أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بنعيسى احسينات - في الدين والقيم والإنسان(12).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) / أذ. بنعيسى احسينات – المغرب















المزيد.....

في الدين والقيم والإنسان(12).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) / أذ. بنعيسى احسينات – المغرب


بنعيسى احسينات

الحوار المتمدن-العدد: 7548 - 2023 / 3 / 12 - 16:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من حق الإنسان أن يمارس قوته، بعدل وحكمة، وبإحسان وإنسانية. لكن من غير ظلم واحتقار وأنانية، ومن غير تسلط وبطش ونصب واحتيال.

إن الطمع القاتل، يجعل الإنسان يرتكب أبشع الأخطاء، في حق نفسه وفي حق غيره. فما أكثرهم حين تعدهم! وقانا الله وإياكم شر الطامعين.

للطمع وجهان: محمود ومذموم؛ المحمود هو الطمع في منفعة أو نجاح بعد جهد جهيد. والمذموم هو الطمع في ما للغير، بالنصب والاحتيال.

على كل إنسان أي كان، أن يمسح الأخطاء لتستمر الأخوة والصداقة، ولا أن يعمل على مسح الأخوة والصداقة، من أجل استمرار الأخطاء والجفاء.

لا تشغل بالك بكل ما يقوله الناس عنك وعن غيرك، فالجميع يقول ما قيل لهم وما سمعوه، من غير فحص وتمحيص. دون الحديث عن سوء النية.

البشر نوعان؛ خير وشرير: الأول يحفز يشجع، يمنح الأمل والتفاؤل. والثاني مثبط معرقل، همه خلق العقبات، ونشر الشكوى والتذمر بين الناس.

لا تعامل الناس بأخلاقهم، بل عاملهم بأخلاقك، فهي الوحيدة التي ستعمر طويلا، إذا ما كانت خالصة وصادقة، نابعة من روح طيبة نقية.

إن مراعاة شعور، كل من الفقراء والمحتاجين وذوي الاحتياجات الخاصة، أمر محمود ومطلوب. لأن كل البشر، لديهم الكرامة وعزة النفس.

قبول الاختلاف بين الناس، طريق التعايش والتعاون. إن الأصل في الأشياء الاختلاف، فبدونه لا تستقيم الحياة. علينا تدبره بعقل وإنسانية.

يعتمد الإنسان في حياته على: أكل وشرب، وزواج وتكاثر، وتملك وسيطرة. فمن أجلها يتقاتل. لذا فهو يحتاج إلى دين وتعاقد، وثقافة وقانون.

تختلف الملل والنحل في ما بينها، في المصدر والعقيدة والتطبيق. إلا أن القاسم المشترك بينها، هو القيم الإنسانية السائدة في العالم.

عندما اختلط الإسلام بالسياسة، وتسربت إليه السلطة، بدأ في التراجع، وحل محله الخوف والنفاق. ومع هذين الأخيرين، لا يستقيم الدين أبدا.

الإنسان المسلم خائف ومنافق، لأنه يخشى من سلطة الفقهاء، التي تتربص لأخطائه باستمرار، وتراقبه في جزئيات أفعاله، فيما يقوله ويقوم به.

انتشر الإسلام في بداية الأمر في صفوف الفقراء، ثم تبناه بعض الأغنياء. ومن ثم بدأ الغزو والفتوحات الإسلامية، باستعمال والسيف والسبي.

مكثت الدعوة الإسلامية، مع محمد (ص) 23 سنة فقط. وبعد ذلك جاء الخلفاء الراشدين، ثم استتَبتْ الخلافة بالوراثة قهرا، باسم الدين!

عبر التاريخ، لم يعتنق جل الناس الديانات السماوية (يهودية مسيحية إسلام) بقناعة واقتناع، بل بالتخويف والتهديد، ثم بعد ذلك بالتقليد.

المسلمون الحقيقيون، أولائك الذين اعتنقوا الإسلام بالعقل والقلب معا، ومارسوه بما يرضي الله، وجعلوا القرآن سلوكهم ومحمد (ص) قدوتهم.

الإسلام السياسي يلغي الوطنية. بهذا تفتقد الوطنية قيمتها وشخصيتها، وتضيع الكرامة والشهامة والشرف، باعتبارها مقومات الهوية والأصالة.

