أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حميد كشكولي - الأرمن ضحايا الصراع الإمبريالي والإستبداد الشرقي















المزيد.....

الأرمن ضحايا الصراع الإمبريالي والإستبداد الشرقي


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 1705 - 2006 / 10 / 16 - 10:27
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أيّها الفلاح الكردي أنت َ مجرم ، لأن محمد باشا وبدرخان و اسماعيل أغا قتلوا السريان واليزيدية و غيرهم في سبيل "كرامتك" و" قوميتك" . اعترف بوقوع هذه الجرائم لأن فرسان الحميدية كانوا كردا، وادفع تعويضات من كدحك و قوت أطفالك لممثلي الضحايا ، وإلا لن تكون "متحضرا" ، وسيفرض عليك الغرب "المتحضر" عقوبات قاسية!!!
هكذا ،تصورت ُ وأنا أقرأ أن الجمعية الوطنية الفرنسية صادقت على قانون يجرم بموجبه كل من ينكر "الإبادة الجماعية" التي تعرض لها الأرمن خلال الحقبة العثمانية. وما أثار الشجن والقلق الكبير هو مراسيم الفرح التي قام بها بعض الأرمن للقرار ، والمظاهرات التي رفعوا فيها شعارات ضد " الأتراك" كلّهم سواء كانوا رؤساء أو رعايا، إن كانوا جنرالات في الجيش أم فلاحين مغفلين عما جرى في التاريخ، وأثار مشروع القانون غضب تركيا التي تعالت فيها الدعوات إلى مقاطعة البضائع الفرنسية.كما أدى القرار إلى التصعيد القومي العنصري الذي سيدفع بمجتمعاتنا القهقرى إلى الوراء، ويشوه الرؤية أمام المكافحين في سبيل تحرر البشرية من الإضطهاد والإستعلال و الطغيان . والمشروع لكي يصبح ساري المفعول يلزم تصديق الرئيس الفرنسي ومجلس الشيوخ الفرنسي، ومن المستبعد هذا ، لأن الحكومة الفرنسية ترجح مصلحة فرنسا على الأمور ألأخرى ، وأن المصادقة على ذلك المشروع لم يأت ِ لسواد عيون ألأرمن.
ويُعتقد أن نحو مليون ونصف المليون من الأرمن قتلوا في المناطق الشرقية من تركيا، خلال السنوات الأخيرة من الإمبراطورية العثمانية، في مذابح منظمة على يد الأتراك. ارتكبت هذه المجازر بين عامي 1915 و 1916 حيث كانت الحرب العالمية الأولى في معمعانها، بيد أن القوميين الأرمن يدعون أن المجازر استمرت إلى 1922، وذلك لاتهام الدولة التركية الحديثة بها أيضا.

فمن كان بيته من زجاج لا ينبغي أن يرمي الناس بالحجر فإن فرنسا ليست بريئة ،وما قامت به من قتل في الجزائر ولمدة سنين طويلة يضعها في موقف لاتحسد عليه الآن إذا ما وجهت إليها نفس التهمة. أما مذبحة الأرمن في تركية فهي فعلا حقيقية ولكن كانت أثناء الحرب العالمية الأولى، وفيها قتل من الأتراك ومن غير الأتراك في بلاد كثيرة من العالم كما يحدث في كل الحروب. فما الذي ذكر فرنسا الآن بهذه المجزرة ؟ ولماذا هذا اللف والدوران؟ لماذا لا يقولونها بصراحة "لا نريد " دولة إسلامية" في " عالمنا الأوروبي" وقد قالها صراحة بابا الفاتيكان وسياسيون بارزون في أوروبا . واذا اعترفت تركيا بهذا الادعاء فان عليها ان تعوض الارمن، من مقدرات المواطنين الأبرياء ولقمة أطفالهم في تركيا ، الذين هم أصلا ليسوا في حال يحسدون عليه، وهذا باب كبير من الصعوبة غلقه وسيكون بمثابة عقوبة اقتصادية على الناس مثل العقوبات الدولية المفروضة على بعض البلدان والتي تقوّي من سطوة الحكام وتجوّع الجماهير البريئة . كذلك سوف يؤدي المشروع الى نبش ملفات قديمة من مصلحة فرنسا وأوروبا ان لا تفتح حيث ان تاريخ فرنسا والغرب الاستعماري حافل بالمجازر.

غير أن تركيا تنكر حدوث إبادة جماعية في حق الأرمن، قائلة إن أعدادا كبيرة من الأتراك والأرمن لقوا حتفهم في حرب أهلية بين الطرفين. ولعل أحد أسباب بقاء ذكرى مجازر الأرمن حية لهذه الفترة الطويلة هو اصرار الدولة التركية على عدم الاعتراف رسميا بحدوثها. وبعد أكثر من 90 عاما على المجازر ، يحيي الأرمن المنتشرون في العالم كل عام ذكراها. واليوم لا يزال يعيش حوالي 70 ألف أرمني في تركيا ، وخاصة في اسطنبول.وبينما قال مراقبون دبلوماسيون إن الجدل قد يؤثر على إمكانية انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، أكد الإتحاد الأوروبي أن مشروع القرار الفرنسي لن يؤثر على إمكانيات انضمام تركيا إلى الإتحاد الأوروبي. فبعد انهيار الرجل المريض أعلنت تركيا العلمانية القومية أنها وريث الامبراطورية العثمانية ، وتتحمل وزر جرائمها التي كان على الدولة التركية منذ قيامها التبرؤ منها والإعترااف بها وفتح صفحات جديدة في علاقاتها . كان يمكن لدول أخرى قامت على أنقاض الرجل المريض اعتبارها وريثة الدولة العثمانية أيضا، فالتشكيلة الحكومية الأولى مثلا في العراق الذي شكله الإنجليز من الولايات الغثمانية بغداد والموصل والبصرة كان معظم رجالها من الضباط العثمانيين الذين شاركوا في الحرب العالمية الأولى، ويتحملون بشكل أو بآخر شيئا من وزرها. وقد أصبح انكار الإبادة الجماعية للأرمن جزء من مقومات القومية التركية ، وأن الإعتراف بها يكلف الدولة التركية والمواطن التركي الكثير.
فمن الحقائق المؤلمة أن القرن العشرين تميز بجرائم التطهير العرقي الرهيبة ، أثناء الأمبراطوريتين العثمانية والصفوية ،إلى جرائم الاستعمار الغربي في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ، فإلى جرائم النازية، والجرائم التي أعقبت انهيار الإتحاد السوفيتي في يوغسلافيا السابقة ، و رواندا وغيرها. كما أن الديمقراطية البرجوازية والإدعاءات باحترام حقوق الإنسان وكرامته لم تضمن إيقاف جريان الدماء إلى طاحونة التطهير العرقي ومآسيه سواء في أوروبا " المتحضرة" أو أفريقيا البدائية. وأن مرقبين لحقوق الإنسان يحسبون جرائم الأنفال عامي 1987-1988 جرائم التطهير العرقي بحق الأكراد. وقد تمت ابادة 20 مليون بنغالي في باكستان عام 1971 ، وقد أصبح هؤلاء الضحايا منسيين اقصى نسيان.
البروفيسور يوسف حلاج أوغلو وزملاؤه المؤرخون ينهكمون منذ سنوات عديدة ينقبون في الوثائق العثمانية والإنجليزية والفرنسية والألمانية ويبحثون فيها عن وقائع وحقائق عن مقتل الأرمن أثناء الحرب العالمية الأولى، كلهم يقولون إنه لا يمكن العثور على أي سند يؤكد على مسؤولية الدولة العثمانية عن إبادة الأرمن، ويؤكدون أنهم مرتاحو الضمير والبال في هذا الجانب. ويؤكد الباحث كمال خوجه اوغلو الذي يترجم الوثائق العثمانية إلى العربية ، وقد نشر الكثيرمنها في موقع جمعية المترجمين العرب الألكتروني، أن الحكومة العثمانية اضطرت إلى نقل الأرمن بعيدا عن المناطق القريبة من جبهات الحرب مع الروس الذين تعاون معهم الكثير من الأرمن، وقاموا بعمليات عسكرية خطيرة ضد الجيش العثماني، إلى سوريا والعراق. وقد مات الكثير منهم، ومن الجنود العثمانيين ( ليس الأتراك وحدهم) في الطريق على أثر البرد والجوع والتعب. كما يقول هذا الباحث إنّ عدد نفوس الأرمن في تلك الفترة كانت أقل من عدد الضحايا الذي يزعم أنهم قضوا في تلك المجازر.
إن كل الأدلة التاريخية تؤكد أن الإمبراطورية العثمانية لم تكن قائمة و مبنية على الولاء العرقي القوميّ التركي ، بل كانت قائمة على شكل من أشكال الإسلام ، و اقطاعية الإستبداد الشرقي الذي وزع الإستبداد والإستغلال بالعدل على الفلاحين . وبعد الإصلاحات " خط شريف" أقر المساواة التامة في الحقوق والواجبات بين الرعايا بغض النظر عن المذهب والدين والقومية، كما أقرت حقوق الأقليات المسيحية في إدارات ذاتية " مللت نظامي" . وقد ارتكب الحكام العثمانيون جرائم بحق الشيعة والمتصوفة الذين كان على الأغلب تركا. ولا يختلف اثنان على أن التاريخ البشري هو تاريخ دم في منطقتنا ، وقد كانت الاختلافات المذهبية سببا في مقتل الكثيرين ، وانقراض أجيال بشرية على بكرة أبيها. وإن الصراع بين الدولتين الصفوية الشيعية والعثمانية السّنية خلف ملايين من الضحايا من أتباع المذهبين. فمن يحاسَب؟ ولمن تقدم التعويضات؟ وقد كان فرسان الحميدية الذين ساهموا مع الجيش العثماني في القتل جزء منه ، ولم يتشكلوا على أساس قومي كردي.
يقول الشاعر:

