أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد علي قاسم - الإطار الشيعي وخرافة المكون الأكبر















المزيد.....

الإطار الشيعي وخرافة المكون الأكبر


احمد علي قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 7473 - 2022 / 12 / 25 - 17:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم يصاب المذهب الشيعي بمرض عضال اشد خطورة من كمية الامراض والعلل التي يعاني منها في الوقت الراهن, فيبدو ان تجربة وصول الشيعة في العراق الى المشاركة في السلطة قد كشفت حقيقة الخلل الأخلاقي الذي كان يختبأ وراء عسر مزاولة الشيعة لبعض طقوس السلطة الحاكمة, ومن هذه الناحية يتم تسويق صورة الشيعي الطائفي كنموذج للشيعي الذي يقدم الضمانات لشيعة العراق بعد حقبة مرعبة من تاريخ العراق تحت حكم الطاغية السني صدام حسين والفترة التي تلت عام 2003 حيث تفجر الطائفية وحضور الحركات السنية المتشددة كالقاعدة والتوحيد والجهاد واخير داعش.
أحدثت الأحزاب الشيعية وتحديدا الوافدة من خارج العراق بعد 2003, مشكلة في فهم المقدس والمدنس على حد سواء , عندما عمدت الى تقديم توصيفات سلوكية جعلت انحسار المقدس الغيبي متراجعاً امام المقدس الدنيوي حيث اسهمت في تقديم وصفة جديدة من حيث كونها أحزاب دينية التأسيس علمانية السلوك والهوية عندما دجنت الظواهر الماورائية وحولتها الى ظواهر دنيوية محصورة بين قواعد النفعية و العواقبية.
المؤكد والحقيقة التي يمكن معيانتها ان المقدس الغيبي تراجع كثيرا امام المقدس الدنيوي ، ولعل هذا هو السر وراء ترهل الخطاب الديني المعاصر و معانته من دائرة حرج كبير و التباس في فك طلاسم الدين عن التجربة الدينية و الذي يعني ان القوى الدينية و المؤسسات الدينية تفتقر الى المصداقية الدينية بسبب اعتناقها العلمانية كسلوك و الذرائعية كهوية ملازمة في منطقة التبرير المقدس .اغلب القوى الدينية ان لم تكن جميعها هي علمانية حد النخاع ولكنها بحاجة للسطحية الدينية لأجل امتطاء العقل العراقي الشيعي الذي يعاني من رثاثة و هشاشة اجتماعية جراء خضوعه لحقبة صدامية هائلة نجم عنها اثار اجتماعية مزرية تبعتها فترة من التبعثر بين قوى شيعية طفيلية و وخصومهم من القوى السنية الحاقدة العراقية و العربية بالضد من الشيعي المسكين .
ربما تكون هذه المقدمة غير كافية لمحاولة وضع تقييم حقيقي للفشل المريع الذي منيت به المؤسسة الدينية و ممثلها السياسي في العراق واعني بالتحديد الشيعية منها ومن ترفع شعار مقاومة الطغيان والاستكبار العالمي المنخرطة في منظومة تبدأ من طهران مروراً ببغداد و دمشق حتى جنوب بيروت وتنتهي باليمن.
التشيع بوصفه مذهباً شيعياً اكبر بكثير من التجارب الشيعية مجتمعة سواء كانت تلك التجارب و التمظهرات دينية حوزوية , حوزوية اجتماعية , سياسية بقناع ديني معارضة كانت او حكم , وهذا الامر ليس فيه مبالغة ابداً او ظلم لاحد الأطراف او الجهات وقد يكون التقييم هنا الرافض لهذا الكلام هو ناتج من الداء العضال الذي ابتلي به المذهب الشيعي عندما تم تعظيم التجارب و توسيعها على حساب التشيع ذاته وهذا انتج هو الاخر حالة من اللبس و الارتباط الغير صحيح و اشتباك المقدس بالمندس وتم تتويجه عبر تعميم النماذج الفردية او المؤسسية التي هي نتاج طبيعي لتجارب بشرية محدودة بالمجمل مهما كان ورائها من اشخاص و نوعية العناوين التي يحملوا على حساب التشيع كمذهب يرتبط فيه الشيعة بمنظومة حركية الامام علي عليه السلام.
