أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - الانتقال للذاتيه الكونية ونهاية الايديلوجيا/ ملحق















المزيد.....

الانتقال للذاتيه الكونية ونهاية الايديلوجيا/ ملحق


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7472 - 2022 / 12 / 24 - 16:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ظل العراق مغيبا لاوجود له الا ايديلوجيا اسقاطيا برانيا، يرى ذاته بعين غيره بينما هو مفعم بالحدسية التاريخيه / الابراهيمه /ومتبقياتها التي فقدت فعاليتها من قرون، منذ اعلنت " المهدوية" في سامراء ابان الدورة الثانيه العباسيىة القرمطية، ويوم تصدى احدهم في العشرينات من القرن المنصرم للمهمة "الوطنية" الراهنه، كان بالاحرى مغرقا في الماضي، امي تاريخيا واعقاليا ذاتيا بازاء مهمة استثناء فريدة وكونية، وهو حال "جعفر ابو التمن" الذي سرعان ماتخلى عن المهمة الكبرى قصورا وعجزا، تاركا اياها لجمع من المتنطعين المنبهرين بالغرب ومنجزه الحداثي، الذاهبين الى التغطية على عجزهم المطلق ازاء كينونتهم وذاتهم، بتلبس الغربوية والغرب نموذجا وتفكرا، على اعتباره الحقيقة الكونية الشاملة، ولم يكن لهؤلاء اي دور في مجال "الفكر"، او حتى محاولة الاقلمة على نموذج اساس، فاختاروا مستعجلين الحزب العقائدي الايديلوجي، وارتكزوا الى مالايد لهم به على مستوى الحضور في حال وجد ماخوذا بالاحتدامية الاصطراعية المتقابلة، بين بنية ونوع كينونة كونية غير ناطقة مع انها حاضرة، وحضور اكراهي تلفيقي براني افنائي.
وعلى مدى الثلاثين عاما بين العشرينات والخمسينات، وتحديدا حتى الثورة اللارضوية الثانيه في 14 تموز 1958 وصولا للستينات، كانت الازدواجية الكيانيه، والتلفيقية المضادة للتلفيقية، قد لعبت دورا غير عادي في منح الوطنية المستعارة الايديلوجية، قوة حضور وفعالية لا علاقة لها بها وبكينونتها، ومايتطابق مع حقيقتها التفكرية والبنيائية المنقولة، كل هذا والعراق مايزال تحت طائلة الانقطاع والتردي، بالاخص في قسمه الاعلى، وبغداد عاصمة الدورة الثانيه المنهارة وقد غدت مركزا برانيا، بعيد كليا عن ان يقارب مقتضيات التبلور التاريخي الثالث، او حدود النطقية المفقودة المؤجلة، بينما الانبعاث الراهن في ارض اللاارضوية السفلى، في حال تاكيد غير ناطق للذاتية ضمن اشتراطات البرانيه، وفي لوحة كهذه، ماكان متوقعا ان لايحقق الاختراق النهوضي الانقلابي الالي الغربي، غلبة كاسحه، وان تكن مؤقته وغير كاملة الفعل واقعيا، فلم يدخل العراق الا مع نهاية الستينات، اشتراطات الانفتاح الابتدائي كشروط ،على الاحتمالية الذاتية الوطن كونية، المتعدية للغلبة الاوربية.
ولم يظهر مع ذلك وحتى حينه، مايدل على انعطافة تؤشر لمرحلة اخرى تقارب النطقية، فلم تتبدى اية ملامح من هذا الصنف تفكرا، ولاعرف اي شخص يمكن ان يوضع كمعبر فكري بخانه عراق مابعد الايديلوجيا، ولايمكن توقع انعطافة تاريخيه كبرى كهذه، من دون توفر اشتراطات من نوعها تبررها، مثلما كانت الايديلوجيا وحقبتها قد استندت لمتغيرات انقلابية تاريخيه، نقلت العراق مع المعمورة، من البرانيه المتبقية من الدورة الثانيه المنهارة بعدما صارت تعبيرية الاسلام وكيانويته الشرقية هي الغالبه بعد انهيار بغداد عام 1258، الى مابعد عثمانية، كانت هي الصيغة الاخيرة من البرانيه الشرقية، الى الصيغة المستجدة المنبثقة غربا، و"المتقدمه" عليها آليا ونوع نظم اجتماعية، غدت هي الصيغة البرانيه المتاخرة، بعدما كانت اخترقت البرانيه العثمانية نفسها.