لاتنهَ عن خلق ٍ وتأتي مثله ....................................................... عارٌ عليك اذا فعلتَ عظيمُ
وبالتأكيد أن أية جريمة بحق أي إنسان عمل مدان، وعلى البشرية التحررية النضال لعدم تكرارها. فإن القوميين الأرمن في الوقت الذي يطالبون العالم بإدانة المجازر التي حصلت ، فأن متطرفين قوميين منهم يرتكبون نفس الجرائم في القفقاز ويريفان ونغورنوقاراباغ بحق الآذريين والأكراد والذين يقدر عديد المشردين منهم بمئات الألوف. وقد تلقيت رسائل عديدة في بريدي الألكتروني قبل أعوام يقول مرسلوها إن متطرفين قوميين أرمن، يعتقد أنهم من مليشيات حزب طاشناق العنصري ، يبثون الرعب والإرهاب بين السكان الكرد في يريفان ، ويرسمون شارات الجماجم اشارات ارهابية يطالبونهم بالرحيل وإلا القتل، وقد نشرت جريدة الشرق الأوسط قبل حوالي 15 عام نداءات المسلمين الكرد إلى العالم الإسلامي بانقاذهم من الإضطهاد والعدوان . وثمة حقائق تاريخية عن أن الأرمن أنفسهم لم يقصروا في ارتكاب جرائم التطهير العرقي في القفقاز بحق المسلمين بالتعاون مع الحكومة القيصرية. فجرائم القوميين ، من كل الملل والنحل، لن تنتهي طالما وجودهم متوقف عليها، وأنها كما يرون الوسيلة الفعالة لتحقيق أهدافهم اللاإنسانية. ولا يمكن أن ينتظر المرء من طاشناق غير الجرائم العنصرية والفاشية لتحقيق حلم ارمينيا الكبرى ، هذا الحلم الذي يدغدعه بين فترة وأخرى الإمبرياليون الغربيون حين تقتضي مصالحهم الإستعمارية.
يمكن للقارئ معرفة المزيد عن جرائم طاشناق في كتاب صمد سرداري نيا " ايروان يك ولايت مسلمان بود" . وكذلك يتضمن كتاب المؤرخ ناصر نجمي " ايران در ميان طوفان" حقائق ووقائع مهمة عن ألساقفة الأرمن وتعاونهم مع الحكومة القيصرية وتآمرهم على إيران والعثمانيين. أيضا كتاب " قانلي سنه لر" ،أي السنوات الدامية لمحمد سعيد اردوبادي .