القدر هو الوجود، والقضاء تنفيذ في الموجود، والعلاقة بينهما هي المعرفة. فكلما زادت المعارف بمقدرات الوجود يزداد القضاء في الموجود.

القدر وجود، والقضاء مشيئة وإرادة، والعلاقة بينهما المعرفة، فكلما زادت معارف الإنسان بمقدرات الوجود، يزداد القضاء والتحكم في الموجود.

الوصية خاصة بالوصي في حياته، وعامة في توزيعها تتجاوز القرابة. والإرث عام من الله بعد الموت، وخاص في توزيعه، لا يتعدى القرابة.

لقد تسبب رجالُ الدين في تخلف الأمة الإسلامية. بالتمسك بتدين بالشعائر، وترك الدين القائم على نهج الصراط المستقيم،
ومكارم الأخلاق.

ويل لأمة أهملت أحد أبعادها الثلاثة: الكونية والسيرورة والصيرورة. إذ لم يبقى لها مكان تحت الشمس، وتفقد غاية الحياة الدنيوية كل معانيها.

لتجفيف الإرهاب، يجب البدء من أصله في التراث الديني، ابتداء من الأمويين، فالعباسيين إلى الانحطاط، ولا زال مستمرا إلى يومنا هذا.

لقد أصبحت علاقة رجال الدين بالسلطة علاقة حماية متبادلة، بوعي أحيانا وبدونه أخرى. فكلتاهما سلطتان تستمد إحداهما شرعيتها من الأخرى.

من النفاق ما يجعل الإنسان يتبنى فكرا ما من الأفكار، وهو يعيش نقيضه تماما، ليبين للناس أنه صادق وضحية، في حين الضحايا هم الآخرون.

هناك فئة من رجال الدين، تحارب كل ما هو علم وتكنولوجيا، في حين تستعمل منتجاتها، وتروج لآيات قرآنية، على أنها صالحة لكل شيء.

إن جل المسلمين اليوم، تابعون لإسلام الفقهاء، الذي تبلور في فترة التدوين بالعصر العباسي، وتخلفوا عن الإسلام الحق، الذي جاء به محمد (ص).

إن استغلال آيات قرآنية، من طرف بعض الفقهاء، لبيع الوهم للسذج من الناس، على أنها قادرة على تحقيق كل شيء، لصدهم عن العمل الصالح.

عبر "الويب"، يتمكن البعض من استغلال سذاجة الناس، لبيعهم الوهم بالترويج لآيات قرآنية، على أنها شافية ورازقة وصالحة لكل شيء.

إن التراويح سنة محببة أسنها عمر لا الرسول (ص)، وهي في الأصل قيام وتهجد ليلا مدار السنة، وهما عمل فردي لا جماعي بالأساس.

خلق الله الإنسان حرا بالفطرة. فبإرادته الحرة، يستطيع أن يتبع الصراط المستقيم، لتحقيق إنسانيته، مهما كانت ملته داخل دائرة الإسلام.

إن الله رب العالمين، خالق الإنسان والكون، إنه تعالى معنا أين أحللنا وأين ارتحلنا. فلنستحضر أوامره ونواهيه في كل خطوة نخطوها في حياتنا.

نظرة المجتمع العربي الإسلامي إلى التاريخ استاتيكية سكونية، لذا فإن نظرته إلى دور الرسالات، تقتصر على الإعجاز الأسطوري والخيال.

الصدق والنزاهة والإخلاص والوفاء، سلع غير مرغوب فيها وغير مطلوبة في البلاد. لكن هناك إقبال كبير، على الفساد والغش والنفاق والكذب.

الخطأ أصيل في الإنسان، به يمارس حريته واختياره، إنه دليل على نقصه وضعفه. والاعتراف بهما، قد يفتح للمذنب، باب التوبة والمغفرة.

لا تشغل بالك بمن أساء إليك، فالزمان كفيل بذلك. بل اهتم بنفسك وبمن يحبونك. هكذا ينتهي الصراع داخلك، وتتمكن من التفاؤل بالمستقبل.