والاختلاف الاساس الذي طرا على البرانيه الواقعة على الكيانيه الكونية الازدواجيه العراقية عما سبقها من ايام هولاكو، هو كون الطور الجديد الحداثي الاوربي، ليس مجرد احتلال يتركز في العاصمة المنهارة عسكريا، مستغلا انهيار بنية الازدواج وانقطاعها، بل نموذج وصيغة نظام وكيانيه غالبة ونافية، لابل افنائيه لغيرها من سابقاتها، وماقد يكون افتراضا مختلفا عنها، او متعد لنوعها، ماكان ادخل البرانيه الجديده في حمأة اصطراعية احتدامية عالية الديناميات الى ابعد حد.
وليس الغرب ونمطه ونموذجيته من دون اثر فعال ومفيد لنقيضه، ولجبهة الصدام الموضوعي الافنائي معه فموضوعات من نوع :
ـ ألذاتيه ووعيها.
ـ وخضوع المجتمعية لقانون تاريخي ومال انتهائي يستوجب اليات تفاعلية وديناميات محركة.
ـ والكينونه البشرية الارتقائية بالتفاعل مع الطبيعه.
هذه الموضوعات بالذات من دون غيرها من اشكال المقاربات المتصلة بها، والتي انتجت في الغرب وسط حضورها، تعد حاسمه في الموضع الكوني المجتمعي الازدواجي، اذا ماوضعت في الاعتبار، وهو نوع الاحتمالية التحديثية التي كانت في وقتها تاخذ الموضوعات الانفه كما هي، وبما هي عليه، وما تمخض عنها اوربيا ارضويا احاديا، وقت يصير السوال او الاسئلة الواجب طرحها اذا اريد التعرف على الذاتية كمثال: لماذا تلازم ظهور التعبيرية في هذا الموضع من المعمورة امبراطوريا كونيا اختراقيا لبنى المجتمعات الاخرى، ولماذا اتسم تاريخه بالصعود الذروة العليا والانقطاع والغياب؟ وهل هذا قانون خاص، ومامعناه ودلالته، واسئلة مثل هذه تقابل الاسئلة التي خطر على بال الاوربي ان يقاربها ويكتشفها باعتبارها دالة كينونه مرتهنه لقانون، كما فعل الماديون، ومن ثم ماركس الذي وضع هذا الاكتشاف ضمن بنية نظرية، ذهبت لاول مرة لتقول بان المجتمعات لاتوجد اعتباطا، وانها سائرة الى غرضية وانتهاء بعينه، وانها بناء عليه محكومة لقانون يسيرها، فهل كان لجعفر ابو التمن، او للجادرجي، او " فهد" سلمان يوسف سلمان، ان يطرحوا اسئلة كهذه، ولو في الخيال؟ في الوقت الذي كانت الاشتراطات تتطلب ماركسا ازدواجيا لاارضويا، اصطراعيا مجتمعيا لا طبقيا، وعلم اجتماع لاارضوي، ومنظور ارتقائي نشوئي عقلي لاحيواني جسدي، بحيث يتحول الغرب ومنجزه الى عتبه اولى دنيا، وضرورة لازمه لتحقق الانقلاب الاعظم، من الحياة الاولى الارضية، الى الحياة الكونية الثانية، المصمم الذهاب اليها منذ ابتداء الظهور المجتمعي المطابق لها في ارض مابين النهرين جنوبا، في سومر، مع المجتمعية الاولى المغفلة اللاارضوية.
