أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عيد الماجد - الدليل الفاضح والواضح على بشرية الاسلام













المزيد.....

الدليل الفاضح والواضح على بشرية الاسلام


عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid Motreb)


الحوار المتمدن-العدد: 7557 - 2023 / 3 / 21 - 18:20
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


اكثر الاسباب التي دفعتني لترك الاسلام هو مكانة المراه في الاسلام واهتمام هذا الدين بها وتركيزه عليها كاداة جنسيه عملها فقط هو تلبية رغبة الرجل واشباع شبقه الجنسي وخدمته كلما طلبها وهذا دعاني وشجعني وبقوه للتفكير لماذا ركز الاسلام على المراه ياترى ومالفرق بين المراه والرجل بالنسبه للرب بحثت كثيرا واستمعت لمحاضرات شيوخ الاسلام كثيرا لكنني لم اقتنع بما قالوه من اجوبه مما جعل الافكار تتصارع في راسي مجددا واسال نفسي واقول اليس الرب هو خالق كل شي من حيوانات وبشر وكواكب لماذا يركز على المراه هكذا وكانه رجل بدوي مهووس بالجنس لماذا يعد المؤمنين الرجال بالحوريات ولماذا حرم النساء من الحوريين ولماذا جعل النساء مستعبدات من قبل الرجال يتزوجون منهن من يشاء ووقتما يشاء لماذا لم يكافئهن الرب على ايمانهن بالجنه مثل الرجال فمثلا لماذا لايكن لهن تسعه وتسعون حوري هل يدل منح الرب للرجال الحوريات وحرمان النساء من الحوريين على ان الاسلام دين بشري ابتكره محمد طبقا لبيئته البدويه المتغلغله في عقله والباديه في قوانين وتشريعات دينه فالمدقق لتشريعات الاسلام يدرك سريعا ان كل هذه القوانين والفتاوى والايات تدلك وبقوه على ان كاتبها ومخترعها هو انسان وليس رب ومالله الا محمد نفسه نعم كل الادله تشير الى حقيقة هذا الكلام فالصلاحيه الممنوحه لمحمد بممارسة الجنس مع من يشاء من سبايا وضحايا حروب وسماح الرب له بالزواج من الكثير منهن وامتلاك مايسمى بملكات اليمين واجتهاد الرب وتركيزه واهتمامه بتلبية رغبات محمد والنظر اليه وكانه المواطن رقم واحد في كل شي كل هذه الاسباب تدل على انه اي محمد هو مؤسس الاسلام وهو صاحب الفكره ولادخل للرب ان وجد بالاسلام لامن قريب ولا من بعيد فالرب يجب ان ينظر للجميع بلا فوارق .
يقول الاسلام انه منع زواج المقت الذي كان منتشرا بين العرب قبل الاسلام كما يقولون وهذا الزواج هو ان يرث الابن كل شي من والده المتوفي حتى زوجته ولكن الاسلام سمح كذلك بزواج اقذر من هذا الزواج بمراحل الا وهو زواج الاخ من زوجة اخيه المتوفي بحجه المحافظه على اطفاله ولا ادري كيف يستطيع الاخ ان يمارس الجنس مع زوجة اخيه الا يشعره هذا بالقرف والدونيه وهناك ماهو اكثر من ذلك هناك زواج التيس المستعار او زواج المحلل كما يشترط الاسلام ايضا على من يطلق زوجته ثلاث مرات ان تتزوج شخصا اخر يسمى في الاسلام التيس المستعار او الكوبري او المحلل مهمته هو ممارسة الجنس مع الزوجه المطلقه بعد ان يتزوجها ثم يطلقها لتعود لزوجها الاول هل تتخيلوا حجم الكارثه وايضا هناك زواج المسيار عند السنه وزواج المتعه عند الشيعه فالمسيار هو ان تتزوج المراه من رجل يسكن في بيت اخر ياتيها كلما