ترى ماذا سيحدث ، و من المستفيدون ، ومن الخاسرون من اقرار الدولة التركية بالتطهير العرقي ؟ يقال إنه ستترتب على اعتراف من هذا القبيل دفع تعويضات كبيرة لأرمينيا. فيكون المستفيدون هم ذوو السلطان الأرمن وليس الضحايا، و ستثقل هذه التعويضات كاهل المواطن في تركيا ، بغض النظر عن لونه ولغته ودينه. فما ذنب الإنسان العائش اليوم في بلد ليشعر بالاثم لجرائم ارتكبت قبل قرن ، لا يعلم بها ، ولم ولن تكون له ناقة ولا جمل؟
يجري كثرما تأثيم الناس الأبرياء بعد أن يقسموهم في اثنيات و ناطقين بلغات معينة و يحملونهم وزر جرائم ارتكبها قبل عصور أناس أيضا يدعى أنهم أسلافهم وأجدادهم. والكل رأوا وقرأوا أن أرمنا قاموا بتظاهرات فرحين بالقرار الفرنسي ، ويرفعون شعارات ضد" الأتراك" ، نعم " كل الأتراك" سواء كانوا رؤساء أو طالابا أو شحاذين أوجياعا أو متخمين!!
و مع إنني ضد جميع أعمال العنف التي تتم في حق المدنيين مهما كانت أجناسهم أو دياناتهم ، و سواء التي تمت في الماضي البعيد أو القريب أو حتي في الوقت الراهن ، فإنني أرى إنه من الممكن أن يتم معالجة هذه الأمور بصورة أكثر تحضرا . مثلا أن الأرشيف العثماني مفتوح منذ السبعينات من القرن الماضي وفي متناول أي باحث ، ويمكن لكل البحاثة أن ينقبوا فيه و يكتشفوا الحقائق ، وأن على الحكومة التركية أن تعترف أن الإبادة قد حصلت في الفترة العثمانية . ولكنني أتنفس روائح كريهة تنبعث من بعض الذين يحاولون نبش صفحات الماضي بإثارة القلاقل و العرقيات تماما مثلما يسكبون البنزين على النيران ، في محاولة منهم لتعقيد و إشعال نيران الفتن في جميع أنحاء العالم . وتكمن مصلحة القيمين على القوميات والطوائف في هذا ، في بث الفرقة والشقاق بين الكادحين والعمال لكي يسودوا عليهم و يثبتوا سلطاتهم و يستمروا في النهب والسلب .
ففي الحروب تفقد الإنسانية معناهان والبربرية هي السائدة. لقد قامت الحكومة الأمريكية باعتقال كل المواطنين الأمريكيين من أصل ياباني أثناء الحرب العالمية الثانية في معسكرات الإعتقال للشك في ولائهم لليابان.رغم أن لم يكن ثمة شئ يربطهم باليابان سوى أشكلهم إذ أنهم أصبحوا أمريكيين ويتكلمون الإنجليزية بطلاقة ونسوا كل شئ عن اليابان.
هذا هو الأفيون بعينه ، أفيون القومية والوطنية والدينية والمذهبية والطائفية !!

فكن انسانا لكي لا تشعر بالإثم! ،و انبذ القومية والطائفية والمذهبية لكي تشعر بصفاء الضمير!، و لن تكون شريكا للمجرمين الذين يرتكبون جرائم لأسباب قومية ودينية ومذهبية وباسمك زاعمين أنها لأجل مستقبلك ومستقبل أطفالك! . فليس هناك في التاريخ من قادة أقوام وطوائف لم يرتكبوا جرائم بحق الإنسانية، وباسم جماعات يدعون أنهم يمثلونهم.
وقد ارتكب الأغوات والأمراء الكرد والتركمان والسريان في فترات معينة من تاريخ منطقتنا أيضا جرائم بشعة ، وأن القوميين يشعرون بالإثم للمظالم التي ارتكبها ما يسمى بأسلافهم. ومن عادة القوميين أن يسحبوا ما يقوم به قواد وأمراء على كل الناس .فمثلا يُتهم كل الكرد ويتم تأثيمهم سواء كانوا قادة وأغوات أو فلاحين أو حمالين وكسبة بارتباك جرائم لم يسمعوا عنها ارتكبها أمراء مثل محمد باشا وبدرخان واسماعيل خان . وإن الفلاحين ، والكادحين لا يعرفون، ولا يرون ضرورة في يعرفوا أن هناك ملل يختلفون عنهم .



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأفق الساطع
- كابوس القانون... شبح الإرهاب
- شافيز واليسار القومي والأنظمة والقوى الرجعية الفاشستية
- لا حياد للميديا
- قصيدة - الموت وحده- لبابلو نيرودا
- ما وراء حوار الأديان والحضارات
- Look who is talking عن تصريحات بينيديكت السادس عشر :
- بروق في خطوات الرمّان
- معاداة الإمبريالية في عصر العولمة
- ثلاث قصائد للشاعرة التحررية فروغ فرّخزاد - 1935_ 1967
- تشريع الإرهاب و تقنين انتهاك حقوق الإنسان وحرياته
- ألا إن حزب الله وإسرائيل كانوا هم الغالبين
- فيكتور خارا – انتصارالفن ّ على طغيان رأس المال
- ملوك الطوائف في أرض الرافدين
- نجيب محفوظ الحاضر أبدا في بيوتنا
- الخيبة الأخلاقية للسلطات الكُردية
- خبز في -طاسلوجة- مغموس بدم الفجر
- جماهير لبنان ليست وحدها في مواجهة العدوان الإمبريالي الآثم
- جبهة البشرية المتمدنة و الإنسانية كفيل بإيقاف العدوان الإسرا ...
- الكابيتلاسيون في صيغته العولمية


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حميد كشكولي - الأرمن ضحايا الصراع الإمبريالي والإستبداد الشرقي