اذن فان وعي الذاتيه الكونية في ارض مابين النهرين، لاحق وصيغة اخرى مكملة، اعلى من تلك الاحادية الارضوية الطبقية الاوربية، محكومة لتغييرية نوعية مختلفة في الاشتراطات المعاشة، هي حيث تبلورات الحياة الثانيه العقلية مابعد الجسدوية الارضية العابرة، والضرورة المؤقته الاوربية حالة انتقالية غير مسبوقه، لايجد العقل اية دالات متيسرة تؤمن القياس المطلوب قبل الوثوب الى حيث تبين اشكال ومنطويات وملامح الانتقالية النهائية الكبرى، ومثل هذا الوضع سينجم عنه اشكال كبير غير عادي، يتولد عن التعامل مع المعطيات المستجدة المختلفة بمنطق ماقبلها، وبالذات بحسب الاعقال الارضوي المتاح بالذات في الغرب الاوربي، المتصدر للمشهد، والذي ينظر الى ماتحقق فية من انتقال، من الانتاج اليدوي الى الالي، كتعاقب شكلي لانوعي، هوبالاحرى وعكس الشائع، التحول من الانتاجية الارضوية الى العقلية مافوق الارضوية، مع مايترتب على ذلك من محدودية وقصور، يذهب الى وضع الغرب الحداثي الحالي بموضع الغاية والمنطوى التصيري التاريخي المجتمعي، الامر الموافق لحدود الارضوية وممكنات اعقالها المتاحة.
بكلمه وبغض النظر عن مايقف بالضد، وحجمه وثقله، نقول ان التاريخ الارضوي انتهى مع الانقلاب الالي البرجوازي الاوربي، وان ماسبقه من دورة نهوض كوني عراقي عباسي قرمطي انتظاري، كان العتبه السابقه على الانتقال الى الكونية اللاارضوية في موضعها، بعد مرور دورتين على هذا الموضع من المعمورة، كانت الارضوية الانتاجية اليدوية تحول دون تحققه، ماقد اوجب اللزوم الانتقالي التفاعلي من اليدوية الى الالية، وهو ماكانت هيات اسبابه الدورة العراقية الثانيه العباسية الانتظارية القرمطية، اقتصاديا على المنقلب الثاني الاوربي الذي كان في حال تبلور انتقالي طبقي، ومع ادخال الديناميات التجارية البغدادية الكبرى الى المجال الغربي الاوربي، تكون الاسباب قد صارت قائمه واقعا على طريق انتقال اللاارضوية، وموضع الازدواج الكوني الى الطور الاعلى الاخير الانقلابي التحولي، يسبقه طور لابد من المرور به ابتداء، حيث يكون الغرب قمة مهميمنه كاسحه، وغاية شامله نموذجا وتفكرا، لايسلم من تاثيرها موضع الديناميات العليا، والمكان الذي اليه يعود الفضل في تهيئة الاسباب ا والمقدمات لانقلابية الالية اوربيا.
