلين💉تقدمت على السلاح النووي ☢ / الت ...
- الأبوية في المافيات 🥷 والأخرى في الطبقة السياسية الل ...
- هل كانت هناك قطيعة بين الحضارتين☀الشرقية والغربية على ...
- هل تكون الهند 🇮🇳 مصنع للعالم كبديل للصين  ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية ☪ وانتهاء بلندن 🇬🇧 العصرية ، مدفعاً جمع بين الحرب والإفطار …