أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - كيف يمهد ماركس لظهور-المهدي-!!؟/2 النداء الأعظم: ياابناء ارض الرافدين/ ملحق















المزيد.....

كيف يمهد ماركس لظهور-المهدي-!!؟/2 النداء الأعظم: ياابناء ارض الرافدين/ ملحق


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7500 - 2023 / 1 / 23 - 18:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف يمهد ماركس لظهور"المهدي"!!؟/2
النداء الأعظم: ياابناء ارض الرافدين/ ملحق
بكل ماينوء به حنا بطاطو من عدة "طبقوية"، لم يكن له ان لا يقارب الاسباب المتجاوزة للطبقية، تلك التي جعلت الحزب الشيوعي العراقي يكتسب المكانه الاستثنائية التي احتلها في حياة العراقيين، وبعد ان يورد نصا لمدير ادارة الاستخبارات الجنائية بهجت العطية يقول : " انتشرت العقائد (الشيوعيه) انتشارا واسعا في المدن الكبيره... الى درجة ان الحزب اجتذب اليه في ايامه الاخيرة مايقرب من خمسين بالمئة من شباب الطبقات كافه.. ووجدت ( الشيوعيه) طريقها كذلك الى السجون التي صار لها، لفترة من الزمن، مظهر مؤسسات تعليميه شيوعيه" وعبارة "ايامه الاخيرة" الوارده في النص، تستفز بطاطو، فيسارع للرد عليها قائلا: " ولكن الشيوعيه كانت بعيدة عن الموت، واصبحت في الخمسينات هوى اكثر قوة، وصارت افكارها تثير مشاعر قريبه من حدود الايمان، واتخذت عند الكثير من الشباب قوة كونها غير قابله للجدل. واثرت بلاغتها وطباعها وطريقتها حتى على تفكير معارضيها، وفي السنوات الاخيرة من العهد الملكي، صار حزب الاستقلال اليميني، وبالرغم من كل ابتعاده عن الروح الماركسه، يتحدث ويرطن بطريقة ماركسيه، وفي عام 1951 ، وقبل ان يتعلم العامة التمييز بين "الاشتراكية" و" الشيوعيه"، سمى صالح جبر، الذي كان ذات مره رئيسا للوزراء، والمستند كليا الى ملاك الاراضي والمشايخ القبليين اشباه الاقطاعيين، الحزب الذي اسسه" حزب الامه الاشتراكي"، ولم يكن الا واحدا من كثيرين لبسوا في ذلك العقد عباءة الاشتراكية بامل كسب شيء من الشعبيه التي لها".
ولا يفلح بطاطو الطبقي في حل هذه الاحجية، او يحاول اقناعنا باننا امام ظاهرة طبقية، بل يضطر لايجاد اسباب ومبررات تصل احيانا درجه التوهم المقارب للتخريف، بحيث يحيل ظاهرة اجتماعية يقول عنها بانها مستمرة لعدة قرون الى " القلق" فيقول: "والواقع ان الانقلابات او التفجرات ذات الطابع الوطني او المحلي، هي التي ميزت كل مرحلة حياة العهد الملكي اي الفترة 1921 ـ 1958، وعلى العموم، فان هذا القلق، او عدم الاستقرار، لم يكن في بعض نواحية خاصا بالعهد الملكي، بل كان حالة مزمنه في العراق، والواقع انه كان اكثر حدة وضررا في القرن التاسع عشر، والقرون السابقه، وكانت جذورة تمتد الى حقيقة اجتماعية واحدة تشمل كل ماعداها" وهو كما واضح لايجد لما ينوه به سوى مظهر وصفي بلا محركات، كما هي العادة عند مواجهة الكينونة العراقية التاريخيه، فيذهب بالاحرى الى التعداد التراصفي للمكونات، موحيا بانها بذاتها يمكن ان تكون مصدر آلية فيقول : " ان العراق كان ويبقى ـ وان بدرجة اقل ـ بلدا لكثير من القبائل والطوائف والاعراق المختلفة، ذات الاراء المختلفة والانفعالات المختلفة والاهواء المختلفه. وبشكل اكثر تحديدا، فان عدم الاستقرار هذا كان نتيجة طبيعيه لعدم حسم الصراع المزدوج الاوجه