تكريس الجهل والمعرفة السطحية، وتعميق الهوة، بين الشعب والعلم والمعرفة العميقين، سبيل قتل كل ما هو تفكير وإبداع، وثورة في الإنسان.

لقيادة الشعوب، يعمل الطغاة على تجهيلهم، وتقنين وتقييد معارفهم، وتعميق الهوة بينهم وبين العلم والوعي، حتى لا تثور وتتمرد عليهم.

"وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون 47" سورة الحج. قياسا للزمن الإلهي، فعمر نوح عليه السلام، حوالي ألف سنة، لا يتجاوز يوما واحدا.

خلق الله الكون في 6 أيام، واليوم عنده كألف سنة عندنا. لذا فمدة خلق الكون، بحسابنا البشري، سيكون في 6 آلاف سنة. سبحان الله العظيم!

لقد مضت حوالي 9000 سنة، من آدم إلى محمد (ص). فكأنها 9 أيام فقط عند الله. "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون 47" سورة الحج.

"وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون 47" سورة الحج. فكيف نحسب المدة الزمنية، من سيدنا آدم إلى يومنا هذا، حسب العد الإلهي؟

مفكرون وعلماء وباحثون، لا أحد ينصت لما يقولون ويستنتجون في الوقت المناسب. لأن الجشع يحجب رؤى رجال المال والأعمال والسياسيين.

يتحكم في مصير العالم اليوم، لوبيات المال والأعمال والسياسة. مجنِدين لخدمتهم ثلة من المفكرين والعلماء والباحثين، لتحقيق أهدافهم.

إن السياسة الكبرى تجمع وتبني، والسياسة الصغرى تفرق وتهدم. فطوب للجامعين البناة، ولكن حذار من المفرقين الهادمين، من حثالة بشرية.

لقد ضاقت الأرض من تصرفات اللاعقلية للإنسان، وهي تحاول تجديد نفسها بنفسها باستمرار. لكن هذا التجديد، يتسبب في كوارث للبشرية.

إذا كان الله يرانا ولا نراه، وعندما نكون مقبلين على عمل غير صالح، لا نتذكر أنه يرانا، وما نقوم به لا يرضاه. إننا ننافقه ولا نخشاه.

من الواجب رد القضايا الدينية والفقهية، التي حولها خلاف، إلى الله كما جاء في الذكر الحكيم. فهذا دليل على أن الاختلاف حق ورحمة.

ما يفسد علاقة الشعوب مع بعضها، هو الصراع بين الأنظمة. فالسياسة هي عدوة الشعوب، إنها تتغير باستمرار. لكن الشعوب وحدها تبقى ثابتة.

عندما لا يلتفت الإنسان إلى حالة غيره، ويركز فقط على شأنه الخاص، فتأكد أنه بدأ يفقد الجانب الإنساني والاجتماعي فيه. فمن سيكون إذن؟

لماذا يخاف الإنسان من الله عز وجل؟ لأنه يعلم أنه مذنب وعاصي ومرتكب الفواحش، لذا يخاف من حسابه. أما المؤمن الصادق يخشى الله محبة.

بعض المسائل الغيبية، تؤرق الإنسان والباحثين دون جدوى. فمن الأحسن تركها لله، ما دامت لا تقدم ولا تؤخر شيئا، بالنسبة للحياة البشرية.

خلق الله الكون، بكل مكوناته وقوانينه المتحكمة في صيرورته، التي لا تحتاج إلى تدخل في شأنها الذاتي. فما نسميه كوارث، هي تغيرات فحسب.

ما دام الله قد وهب للإنسان العقل والإرادة، فهو مسئول عن أفعاله. وخلق الكون بقوانين ذاتية يسير عليها، فإن ما يحدث هو مجرد تغيرات.

إن الكوارث التي تحدث في الكون والعالم، سواء طبيعية كانت أو بشرية، فهي بشكل مباشر أو غير مباشر، من تدبير الإنسان وأطماعه.

إن الإنسان صنفان: مؤمن وكافر. قد يتساويا في سرهما وعلانيتهما. ولكن بينهما منافق، الأخطر على الإنسانية، الذي يبطن خلاف ما يظهر.

