أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى التركي - ديوانٌ معقَّمٌ بالكحول














المزيد.....

ديوانٌ معقَّمٌ بالكحول


مصطفى التركي
شاعر

(Mostafa Eltorky)


الحوار المتمدن-العدد: 7482 - 2023 / 1 / 4 - 16:58
المحور: الادب والفن
    


لعل أبرز ما سأواجهه بعد كتابتي لهذه الرؤية، أن زين هو صديق محبب إلى قلبي، بدأنا معًا_وإن لم نبدأ معًا بالمعنى الحرفي_طريق الكتابة في نادي أدب طب أسيوط، وفي قصر ثقافة أسيوط، يمكن أن نختلف في الرؤية الشعرية والتناول لكن لا أستطيع أن أجزم أن اختلافنا بالشيء الجلل.
هناك اعتقاد مشهور أن الأديب الطبيب يكون جراحًا للمريض والقارئ، فماذا عن هذا الديوان المعقّم بالكحول ٧٠٪؟
من الأشياء الجميلة في الشعر الحديث، وإن لم يكن أجملها، الخيال.
فما جدوى الشعر إن لم يخلق؟ يُجدد، وأقول يجدد لأن في الخيال تظهر الذاتية ويظهر التفرد.
ليس هناك متسعٌ في حديثي لأوزّع جهدي على قصائد ديوان زين "وردة علمتنا التنقيب"، لكن يمكنني أن أبدي انطباعي، فأنا لستُ متخصصًا في النقدِ وشؤونه، ولستُ بسالكٍ لدروبه، ما أنا إلا مطّلِع وقارئ، ونحلة تأخذ رحيق الورود لأكتب شعري أنا أيضًا.
كما ذكرتُ سابقًا أنني صديق لزين، لكن فاجأني بأسلوبه الجديد ونضجه الشعري، وإن كنتُ بقائل من جاور السعيد يسعد، فأظن أنني على صواب، زين مثابر، ويعرف كيف ترسم الكتف، ومن أين يأت بأدوات الرسم.
أترك لكم فرصة لقراءة ديوانه الجميل، ديوانه المِشرط الذي يُظْهِرُ الفراشات المخبأة تحت الجلد.



#مصطفى_التركي (هاشتاغ)       Mostafa_Eltorky#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا الفراشة
- كوفيد-19 والباي بولر
- ذكريات
- قصيدة الأراجوز
- وقت الضغوط
- الغلبان


المزيد.....




- حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم هند صبري بالشراكة مع غو ...
- فيلم -الملحد- يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
- كابو نيغرو لعبدالله الطايع: فيلم عن الحب والعيش في عالم يضيق ...
- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا
- جواد غلوم: حبيبتي والمنفى
- شاعر يتساءل: هل ينتهي الكلام..؟!
- الفنان محمد صبحي يثير جدلا واسعا بعد طرده لسائقه أمام الجمهو ...
- عام من -التكويع-.. قراءة في مواقف الفنانين السوريين بعد سقوط ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى التركي - ديوانٌ معقَّمٌ بالكحول