والطويل الامد ـ الذي امتد لوقت لاباس به من هذا القرن ، بين المناطق الصغيرة للاستيطان الدائم ـ المدن النهرية ـ ورجال القبائل الرحل، اواشباه الرحل في السهول والجبال المحيطة على الاقاليم المنتجه للغذاء او القابله للزراعه، من ناحيه، وبين المدينه النهرية الرئيسية بغداد، والبلدات الاصغر ذات العقلية الاستقلاليه، من ناحية اخرى. وكانت احدى نتائج هذه الاوضاع ذات الاهمية الخاصة بالنسبة الى دراستنا هذه، النظر الى حكومة بغداد المحطمه تقليديا للقبائل وللمدن ـ الدول باعتبارها عدوا" ولاينسى بطاطو المرور على "سنيه " حكومة بغداد، الى ان نصل الى المشهد السينمائي الغرائبي فسنية الحكم جعلتها" رمزا لاغتصاب السلطة في اعين الاكثرية الشيعية قد حولت العداء الشعبي الى فعل ايمان، وادى الهرب من الحكومه ـ كالهرب من الحرارة "!!!!!!" علامات التعجب مني ـ الى تكوين بلدة سرية في النجف، حيث صار جزء من هذه المدينة يقبع عميقا في اعماق الارض، فلكل بيت قديم غرفه المحفورة تحت سطح الارض ( السراديب) والتي تكون احيانا بعمق ثلاثة او اربعة ادوار، موصوله بغرف البيوت الاخرى بواسطة ممرات "جوفيه" بحيث يمكن الانسان ان ينتقل من اقصى المدينه الى اقصاها الاخر من دون ان يرى ( هذا مجرد خيال من الكاتب لااساس له)، ومن الواضح ان هذه الحالة توفر فرصا لامحدودة للحركات السرية. وباختصار، فقد اصبحت معارضة الحكومة ـ يومها ـ بالنسبه الى معظم العراقيين مسالة غريزيه ان صح القول، استمرت في الظهور حتى بعد انقطاع او تهلهل الخيوط التي تربطهم بجماعتهم القبلية او المعتقدية"
الى ان ننتهي فاذا بنا بعد كل مامر من وصف لاعلاقة له باية حال بمايمكن نسبته الى الطبقية بالقول : " ويمكننا ان نعود الى ابراز النقطة التي كنا نستهدفها وهي ان الشيوعيين كانوا يتفقون ـ في كونهم المنجنيق الايديلوجي الضارب ضد السلطة القائمه ـ مع شعور عام يحرك العراقيين باسرهم، ويضرب جذوره في الاعماق. ولابد من اخذ هذا في الحسبان كعامل في تقدم الشيوعيه في الاربعينات والخمسينات"(1) فما علاقة ماتقدم بما اعتبره حنا بطاطو نموذجية تميز عمله كقراءة لاوضاع وحالة مجتمع ماخوذ كعينه لاجل ابراز حضور العامل الطبقي، في الوقت الذي يضطر فيه الكاتب الى القول بان مانحن بصدده عائد الى وضع " مجتمعي" لامكان فيه لماهو طبقي، كما تقول النصوص الطويلة المنتزعه اعلاه من عمله الكبير والتفصيلي.
والاهم قبل هذا وذاك، كون الكاتب قد سمح لنفسه اصلا، بان يبحث في العراق طبقيا بمعنى الاصطراع البرجوازي العمالي الراهن، وهو مايشترط بالاساس، الانتقال الى الطور الانتاجي الالي، فالحزب الشيوعي هو "حزب الطبقة العاملة"، اي حزب طبقي، ظهرت تاسيساته في اوربا بعد الانقلاب البرجوازي الالي، ودخول اوربا الطور المصنعي من تاريخ الاله، فهل العراق ياترى بلد عرف الثورة الالية البرجوازية، ام انه صار كذلك لمجرد ان اوربا اصبحت آليه لايدوية، وهنا يحسم بصورة قاطعه موضوع الطبقية وحضورها، الا اذا اراد حنا بطاطو ارجاعنا الى مرحله طبقية سابقة على الالية والثورة البرجوازية، مثل زمن الاقطاع الذي لاوجود له في تاريخ العراق اصلا، ووقتها لانعود في وضع يسمح بالحديث لاعن الشيوعية ولا عن الطبقة العاملة، وهنا ترتكب من قبل بطاطو وامثاله من اهل البلاد، خطيئة اساس كبرى بحق مايسمونه العلم والعقلانية.
