جولة في شارع المتنبي ..

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7505 - 2023 / 1 / 28 - 10:34
المحور: الصحافة والاعلام
    

كان لنا جولة صباحية هذا اليوم المصادف(الجمعة 2023/ 1/27 (
في شارع المتنبي..و عدة محطات سريعة:

المحطة 1..
فكان اول لقائنا مع الاستاذ المندلاوي جميل ابراهيم حبيب..و الاحاديث القلبية معه كانت شتى واهداني كتابه الأخير (تحفة الساجد في فضائل المساجد)

والمحطة 2..
مع الاستاذ السيد حسين الهاشمي و اهديته نسخا من الكراس (سنتان في مندلي) من اصدارات مركز مندلي الحضاري..و رحّب بذلك كثيرا .

والمحطة 3..
في قاعة جواد سليم في المركز الثقافي البغدادي و مجموعة شعراء المتنبي و القصائد الجميلة لشعرائنا الكرام كما قرأت جزءاً من قصيدتي (هذه محاسن موطني)..خلال الاحتفاء بالاديب الانيق الاستاذ عبد الباري المالكي و منجزاته الثقافية كما اهداني مشكورا كتابين من تأليفه..

والمحطة 4..
مع الاخ المندلاوي الحاج يحيى علي مير و جرى بيننا حديث جميل عن مندلي و عشيرة قره لوس.

والمحطة 5..
مع الفنان الطيب الاستاذ علي المندلاوي صاحب ( المليون قلم) و الاحاديث الشيقة.

والمحطة 6..
مع باعة الكتب و اقتناء عدد من الكتب النافعة..
و في تلك المحطات لا يخفى إسم (موسوعة مندلي الحضارية) عن الذاكرة في ثنايا احاديثنا ..

وانتهت الجولة بالعودة إلى المنزل ..والحمد لله و خالص تحياتي القلبية لكم جميعا.

* ارشفة المقال رقم 2023/1799م - موسوعة مندلي الحضارية-بغداد
---------------------------------

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل