أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - البقاء للمادة وحدها.














المزيد.....

البقاء للمادة وحدها.


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 7534 - 2023 / 2 / 26 - 23:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


البقاء للمادة وحدها.
مقدمة :الموضوع مجرد خواطر لا تناسب قراء وأتباع الدين (الأديان) المؤمنين بقصة الخلق ويعارضون العلم رغم كونهم يتمتعون بمنجزاته ومنتجاته لإنهم ليسوا عالة على العِلم فقط بل عالة على الشعوب بحكم تقديرهم وتقديسهم وموافقتهم على تطبيق شرع وغزوات وأفعال وأوامر وكلام أربابهم (أموالهم ونسائهم غنيمة لكم ..ألخ ألخ ).
تمهيد(منقول):
التأريخ باستخدام الكربون المشع هو التأريخ عن طريق تقنية الإشعاع بحيث يستخدم اضمحلال الكربون-14 (14C) لتقدير عمر المواد العضوية، مثل الخشب والجلود، وتصل إلى نحو 58,000 إلى 62,000 سنة ماضية. التأريخ عن طريق الكربون اكتشف عبر ويلارد ليبي في عام 1949، والذي حصل على جائزة نوبل في الكيمياء.
_ آسيا، اكتشف Eugene Dubois (أحد علماء المستحاثات البشرية) عام 1891 أول حفرية للإنسان منتصب القامة (ومعناه الرجل المستقيم)، الذي ظهر قبل 1.8 مليون سنة. حصلت هذه الحفرية على عدة أسماء. أشهرها Pithecanthropus (الإنسان القرد) وSinanthropus (إنسان الصين).16 ago 2021
_ عمر أقدم الصخور المعروفة على الأرض حوالي 3.5 مليار سنة، فقد وجد الباحثون – حسب هيئة المسح الجيويوجي الأمريكيّة – بلوراتِ الزركون التي يبلغ عمرها 4.3 مليار سنة، وبناءً على تحليل هذه العينات، يقدّر العلماء أنّ الأرض نفسها يبلغ عمرها حوالي 4.5 مليار عام، بالإضافة إلى ذلك، تصل أقدم صخور القمر المعروفة إلى 4.5 مليار سنة، ونظرًا لتكوين القمر والأرض في الوقت نفسه، فإنّ هذا يدعم الفكرة الحاليّة لعصر الأرض.
الموضوع:
ف البدء كانت المادة ... والمادة صنعت حياة فكانت المادة هي الخلود....
_ ينفرط الوعي..عندما تتوقف الأجهزة (الجسم)عن أداء دورها للحياة...
ربما يوما ما يتمكن العِلم من إرجاع ذبذبات الصوت و إرهاصات العقول بالفكر. ،نعم ولكن المواد( جسدي) تعود مكوناته إلي طبيعتها...الأكسجين ..الكربون الهيدروجين.النتيتروجين، الكالسيوم والفوسفور. وفقط حوالي 䀤.85 من خمسة عناصر أخرى وهي : البوتاسيوم، الكبريت، الصوديوم، الكلور والمغنيسيوم
_لولا المادة (دون معرفة حقيقة وأصل وجودها) ما وجدت حياة (الإنسان).
_ دون وجود بدايات للحياة الإنسانية ما وجد الإله فقد ماتت آلهة لا عدد لها ع مر التاريخ إندثرت ..لإنتهاء زمن حضارتها..... الإغريقية الفرعونية والسومرية والصينية والهندية والأفريقية (قبل إكتشاف أمريكا أيضا )..لذا صعب وجود إحصائية بعدد الآلهة المندثرة منذ بدء الوعي الإنساني حتي يومنا الحاضر حيث وجود ما يقارب أربع آلاف من العقائد(الآلهة...!) ...
_ في العصر الأحفوري قبل ظهور(تطور) إنسان اليوم هل الإله كان يمارس عمله في معاقبة الأحفوريات ( الديناصورات مثلا....) عن سلوكياتها وهل أرسل ظواهر أو علامات أو كائنات أحفورية تُهدي وتدعو له أو تهدد وتخيف الأحفوريات من عقاب أو ثواب....!!

_ أتباع الأفكار والمعتقدات ذات التوجهات الإحفورية ولا تعترف أو تمارس أو تعتقد في صدق نتائج العلم والبحث ودراسة الحفريات الأركيولوجية ..ماهو دور إلههم في إستحداث المادة من عدم (رغم أن المادة لا تفنى ولا.....) ....هل يمكنهم إثبات أن إلههم إستحدثهم (والكون) من عدم ...!
_ خلود المادة تمثل العامل الرئيسي في خطوات تكوين و نشوء و تطور شكل وهيئة وكنية وأفكار وتهيؤات صناعة الله(الآلهة..)!؟ .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله الله على جناته ..!
- شعوذة الله..!
- العِلمْ عند الله.
- كُتب الله ..!
- لغة الله..عجز أم إعجاز..!؟
- كلام الله..!
- وحدانية الله..!
- ف حب الله.
- مشغول بالله..!
- الإسلام حقيقة..!
- قراءات في كلام الله..!
- أنا لم يخلقني خالق..!
- ماذا خلف قناع قريش..!
- قناع قريش .. والهروب من غضب الله...!
- قناع قريش ..دين وعقيدة ...
- قِناع قُريش..!
- الأشباح لا تفكر..!
- أنا رايح فين ..أنا راجع تاني..!
- مجتمعات وإله..!
- التحرش ..بالدين..!


المزيد.....




- فرنسيس والكاثوليك الأميركيون
- إسرائيل تستهدف منطقة قرب القصر الرئاسي بدمشق وتتعهد بحماية ا ...
- سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفض ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات “نزلها ...
- -الشرق الأوسط الجديد ليس حلماً، اليهود والعرب في خندق واحد-– ...
- بعد دعوة رجل دين درزي.. تحذير مصري من -مؤامرة- لتقسيم سوريا ...
- الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في سوريا حكمت الهجري يطالب بحم ...
- الدروز في دائرة الخطر: نتنياهو يستغل الطائفة لأغراض سياسية
- جماعات الهيكل منظمات إسرائيلية تسعى لهدم المسجد الأقصى
- الاشتباكات الطائفية في سوريا: أبرز القادة الروحيين الدروز يط ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - البقاء للمادة وحدها.