الرثاثة الشيعية السياسية
مما لا شك فيه اننا قلما نشاهد او نعثر عراقيًا على خطاب سليم خالٍ من المتناقضات والاكاذيب والمتغيرات في الثوابت لدى جماعات دينية.والامر ليس من باب التعميم بكل حال، ولكن هي محاولة لتحديد المرجعية الاخلاقية للظواهر الدينية الحزبية التي تمارس السياسية بمعطف قيل انه من مقتنيات الامام علي عليه السلام اثناء قيامه بادارة شؤون الدولة الاسلامية في تلك الفترة .يبدو ان تكرار المحتوى الديني و تحديدا الشيعي عبر احزاب السلطة الشيعية لطالما كان مفخخًا بالنوايا السياسية السلطوية والتي في مجملها تتقاطع بكل عناوينها مع علي بن ابي طالب عليه السلام ، وتحيل منظومة المعصوم العظيم الى حالة سياسية اسلامية و شيعية ذات محتوى مشوش ينعكس سلبًا على الجمهور الذي يبقى متمسكًا بالتدين السياسي الشيعي في السلطة عبر منظومة التشويش التي يكتشف من خلاله ان كثير مما سمع او قرأ كان مجرد روزخونيات المعممين الذين لا يفقهوا في السياسية شيء, والعمامة يجب ان تزاحم السياسي الافندي بالنهاية , كما يقول احد السياسيين في حزب الدعوة فالزي الحوزوي هو مجرد هندام مهني تعريفي للمعمم بانتمائه السياسي والمدرس, ولا يوجد ما يعطل حضور العمامة في داخل أروقة السلطة والنوم في فراش الأحزاب الدينية الفاسدة.
تندرج هذه الرؤية العابرة للحدود ضمن محاولات اغلب ساسة الاحزاب الشيعية السلطوية في عملية تحرير العقل الشيعي الجماهيري من ارث المعارضة الذي ادمنت عليه الشيعية منذ ان خطف بني امية الحكم من الامام الحسن عليه السلام ، ويبدو ان المعارضة في فهم احزاب الشيعة السلطوية مجرد نشاط زائف يضع الجمهور الشيعي و الحالة الشيعية خارج اطار التاريخ الذي يصنعه الحكام و ليس الحكماء، فقد قدمت هذه الاحزاب الشيعية الدينية تجربة فريدة ولامعة للمجتمع الشيعي و الجماهير الشيعية الفقيرة عندما استطاعت و في غفلة من الزمن ادخال الصدق و الكذب في المنطقة المحرمة أخلاقيًا ، لتختفي مع هذه النقلة من قواميس الفقه السياسي الشيعي (المناطق المحرمة أخلاقيًا) في السياسية و ليتعلم الجمهور ان الاكذوبة الوحيدة المنبوذة هي ما يجعل السياسي الشيعي خارج اسوار السلطة مهما كان القائل وفي اي مناسبة كانت والارجح السير بهدى القول ( تلقّفوها يا بني أُميّـة تلقّف الكرة، فما الأمر على ما يقولون، يا بني عبـد مناف! تلقّفوها تلقّف الكرة، فما هناك جَنّـة ولا نار) ولهذا سمعنا شيعة السلطة يرددوا (هو يگدر واحد ياخذها حتى نطيها بعد) وستجد معها استشهادات من كلام الامام علي عليه السلام ( من ساس نفسه أدرك السياسية) و ( حُسن السياسية يستديم الرياسة) ، خذ كل هذا و اضربه بعقل الشيعي البسيط و بعدها انتظر منه ان يعرف (حلال محمد حلال ليوم القيامة و حرام محمد حرام ليوم القيامة).في عرف احزاب السلطة الدينية وفي عصر ما بعد الحداثة من غير المقبول ان يكون مفهوم الايدلوجية عند السياسي الشيعي هي نسق من المعتقدات التي ترتكز على ارث اهل البيت عليهم يتم استيحائه من عبارة اثير عليها جدل كبير (إنّي تاركٌ فيكم الثقلين ما إن تَمَسَّكتم بهما لن تضلّوا بعدي: كتابَ اللَّه وعترتي أهلَ بيتي، لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوضَ) ، من المؤكد ان ما نقل من تفسيرات عنها كانت مليئة بالشبهات التي انعكست على فهم السياسي المغلوط الذي جعل الشيعة دائما في مرمى السلطة و جعل السلطة في مرمى المذاهب الاخرى ، ومن غير المقبول ان يتم زج الحلال و الحرام بمفهومهما الدراج في العمل السياسي عند ادارة السلطة لان السلطة ليست كيان عاقل مجرد بل هي مجموعة قنوات بشرية يحدث بينها تواصل وإتصال تارة ضعيف و تارة قوي ولكن عليه ان لا يغفل عن نصيحة امير المؤمنين عليه السلام عندما حذر و قال ( “إحذر الشرير عند إقبال الدولة لِئلا يُزيلها عنك، وعند إدبارها لِئلا يُعِين عليك”) فهذا التحذير يمكن ان يفسر سياسيًا ان صلاحية بالقتل لكل من يريد ان يهدد او يقوض المكاسب الشيعية بعد عام 2003 والتي لولا تضحيات و نضال الاحزاب الشيعية الدينية كالدعوة بكافة مشتقاته من مقر عام آلى تنظيم العراق و تنظيم الداخل و حركة الدعوة وما تفرخ عنهم لاحقا و كذلك المجلس الاعلى الاسلامي و ما تفرخ عنه و القائمة لا تنتهي من هذه الحركات العظيمة التي استطاعت اسقاط و ازاحة اعتى دكتاتورية عرفها تاريخ العراق الحديث.
