ليندا خالد
الحوار المتمدن-العدد: 7512 - 2023 / 2 / 4 - 16:08
المحور:
الادب والفن
و اليوم أنتَ تسأل لما تَكتبْ،مدرك أنك لا تستحقُ حتى علامة السكون،هي تكتبُ لنفسها لا إليكَ ،لكلِ التساؤلات لازلتْ للآنَ هي تُعاني.أكذوبة باسمِ الحبْ أسميتها أنتَ .
شدَ ترحاله صاحَ بين الأصحابْ:
كسبتُ الرهانَ
"نهنيكَ يا دجال"
إمتلكتُ قلبها الآنْ، انظروا هي تلكْ من قلتم أن قلبها صعب المنال. كانَ مُزاحْ حتى استيقظَ من ماضيه
"أحبها"
وجدَ الطهارة فذابتْ في الوجدانْ لينشأ صراعٌ بين العقلِ والقلبْ. وكعادة كُلِ الأنذالْ والبحرِ أول لقاء
"من هم هناك"
لا رجلٌ على أنثاه لا يغارْ
وكعادة كل الأنذالْ
"أمدبرٌ هو اللقاء"
و من تحت البلاطْ اليوم، تتحدثْ عن الفراقْ!
تسألْ لما يخنقها البحر؟
كأن البحرَ كان في غُبنْ
"ان كنتُ هويتَ في القلب
فعجلتّ في أمري الهوى
وللجوى المنايا
ألا منيه تعجلُ لقلبك البليه
فلا ديه للقلب تنفع ولا جزية للضلعِ تشفعْ"
وهذهِ كانت المرة الثانيه التي تمتضغ بها مراره الجوابْ.
#ليندا_خالد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