اراد ممارسة الجنس دون التزام بمصاريف او بيت زوجيه ودون مهر ودون اي شي فقط ياتي للممارسه ويذهب لبيته اما المتعه عند الشيعه هو تزويج الفتاة بعقد زواج له تاريخ بدايه ونهايه وفي الاثنين المعنى واحد هو الدعاره لكن بشكل شرعي وكل هذا يدل على بشرية الاسلام وانه نابع من عقل شخص بدوي مهووس جنسيا لايريد الا الاموال واشباع رغباته الجنسيه مما انتج اجيالا من المسلمين على مر العصور كنسخه من محمد لايهمها شي سوى تعدد الزوجات والبحث عن كل تجويف اينما وجد لممارسة الجنس معه
في الامم المتحضره الزواج هو موافقة الفتاة والرجل على الارتباط العاطفي والعيش سويا فلا يفكروا في مهر ولاشبكه ولا ان كانت باكر ام لا ولا ان كانت لديها حبيب او عشيق او لا ولا اي شي ولا حتى عقد زواج لان المهم هو الموافقه والحب والتبادل العاطفي وليس الاوراق والشهود وعندما يقرر احد الطرفان الانفصال ببساطه يغادر المنزل وينتهي كل شي وتعود المراه حره فلا محاكم تجبرها على العيش معه ولازوج يرهنها طوال حياتها كالاسيره رافضا تطليقها وكم من امراه حرمت من الزواج لان زوجها رفض تطليقها وكم من امراه ماتت حزنا وكمدا لان ابن عمها يهدد كل من يتقدم لخطبتها لانها رفضت الزواج منه
اما الزواج في الاسلام يجب ان لايسمى زواج لانه يشبه التجاره او المشروع التجاري اكثر مما يشبه الزواج فعندما يقرر الرجل ان يتزوج من فتاة ما يذهب لاهلها فيطلب يدها فيقوم الاب بالموافقه دون اخذ راي الفتاة ثم يبدا بفرض شروطه وطلباته من ذهب ومبلغ مالي يسمى المهر فيضع المال في جيبه ويزوج الفتاة لرجل لم توافق عليه ولاتعرف عنه اي شي لاتعرف كيف يفكر كيف ينام كيف يتكلم هل هوعاقل مجنون مغفل نظيف قذر قادر جنسيا هل به رائحه غير جيده هل به مرض جلدي هل هو رجل ناجح ام فاشل هل هو مدمن كحول او مخدرات هل وهل وهل الخ ثم يقام الزواج وتقع الفتاة ضحية الصدمه بهذا الزوج الذي تفاجئت به و طغيان الاب وطمعه وبشاعة الاسلام الذي جعلها اسيره بيد الرجل يفعل بها مايشاء وليس هناك اي وسيله للخلاص من هذا الجحيم الا بالموت او الهروب خارج البلاد الاسلاميه وتمر السنوات ويمتلئ المنزل بالابناء في هذه الاسره المفككه التي يفتقر افرادها لاي روابط مشتركه بينهم وهكذا تستمر التعاسه والضياع الى يغادر الجميع الحياة
المراه بالاسلام محطمه مهانه بكلمه ترهنها طوال حياتها كالاسيره وبكلمه يرجمها المجتمع الظالم وبكلمه تفقد حياتها فممنوع عليها ان تلبس ماتريد او ان تتزوج بمن تحب او ان تنزع كيس القمامه المسمى بالحجاب هي كائن بلا حقوق عمله فقط هو ان ينفذ وينصاع لرغبات سي السيد العربي ويسمع ويطيع ويقول امرك ياسيدي
يقول الحديث المحمدي ان الرب ينزل كل ليله الى السماء الدنيا في ساعات الفجر فيقول اما من تائب ومستغفر فاغفر له الا من طالب فاعطيه وهنا اقول انا لو كان الرب موجودا لاستجاب مثلا لابسط طلب واقدم طلب يردده المسلمين صباح مساء وهو طلب فلسطين وتحريرها الا يوجد مسلم واحد صادف دعاءه نزول الرب ليحقق امنيته وطلبه وهذا يضعنا بين امرين اما ان يكون محمدا كاذب او ان الرب يستهبل وانتم اختاروا ماترونه مناسبا