قدمت لنا احزاب السلطة الشيعية الدينية مبادئ ارشادية للعمل السياسي لن تجعل الجمهور الشيعي المسكين يفقد بوصلة الحقيقة ,غير ان اللافت في هذا المبادئ الارشادية انها الزامية على الجمهور واختيارية على الاحزاب، فمن يقول ان اللص هو من يسرق من اموال الدولة اذا كان يعطي خمسها لاحد رجالات الدين(مراجع الأحزاب الشيعية) !!!! وهنا علينا ان نجد إجابة الى سؤال جوهري يحمل معنى تطبيقي لنصوصية الفروع الشيعية فالسياسي هنا قد قدم المال وهذا يعني ان حق الامام وحق السادة قد اعطي بالكامل فهل ثمة حرمة في تلك الأموال التي نهبتها الأحزاب والسياسيين الفاسدين؟؟؟ انها بالنهاية اموال مجهولة المالك كما يقول طيف من مراجع السلطة.
الكذب لا يثير الاشئمزاز
يتعرض السياسيون لسمعة سيئة بسبب علاقتهم المراوغة أحيانًا مع الحقيقة. ومع ذلك، يقول مارتن جاي ، مؤلف كتاب “ فضائل الكذب: حول الكذب في السياسة” ، إن هناك أوقاتًا قد يكون فيها الكذب هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله. بعد تجميع حجج الفلاسفة السياسيين عبر العصور، خلص جاي ، أستاذ التاريخ في جامعة كاليفورنيا-بيركلي ، إلى أن الجمهور يجب أن يركز بدرجة أقل على ما إذا كان السياسيون صادقين وأكثر على نتائج سياساتهم, ولعل هذه القناعة هي ما تدفعه المؤسسات الدينية الى دعم أحزاب فاسدة دينية و ساسة فاسدين لانهم يرفعوا يافطة التشيع السياسي وهنا مشكلة أخلاقية خطيرة جدا تضاف الى صناعة الكذب اذا ما اخذنا الجدلية الفلسفية حول الكذب هو ارتباط هذا الكذب بالخديعة , لان هذا النوع من الكذب يعمل على خرق الثقة و تلويث المنطقة الأخلاقية و حشر الدين و المذهب عنوةً في مفاسد حزبية لجماعات من اللصوص والقتلة الطائفيين , وهذا يؤكد على علمانية هذه الأحزاب الدينية و علمانية الخطاب الديني الشيعي للداعمين لهذه النظريات.
يبدو موضوع الكذب بوصفة نشاطاً وظيفياً امراً ليس مختلاً او شاذاً بحسب رؤية شريحة واسعة من كهنة الدين, وهم بعض المراجع و المشايخ الذين قدموا وصفات كاملة الدسم من الأكاذيب و الخدع تحت عنوان حماية المذهب وحق المكون الشيعي و الوقوف بوجه المؤامرة الصهيونية التي يقودها مسعود البرزاني المدعوم من الامارات و ممثل مصالحها في العراق هو محمد الحلوبوسي , هذه الباقة من الأكاذيب و الخداع اختفت تماما من خطاب زعماء الاطار و إعلاميهم البائسين ولكن حضر بشكل خطير بصورة أخرى و ضمن خطاب مليء بالتلوث و الخديعة على لسان بعض المراجع كما هو حال بيان كلام المرجع الديني محمد تقي المدرسي وقبله صدر الدين القبنجي , عندما عمدوا الى تسويق فكرة تشكيل الحكومة الاطارية على انها جاءت ببركات الامام الحسين عليه السلام و الزيارة الاربعينية .