ثم وهنا الاهم الاخطر، مايفترضة الكاتب ويقرره كحكم اجباري على العراق من خارجه، وبحسب وصفه جاهزة منقوله، مع ثقل القصورية الغربية المعرفية الملازمه للنهوض الحداثي، تلك التي لاتفرق بين "المجتمعية اليدوية"، و "المجتمعية الالية"، مع الانقلاب الذي ينجم عن، ويتوفر على مستوى الديناميات المجتمعية لموضع مثل بريطانيه، الجزيرة البعيدة، التي لم تكن ذات وزن او حضور مميز قبل الاليه، في حين غدت اليوم / امبراطورية لاتغيب عنها الشمس/ تاتي لتحتل العراق، الاعلى منها اليات بما لايقاس بناء للمقاييس اليدوية، عراق التاسيس والبدئية، والامبراطوريات، والكونية الازدواجية السماوية، بلاد اكد وبابل وبغداد عاصمة العالم لخمسة قرون، والتي منها كان هارون الرشيد يمكن ان يخاطب الغيوم قائلا: "امطري حيثما تشائين فانت في ارضي"، والامر لهذه الناحية ليس مجرد مقارنه عرضية، بقدر ماهو طريق للتساؤل عن الاختلافات الدينامية المتوقعه في المجتمعات المختلفه، بظل الالة، اي لو ان العراق الاعلى من اوربا من حيث الديناميات التاريحيه الحضارية بما لايقاس في الزمن اليدوي، لو انه،انتقل الى الاليه، وصارت ديناميته مرهونه لقوة مفعول وزخم الالة، وتكفي ملاحظة واجبه كهذه لان نجزم، بان العراق لم يعرف الالية والتحولات المتصلة بها في العصر الحديث، بدليل انه لم ينتقل الى مايطابق حقيقته الديناميه التاريخيه التقليدية، مع علو زخمها في حال تفجر اليوم بظل الانقلاب النوعي المماثل لما شهدته اوربا.
ولايتوقف الامر عند هذه النقصية المنهجية المعرفية الاساسية والحاسمه، الجديرة بالتلبث غير العادي، فمقاربة بلد مثل العراق غير جائزة، ولم تعد ممكنه من دون ان ينظر لهذا الموقع المميز والاستثنائي تاريخيا، ومايسمى "حضاريا"، بحثاعن خاصياته، والقوانين التي تحرك بنيته ودينامياتها، ومانطلبه لهذه الجهه يتطابق مع المتحقق في المجتمعات الطبقية الاوربية، فالقول بان "تاريخ المجتمعات ماهو الا تاريخ صراع طبقات"، والذهاب الى وضع اليد على القانون المحرك لتاريخ هذا المكان من العالم، ومراحله التاريخيه، ومساره، ومنتهياته المفترضة، صار يفترض وجهتين في النظر، فاما يتم الحاق المجتمعات كلها واخضاعها للوصفة الاوربية الطبقة، او يتم الوقوف عند بقية المجتمعات بحثا عن احتمالية ان تكون هنالك قوانين اخرى غير تلك المكتشفه راهنا، وذلك باعتبار الاكتشاف الاصطراعي الطبقي بمثابة منجز تعريفي للذاتيه الاوربية عند لحظة بعينها، ليس مفترضا ان يكون نهائيا ولا حصريا، كما لايجوز من باب المنطق مصادرته، والقول باحاديته من دون اختبار، او محاولة بحث عن مماثلاته خارج الحصرية والمركزية الذاتيه.