الانقلاب الاوربي الالي هو انقلاب لاارضوي، موضعه المحرك سواء كابتداء، او عند النهاية والحصيلة، هو البؤرة الفعالة اللاارضوية الازدواجية الرافدينيه، مامن شانه بالطبع تغيير، لابل ضرورة قلب المنظور والسردية التاريخيه، وبالذات منها تلك المتعلقة بالظاهرة الغربية المقصورة عادة على الاليات الغربية بذاتها وبعزلة عن غيرها (2)، مع الاصرار على فصلها عن اي مؤثر من خارجها، الامر المخالف للحقيقة، ولمجريات العملية التاريخيه والاقتصادية منها، ناهيك عن المفهومية المحدودة بحكم ارضويتها واقتصارها على خلقية وحيده الطور ارضوية بحته، معزوله عن الكون او الاكوان الاخرى، وعن ترابط الوجود الارضي البشري معها، كينونه وقوانين تصيّر، واليات ومنتهيات تحولية عظمى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) هذا الهامش خاص بالحلقة الماضية 4 مكرر، فاتنا ان نلحقه بها سهوا نضعه هنا لتعذر الاستدراك على النص السابق: " تتركز المنظورية البرانية التشكلية الحديثة للعراق، في الخلاصة الويرلندية التي وضعها الضابط الانكليزي الملحق بالحملة البريطانيه فليب ويرلند، والتي يتبناها الحداثيون جميعا، وفي مقدمتهم البساريون، وهي القائلة نصا كما ترد في مفتتح كتاب الاقتصادي اليساري الكبيرمحمد سلمان الحسن :" العراق الحديث حصيلة العملية التدريجيه للتوحيد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للولايات التركية الثلاث: بغداد، والبصرة ، والموصل، توحيدا نجم عنه وطن واحد وسوق وطنية واحدة، وقد بدات هذه العملية منذ الاحتلال التركي الثالث لبغداد عام 1831، واشتد زخمها منذ ستينات القرن الماضي، حتى افضت الى تشكيل الحكومة العراقية المؤقته، تحت الاحتلال البريطاني، في عام 1920" محمد سلمان الحسن/ التطور الاقتصادي في العراق: التجارة الخارجية والتطورالاقتصادي 1864 ـ 1958 / ج1/ المكتبه العصرية للطباعه والنشر/ صيدا ـ بيروت/ ص 27. والنص يلغي من التاريخ الانبعاثي قرابه الثلاث قرون هي قرون التشكل الذاتي العراقي الحديث، الموازي ان لم يكن السابق على تتشكل الغرب الحديث، معلنا عن ولادة كيانيه جديدة بنت يومها، لاوجود لها قبل اليوم وقبل حضورالغرب تحديدا!!!! بغض النظر عن عراقتها التاريخيه الفاقعه، وهو مالايمكن مثلا ان يقال عن مصرالموجودة على ماهي دائما.
(2) يستوجب هذا الجانب تحديدا اعادة نظر في الاليات التفاعلية التصيّرية التاريخيه على مستوى الكوكب الارضي، ومركزية فعل التناوبية الازدواجية "المجتمعية" العراقية ومقابلها " الطبقية" الاوربية ابتداء من سومر وبابل والابراهيمة، وماتبعها اغريقيا ورومانيا، ثم الدورة الكونية الثانيه العباسية القرمطية الانتظارية على مدى خمسه قرون، وماتبعها من نهوض غربي حديث آلي برجوازي، وصولا اخيرا الى "مابعد غرب"، والانتقال مابعد الاحادي الارضوي المتنامية اسبابه من هنا فصاعدا على مستوى المعمورة، وبؤرتها البدئية الاساس والمنطلق.



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/4 مكرر
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/ 4
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/3
- -الانوناكي-لماذا ظهراليوم وماذا قال؟
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/2
- ابراهيميتان ومفهومان خلقيان الاصغروالاعظم؟/1
- الاممية اللاارضوية ومتبقيات شيوعية ماركس؟(2/2)
- الاممية اللاارضوية ومتبقيات شيوعيه ماركس؟(1/2)
- الابراهيمة الثانيه ومتبقيات الابراهيميه الاولى؟/3
- -قرآن العراق-وظهور-الانوناكي- في اوكرانيا؟
- الابراهيميه الثانيه ومتبقيات الابراهيميه الاولى؟/2
- الإبراهيمه الثانيه ومتبقيات الإبراهيمه الاولى؟ /1
- العراق هل سينقذ العالم؟/ -بابداد- بعد بابل وبغداد/ 3
- العراق هل سينقذ العالم؟/ -بابداد- بعد بابل وبغداد/2
- العراق هل سينقذ العالم؟/ -بابداد- بعد بابل وبغداد/ 1
- متى تغادر البشرية عقلها الحيواني؟/5
- متى تغادر البشرية عقلها الحيواني؟/4
- متى تغادر البشرية عقلها الحيواني؟/ 3
- متى تغادر البشرية عقلها الحيواني؟/2
- متى تغادر البشرية عقلها الحيواني؟/1


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - الانتقال للذاتيه الكونية ونهاية الايديلوجيا/ ملحق