يمكن قبول القبنجي و الخزعلي بوصفهم شخصيات سياسية ترتدي الزي الديني كجزء من متطلبات وحاجة الظرفية, فالأخير وصف تكليف محمد شياع السوداني بان انفاس الزهراء كانت حاضرة في هذا التكليف و ربما تجلت انفاس الزهراء سلام الله عليها في حضور السفيرة الامريكية التي وصفها اعلام الاطار و مدونيها بانها صهيونية جاءت لاجل تنفيذ اجندة ضد محور المقاومة.
قد يكون امرا متوقعاً من ساسة لأحزاب دينية فاسدة ان تقوم باستغلال العنوان الديني لاستحمار الجماهير، وهذا الامر الأكثر وضوحاً هو العراق، لكن ان يكون مراجع شيعية وأئمة مراقد مقدسة هي من تتصدر هذه المنهجية في صناعة الاستحمار فانا الامر يثبت ان كثير من هؤلاء المراجع هم مجرد مراجع سلطة وأحزاب فاسدة وهم نسخة من وعاظ السلاطين بالنسخ السنية التي كانوا رواد المدرسة الطائفية الشيعية ينتقدوا مشايخ المذاهب السنية على تلك الأدوار.
هذا بالتأكيد ليس هاجساً جزئياً او مستاءً من التجربة الدينية في اطرها السياسية , بل انه حالة من حالات الإعلان الشيعي السياسي عن ربط هذا الواقع المأزوم بالمستقبل , أي بمعنى تبني هذا المشروع على انه يشكل الصورة المستقبلية لحالة التشيع السياسي في العراق وعلي هنا ان اضيق هذا التوصيف واحصره في التشيع الولائي حتى لا اقع في التعميم , فكل ما سبق هو تجليات للتشيع الولائي, المشروع السياسي العابر الحدود والذي لا اجد أي مادة حيوية تثبت انتمائه الى المدرسة الدينية بشكل عام والشيعية على وجه التحديد , لان هذا المشروع يعيش ويعتاش و يتنفس عبر الرؤية الطائفية و الحزبية التي لا تؤمن بالدولة العراقية كدولة قائمة بذاتها وحدودها و جغرافيتها و لكنها تؤمن ان شريحة من الشيعة عليهم ان يكون ضمن مشاريع ولاية الفقيه ذو الأغراض السياسية والاقتصادية و العسكرية.
ان تحليل مسار الخلل المزمن الذي أطر تاريخ الأحزاب الشيعية و المؤسسات الدينية بعد عام 2003 يؤكد على ان كل هذه القوى مجتمعة تفتقر الى الرؤية المستقبلية و لا تمتلك أي بديل وطني او عراقي حقيقي وهذا ما ساعد الأحزاب على تعزيز فكرة التبعية السياسية و الاقتصادية للدول التي يتحالف معها , بل ان دولة مثل ايران تهيمن على مؤسسات عراقية بالكامل و تتحكم في كل مفاصلها كما هو الحال مع الحشد الشعبي الذي لا يمكن تغيير أي مفصل فيه الا عبر منظومة الحرس الثوري او من يمثلها في العراق.
بعبارة أخرى , ان سلوك قوى الاطار مجتمعة اذا وضعت ضمن دائرة الدولة العراقية او ضمن دائرة القوى الدينية و الشيعية على وجه الخصوص فأنه تبدو اكثر قرباً وتماسكاً مع الخرافات و الشعوذات منها الى الحقائق , و اما تفسير صعودهم الى هرم السلطة و هرم الخطاب الإعلامي الشيعي و تصديرهم امام شيعة العالم على انهم الأطراف التي تقاوم المشاريع الامريكية الاستكبارية لا يعني بمعايير الدين والتشيع والفكر السياسي الشيعي سوى سقوط في مستنقع الاسلاموية المتشددة الفاشلة والانحطاط المخجل للعقل السياسي الشيعي اذا تم مقايسته بصفة العموم , لانها تعكس حقيقة التدين المفتعل و شيوع نظرية المؤامرة و صناع الأعداء و تغليب علماء الدين من عينة وعاظ السلاطين و قتل الجانب الروحي و الأخلاقي في منظومة التدين والتشيع تماما.



#احمد_علي_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ‏لماذا تم تشجيع فنلندا على مواجهة روسيا، وكيف سيكون الرد؟
- كتاب الحالة الانسانية . الترياق المضاد لعدم رجوع الحياة: حنة ...
- العقل الديني الوهابي وازمة البديل القومي
- من شوة سمعة الفساد ومن اساء الى قانون ساكسونيا ؟
- انطولوجيا الضياع
- السيادة و انتظار الوطنية ..
- معضلة المثقف المتحزب / حصار القيم ومعتقل الولاء


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد علي قاسم - الإطار الشيعي وخرافة المكون الأكبر