وفي العراق بالذات يصير مثل هذا المطلب ملحا الى ابعد حد، لفرادة واهمية وحجم الحضور التاريخي لهذا الموضع بالذات، مايوجب البحث عما اذا كان هو الاخر خاضع للمادية التاريخيه وصراع الطبقات، مع ان ايه حساسية معرفية، من شانها ان تثير مثل هذا التساؤل في موضع، عرف الدورات الكبرى الكونية، والانقطاعات والغياب، الامر الذي لاشبيه له ولامايقاربه، هذا مع العلم اننا لانجد فيه، كما مر معنا، مايحيل المكان المقصود الى ماينطبق على اوربا والغرب وصراعه الطبقي، وماديته التاريخيه اليوم.
ان اكبر الجرائم المعرفية التي تم ارتكابها في العصر الحديث، هي تلك العائدة للقصورية التعرفية على القانون الاعلى المحرك للظاهرة المجتمعية، والذي اول وفي مقدمة مظاهره، التوقف عند نظرية ماركس، واخذها بعجالة على انها نهاية قطعية، وليست عتبه مهمه واساسية على طريق بلوغ الحقيقة الاكبر، والنهائية بمايتعلق بالمجتمعات ومحركاتها ومآلاتها، بالاخص وانها صادرة عن طور مجتمعي، وموقع بالذات، هو في الحصيلة موقع مجتمعية احادية ارضوية، وان يكن هو الاعلى، والذروة من حيث زخم الديناميات التي يتوفر عليها داخل صنفه ونمطه على مستوى المعمورة.
كان على من يعتبرون انفسهم منتمين للماركسية من عراقيين وغيرهم، ان يتوقفوا ليبحثوا عن الضالة غير المكشوف عنها النقاب، والتي توفرت بعض الاسس والمقومات الحرية بلفت الانتباه اليها على يد ماركس الطبقوي، فيغادروا الطبقية الى المجتمعية، والى الازدواج المجتمعي واللاارضوية، وقانون الدورات والانقطاعات، وصولا الى رؤية عراق اليوم، وفي اية لحظة من لحظات تناوباته هو، والى اين هو سائر، فضلا عمااسفرت عنه رحله حنا بطاطو الاكثر شهرة، وربما قيمه على المستويات كافة، من وقوع عند اعتاب المجتمعية، بينما العزم معقود على اثبات حضور الطبقية.
ـ يتبع ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) النصوص الواردة اعلاه مجتمعة، ماخوذه من الكتاب الثاني من كتاب حنا بطاطو/ الطبقات القديمه والحركات الثورية في العراق/ صص 119 ـ 123/ مؤسسة الابحاث العر بية/ بيروت ـ لبنان /ترجمة عفيف الرزاز.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يمهد ماركس لظهور-المهدي-!!؟/1 النداء الأعظم: ياابناء ارض ...
- طبقات ماركس والامبريالية النمطية الغربيه؟*
- حزب/اللاحزب الامبراطوري الكوني العراقي؟/4
- الحزب/ اللاحزب الامبراطوري الكوني العراقي؟/3
- حزب/ اللاحزب الامبراطوري الكوني العراقي؟/2
- الحزب/اللاحزب الامبراطوري الكوني العراقي؟/1
- -المهدي-وشرط-الحضور-قبل-الظهور-؟/ 3
- -المهدي-وشرط-الحضور-قبل-الظهور-؟/2
- -المهدي-وشرط-الحضور-قبل-الظهور-؟/1
- غائبان-المهدي-والوطن/كونية العراقية؟
- -التاريخانية اللاارضوية-والازدواج المجتمعي؟/3
- -التاريخانية اللاارضوية- والازدواج المجتمعي؟/2
- -التاريخانية اللاارضوية- والازدواج المجتمعي؟/1
- الانتقال للذاتيه الكونية ونهاية الايديلوجيا/ ملحق
- إبراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/4 مكرر
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/ 4
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/3
- -الانوناكي-لماذا ظهراليوم وماذا قال؟
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/2
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/1


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - كيف يمهد ماركس لظهور-المهدي-!!؟/2 النداء الأعظم: ياابناء ارض الرافدين/ ملحق