غزا الاسلام العديد من الدول في عصر انتشار الاسلام وكان يسمي تلك المعارك بالفتوحات الاسلاميه لكنك ان فكرت في هذه المعارك او الفتوحات لن تجد اي معركه منها في اثيوبيا او جيبوتي او غانا هي فقط حدثت في البلاد التي لديها نساء جميلات هل تعرفون لماذا لان بدو الصحراء كانوا يبحثون عن الجنس وليس نشرا للاسلام فالاسلام هو عنوان لعصابه بدويه حطمت اجمل بلدان الشرق الاوسط وافرغتها من سكانها الاصليين واستبدلتهم بكائنات تؤمن ان البغل يطير وان الهدهد يتكلم وان النمل يحكي روايات وان الكلب مخرج سينمائي
مايمنع المسلمين من رفض الاسلام وتركه رغم معرفتهم الكامله ببشريته هو خوفهم من النار التي وعدهم محمد ومن اتى بعده من شيوخ بها فالمسلم يخاف عندما يناقش هذه الامور او السؤال عنها وعن تفسيرها من المجتمع ان يتهمه بالالحاد فيفضل البقاء ضمن القطيع حتى يتقي الشر ولكن الحقيقه ستظهر يوما ما فهذا العصر هو عصر الحقيقه والعلم ولا اعتقد ان تلك الاساطير البدويه ستصمد طويلا خاصه ان بوادر زوالها قد بدات بالظهور بزيادة اعداد الملحدين في العديد من الدول الاسلاميه .



#عيد_الماجد (هاشتاغ)       Aid_Motreb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن الله
- اساطير مقدسه
- جميع الاديان بشريه وهذا هو الدليل
- حوار مع صديقي المسلم
- حقيقة الاديان ومن اين اتى الله
- هل كان مصطفى محمد ملحد حقا
- النساء ضحيه من ضحايا الاسلام
- الزلزال وغضب الالهه الساديه
- ازمة المعابد
- كيف تدمر الاوطان
- النساء في الاسلام
- الغراب الفاسق
- اغرب بلد بالتاريخ
- شياع السوداني رجل ايران في العراق
- كاظم الساهر وطن يمشي على قدمين
- هل هذا هو الله
- المسلمين واحتكار الرحمه
- القيصر وخليجي 25 اين الحقيقه
- انت الانسان العظيم
- خليجي 25 وتنظيم المليشيات


المزيد.....




- -المرأة التقدمية- في منتدى الاستثمار العالمي لرواد الأعمال - ...
- فرنسا: توجيه تهمة الاغتصاب ضد وزير التضامن السابق داميان أبا ...
- مطالبات شعبية في مصر بوقف “أوبر” و”كريم” احتجاجًا على العنف ...
- anem.dz.. رابط منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 وأهم شروط ا ...
- عداد جرائم النظام الأبوي.. من 9 إلى 17 أيار/ مايو
- “منحة بقيمة 800 دينار جزائري“.. خطوات التقديم على منحة المرأ ...
- البرازيل تستضيف نهائيات كأس العالم لكرة القدم النسائية في 20 ...
- من بين 3 قضايا.. توجيه تهمة الاغتصاب لوزير المعاقين الفرنسي ...
- القضاء الفرنسي يوجه تهمة الاغتصاب إلى وزير سابق من حزب ماكرو ...
- توجيه تهمة الاغتصاب إلى وزير فرنسي سابق


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عيد الماجد - الدليل الفاضح والواضح على بشرية الاسلام