كل مخلوقات الله، من جماد ونبات وكائنات حية، في البر والماء، تخضع لقانون خاص وللغريزة. أما الإنسان بعقله، يمكن أن يتحكم في الكون.

الكون يخضع لله طوعا وكرها، باستثناء الإنسان الكائن العاقل، الذي متعه الله بنفخة من روحه، فظل حرا في اختياره، بين الطاعة والعصيان.

بعض الفقهاء هداهم الله، يتدخلون في كل كبيرة وصغيرة، تتعلق بعلاقة الإنسان بالله، كأنهم كلفوا من الله لمراقبته. وهو حر في تصرفاته.

إن حقوق الإنسان من حقوق الله، لكن تحتاج إلى من يرعاها، بالحق والعدل والمساواة. لا بالشعارات والكلمات الرنانة، في المحافل الدولية.

سيدنا على ابن أبي طالب كرم الله وجهه، نصحنا بالابتعاد عن الهم قائلا: "إياكم والهم". لأنه مصدر كل المشاكل، النفسية منها والعقلية.

إن ما يؤكد وجود الله، هو التأمل في عظمته وقدرته ومشيئته، المتجلية كلها في الوجود. وإتباع صراطه المستقيم، مع انتظار رحمته الواسعة.

بعض الناس، تنكروا لما أودعه الله فيهم من نفخة روحه. وتشبثوا بالجانب البشري السيئ، على حساب العمل الصالح، فظلوا في قبضة الشيطان.

ظاهرة الفساد المستشرية في البلاد، أصبحت قاعدة عامة للسلوك والكسب والحياة. من الصعب استئصاله، إن لم يكن هناك قرار ملكي ملزم للجميع.

لقد أصبح الغش، عملة متداولة بين أغلبية الناس. بل يكاد أن يصبح جزء لا يتجزأ من الهواء الذي نتنفسه. بدونه لا يمكن أن تتم أية معاملة.

إن المسلم المؤمن بالله وبكتبه وبرسله وباليوم الآخر، ويمارس الشعائر، لا يكون مسلما كاملا، إلا بالعمل الصالح، وإتباع الصراط المستقيم.

قيمة المسلم لا تقاس، بمدى قيامه بالشعائر الخاصة بالله وحده، بل تقاس زيادة على ذلك، بأسلوب المعاملة الحقة الحسنة، مع غيره من الناس.

عِلم الإنسان جزئي ونسبي، من علم الله الكلي المطلق. فكلما توسع علم الإنسان وتشعب، كلما ازداد تحكمه في الموجود، وفي القضاء فيه.

عند اختلاف علمائنا وفقهائنا، في مسائل فقهية شرعية. علينا اختيار منها ما يناسب حالنا وظروفنا، بعقلنا وقناعتنا. فالرحمة في الاختلاف.



#بنعيسى_احسينات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الدين والقيم والإنسان(11).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- ال ...
- في الدين والقيم والإنسان(10).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- ال ...
- في الدين والقيم والإنسان(9).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق ...
- في الصحة والطب والإنسان.. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة ...
- في الدين والقيم والإنسان(8).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق ...
- في الدين والقيم والإنسان(7).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق ...
- في الدين والقيم والإنسان(6).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- الق ...
- حول مشاركة أسود الأطلس، الفريق المغربي المتميز، في مونديال ك ...
- إلى رجال التعليم، 2022 / 2023... / أذ. بنعيسى احسينات. المغر ...
- في الرقية والسحر والشعوذة.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (5) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القص ...
- في الدين والقيم والإنسان(4) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة ...
- في الدين والقيم والإنسان.. (3) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القص ...
- في الدين والقيام والإنسان.. (2) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق ...
- في الحرب كيف ما كان نوعها وأسبابها.. / أذ. بنعيسى احسينات - ...
- حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى ...
- حول فلسطين ما لها وما عليها..
- في مسألة -كورونا- ما لها وما عليها..
- في الدين والقيام والإنسان.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة ...
- في السياسة والانتخابات والقيم.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق ...


المزيد.....




- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بنعيسى احسينات - في الدين والقيم والإنسان(12).. (تجميع لنصوصي -الفيسبوكية- القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) / أذ. بنعيسى احسينات – المغرب